Close Menu
    رائج الآن

    حجاج بيت الله الحرام يستعدون لتأدية أولى محطات رحلة الحج

    الثلاثاء 03 يونيو 6:32 م

    القبض على مقيم ومواطن لترويجهما المخدرات  في المنطقة الشرقية وجازان

    الثلاثاء 03 يونيو 6:31 م

    «الصحة»: إرشادات توعوية للتعامل مع الإصابات الشائعة أثناء أداء المناسك

    الثلاثاء 03 يونيو 6:17 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • حجاج بيت الله الحرام يستعدون لتأدية أولى محطات رحلة الحج
    • القبض على مقيم ومواطن لترويجهما المخدرات  في المنطقة الشرقية وجازان
    • «الصحة»: إرشادات توعوية للتعامل مع الإصابات الشائعة أثناء أداء المناسك
    • نشاط مفاجئ لإذاعة “يوم القيامة” الروسية.. ما القصة؟
    • “حرروا فلسطين”.. مغني الكيبوب جاي بارك يدعو لوقف المجازر في غزة
    • “باريك غولد” تطلب تدخل محكمة دولية في نزاعها مع حكومة مالي
    • مليون قتيل بـ100 يوم.. رواندا التي عامت على بحور من الدم
    • قضاء ألمانيا يحكم بعدم قانونية إعادة طالبي اللجوء عند الحدود
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ماذا يعني سعي بريطانيا لرفع ردعها التسليحي؟ وما تداعيات ذلك؟
    سياسة

    ماذا يعني سعي بريطانيا لرفع ردعها التسليحي؟ وما تداعيات ذلك؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 02 يونيو 4:29 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يثير التوجه البريطاني نحو تحديث منظومة الردع النووي تساؤلات بشأن دلالاته العسكرية والسياسية في مرحلة تبدو فيها القارة الأوروبية أمام تحولات إستراتيجية ضاغطة، ولا سيما مع تضعضع الثقة الأوروبية بالمظلة الأميركية وتفاقم التهديد الروسي.

    ويبدو أن لندن تسعى إلى ترميم الفجوة التي خلّفها انسحابها من الاتحاد الأوروبي عبر تثبيت حضورها العسكري في سياق أوروبي قلق، وبناء تحالفات مستدامة تعزز مكانتها داخل الناتو دون الارتهان المطلق لقيادة واشنطن.

    ونقلت صحيفة “تايمز” عن مصادر تأكيدها أن بريطانيا دخلت في محادثات مع الولايات المتحدة لشراء مقاتلات قادرة على حمل رؤوس نووية تكتيكية، في خطوة وصفت بأنها الأوسع نطاقا في تطوير منظومة الردع البريطانية منذ الحرب الباردة.

    وبحسب الصحيفة، فإن هذا التوجه يندرج في إطار مراجعة إستراتيجية شاملة أطلقتها الحكومة البريطانية بهدف تعزيز جاهزية البلاد في مواجهة ما تعتبره تهديدا متعاظما من جانب روسيا، في ظل استمرار الحرب بأوكرانيا.

    إعادة تموضع

    ووصف الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا هذا التحرك بأنه يمثل إعادة تموضع ضمن بيئة دولية متقلبة، مشيرا إلى أن أوروبا خضعت لصدمة كبرى منذ اندلاع الحرب الأوكرانية، وأضحت ساحة اختبار لأنواع جديدة من التهديدات والأسلحة.

    وأشار حنا خلال مشاركته في برنامج “ما وراء الخبر” إلى أن التوازن الردعي في القارة بات مهددا، خصوصا مع امتلاك روسيا قرابة ألفي رأس نووي تكتيكي مقابل 200 فقط لدى الولايات المتحدة، مؤكدا أن السلاح التكتيكي لم يعد هامشيا، بل بات أداة مركزية في العقيدة الدفاعية الجديدة.

    وأوضح أن السلاح النووي التكتيكي يختلف من حيث المدى والقدرة التدميرية، لكنه يظل بالغ الخطورة، إذ إن أصغر هذه القنابل يعادل في طاقته التدميرية أضعاف عدة لما دمرت به هيروشيما، مما يضاعف تعقيد المشهد الأمني.

    ويضيف حنا أن بريطانيا تفتقر إلى “ثالوث الردع” الذي يجمع بين القدرات الجوية والبحرية والبرية لإطلاق السلاح النووي، وهو ما يجعل صفقة الطائرات خطوة لتعويض هذا القصور، ولا سيما أن المنظومة البريطانية الحالية تعتمد فقط على الغواصات.

    تراجع هيكلي

    بدوره، يرى الدكتور حسني عبيدي أن التحرك البريطاني ينطوي على محاولة لاستعادة المكانة العسكرية التقليدية لبريطانيا، في وقت تعاني فيه القوة العسكرية البريطانية من تراجع هيكلي شمل البحرية وسلاح الجو، بحسب تقارير رسمية متكررة.

    وأشار عبيدي في حديثه لـ”ما وراء الخبر” إلى أن بريطانيا تسعى من خلال هذه الصفقة إلى تحقيق أكثر من هدف، أبرزها توطيد العلاقة الإستراتيجية مع واشنطن، وتعزيز الجاهزية الدفاعية أمام أي تغير محتمل في الموقف الأميركي في حال فوز دونالد ترامب مجددا في الانتخابات.

    واعتبر أن استيراد مقاتلات “إف-35” المتطورة -التي تشارك بريطانيا في تصنيعها- يمثل ردا تقنيا مباشرا على مراجعات أمنية دعت إلى تحديث الترسانة العسكرية البريطانية بما يتناسب مع تحولات المشهد الأوروبي والدولي.

    ورغم هذا التوجه البريطاني فإن العميد حنا يرى أن أوروبا -ومن ضمنها بريطانيا- لا تزال تعاني من فجوة جاهزية خطيرة، مشيرا إلى أن الأسلحة التقليدية لا تزال عماد المعارك، وأن نقص الذخائر بات أزمة عامة كشفها الصراع في أوكرانيا.

    التحديات الديمغرافية

    وأضاف حنا أن الدول الأوروبية تدرك الآن أن الاعتماد الكلي على المظلة النووية الأميركية لم يعد خيارا مضمونا، وأن على هذه الدول إعادة ترتيب موازناتها وتعزيز صناعاتها الدفاعية ومعالجة التحديات الديمغرافية المرتبطة بنقص التجنيد.

    أما الدكتور عبيدي فيرى أن السياق الأوروبي الأوسع يشير إلى سباق تسلح غير معلن، إذ رفعت ألمانيا بالفعل مخصصاتها الدفاعية، في حين تعمل دول أخرى على تعزيز قدراتها، وإن بقيت فرنسا أكثر تحفظا في هذا المسار حتى الآن.

    وأوضح أن أوروبا تشهد اليوم “انتكاسة دفاعية” بعدما فشلت محاولات خلق مظلة أوروبية مستقلة، الأمر الذي أدى إلى مزيد من الارتهان للولايات المتحدة، في وقت تُظهر فيه واشنطن إشارات مستمرة تدعو الأوروبيين إلى تحمّل مسؤولياتهم الأمنية.

    ويضيف عبيدي أن الإشكالية الأعمق تكمن في أن الردع النووي بحد ذاته لا يعني بالضرورة الرغبة في استخدام السلاح، بل توجيه رسالة إستراتيجية إلى الخصم، لافتا إلى أن الردع كان ولا يزال صمام أمان لعدم الانزلاق نحو حروب شاملة.

    حرب تقليدية

    ويؤكد العميد حنا أن روسيا تدرك هذه المعادلة، لكنها في الوقت ذاته تستخدم خطابها النووي غطاء لحربها التقليدية، محذرا من أن أي تغيير في موازين القوى سيستدعي إعادة رسم للعقائد العسكرية داخل الناتو وخارجه.

    وفي ضوء هذه المعطيات، يذهب عبيدي إلى أن التوجهات الحالية قد تقلل فرص التوصل إلى حلول دبلوماسية، إذ تؤدي إلى تصاعد انعدام الثقة، وتفرض أعباء اقتصادية ضخمة قد تؤثر على أولويات الشعوب، وتغذي صعود التيارات المتطرفة.

    ومع استمرار الانقسام في التصورات الدفاعية داخل أوروبا تبدو الحرب في أوكرانيا مرشحة لمزيد من التصعيد، في وقت تحذر فيه تقارير إستراتيجية من اتساع الصراع خارج أوكرانيا ليطال البنى التحتية الحيوية كما لوحت بذلك بريطانيا مؤخرا.

    وفي ظل هذه الظروف يخلص حنا إلى أن أوروبا رغم خطواتها التصعيدية لا تزال عاجزة عن بناء عقيدة ردع موحدة، وهو ما يجعلها في موقع هش رهينة لتحولات السياسة الأميركية من جهة، ولاحتمالات التهور الروسي من جهة أخرى.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مليون قتيل بـ100 يوم.. رواندا التي عامت على بحور من الدم

    فشل محادثات الهجرة يطيح بالائتلاف الحكومي في هولندا

    مشاهرة للجزيرة نت: لأول مرة أسمع كلمة “بابا” من أطفال نُطفي المهربة

    «مقترح هدنة غزة» يراوح مكانه

    مباحثات روسية أوكرانية في إسطنبول تنتهي بالاتفاق على تبادل الأسرى

    الأمم المتحدة: 4 ملايين شخص فروا من حرب السودان

    إتمام عملية تبادل الموقوفين بين الحكومة وقوات سوريا الديمقراطية

    عون: إعادة الإعمار أولوية لبنانية

    تفاصيل من حياة المصور الشهيد حسن اصليح لم تُرو من قبل

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    القبض على مقيم ومواطن لترويجهما المخدرات  في المنطقة الشرقية وجازان

    الثلاثاء 03 يونيو 6:31 م

    «الصحة»: إرشادات توعوية للتعامل مع الإصابات الشائعة أثناء أداء المناسك

    الثلاثاء 03 يونيو 6:17 م

    نشاط مفاجئ لإذاعة “يوم القيامة” الروسية.. ما القصة؟

    الثلاثاء 03 يونيو 6:13 م

    “حرروا فلسطين”.. مغني الكيبوب جاي بارك يدعو لوقف المجازر في غزة

    الثلاثاء 03 يونيو 6:11 م

    “باريك غولد” تطلب تدخل محكمة دولية في نزاعها مع حكومة مالي

    الثلاثاء 03 يونيو 6:08 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مليون قتيل بـ100 يوم.. رواندا التي عامت على بحور من الدم

    الثلاثاء 03 يونيو 6:06 م

    قضاء ألمانيا يحكم بعدم قانونية إعادة طالبي اللجوء عند الحدود

    الثلاثاء 03 يونيو 6:05 م

    فشل محادثات الهجرة يطيح بالائتلاف الحكومي في هولندا

    الثلاثاء 03 يونيو 5:51 م

    فيديو- طابور العطش في غزة طويل والأطفال ينتظرون بفارغ الصبر أن تصلهم قطرة ماء

    الثلاثاء 03 يونيو 5:31 م

    السجن وغرامة 10 آلاف ريال لمقيم آسيوي لإنشائه حملة حج وهمية

    الثلاثاء 03 يونيو 5:30 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟