Close Menu
    رائج الآن

    ما سر “الجسم المجهول” الذي سقط في أستراليا مؤخرا؟

    الجمعة 28 نوفمبر 6:30 م

    «القوى العاملة» أطلقت خدمة اعتماد لائحة الدوام في «الخاص».. دوام العامل 48 ساعة أسبوعياً

    الجمعة 28 نوفمبر 6:16 م

    ارتفاع الوفيات جراء فيروس‭ ‬ماربورغ في إثيوبيا إلى 6

    الجمعة 28 نوفمبر 5:28 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ما سر “الجسم المجهول” الذي سقط في أستراليا مؤخرا؟
    • «القوى العاملة» أطلقت خدمة اعتماد لائحة الدوام في «الخاص».. دوام العامل 48 ساعة أسبوعياً
    • ارتفاع الوفيات جراء فيروس‭ ‬ماربورغ في إثيوبيا إلى 6
    • لتعزيز ترابط المحافظات.. فتح الحركة المرورية على الطريق الساحلي بجازان من تقاطع الشقيق إلى منشبة
    • نيمار يغامر بالمشاركة في مونديال 2026
    • إطلاق منصة استثمارية في قطر تستهدف شركات الذكاء الاصطناعي
    • “ترانزيشن” تفتح ملف السودان: أصوات من قلب الكارثة المنسية
    • كيف سيرد الحرس الثوري الإيراني على إسرائيل بعد اغتيال الطبطبائي؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ما سر “الجسم المجهول” الذي سقط في أستراليا مؤخرا؟
    علوم

    ما سر “الجسم المجهول” الذي سقط في أستراليا مؤخرا؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 28 نوفمبر 6:30 م0 زيارة علوم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثار العثور على جسم غريب محترق جزئياً في صحراء أستراليا الغربية مؤخراً مخاوف متزايدة بشأن النفايات الفضائية المتراكمة في مدار الأرض. هذه المخلفات، التي تشمل بقايا صواريخ الإطلاق والأقمار الصناعية التي انتهت صلاحيتها، تمثل تهديداً متزايداً للأقمار الصناعية العاملة والحياة على الأرض، حيث يمكن أن تسقط في أي لحظة.

    عثر عمال مناجم في الثامن عشر من أكتوبر/تشرين الأول 2025 على الجسم الغريب على بعد حوالي 30 كيلومترًا من بلدة نيومان الصغيرة. وقد وصفه شهود العيان بأنه جسم أسود قطره حوالي 1.5 متر ووزنه يقارب 300 كيلوغرام، وكان لا يزال دافئاً وينبعث منه دخان عند اكتشافه، مما أثار دهشة وفضول الكثيرين.

    النفايات الفضائية: خطر يهدد كوكبنا

    استبعدت الشرطة المحلية في البداية فرضية تحطم طائرة، نظراً لطبيعة الجسم غير المطابقة لأجزاء الطائرات المعروفة. وأظهرت التحاليل الأولية أن تركيبة الجسم تتضمن مزيجاً من السبائك المحترقة وألياف الكربون، مما يشير إلى أصل سماوي. وقد استدعي خبراء من وكالة الفضاء الأسترالية للمساعدة في تحديد هوية الجسم.

    في البداية، استبعد الخبراء فرضية أن يكون الجسم نيزكاً، لكنهم لم يتمكنوا من تحديد مصدره على الفور. ووفقاً لموقع “لايف يانس” العلمي، توصل كل من ماركو لانغبروك، الخبير في هندسة الفضاء بجامعة دلفت للتكنولوجيا، وجوناثان ماكدويل، عالم الفلك في مركز هارفارد وسميثسونيان للفيزياء الفلكية، إلى أن الجسم على الأرجح جزء من الطابق العلوي لصاروخ جيلونج 3 الصيني.

    أُطلق هذا الصاروخ في سبتمبر/أيلول الماضي لنشر 12 قمراً صناعياً في مدار أرضي منخفض، ثم خرج عن مساره قبل سقوطه مباشرة في الصحراء الأسترالية. هذا الحادث يسلط الضوء على التحديات المتزايدة في تتبع وإدارة الحطام الفضائي.

    تزايد أعداد الحطام الفضائي

    يقول هشام بن يحي، نائب رئيس الجمعية التونسية لعلوم الفلك، إن “بقايا الصواريخ القديمة أو الأقمار الصناعية التي انتهت صلاحيتها أصبحت تشكل مشكلة كبيرة في الفضاء، وتؤدي إلى تلوث المدارات”. ويضيف أن “هذه الشظايا عادة ما تكون معروفة ويمكن تتبعها، ولكن هناك دائماً خطر سقوط أجزاء غير متوقعة على سطح الأرض”.

    تشير التقديرات إلى وجود آلاف الأقمار الصناعية النشطة تدور على ارتفاعات أقل من ألفي كيلومتر، بالإضافة إلى أكثر من 40 ألف قطعة من الحطام الفضائي يزيد حجمها على 10 سنتيمترات. وتشمل هذه الحطام أجزاء من منصات صاروخية وأقمار صناعية معطلة. بالإضافة إلى ذلك، هناك ما يقدر بنحو 500 ألف قطعة يتراوح قطرها بين 1 و10 سنتيمترات، وأكثر من 100 مليون قطعة أصغر من 1 ملم.

    تتحرك هذه الأجسام بسرعات هائلة، قد تتجاوز 25 ألف كيلومتر في الساعة، مما يجعلها تشكل خطراً كبيراً على الأقمار الصناعية العاملة والمركبات الفضائية الأخرى. وتشير أليس غورمان، الأستاذة المشاركة في علم الآثار ودراسات الفضاء في جامعة فلندرز الأسترالية، إلى أن مدار الأرض المنخفض أصبح “حقل ألغام” بسبب هذا الحطام المتراكم.

    حوادث سقوط سابقة وتوقعات مستقبلية

    لم يكن هذا الحادث هو الأول من نوعه. ففي يناير/كانون الثاني 2025، تحطمت حلقة معدنية قطرها 2.5 متر في قرية كينية. وفي وقت سابق، اخترقت شظية من بطارية قمر صناعي سقف منزل في فلوريدا. لحسن الحظ، لم تسفر هذه الحوادث عن إصابات بشرية.

    ومع ذلك، تشير التقديرات إلى أن خطر الوفاة بسبب سقوط النفايات الفضائية قد يصل إلى 10% خلال العقد المقبل. ويعتبر النصف الجنوبي للكرة الأرضية، وخاصة أفريقيا وأمريكا الجنوبية وأستراليا، الأكثر عرضة للخطر، نظراً لموقعه تحت مسارات إعادة الدخول إلى الغلاف الجوي.

    المسؤولية القانونية وجهود التنظيف

    تنص اتفاقية الفضاء الخارجي لعام 1966 على أن الدولة التي أذنت بإطلاق جسم فضائي تظل مسؤولة عن أي تداعيات ناتجة عن ذلك. وبالتالي، فإن الصين تتحمل المسؤولية القانونية عن سقوط جزء من صاروخ جيلونج 3 في الصحراء الأسترالية.

    لكن التحدي الأكبر يكمن في تزايد عدد عمليات الإطلاق الفضائي، سواء كانت تجارية أو حكومية. فمن المتوقع أن يرتفع عدد الأقمار الصناعية في المدار إلى 70 ألفاً بحلول عام 2030. وهذا يتطلب جهوداً مكثفة لتنظيف المدارات وإدارة الحطام الفضائي بشكل فعال.

    تعمل بعض الوكالات على تطوير تقنيات لإزالة الحطام، مثل استخدام الأشرعة لإخراج المركبات الفضائية من المدار، وأشعة الليزر لتفكيك الحطام الصغير. كما تروج وكالة الفضاء الأوروبية لميثاق “صفر حطام”، الذي يهدف إلى منع إنتاج حطام جديد ابتداءً من عام 2030. بالإضافة إلى ذلك، تركز بعض الجهود على “التخميل”، وهو إجراء يفرغ الخزانات والبطاريات في نهاية المهمة لمنع الانفجارات في المدار.

    من المتوقع أن تشهد الأشهر القادمة المزيد من المناقشات حول تنظيم الفضاء وإدارة الحطام الفضائي على المستويين الدولي والوطني. وستركز الجهود على تطوير معايير جديدة لإنهاء عمر الأقمار الصناعية، وتشجيع استخدام تقنيات التنظيف، وتعزيز التعاون الدولي في مجال تتبع وإدارة الحطام. يبقى التحدي كبيراً، ويتطلب حلولاً مبتكرة وجهوداً متضافرة لضمان استدامة الأنشطة الفضائية في المستقبل.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    اليابانيون يخترقون “الحاجز الكوني” لهدر الطاقة عبر فيزياء الكم

    بمختبرات ناسا.. اكتشاف بكتيريا قادرة على “التظاهر بالموت”

    دراسة تكشف أن “حظ المبتدئين” في العلوم أكبر من مجرد “حظ”

    الكلاب رافقت البشر في رحلاتهم عبر أوراسيا منذ 10 آلاف عام

    بركان إثيوبي يثور بعد 12 ألف عام والرماد يصل دولا عربية

    نظامنا الشمسي يسرع الخُطا في الكون والعلماء يجهلون السبب

    هل تناول توت عنخ آمون الأفيون؟ الكيمياء تثير الشكوك

    سر عيون الحرباء العجيبة.. أعصاب ملفوفة تمنحها رؤية شبه كاملة

    “نحلة لوسيفر” ذات القرون تدهش العلماء في أستراليا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «القوى العاملة» أطلقت خدمة اعتماد لائحة الدوام في «الخاص».. دوام العامل 48 ساعة أسبوعياً

    الجمعة 28 نوفمبر 6:16 م

    ارتفاع الوفيات جراء فيروس‭ ‬ماربورغ في إثيوبيا إلى 6

    الجمعة 28 نوفمبر 5:28 م

    لتعزيز ترابط المحافظات.. فتح الحركة المرورية على الطريق الساحلي بجازان من تقاطع الشقيق إلى منشبة

    الجمعة 28 نوفمبر 4:55 م

    نيمار يغامر بالمشاركة في مونديال 2026

    الجمعة 28 نوفمبر 4:06 م

    إطلاق منصة استثمارية في قطر تستهدف شركات الذكاء الاصطناعي

    الجمعة 28 نوفمبر 3:36 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    “ترانزيشن” تفتح ملف السودان: أصوات من قلب الكارثة المنسية

    الجمعة 28 نوفمبر 3:05 م

    كيف سيرد الحرس الثوري الإيراني على إسرائيل بعد اغتيال الطبطبائي؟

    الجمعة 28 نوفمبر 3:00 م

    سفير نا في أبوظبي: احتفاء الإمارات بالأخوة الكويتية – الإماراتية “رسالة وفاء عظيمة”

    الجمعة 28 نوفمبر 2:31 م

    إيطاليا على وقع إضراب شامل.. قطارات وحافلات ومدارس ومستشفيات متوقفة

    الجمعة 28 نوفمبر 1:56 م

    كيف ستغيّر “جي 5” مستقبل القطاعات الحيوية؟ هنري كالفرت يجيب من “إم دبليو سي 25”

    الجمعة 28 نوفمبر 1:47 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟