Close Menu
    رائج الآن

    «المنافسة»: تمكين مسؤولي المشتريات الإبلاغ عن تواطؤ المنافسات الحكومية

    الثلاثاء 15 يوليو 8:52 م

    أرشفة 1700 أغنية.. نجل طلال مداح: لا توجد قناة خاصة بوالدي على «يوتيوب»

    الثلاثاء 15 يوليو 8:51 م

    غارات إسرائيلية تستهدف القوات السورية في «السويداء»

    الثلاثاء 15 يوليو 8:50 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «المنافسة»: تمكين مسؤولي المشتريات الإبلاغ عن تواطؤ المنافسات الحكومية
    • أرشفة 1700 أغنية.. نجل طلال مداح: لا توجد قناة خاصة بوالدي على «يوتيوب»
    • غارات إسرائيلية تستهدف القوات السورية في «السويداء»
    • محكمة ألمانية ترفض دعوى يمنيين بشأن مسؤولية برلين عن غارة أمريكية بطائرة مُسيّرة عام 2012
    • نقل مواطن من مصر بطائرة الإخلاء الطبي لاستكمال علاجه بالمملكة
    • أمير نجران يُدشّن مرصد الصحة السكانية بالمنطقة ومشروع المسح الصحي السعودي
    • وزير الصحة يشكر القيادة بمناسبة صدور قرار تنظيم مركز الإحالات الطبية
    • مراهقو أميركا يهجرون فيسبوك وإكس ويتوجهون نحو يوتيوب وتيك توك
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » متنفسهم ومصدر رزقهم.. بحر غزة ممنوع على أهلها بأمر من الاحتلال
    سياسة

    متنفسهم ومصدر رزقهم.. بحر غزة ممنوع على أهلها بأمر من الاحتلال

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 15 يوليو 4:02 م4 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة- يُخيّم صمت ثقيل على امتداد شاطئ قطاع غزة، الذي كان يوما متنفّسا وملاذا من الحرب والحصار، فزوارق الصيادين لم تخرج منذ أيام، والخيام المنتشرة على الرمال، والمأهولة بالنازحين منها يسكنها الخوف وتترقب عدوانا جديدا، أو أمرا بالرحيل.

    وأصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح السبت، قرارا يُحظر بموجبه اقتراب الصيادين والسباحين والغواصين من البحر، في خطوة جديدة تُعمّق خنق الحياة في قطاع غزة.

    ومن شأن القرار أن يحرم المئات من صيادي الأسماك من مصدر رزقهم الوحيد، ويعمّق انهيار الأمن الغذائي في قطاع غزة الذي يعاني من المجاعة بفعل منع إسرائيل توريد المساعدات والبضائع منذ مارس/آذار الماضي.

    أما مئات الآلاف من المهجّرين الذين يقيمون قسرا في خيام على حافة البحر، فقد وجدوا أنفسهم فجأة أمام خطر حقيقي، فالبحر الذي احتموا به، صار تهديدا جديدا.

    رعب مستمر

    قبل شهرين، نزحت إسلام سلمان من بيت لاهيا (شمالي قطاع غزة) إلى غرب مدينة غزة، ولم تجد مكانا تنصب فيه خيمتها إلا على شاطئ بحر غزة مباشرة.

    واعتقدت إسلام أن هذا المكان أكثر أمانا، كونه بعيدا عن الحدود البرية التي يتوغل بها جيش الاحتلال، لكن ومنذ اليوم الأول والقوات الإسرائيلية تطلق النار طوال الليل على الشاطئ، وهو ما يصيب سكانه المهجرين بالرعب والهلع، لكنهم لم يغادروا لأنه ببساطة “لا مكان آخر يذهبون إليه”.

    : يعاني النازحون على شاطئ البحر من مصاعب كثيرة أهمها نقص المياه وغياب الخدمات واستهدافهم من قبل زوارق الاحتلال

    واليوم، وبعد قرار جيش الاحتلال إغلاق البحر ومنع الصيد والسباحة فيه، تضاعفت مشاعر الخوف لدى إسلام وأسرتها، حيث تقول للجزيرة نت “نسأل حالنا: هل سيطردنا الاحتلال؟ وإذا قررنا المغادرة، لا يوجد مكان نذهب إليه، نحن نعيش في رعب دائم”.

    وتعيش إسلام في خيمة مع زوجها وطفليها، أحدهما رضيع في عمر 6 أشهر، وتُعاني من شح المياه، ومن الحشرات والبعوض، ومن صعوبة الوصول إلى الغذاء. وتضيف “حتى البحر لم نعد قادرين على الاقتراب منه. نتمنى أن نسبح لنخفف شيئا من الكآبة، لكن ذلك أصبح مستحيلا، فقد يُطلق علينا جيش الاحتلال النار في أي لحظة”.

    - معزوزة أبو شِدق نازحة من بيت لاهيا فقدت منزلها وأثاثها وتسكن خيمة قرب البحر وسط ظروف قاسية

     

    أما معزوزة أبو شِدق فهي أيضا نازحة من بيت لاهيا، وقد فقدت منزلها وأثاثها، وتسكن خيمة لا تبعد عن البحر سوى أمتار، وتعيش الآن في ظروف قاسية. وتقول للجزيرة نت إن “الخيمة في النهار مثل الفرن، وفي الليل برد وخوف، لا ماء، ولا نظافة، وكل ليلة نسمع قذائف فوق رؤوسنا، ولا ننام”.

    ومع قرار منع الاقتراب من البحر، تزداد معاناة عائلتها، وتضيف “كنا نظن البحر آمنا، لكن الآن صار خطرا، لا نستطيع مغادرة الشاطئ، ولا البقاء بأمان فيه، نعيش حالة رعب دائمة” وتختم حديثها بألم “حتى السباحة نحرم منها، رغم أنها المتنفس الوحيد، صحيح البحر أمامنا لكنه ممنوع علينا”.

    4- الصياد محمود عروق يقول إنه سيجمع شباكه في ميناء غزة تمهيدا لتخزينها بعد توقفه عن الصيد قسرا

    حرمان

    في ميناء غزة، يقف الصياد محمود عْرُوق يجمع شباكه وينظفها، لا ليُعدّها للبحر، بل ليخزنها بعد قرار جيش الاحتلال منع الصيد، ويقول “الزورق الحربي الإسرائيلي يراقب بوابة حوض الميناء، فإذا فكرت في الخروج قد تصيبك رصاصة أو قذيفة، كنا نخاطر قليلا، أما الآن فالأمر مستحيل”.

    وينحدر محمود من عائلة امتهنت الصيد لأجيال، لكنه فقد 21 شخصا خلال هذه الحرب الإسرائيلية، منهم ابنه ووالدته و3 من إخوته وزوجاتهم وأطفالهم.

    ويضيف “بقينا أنا ووالدي وأخ واحد، ورغم كل شيء رجعت أشتغل، تدبّرت قاربا صغيرا وبعض الشباك، نصطاد كي نُطعم من تبقى من أهلنا” لكن اليوم، ومع القرار الإسرائيلي الجديد، قرر محمود التوقف عن الصيد.

    -صيادون يعملون داخل حوض ميناء غزة الفقير بالأسماك تخوفا من بطش قوات الاحتلال بهم

     

    ويتابع في حديثه للجزيرة نت “كل فترة يقتل جيش الاحتلال بعض الصيادين منّا، ولدينا صيادون مفقودون، آخرهم فقدوا قبل 10 أيام، منهم اثنان من زملائنا من عائلتي طروش وزيدان”.

    ويؤكد الصياد الفلسطيني أن “هذا القرار بمثابة حكم بالإعدام بحقنا كصيادين، نحن فقراء، غير مسلحين، نخرج فقط لإطعام أطفالنا، لكن اليوم لا يوجد طحين، ولا رزق”.

    4- الصياد محمود عروق يقول إنه سيجمع شباكه في ميناء غزة تمهيدا لتخزينها بعد توقفه عن الصيد قسرا

    محاولات رغم الألم

    قبل 15 يوما فقط، وبينما كان شقيقه غازي يعمل على سحب الشباك من البحر، أطلقت زوارق جيش الاحتلال النار عليهم دون سابق إنذار، فأردته قتيلا أمام أعين رفاقه. ورغم فداحة المصاب، لم يجد عبد الرحيم رياض خيارا سوى العودة إلى البحر، إلى القارب نفسه، والمنطقة ذاتها التي شهدت مقتل أخيه.

    ويقول للجزيرة نت “لم يكن غازي يحمل سلاحا، ولا كان في مهمة عسكرية، بل كان يصطاد سمكا لإطعام أطفاله”.

    وعقب القرار الإسرائيلي، قرر الصياد الشاب التوقف عن النزول للبحر، فالإبحار مهما كان بسيطا بمثابة “انتحار” كما يقول، والآن “سنظل في بيوتنا ننتظر من يقدم لنا مساعدة، كرتونة أو شوال طحين إن وجدنا، نحن محاصرون في البر والبحر”.

    وبمرارة يتحدث “نريد أن نعيش، كنا نخرج حتى 300 متر بالكاد في عمق البحر. أما اليوم، وبعد قرار الإغلاق، فقد أصبح العمل مغامرة تهدد بالموت”.

    ولم يكن الربح الذي يحصل عليه عبد الرحيم قبل القرار مجديا -حسب قوله- حيث لم يكن يتجاوز 40 شيكلا في اليوم (حوالي 12 دولارا) وبالكاد يكفي لشراء الخبز.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    غارات إسرائيلية تستهدف القوات السورية في «السويداء»

    اليسار يدفع فرنسا نحو تعليق اتفاقية الشراكة الأوروبية الإسرائيلية

    مفاوضات غزة لا تزال في المرحلة الأولى.. ووفد أمني إسرائيلي يعود من القاهرة

    مظاهرة في باريس رفضا للعنصرية وللتضامن مع القضية الفلسطينية

    لماذا انسحبت «البنتاغون» من منتدى أسبن للأمن؟

    من يرسم حدود حرية الفضاء الرقمي في أوروبا؟

    رئيس وزراء أوكرانيا يستقيل.. ونائبته تخلفه

    أوروبا تواصل التفاوض مع واشنطن بشأن الرسوم الجمركية

    100 قتيل فلسطيني.. مجزرة إسرائيلية في غزة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أرشفة 1700 أغنية.. نجل طلال مداح: لا توجد قناة خاصة بوالدي على «يوتيوب»

    الثلاثاء 15 يوليو 8:51 م

    غارات إسرائيلية تستهدف القوات السورية في «السويداء»

    الثلاثاء 15 يوليو 8:50 م

    محكمة ألمانية ترفض دعوى يمنيين بشأن مسؤولية برلين عن غارة أمريكية بطائرة مُسيّرة عام 2012

    الثلاثاء 15 يوليو 8:34 م

    نقل مواطن من مصر بطائرة الإخلاء الطبي لاستكمال علاجه بالمملكة

    الثلاثاء 15 يوليو 8:31 م

    أمير نجران يُدشّن مرصد الصحة السكانية بالمنطقة ومشروع المسح الصحي السعودي

    الثلاثاء 15 يوليو 8:22 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    وزير الصحة يشكر القيادة بمناسبة صدور قرار تنظيم مركز الإحالات الطبية

    الثلاثاء 15 يوليو 8:21 م

    مراهقو أميركا يهجرون فيسبوك وإكس ويتوجهون نحو يوتيوب وتيك توك

    الثلاثاء 15 يوليو 8:15 م

    الهلال وتشلسي وسان جيرمان يهيمنون على التشكيلة المثالية لكأس العالم للأندية

    الثلاثاء 15 يوليو 8:12 م

    صحيفة “فلسطين” اليافوية تعود لتروي قصة الوطن بين عامي 1911 و 1948

    الثلاثاء 15 يوليو 8:11 م

    ماذا تجني الجزائر من الانفتاح على رابطة آسيان؟

    الثلاثاء 15 يوليو 8:07 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟