Close Menu
    رائج الآن

    مدير أعمال فضل شاكر لـ«عكاظ»: بوسترات حفل الدوحة مزوّرة

    الخميس 03 يوليو 1:49 ص

    بعد إقرار التشريع من الرئيس بزشكيان.. ألمانيا تحذر من تعليق إيران تعاونها مع «الطاقة الذرية»

    الخميس 03 يوليو 1:48 ص

    جامعة نجران تعلن بدء التسجيل في برنامج "الإثراء المعرفي الصيفي"

    الخميس 03 يوليو 1:30 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مدير أعمال فضل شاكر لـ«عكاظ»: بوسترات حفل الدوحة مزوّرة
    • بعد إقرار التشريع من الرئيس بزشكيان.. ألمانيا تحذر من تعليق إيران تعاونها مع «الطاقة الذرية»
    • جامعة نجران تعلن بدء التسجيل في برنامج "الإثراء المعرفي الصيفي"
    • روسيا: السجن 13 عامًا لنائب وزير الدفاع السابق في واحدة من أكبر قضايا الفساد العسكري
    • «تكنولوجيا المعلومات»: فتح باب التقديم للمشاركة بجائزة الحكومة الرقمية لدول الخليج
    • تبوك: القبض على شخص لإطلاقه النار في الهواء
    • كيف فرض الريال أسلوبه على اليوفي وتأهل لربع نهائي كأس العالم للأندية؟
    • النفط يرتفع مع تقييم توقعات زيادة الإنتاج وترقب بيانات أميركية يخفض الذهب
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ما الذي نعرفه عن العلاقة بين التغيرات المناخية وموجات الحر؟
    العالم

    ما الذي نعرفه عن العلاقة بين التغيرات المناخية وموجات الحر؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 02 يوليو 6:17 م1 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني
    اعلان

    من المتوقع أن تسجّل عدة دول أوروبية ارتفاعًا إضافيًا في درجات الحرارة يوم الأربعاء، مع استمرار ضغط جوي عالٍ، ويحذّر الخبراء من أن الطقس الحار لم يعد استثناءً، بل أصبح القاعدة الجديدة.

    وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في وقت سابق من هذا الأسبوع: “لم تعد الحرارة الشديدة حدثًا نادرًا، بل أصبحت الوضع الطبيعي الجديد”.

    موجة الحر غير المسبوقة التي تشهدها أوروبا سببها “القبة الحرارية”، وهي ظاهرة تحدث عندما يستقر ضغط جوي مرتفع فوق منطقة واسعة، فيحبس الهواء الساخن ويمنعه من التحرك، مما يؤدي إلى تراكم الحرارة وارتفاعها بشكل كبير.

    إلا أن الاحتباس الحراري الناجم عن نشاطات الإنسان، وعقود من التلوث الذي يسببه الوقود الأحفوري، يزيد من وطأة هذه الموجات، التي أصبحت أيضًا محور اهتمام.

    ويلفت العلماء إلى أن ربط كل ظاهرة جوية بشكل مباشر بتغير المناخ أمر غير دقيق، لأن موجات الحر قد تحدث حتى بدون تغير المناخ.

    لكن هناك اتفاق علمي على أن الاحتباس الحراري يجعلها أكثر تكرارًا وشدةً ومدةً، مما قد يسبب مشاكل صحية خطيرة للناس.

    موجات الحر الأكثر حرارة ستبقى

    قام باحثون في موقع “كاربون بريف” مؤخرًا برسم خريطة لجميع الدراسات العلمية المنشورة، بهدف إيضاح كيفية تأثير التغير المناخي على الطقس المتطرف.

    شمل هذا التحليل 116 حدثًا مرتبطًا بالحرارة في أوروبا، ووجد العلماء أن 110 منها (أي ما يعادل 95%) أصبحت أكثر وتيرةً أو شدةً بسبب تغير المناخ.

    وتشير تقديرات العلماء في مؤسسة “World Weather Attribution” إلى أن احتمال حدوث موجات الحر في شهر يونيو ازداد بحوالي عشرة أضعاف الآن مقارنةً بعصر ما قبل الثورة الصناعية بسبب تأثير التغير المناخي.

    ويقول آخرون إن الأحداث الجوية التي تؤدي إلى موجات الحر قد تضاعفت ثلاث مرات تقريبًا من حيث القوة والمدة منذ خمسينيات القرن الماضي.

    وتُعرّف الموجات الحارة بأنها فترة طويلة — تدوم عادةً ثلاثة أيام على الأقل — من درجات حرارة أعلى من المعتاد. لكن عتبتها تختلف بين الدول، وحتى داخل البلد نفسه.

    على سبيل المثال، يجب أن تصل درجات الحرارة إلى 39 درجة مئوية على مدى فترة طويلة في أثينا حتى تُصنّف كموجة حارة، أما في هلسنكي فلا يلزم سوى 25 درجة مئوية فقط لاستيفاء المعايير.

    تحدث هذه الظواهر بمعدّل أكبر لأن متوسط درجات الحرارة ارتفع عمومًا بسبب تغيّر المناخ، مما يزيد من احتمال حدوث موجات حر.

    ويشرح فاليريو لوكاريني، عالم المناخ في جامعة ليستر، أن الشذوذات المناخية أصبحت الآن أكثر ثباتًا واستمرارية.

    ويضيف: “نظرًا لتغيّر ديناميكية الغلاف الجوي، فإن احتمالية حدوث ما يُعرف بـ’التدفّقات المحظورة’ أصبحت أعلى”، في إشارة إلى أنظمة الضغط المرتفع التي تستمرّ لفترة طويلة وتتسبّب في موجات حرارة مطوّلة.

    ويتابع: “هذه الأنماط تؤدي إلى شذوذات حرارية قويّة تدوم لفترات أطول”.

    وفقًا لدراسة أجراها لوكاريني وفريق من الباحثين الأوروبيين ضمن مشروع ClimaMeter، فإن موجات الحر الحالية في أوروبا قد تكون أكثر سخونة وجفافًا بما يصل إلى 2.5 درجة مئوية مما كانت عليه في السابق بسبب التغيّر المناخي.

    وفي السياق نفسه، تقول سامانثا بورجيس، نائبة مدير خدمة كوبرنيكوس لتغيّر المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي، في تصريح لـ”يورونيوز”: “نحن نمرّ بموجة حر غير مسبوقة على مستوى القارة، كانت لتكون أقل حرارة لولا تأثير تغيّر المناخ”.

    وتوضح قائلةً: “هذه الموجة الحارة لافتة لثلاثة أسباب: شدة درجات الحرارة القصوى المتوقعة على مناطق واسعة، والمدى الجغرافي للشذوذ الحراري وأنها أتت في أول فترات الصيف”.

    وتضيف بورجيس أن موجات الحر الشديدة التي تحدث في أوائل الصيف أو نهايته أصبحت أكثر تكرارًا، ما يعني أن الفترة السنوية التي تزداد فيها مخاطر الإجهاد الحراري آخذة في التمدّد.

    لماذا أوروبا أكثر تأثرًا بشكل خاص؟

    تُعدّ أوروبا القارة الأسرع ارتفاعًا في درجات الحرارة، حيث تسجّل زيادة في المتوسط بنحو 0.5 درجة مئوية كل عقد، مقارنة بـ0.2 درجة على المستوى العالمي.

    ويساهم قربها من القطب الشمالي – المنطقة الأسرع احترارًا على الكوكب – في تسارع هذا الارتفاع، مما يجعلها أكثر تأثرًا من غيرها.

    فمن بين أشدّ 30 موجة حارة ضربتها بين عامي 1950 و2023، وقعت 23 منها منذ عام 2000، وفقًا لمركز المناخ الإقليمي لأوروبا التابع للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO).

    ويعتقد العلماء أن جنوب القارة ومنطقة البحر الأبيض المتوسط معرضان بشكل خاص، نظرًا لموقعهما الجغرافي بين المناطق شبه الاستوائية الجافة في شمال أفريقيا والأجزاء الأكثر رطوبة في شمالها.

    وخلصت دراسة أُجريت عام 2020 إلى أن هذا الموقع يجلب ضغطًا سطحيًا مرتفعًا غير معتاد فوق حوض المتوسط، بالإضافة إلى تدفّق هواء حار وجاف من الصحراء الكبرى نحو المغرب وجنوب غرب أوروبا، مما يؤدي إلى زيادة تواتر الينابيع الجافة، ويُفضي إلى الجفاف الصيفي وموجات الحر.

    ويرى العلماء أيضًا أن السلوك المتغير للتيار النفاث – وهي تيارات هوائية سريعة تدور حول الأرض من الغرب إلى الشرق – يمكن أن يفسّر سبب تعرّض أوروبا وأمريكا الشمالية لموجات حر متزايدة، أحيانًا في الوقت نفسه.

    وفي عام 2022، قال باحثون ألمان إن الظاهرة المعروفة باسم “التيار النفاث المزدوج” – حيث ينقسم التيار الهوائي، تاركًا الهواء الساخن محاصرًا فوق المنطقة – تُعدّ مسؤولة إلى حدّ كبير عن تزايد موجات الحر في غرب القارة.

    ماذا عن موجات حرارة المحيطات؟

    ترتفع درجات حرارة المناطق البرية في أوروبا بشكل أسرع من المحيط، لكن البحر الأبيض المتوسط يشهد حاليًا درجات حرارة قياسية على سطح مياهه، بما في ذلك خلال شهر يونيو.

    ويوضح البروفيسور لوكاريني أن “عندما تكون مياه البحر دافئة، فإنها تتبخر أكثر، ما يؤدي إلى تسخين الغلاف الجوي فوقها. وهذا التبخر يولد مزيدًا من الطاقة الكامنة للعواصف. لذا، هناك تغذية راجعة مستمرة بين الغلاف الجوي والمحيط”.

    ويشير إلى أن الموجة الحارة الحالية تزامنت مع فترة من درجات الحرارة المرتفعة بشكل غير طبيعي — تجاوزت المتوسط بـ4 إلى 5 درجات مئوية — في أجزاء من حوض المتوسط.

    ويضيف: “نحن نشهد شذوذًا حراريًا كبيرًا في درجات حرارة سطح البحر في غرب البحر الأبيض المتوسط وشرق المحيط الأطلسي”.

    ويتابع: “خذ مثلًا فرنسا، فهي محاطة بمياه شديدة السخونة، ما يجعلها أكثر عرضة لحدوث شذوذات حرارية طويلة الأمد ومستمرة على اليابسة، إضافة إلى عواصف رعدية قوية جدًا”.

    عواقب بعيدة المدى

    تشير التقديرات إلى أن الطقس البارد يتسبب حاليًا في عدد وفيات بأوروبا يفوق بعشرة أضعاف تلك الناجمة عن الحرارة. لكن تغيّر المناخ قد يعكس هذا الاتجاه، ويزيد من الوفيات المرتبطة بالحرارة.

    وتقدّر دراسة للمفوضية الأوروبية أنه في حال عدم التخفيف من آثار التغير المناخي أو التكيف معها، فقد يتضاعف عدد الوفيات الناتجة عن الحرارة الشديدة في الاتحاد الأوروبي وبريطانيا بمقدار ثلاثين مرة بحلول نهاية هذا القرن.

    وبحلول الفترة نفسها، يُتوقّع أن ترتفع الوفيات المرتبطة بالحرارة في جنوب أوروبا بمقدار 9.3 مرات مقارنة بشمال القارة، علمًا بأن الفارق الحالي يبلغ نحو ست مرات.

    وقد تؤدي الحرارة الشديدة أيضًا إلى ظواهر مناخية قاسية أخرى، مثل العواصف شبه الاستوائية، والجفاف، وحرائق الغابات.

    ويوضح لوكاريني: “كلما ارتفعت درجات الحرارة، زاد التبخر من رطوبة التربة. وكلما جفّت التربة، ازداد جفاف الغطاء النباتي، مما يرفع خطر نشوب الحرائق بشكل كبير”.

    ويضيف: “لكن هذا لا يعني بالضرورة أننا سنشهد حريقًا، إذ ما زلنا بحاجة إلى مصدر للاشتعال”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    روسيا: السجن 13 عامًا لنائب وزير الدفاع السابق في واحدة من أكبر قضايا الفساد العسكري

    «تكنولوجيا المعلومات»: فتح باب التقديم للمشاركة بجائزة الحكومة الرقمية لدول الخليج

    بريطانيا تحظر “بالستاين أكشن” وأصوات في البرلمان تنادي بدولة فلسطينية

    فيديو. انفجار مستودع ألعاب نارية يشعل حرائق ويؤدي إلى إجلاءات في كاليفورنيا

    «الديوان» يعتمد آلية تعديل الدرجة الوظيفية وشروط إضافة الخبرة العلمية والعملية للمستحقين

    إعلام إسرائيلي: إيران تحتاج عالمَين و4 أجهزة طرد لإعادة بناء برنامجها النووي

    في ظل تحولات قطاع التكنولوجيا.. مايكروسوفت تطرد آلاف الموظفين

    دمج قطاعات وإدارات «الشؤون» مطلع الأسبوع المقبل

    “القبطان نور” وحديث عن كارثة بالبحر المتوسط.. حقيقة أم سعي للشهرة؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بعد إقرار التشريع من الرئيس بزشكيان.. ألمانيا تحذر من تعليق إيران تعاونها مع «الطاقة الذرية»

    الخميس 03 يوليو 1:48 ص

    جامعة نجران تعلن بدء التسجيل في برنامج "الإثراء المعرفي الصيفي"

    الخميس 03 يوليو 1:30 ص

    روسيا: السجن 13 عامًا لنائب وزير الدفاع السابق في واحدة من أكبر قضايا الفساد العسكري

    الخميس 03 يوليو 1:24 ص

    «تكنولوجيا المعلومات»: فتح باب التقديم للمشاركة بجائزة الحكومة الرقمية لدول الخليج

    الخميس 03 يوليو 1:22 ص

    تبوك: القبض على شخص لإطلاقه النار في الهواء

    الخميس 03 يوليو 1:18 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    كيف فرض الريال أسلوبه على اليوفي وتأهل لربع نهائي كأس العالم للأندية؟

    الخميس 03 يوليو 1:11 ص

    النفط يرتفع مع تقييم توقعات زيادة الإنتاج وترقب بيانات أميركية يخفض الذهب

    الخميس 03 يوليو 1:07 ص

    “علم الاجتماع الدولية”: ندين الجامعات الإسرائيلية لدعمها الإبادة الجماعية

    الخميس 03 يوليو 1:05 ص

    بريطانيا تحظر “بالستاين أكشن” وأصوات في البرلمان تنادي بدولة فلسطينية

    الخميس 03 يوليو 1:03 ص

    بتهمة التشهير..هالة صدقي تشتكي «مهندس» الفيسبوك

    الخميس 03 يوليو 12:48 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟