Close Menu
    رائج الآن

    مؤرخ تركي: أسرة هابسبورغ زرعت جذور الإسلاموفوبيا في أوروبا

    الجمعة 21 نوفمبر 8:43 ص

    مانيلا تسعى لتحالف بحري مع الاتحاد الأوروبي رداً على التصعيد في بحر الصين الجنوبي

    الجمعة 21 نوفمبر 8:23 ص

    أمراض الكلى المزمنة أصبحت أزمة صحية عالمية وفقا لدراسة حديثة

    الجمعة 21 نوفمبر 7:06 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مؤرخ تركي: أسرة هابسبورغ زرعت جذور الإسلاموفوبيا في أوروبا
    • مانيلا تسعى لتحالف بحري مع الاتحاد الأوروبي رداً على التصعيد في بحر الصين الجنوبي
    • أمراض الكلى المزمنة أصبحت أزمة صحية عالمية وفقا لدراسة حديثة
    • تشاهدها الليلة.. شهب الأسديات تزين سماء العالم العربي
    • لبنان: بدأنا مسار إصلاحات حقيقية ومنفتحون على محيطنا العربي
    • الملح الخفي.. كيف نتناول الصوديوم دون أن نشعر؟
    • أنتوني هوبكنز.. السير يروى سيرته السينمائية
    • قرعة ملحقَي مونديال 2026.. الموعد والمكان والنظام
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مؤرخ تركي: أسرة هابسبورغ زرعت جذور الإسلاموفوبيا في أوروبا
    سياسة

    مؤرخ تركي: أسرة هابسبورغ زرعت جذور الإسلاموفوبيا في أوروبا

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 21 نوفمبر 8:43 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تناول مقال نشره مؤرخ تركي، غوكهان غوكتشك، في صحيفة يني شفق التركية الجذور التاريخية للعداء الأوروبي تجاه المسلمين، مركزًا على دور أسرة هابسبورغ في ترسيخ هذا العداء. ويعتبر الكاتب أن هذا العداء ليس حديث العهد، بل يعود إلى صراع تاريخي طويل الأمد، واستُغل سياسيًا عبر العصور، ما أثر على تشكيل التصورات المعاصرة عن التركوفوبيا والإسلاموفوبيا في أوروبا.

    ويوضح المقال أن سلالة هابسبورغ، التي نشأت في سويسرا، توسعت عبر أوروبا بفضل التحالفات الزوجية، قبل أن تدخل في صراع مباشر مع الإمبراطورية العثمانية. هذا الصراع لم يكن مجرد تنافس على السلطة، بل أصبح فيما بعد رمزًا للصراع الحضاري بين الشرق والغرب، وفقًا لتحليلات الكاتب.

    جذور العداء التاريخي: التركوفوبيا وتطورها

    لم يقتصر العداء تجاه العثمانيين والأتراك على المعارك العسكرية الكبرى مثل معركة ملاذكرد أو فتح القسطنطينية. بل يرى غوكتشك أن هذا العداء تبلور بشكل أكثر وضوحًا في سياق الصراع بين أسرة هابسبورغ والإمبراطورية العثمانية، خصوصًا وأن هابسبورغ كانت تعتبر نفسها حامية الكاثوليكية في أوروبا.

    وبدأ تشكيل هذا التصور مع توسع نفوذ هابسبورغ في القرن السادس عشر. فقد استغلوا صعود الإمبراطورية العثمانية ونشاطها العسكري للقلق بشأن الهوية المسيحية لأوروبا. تزامن ذلك أيضًا مع ظهور البروتستانتية، ما أضاف بعدًا دينيًا آخر للصراع.

    دور الدعاية السياسية في ترسيخ الصورة النمطية

    استخدمت أسرة هابسبورغ الدعاية السياسية بشكل فعال لتصوير العثمانيين كتهديد وجودي للمسيحية. وقد استندت هذه الدعاية إلى وصفهم بـ “الكفار” و “المتعدين”، مع التركيز على الاختلافات الدينية والثقافية بين الطرفين. ووفقًا للمقال، ساهمت هذه الدعاية في تشويه صورة العثمانيين في أذهان الأوروبيين.

    ويشير الكاتب إلى وصف أوجيه دي بوسبيك، سفير آل هابسبورغ لدى الدولة العثمانية، للسلطان سليمان القانوني وجيشه، ووصفهم بـ “الأسود الضاري” التي تتربص بحدود أوروبا. هذا النوع من الخطاب عزز الخوف والرعب من “الخطر التركي” في المخيال الأوروبي.

    “الخطر التركي” كأداة سياسية

    لم يكن الحديث عن “الخطر التركي” مجرد تعبير عن القلق الأمني. بل استخدمته أسرة هابسبورغ كأداة سياسية لتعزيز نفوذها وتبرير تدخلاتها في شؤون الدول الأخرى. فمن خلال تصوير العثمانيين كتهديد مشترك، تمكنت هابسبورغ من حشد الدعم وتجميع التحالفات لمواجهة هذا “العدو” المشترك.

    علاوة على ذلك، لعبت الحروب العثمانية النمساوية – التي استمرت لعدة قرون – دورًا كبيرًا في ترسيخ الصورة النمطية السلبية عن الأتراك. فقد ساهمت هذه الحروب في تعميق الانقسامات الدينية والثقافية، وتأجيج المشاعر المعادية للأتراك في جميع أنحاء أوروبا. هذه الصورة النمطية أثرت على العلاقات الثقافية والسياسية بين أوروبا والعالم الإسلامي لقرون.

    ويضيف الكاتب أن هذه الحروب لم تقتصر على البعد العسكري والسياسي، بل امتدت لتشمل الجوانب الاقتصادية والاجتماعية. فقد أدت إلى تدمير البنية التحتية، وتعطيل التجارة، وتفاقم المشاكل الاجتماعية في المناطق المتضررة، ما ساهم في زيادة حدة العداء تجاه العثمانيين.

    الإرث المستمر للإسلاموفوبيا والعداء لتركيا

    يختم الكاتب بالإشارة إلى أن جذور الإسلاموفوبيا والعداء لتركيا، كما تشكلت في تلك الحقبة التاريخية، لا تزال قائمة حتى اليوم. ويتجلى ذلك في العديد من الأشكال، مثل الخطاب التحريضي في وسائل الإعلام، والتمييز ضد المسلمين في مجال العمل والإسكان، والقيود المفروضة على ممارسة الشعائر الدينية.

    وحسب المقال، فإن هذه الظواهر ليست مجرد انعكاس للعقيدة الدينية أو الخلافات السياسية، بل هي نتيجة طبيعية لتاريخ طويل من الصراع والعداء. ويتوقع الكاتب استمرار هذه التحديات في المستقبل ما لم تبذل جهود حقيقية لتعزيز التفاهم والحوار بين الثقافات والحضارات المختلفة. من المراقب أن نراقب التطورات السياسية في أوروبا ومواقف الحكومات تجاه تركيا والقضايا المتعلقة بالإسلام.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هل ينصف تحقيق “سياحة القناصة” ضحايا حصار سراييفو؟

    ناشونال إنترست: هل تتفوق الصناعة العسكرية الصينية على الأميركية؟

    رئيس وزراء تشاد السابق: من يستطيع إنقاذ الديمقراطية في أفريقيا؟

    إيكونوميست: غزة قد تحتوي على أكبر عدد من القنابل غير المنفجرة بالعالم

    “بحر غزة” جبهة لا هدنة فيها

    تهجير “رأس جرابة”.. الاستيطان على أنقاض قرى النقب

    بالصور.. الجزيرة نت ترصد آثار هجوم “كلية وانا” بوزيرستان

    تنسيقات البضائع واحتكار التجار يعمّقان جراح غزة الاقتصادية

    محللون: قانون الإعدام تشريع للعنصرية وشرعنة لجرائم الحرب الإسرائيلية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مانيلا تسعى لتحالف بحري مع الاتحاد الأوروبي رداً على التصعيد في بحر الصين الجنوبي

    الجمعة 21 نوفمبر 8:23 ص

    أمراض الكلى المزمنة أصبحت أزمة صحية عالمية وفقا لدراسة حديثة

    الجمعة 21 نوفمبر 7:06 ص

    تشاهدها الليلة.. شهب الأسديات تزين سماء العالم العربي

    الجمعة 21 نوفمبر 6:48 ص

    لبنان: بدأنا مسار إصلاحات حقيقية ومنفتحون على محيطنا العربي

    الجمعة 21 نوفمبر 6:24 ص

    الملح الخفي.. كيف نتناول الصوديوم دون أن نشعر؟

    الجمعة 21 نوفمبر 6:20 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أنتوني هوبكنز.. السير يروى سيرته السينمائية

    الجمعة 21 نوفمبر 6:19 ص

    قرعة ملحقَي مونديال 2026.. الموعد والمكان والنظام

    الجمعة 21 نوفمبر 6:05 ص

    «الدفاع»: فتح باب التطوع للجندي المهني.. و10 شروط للقبول

    الجمعة 21 نوفمبر 5:45 ص

    زيتون فلسطين.. دليل مرئي للأشجار وزيتها وسكانها

    الجمعة 21 نوفمبر 5:13 ص

    تقرير أممي: 198 مليون عربي يعانون الجوع الحاد أو المتوسط

    الجمعة 21 نوفمبر 4:32 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟