Close Menu
    رائج الآن

    وزيرة الشؤون تشارك في حفل عشاء رسمي أقامته سيدة تركيا الأولى على شرف وفود المنتدى العالمي للأسرة

    الأحد 25 مايو 12:29 ص

    لأول مرة.. تامر حسنى والشامي يجتمعان في ديو غنائي «ملكة جمال الكون»

    الأحد 25 مايو 12:25 ص

    الحدود الشمالية: القبض على شخص لترويجه أقراصاً خاضعة لتنظيم التداول الطبي

    الأحد 25 مايو 12:24 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • وزيرة الشؤون تشارك في حفل عشاء رسمي أقامته سيدة تركيا الأولى على شرف وفود المنتدى العالمي للأسرة
    • لأول مرة.. تامر حسنى والشامي يجتمعان في ديو غنائي «ملكة جمال الكون»
    • الحدود الشمالية: القبض على شخص لترويجه أقراصاً خاضعة لتنظيم التداول الطبي
    • “هزاع”.. دراما اجتماعية وهوية مزدوجة بين شمال الرياض وجنوبها
    • ملعب لوسيل المونديالي يحتضن نهائي كأس العرب
    • أكسيوس: هيكلة مجلس الأمن القومي تفكيك للدولة العميقة
    • لبنان يختتم اليوم آخر مراحل انتخاباته البلدية بالجنوب والنبطية
    • تركيا: «المركزي» يرفع نسب الاحتياطي الإلزامية إلى 18 %
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ما وراء العقوبات الأميركية الجديدة على السودان
    سياسة

    ما وراء العقوبات الأميركية الجديدة على السودان

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 24 مايو 9:10 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    الخرطوم- توعّدت الإدارة الأميركية بفرض عقوبات على السودان، بعدما اتهمت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس، في بيان، الجيش السوداني باستخدام أسلحة كيميائية العام الماضي خلال صراعه مع قوات الدعم السريع.

    وأوضحت بروس أن العقوبات ستدخل حيز التنفيذ في موعد قريب من السادس من يونيو/حزيران المقبل، بعد إخطار الكونغرس، وستتضمن قيودا على الصادرات الأميركية وخطوط الائتمان الحكومية الأميركية.

    من جانبها، رفضت الحكومة السودانية بشدة الاتهامات الأميركية. وقال وزير الثقافة والإعلام خالد الإعسر إن ما صدر عن واشنطن من اتهامات وقرارات “تتسم بالابتزاز السياسي وتزييف الحقائق”، كما وصف الادعاءات الأميركية بـ “الكاذبة” معتبرا أنها استهدفت الجيش السوداني مجددا بعد إنجازات ميدانية غيرت واقع المعركة، وبعد تعيين رئيس للوزراء”.

    كما رجّح مراقبون ومحللون أن تكون دوافع العقوبات سياسية، لتزامنها مع تقدم الجيش عسكريا وفرضه واقعا جديدا على الأرض، وأن الإدارة الأميركية استعجلت بفرض العقوبات قبل التحقق من صحة الاتهام.

    أهداف سياسية

    وتعليقا على الموقف الأميركي الجديد، يرى الكاتب والمحلل السياسي ضياء الدين بلال أن اتهام الجيش باستخدام أسلحة كيميائية “فِرية جديدة ذات دوافع سياسية، تستهدف تقويض الانتصارات التي حققتها القوات المسلحة مؤخرا على مليشيا الدعم السريع”.

    وتساءل بلال عبر صفحته بموقع فيسبوك قائلا “كيف لجيش يعاني منذ أكثر من عام من نقص الذخيرة والمعدات، وتُحتجز سفنه في الموانئ، أن يمتلك أسلحة كيميائية باهظة الثمن؟”، معتبرا أن الهدف من هذه الاتهامات هو “منح غطاء زائف للمليشيا وداعميها، بعد خسائرهم السياسية والعسكرية والدبلوماسية”.

    ويعتقد الكاتب أن هذه الاتهامات تعيد إنتاج سيناريوهات معروفة، بهدف التأثير على مسار الأحداث في السودان، مذكرا بأن واشنطن قصفت مصنع الشفاء للأدوية في الخرطوم في أغسطس/آب 1998 ودمرته بحجة إنتاج أسلحة كيميائية، قبل اعتراف مسؤولين أميركيين في وقت لاحق أن الأدلة التي دفعت الرئيس بيل كلينتون لأن يأمر بقصف المصنع “لم تكن موثوقة”.

    أما الخبير العسكري علي سالم، فيقول للجزيرة نت إن الإدارة الأميركية لم تقدم دليلا أو بيّنات كافية على اتهام الجيش باستخدام أسلحة كيميائية ضد قوات الدعم السريع التي لم تزعم ذلك، ولم تحدد واشنطن موقع استخدامها أو تاريخه، أو تحدد عدد ضحايا الواقعة إن تم حدوثها.

    ووفقا للخبير للعسكري، فإن إثبات استخدام الأسلحة الكيميائية يتم إما بوجود أجهزة ومعدات تم استخدامها، أو بإخضاع الضحايا لفحوصات طبية، أو بأخذ عينات من التربة لفحصها، أو التحقيق من قبل منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، وكل ذلك لم يحدث.

    ويضيف المتحدث أن من مفارقات الموقف الأميركي أن السودان تم انتخابه في نوفمبر/تشرين الثاني 2024 لعضوية المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية للفترة من 2025 إلى 2027، وذلك خلال أعمال الدورة 29 لمؤتمر الدول الأعضاء في المنظمة، الذي عقد في مقرها بلاهاي.

    ضغوط على البرهان

    ويعتقد مراقبون ومحللون أن الإدارة الأميركية لم تكن ترغب في إقرار وقف الحرب خلال محادثات السلام بين الجيش والدعم السريع في منبر جدة الذي رعته مع السعودية، وإنما كانت تسعى لإدارة الأزمة واستمرار القتال لإضعاف الطرفين، وفرض تسوية لا تكون فيها يد الجيش هي العليا، حتى لا تستثمر سياسيا من قبل التيار الإسلامي الذي يقاتل شبابه مع الجيش، وتقصي قوى مدنية معارضة.

    ويرى المحلل السياسي ورئيس تحرير صحيفة التيار عثمان ميرغني، أن القرار الأميركي محاولة للضغط على الحكومة حتى تتجه للمفاوضات والتسوية السلمية.

    وحسب حديث المحلل للجزيرة نت، فإن القرار سببه عزوف الحكومة -وخاصة رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش عبد الفتاح البرهان– عن المشاركة في مفاوضات سويسرا بأغسطس/آب 2024.

    وبرأيه فإن القرار سيصيب الاقتصاد السوداني في مقتل، وسيؤدي إلى تجميد تواصل المصارف السودانية مع البنوك العالمية، وسينسحب ذلك سلبا حتى على القطاع الخاص.

    خنق الاقتصاد

    كما يرى خبراء أن العقوبات الاقتصادية التي فرضتها الإدارة الأميركية على السودان منذ 1997 وتم رفعها بعد أكثر من 20 عاما في مارس/آذار 2020، لا تزال مستمرة، حيث لا تزال المصارف العالمية لا تتعامل مع السودانية، إلى جانب عدم وفاء الأخيرة بتحقيق متطلبات وضوابط مرتبطة بمكافحة غسل الأموال وتمويل “الإرهاب”.

    ويقول الخبير الاقتصادي هيثم فتحي للجزيرة نت إن “العقوبات صارت عبئا أخلاقيا وإنسانيا وليس أداة ضغط سياسي، وهي لا تسقط الأنظمة ولكنها تسقط الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي السوداني”.

    ووفقا للخبير فإن العقوبات الأميركية السابقة التي لم ترفع بشكل عملي، تسببت في تعطيل بعض القطاعات الاقتصادية الصناعية والخدمية، والتجارة الخارجية، والتحويلات المصرفية العالمية والإقليمية مع السودان.

    ويوضح أنه لا يوجد تعاون اقتصادي أو تبادل تجاري بين السودان والولايات المتحدة، سوى صادر الصمغ العربي من السودان، وبما لا يتجاوز 100 مليون دولار سنويا في أفضل حالاته.

    ويذكر أن واشنطن كانت قد فرضت في يناير/كانون الثاني الماضي عقوبات على البرهان، واتهمته بالتمسك بإنهاء الصراع عن طريق الحرب وليس عبر المفاوضات.

    كما خلصت الولايات المتحدة إلى أن أعضاء من قوات الدعم السريع و”المليشيات” المتحالفة معها ارتكبوا إبادة جماعية في دارفور، حيث فرضت عقوبات على بعض قياداتها، بما في ذلك قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي).

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    أكسيوس: هيكلة مجلس الأمن القومي تفكيك للدولة العميقة

    الشرطة الألمانية: منفذة هجوم الطعن في هامبورغ مريضة نفسياً

    طلاب أجانب بهارفارد: مصيرنا في مهب الريح وعلى الجامعات التضامن معنا

    الجيش يدفع بتعزيزات إلى غزة.. إسرائيل تفرق مظاهرات فلسطينية داخل الخط الأخضر

    المبعوث الأمريكي إلى سورية يشيد بالخطوات الجادة التي اتخذها الشرع

    ألمانيا تدرس عودة التجنيد الإجباري في الجيش

    ماذا حققت جولة مفاوضات واشنطن وطهران الخامسة؟ وما علاقة إسرائيل؟

    وسط مناشدات طبية.. الكوليرا تفتك بالسودانيين

    ما هي محددات ترامب تجاه جنوب أفريقيا؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    لأول مرة.. تامر حسنى والشامي يجتمعان في ديو غنائي «ملكة جمال الكون»

    الأحد 25 مايو 12:25 ص

    الحدود الشمالية: القبض على شخص لترويجه أقراصاً خاضعة لتنظيم التداول الطبي

    الأحد 25 مايو 12:24 ص

    “هزاع”.. دراما اجتماعية وهوية مزدوجة بين شمال الرياض وجنوبها

    الأحد 25 مايو 12:19 ص

    ملعب لوسيل المونديالي يحتضن نهائي كأس العرب

    الأحد 25 مايو 12:18 ص

    أكسيوس: هيكلة مجلس الأمن القومي تفكيك للدولة العميقة

    الأحد 25 مايو 12:14 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    لبنان يختتم اليوم آخر مراحل انتخاباته البلدية بالجنوب والنبطية

    الأحد 25 مايو 12:13 ص

    تركيا: «المركزي» يرفع نسب الاحتياطي الإلزامية إلى 18 %

    الأحد 25 مايو 12:02 ص

    عمل فني أم عودة للوطن؟.. الفنان السوري باسم ياخور يثير الجدل في دمشق

    الأحد 25 مايو 12:01 ص

    الشرطة الألمانية: منفذة هجوم الطعن في هامبورغ مريضة نفسياً

    الأحد 25 مايو 12:00 ص

    مولدوفا تسلم الولايات المتحدة زعيمَ طائفة النازيين الجدد بتهمة التآمر لقتل أطفال يهود

    السبت 24 مايو 11:39 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟