Close Menu
    رائج الآن

    تعادل الهلال ومانشستر سيتي 2-2 وامتداد المباراة للأشواط الإضافية

    الثلاثاء 01 يوليو 6:48 ص

    باريس تبدي “أسفها الشديد” بعد الحكم على صحفي فرنسي بالسجن سبع سنوات في الجزائر

    الثلاثاء 01 يوليو 6:42 ص

    محمد توتونجي: صمود شعبنا أفشل مخطط إخضاع إيران خلال أيام قليلة

    الثلاثاء 01 يوليو 6:40 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • تعادل الهلال ومانشستر سيتي 2-2 وامتداد المباراة للأشواط الإضافية
    • باريس تبدي “أسفها الشديد” بعد الحكم على صحفي فرنسي بالسجن سبع سنوات في الجزائر
    • محمد توتونجي: صمود شعبنا أفشل مخطط إخضاع إيران خلال أيام قليلة
    • «الطيران المدني»: 1,342 شكوى ضد ناقلات جوية في 30 يوماً
    • ماذا تعرف عن إنفلونزا العيون؟
    • الناتو يتحصن خلف “جدار المسيّرات” في مواجهة روسيا
    • محللون: إيران تستثمر غموض برنامجها النووي لبناء مفاوضات جديدة
    • "البلديات والإسكان": معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ماذا وراء استقالة رئيس المحكمة الاتحادية العليا بالعراق؟
    سياسة

    ماذا وراء استقالة رئيس المحكمة الاتحادية العليا بالعراق؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 01 يوليو 3:19 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بغداد- شهد المشهد القضائي والسياسي في العراق تطورا لافتا بقبول مجلس القضاء الأعلى، يوم 29 يونيو/حزيران الحالي، استقالة رئيس المحكمة الاتحادية العليا القاضي جاسم محمد عبود العميري.

    هذه الخطوة، التي جاءت في سياق حساس ومعقد، تثير تساؤلات جدية حول الأسباب الحقيقية الكامنة وراءها، وتداعياتها المحتملة على استقلالية القضاء العراقي ودوره في حفظ التوازن الدستوري، لا سيما في ظل التحديات الراهنة التي تواجهها البلاد.

    من جهته، أكد رائد المالكي، عضو اللجنة القانونية في البرلمان العراقي، للجزيرة نت، أن “إزاحة” العميري عن رئاسة المحكمة الاتحادية العليا تأتي تمهيدا لإصدار قرار بالعدول عن الحكم في قضية خور عبد الله.

    دور الاتفاقية

    وأصدرت المحكمة في الرابع من سبتمبر/أيلول 2023 قرارها بعدم دستورية قانون تصديق اتفاقية تنظيم الملاحة البحرية في ممر خور عبد الله مع الكويت، التي تم توقيعها بين البلدين عام 2012.

    وقسمت الاتفاقية ميناء خور عبد الله بين العراق والكويت، ويقع الميناء في أقصى شمال الخليج العربي بين كل من جزيرتي وربة وبوبيان الكويتيتين وشبه جزيرة الفاو العراقية، ويمتد إلى داخل الأراضي العراقية مشكلا خور الزبير الذي يقع فيه ميناء أم قصر في محافظة البصرة جنوبي العراق.

    لكن المحكمة الاتحادية العليا في العراق قضت، في الرابع من سبتمبر/أيلول 2023، بعدم دستورية القانون 42 لسنة 2013 الذي صادق عليه البرلمان، مستندة في حكمها إلى أن التصديق على الاتفاقية لم يحصل على أغلبية الثلثين من أعضاء البرلمان، كما تنص المادة 61 من الدستور العراقي.

     

    ويوم 15 أبريل/نيسان الماضي، قدم كل من رئيس الوزراء محمد شياع السوداني ورئيس الجمهورية عبد اللطيف رشيد طعنا في قرار المحكمة بشأن الاتفاقية. وأجلت المحكمة يوم 30 من الشهر نفسه النظر في هذا الطعن إلى وقت لاحق، من دون تعيين موعد محدد.

    وقال المالكي، للجزيرة نت، “لسنا مقتنعين بالسبب المعلن لاستقالة رئيس المحكمة الاتحادية القاضي جاسم العميري. نعتبر هذا العذر شكليا وغير حقيقي، فهو يتمتع بصحة جيدة”. وأكد أن مواقف المحكمة في الآونة الأخيرة “خلقت لها خصوما من الكرد والسنة والشيعة، وآخرها قضية خور عبد الله”.

    وشدد على دعم البرلمان للقضاء، قائلا “سنبقى كما كنا داعمين للقضاء وللمحكمة الاتحادية كمؤسسة مهمة وعليا في البلد. وسنعمل على الدفاع عن استقلاليتها ومهنيتها، يكفينا ما فعلته التوافقية السياسية في المؤسسات الأخرى من فشل وفساد فاضح”.

    ضغوط سياسية

    من جانبه، أوضح الخبير بالشأن الدستوري، مصدق عادل، آلية تشكيل المحكمة الاتحادية الجديدة في ظل استقالة رئيسها وعدد من أعضائها الحاليين، مشيرا إلى احتمال وجود ضغوط سياسية وراء هذه الاستقالات.

    وقال، للجزيرة نت، إنه بموجب قانون التعديل الأول لقانون المحكمة رقم 25 لسنة 2021، تجتمع لجنة رباعية برئاسة رؤساء مجلس القضاء والمحكمة الاتحادية وجهازي الإشراف والادعاء العام، وتقوم بانتخاب رئيس للمحكمة وأعضاء آخرين، وترسل الأسماء إلى رئاسة الجمهورية للمصادقة عليها خلال مدة لا تتجاوز 30 يوما.

    ووفقا له، تزامن تقديم رئيس المحكمة لطلب الإحالة إلى التقاعد مع موعد النظر في قضية خور عبد الله، بعد أن قامت المحكمة بسحب الموعد ليوم الخميس الماضي، وأضاف “فوجئنا بتقديم 6 من قضاة المحكمة، تبعهم رئيسها، استقالاتهم. بالتالي، فإن هذه الخطوة لا تخلو من الضغوطات السياسية في ما يتعلق بملف خور عبد الله”.

    وتابع الخبير عادل أنه تم إعطاء هذه الاستقالات الجانب القانوني، باعتبار أن حق التقاعد مكفول لكل قاضٍ، لكن تبقى الاعتبارات السياسية كامنة وراء تقديم طلب إحالة القاضي إلى التقاعد.

    وفي ما يتعلق باستقلال القضاء، أكد أن “رئيس مجلس القضاء فائق زيدان حريص على عدم تدخل أي جهة سياسية، سواء كانت البرلمان أو رئاسة الجمهورية أو مجلس الوزراء، في عمل المجلس القضاء. وأعرب عن أمله أن تمتد هذه الاستقلالية إلى المحكمة الاتحادية بعد تشكيلها مجددا، لتكون “حصنا ضد التدخلات السياسية في أعمالها وقراراتها”.

    فراغ دستوري

    من ناحيته، حذر الباحث في الشأن السياسي أثير الشرع من خطورة الوضع الراهن في المحكمة الاتحادية العليا، مؤكدا أن استقالة رئيسها وعدد من أعضائها تمثل “مسألة خطيرة جدا” قد تؤدي إلى فراغ دستوري، وتؤثر على العملية السياسية برمتها، بما في ذلك الانتخابات.

    وقال للجزيرة نت إن هناك “مشكلات كبيرة وخطيرة بين السلطات والرئاسات قد تكون استوجبت استقالة رئيس المحكمة إضافة إلى 9 قضاة (6 أساسيين و3 احتياطيين)”.

    وحسب الباحث الشرع، فإن استقالة القاضي العميري جاءت في توقيت حرج، وقبيل عقد المحكمة الاتحادية جلستها للبت في أمرين مهمين للغاية، وهما انقطاع رواتب موظفي إقليم كردستان العراق وملف خور عبد الله الحدودي مع الكويت. وافترض أن هذين الملفين قد يكونان الدافع وراء استقالة القضاة.

    وأضاف “كما توقعنا، هناك حل متفق عليه بين كل السلطات والرئاسات والكتل السياسية لتفادي حصول فراغ دستوري من خلال تكليف قاضٍ ورئيس جديد للمحكمة، وهو السيد منذر إبراهيم حسين”، وتوقع أن الرئيس الجديد قد يطلب من باقي القضاة تقديم استقالاتهم ليتم تعويضهم بآخرين.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الناتو يتحصن خلف “جدار المسيّرات” في مواجهة روسيا

    موقع إيطالي: الهند وإسرائيل وستارلينك من يُدير لعبة التجسس الرقمية الكبرى؟

    إعلام إسرائيلي: ترامب تجاوز الخط الأحمر بتدخله في محاكمة نتنياهو

    هجوم صاروخي يُخرج مطار كركوك من الخدمة

    ما شروط طهران لعودة المفاوضات مع واشنطن؟

    معاريف: سموتريتش يحاول أن يظهر أكثر تشددا من بن غفير على حساب الأسرى

    غروسي يناقض رواية ترمب: «النووي الإيراني» لا يزال حياً

    نيوزويك: من يقف وراء نصب الكمين لرجال الإطفاء بولاية أيداهو؟

    مصراتة تشتعل غضباً ضد المليشيات المسلحة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    باريس تبدي “أسفها الشديد” بعد الحكم على صحفي فرنسي بالسجن سبع سنوات في الجزائر

    الثلاثاء 01 يوليو 6:42 ص

    محمد توتونجي: صمود شعبنا أفشل مخطط إخضاع إيران خلال أيام قليلة

    الثلاثاء 01 يوليو 6:40 ص

    «الطيران المدني»: 1,342 شكوى ضد ناقلات جوية في 30 يوماً

    الثلاثاء 01 يوليو 6:36 ص

    ماذا تعرف عن إنفلونزا العيون؟

    الثلاثاء 01 يوليو 6:35 ص

    الناتو يتحصن خلف “جدار المسيّرات” في مواجهة روسيا

    الثلاثاء 01 يوليو 6:22 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    محللون: إيران تستثمر غموض برنامجها النووي لبناء مفاوضات جديدة

    الثلاثاء 01 يوليو 6:21 ص

    "البلديات والإسكان": معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا

    الثلاثاء 01 يوليو 5:47 ص

    فيديو. رغم أنف الحكومة.. 100 ألف شخص في شوارع بودابست للمشاركة في مسيرة فخر المثليين

    الثلاثاء 01 يوليو 5:41 ص

    رسمياً.. تعديل قانون الجزاء: السجن والغرامة لمن باع أو سرّب الاختبارات

    الثلاثاء 01 يوليو 5:39 ص

    ديوان المحاسبة يشارك في اجتماع لجنة المعايير المهنية «الإنتوساي»

    الثلاثاء 01 يوليو 5:35 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟