Close Menu
    رائج الآن

    عصام الرومي: اتخاذ خطوات مشتركة تسهم في دعم العمل الرقابي وتوحيد أداء المنظومة الخليجية

    الخميس 11 سبتمبر 7:51 م

    الهجوم على الدوحة: تأثيره على الحوار الخليجي الروسي

    الخميس 11 سبتمبر 7:47 م

    تحت رعاية ولي العهد.. «الثقافة» تُكرِّم الفائزين بجوائزها الأحد القادم

    الخميس 11 سبتمبر 7:46 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • عصام الرومي: اتخاذ خطوات مشتركة تسهم في دعم العمل الرقابي وتوحيد أداء المنظومة الخليجية
    • الهجوم على الدوحة: تأثيره على الحوار الخليجي الروسي
    • تحت رعاية ولي العهد.. «الثقافة» تُكرِّم الفائزين بجوائزها الأحد القادم
    • لاجارد: تقلّب السياسات التجارية يرفع عدم اليقين حول التضخم
    • الحوار الإستراتيجي الخليجي ـ الروسي: قصف الدوحة هدفه تقويض جهود السلام
    • ستارمر يُقيل سفير بريطانيا في واشنطن.. الحكومة تؤكد: لم يُفصح عن عمق العلاقة بإبستين
    • عيادات هضم.. حيث تبدأ رحلة الشفاء من مشاكل الجهاز الهضمي والكبد
    • وزير الداخلية: مضامين الخطاب الملكي تجسد حرص القيادة على تعزيز الأمن والاستقرار
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ماذا يريد نتنياهو ؟!
    سياسة

    ماذا يريد نتنياهو ؟!

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 06 سبتمبر 2:19 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    ما زالت الولايات المتحدة الأمريكية تلاحق رئيس الوزراء الإسرائيلي من أجل محاصرته بخطة وقف إطلاق النار، ذلك أن واشنطن تريد أن تنهي ملف غزة قبل الانتخابات المرتقبة في نوفمبر.

    وفي 3 سبتمبر، نقلت صحيفة (يسرائيل هيوم) عن مسؤولين إسرائيليين قولهم: «إن التقديرات تشير إلى أن المقترح الأمريكي النهائي بشأن وقف إطلاق النار، وإبرام صفقة التبادل سيعرض على الأطراف المعنية نهاية الأسبوع القادم».

    وما عزز النوايا الأمريكية في طي ملف غزة، تصريحات البيت الأبيض في 2 سبتمبر، إذ أكد أنه يعمل على مدار الساعة من أجل التوصل لوقف إطلاق النار، والتواصل بشكل دائم مع إسرائيل.

    في المقابل، يريد نتنياهو أن يضع شروطاً جديدة على عملية تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، بتعزيز البقاء العسكري الإسرائيلي في محور فيلادلفيا، وهي لعبة جديدة من ألاعيبه المكشوفة لإطالة الحرب، وفي الوقت ذاته تصدير الأزمة إلى الجانب المصري باتهامات باطلة ضد القاهرة؛ بينها مزاعم تهريب السلاح إلى القطاع.

    وتمسُّك نتنياهو بمحور فيلادلفيا، أطلق سيل من الانتقادات ضده، خصوصاً من السياسي الإسرائيلي بيني غانتس (الوزير المستقيل من مجلس الحرب) الذي اتهم نتنياهو بشكل واضح بعرقلة صفقات تبادل الأسرى بشكل ممنهج، وصعد هجومه ضد الحكومة الإسرائيلية الحالية بالقول: «إن الوقت قد حان لإجراء انتخابات وتشكيل حكومة قومية تعبّر عن تنوع المجتمع الإسرائيلي كله».

    وأضاف أن محور فيلادلفيا لا يشكل تهديدا وجودياً لإسرائيل كما يدعي نتنياهو، مؤكداً أن بإمكان الجيش الإسرائيلي الانسحاب منه والعودة إليه متى أراد.

    وذهب نتنياهو إلى أبعد من ذلك، بتصعيد الأوضاع في الضفة الغربية المحتلة من أجل الهروب إلى أزمات جديدة؛ بمعنى أن هذا الرجل يريد وضع إسرائيل على فوهة البركان، وجعلها رهينة سياساته الأنانية والشخصية في كثير من جوانبها.

    وعلى الرغم من الحملة السياسية والإعلامية وضغط الرأي العام الإسرائيلي على نتنياهو من أجل البدء بصفقة الرهائن مع الفصائل الفلسطيية، إلا أنه لا يزال يقاتل على الجبهة الإسرائيلية السياسية رافضاً أي مقترحات من أجل هذه الصفقة.

    ويدرك نتنياهو في هذه المرحلة الحرجة في الولايات المتحدة أنه ما من إدارة قوية متماسكة مستعدة لمزيد من الضغط أكثر من تصريحات من البيت الأبيض، فأمريكا اليوم تحكمها حسابات الانتخابات؛ سواء على الطرف الجمهوري أو الديموقراطي، لذلك ينتهز هذه الحالة الأمريكية الهشة ويزيد من سقف المطالب ومن المراوغات، وهو الرجل الذي يعرف تماماً كيف يتعامل مع الإدارات الأمريكية بحكم التجربة وتاريخه الطويل في الحكم.

    إذن ما مشكلة نتنياهو وماذا يريد!؟

    في الحرب لا يمكن أن تكسب كل شيء، ولا يمكن أن تنتصر بالمطلق، وعلى قاعدة الخبير الإستراتيجي الألماني الشهير كلاوزفيتش «فإن الحرب امتداد للسياسة بشكل أو بآخر»، إلا أن رئيس وزراء إسرائيل يريد أن يضع قواعد جديدة مفادها بأن الحرب لا يمكن كسبها إلا بالحرب والعنف، وهذه قاعدة أثبتت فشلها في الصراع العربي الإسرائيلي منذ عام 1948.

    لقد ذهب رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بن غوريون إلى اتفاق سلام مع مصر (كامب ديفيد)، على الرغم من الحروب الطويلة بين البلدين، وبالفعل صمد اتفاق السلام حتى الآن منذ عام 1978، وكذلك ذهب رئيس وزراء إسرائيل السابق إسحاق رابين إلى اتفاق أوسلو مع الراحل ياسر عرفات في عام 1993، لولا تخريب الحكومات اللاحقة لهذا الاتفاق وضرب مسار التسوية السياسية بين الإسرائيليين والفلسطينيين، حتى أرييل شارون أكبر المتطرفين في الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة نفذ اتفاق فك الارتباط مع غزة عام 2005.

    وكل هذه الخطوات كانت سياسية في نهاية المطاف، ومثّلت انتصاراً جزئياً في الميزان السياسي لإسرائيل، لكن مشكلة نتنياهو أنه لا يريد اللجوء للوسائل السياسية، ويعتقد أنه قادر على إخضاع الجميع بمن فيهم الولايات المتحدة والفلسطينيون لنزواته وطموحاته بقتل حل الدولتين، لكن في النهاية لا يمكن أن يحقق نتنياهو كل شيء بالعناد السياسي ومخالفة مسار التاريخ الذي يقول إن حلول السياسة هي أنجع الحلول.

    من ركام الحروب يمكن أن يولد السلام، أو على الأقل التسويات والقناعات بحجم كل طرف وإمكاناته، كما حدث أيضاً بين سورية وإسرائيل بعد حرب عام 1973، إذ إنه وعلى الرغم من عدم وجود اتفاقية سلام بينهما، إلا أن ثمة اتفاقاً وقناعة واضحة على أن استمرار الحروب لن يجدي ولن يغير من واقع التاريخ والجغرافيا، وهذه النتيجة الطبيعية لكل الحروب، لكن الأخطر في الأمر هو إضاعة الفرص والتأسيس لحروب مستمرة على المستوى العسكري والاجتماعي، ولعل هذه خطة نتنياهو الذي يريد أن يجعل شعار العلاقة الإسرائيلية الفلسطينية هو الحرب وهو بالفعل يفعل كل ما بوسعه من أجل ذلك.

    إن أسوأ السياسيين، هؤلاء الذين يعاندون التاريخ ويتجاهلون دروسه، وأكبر درس في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي منذ 76 عاماً؛ أي منذ النكبة، أن الإلغاء مسألة من المستحيلات في السياسة الدولية، وهذا سبب استمرار الصراع والحروب في فلسطين بسبب أيديولوجيات حكام إسرائيل.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الحوار الإستراتيجي الخليجي ـ الروسي: قصف الدوحة هدفه تقويض جهود السلام

    الإمارات تمنع الشركات الإسرائيلية من المشاركة في معرض دبي

    يتقدمهم أمير قطر.. تشييع ضحايا العدوان الإسرائيلي على الدوحة

    قمة عربية إسلامية في قطر «الإثنين»

    الأمن السوري يضبط خلية لحزب الله في دمشق

    فصل غير قانوني.. محكمة فيدرالية تتدخل في نزاع ترمب مع الكونغرس

    أزمة نيبال.. مقتل 19 وإصابة المئات في احتجاجات بسبب حظر وسائل التواصل

    فيديو.. استقالة رئيس وزراء النيبال.. ومحتجون يحرقون البرلمان ومنازل المسؤولين

    رغم التحذيرات الدولية.. إسرائيل ترتكب مجزرة في حي الشاطئ

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الهجوم على الدوحة: تأثيره على الحوار الخليجي الروسي

    الخميس 11 سبتمبر 7:47 م

    تحت رعاية ولي العهد.. «الثقافة» تُكرِّم الفائزين بجوائزها الأحد القادم

    الخميس 11 سبتمبر 7:46 م

    لاجارد: تقلّب السياسات التجارية يرفع عدم اليقين حول التضخم

    الخميس 11 سبتمبر 7:21 م

    الحوار الإستراتيجي الخليجي ـ الروسي: قصف الدوحة هدفه تقويض جهود السلام

    الخميس 11 سبتمبر 7:19 م

    ستارمر يُقيل سفير بريطانيا في واشنطن.. الحكومة تؤكد: لم يُفصح عن عمق العلاقة بإبستين

    الخميس 11 سبتمبر 7:16 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    عيادات هضم.. حيث تبدأ رحلة الشفاء من مشاكل الجهاز الهضمي والكبد

    الخميس 11 سبتمبر 7:00 م

    وزير الداخلية: مضامين الخطاب الملكي تجسد حرص القيادة على تعزيز الأمن والاستقرار

    الخميس 11 سبتمبر 6:58 م

    «الشباب» تنظّم ورشة صناعة التسويق الرقمي

    الخميس 11 سبتمبر 6:51 م

    FBI يعثر على سلاح اغتيال كيرك والمشتبه به هارب

    الخميس 11 سبتمبر 6:46 م

    عبدالعزيز بن سعود يُدشن مقر الإدارة العامة للمجاهدين بالرياض

    الخميس 11 سبتمبر 6:45 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟