Close Menu
    رائج الآن

    مثقفون مغاربة يدينون جرائم الاحتلال في غزة ويدعون ليقظة ضمير العالم

    السبت 16 أغسطس 11:44 ص

    كيف واصلت صربيا إغراق إسرائيل بالأسلحة؟

    السبت 16 أغسطس 11:39 ص

    مشاهد محاكاة لعمليات المقاومة في حي الزيتون بمدينة غزة

    السبت 16 أغسطس 11:35 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مثقفون مغاربة يدينون جرائم الاحتلال في غزة ويدعون ليقظة ضمير العالم
    • كيف واصلت صربيا إغراق إسرائيل بالأسلحة؟
    • مشاهد محاكاة لعمليات المقاومة في حي الزيتون بمدينة غزة
    • علي آل شكوان يكشف عن عبارة خارج النص بفيلم سوار
    • النصر يضم كينغسلي كومان نجم بايرن ميونخ رسمياً
    • «هيئة العقار» تُعلن بدء أعمال السجل العقاري في (23) حياً بمنطقتي القصيم ومكة المكرمة
    • شاهد.. أسباب اكتفاء الجزائر بنقطة أمام غينيا
    • ماذا تقدم المذكرات الاستثمارية لحل أزمات سوريا الخانقة؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » متى تنتهي أزمة مخيم مخمور للاجئين الأكراد الأتراك؟
    سياسة

    متى تنتهي أزمة مخيم مخمور للاجئين الأكراد الأتراك؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 16 أغسطس 9:37 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أربيل – يعيش نحو 10 آلاف لاجئ كردي من تركيا منذ أكثر من ثلاثة عقود في مخيم مخمور، الذي يقع في قضاء مخمور التابع لمحافظة نينوى شمال العراق، وسط ظروف صعبة وضغوط سياسية وأمنية متصاعدة، في حين يربط السكان حياتهم اليومية بآمال السلام والعودة إلى ديارهم.

    أنشئ المخيم عام 1998 لإيواء لاجئين سياسيين فروا من تركيا بسبب القتال بين حزب العمال الكردستاني والقوات التركية، وتتهم أنقرة سكانه بأنهم كوادر وأعضاء في الحزب.

    ويشهد منذ عام 2021 طوقا أمنيا فرضته الحكومة العراقية، ويشمل تقييد الحركة خارج المخيم ومنع السكان من الانتقال إلى المحافظات الأخرى إلا بإذن والحصول على تراخيص من القوات الأمنية الموجودة على بواباته.

    حصار أمني

    تقول فيليز بوداك الرئیسة المشتركة لمجلس الشعب القريبة من حزب العمال الكردستاني للجزيرة نت إن “الخدمات البلدية والصحية مهملة، ونحن محاصرون منذ سنوات من قبل حكومتي بغداد وإقليم كردستان”. وأضافت أن المجلس عقد أكثر من 10 اجتماعات مع وزارات الحكومة العراقية ولجان عسكرية وأمنية في بغداد وداخل المخيم لمحاولة حل الأزمة، دون تحقيق أية نتائج ملموسة على الأرض.

    في المقابل، يقول الخبير الأمني والإستراتيجي من بغداد فاضل أبو رغيف إن ما يحدث ليس حصارا، بل طوقا أمنيا لحماية سكان المخيم، مؤكدا للجزيرة نت أن الإمدادات الغذائية تصل بشكل سلس، وأن أي عملية لإعادة السكان إلى تركيا يجب أن تتم عبر قنوات دبلوماسية رسمية وبتنسيق مع الأمم المتحدة.

    وفي تصريحات للجزيرة نت، يرى المختص بالشأن الكردي كامران برواري أن الطوق الأمني المفروض على المخيم، الذي يبعد 60 كيلومترا جنوبي غربي عاصمة إقليم ، يأتي نتيجة ضغوط تركية على حكومتي بغداد وإقليم كردستان بهدف تنفيذ اتفاقات سابقة تتعلق بمصير المخيم وإفراغه من سكانه الذين يعتبرون لاجئين سياسيين.

    وأكد برواري أن نقل هؤلاء السكان بالقوة سيكون مجحفا بحقهم، وأن الأمم المتحدة تتحمل مسؤولية حمايتهم حتى يتم إيجاد حل جذري لهم بما يشمل إصدار عفو عام أو تعديل مواد دستورية في تركيا، خصوصا بعد التطورات الأخيرة في التسوية بين أنقرة وحزب العمال الكردستاني.

    الجيش العراقي داخل احياء المخيم برفقة وفد حكومي - صورة ارسلت لنا من قبل ناشطين داخل المخيم

    أمل العودة

    وعلى الصعيد الأمني، هدد مراد قريلان القائد العام لقوات الدفاع الشعبي “إتش بي جي” (HPG) وهي الجناح العسكري لحزب العمال الكردستاني -في لقاء متلفز في الثامن من أغسطس/آب الجاري نشرته قناة ستيرك التابعة للحزب- بإرسال مسلحيه إلى المخيم إذا استمرت الضغوط على السكان، قائلا “إن أي اعتداء ضدهم هو اعتداء على القيم ولن نقبله”.

    ويشير الخبير الأمني أبو رغيف إلى أن مثل هذه التهديدات صعبة التنفيذ بسبب الوضع الجغرافي والأمني، وأن الاتفاقات المستمرة لنزع الأسلحة والسيطرة على مخيم مخمور تجعل أي تحرك عسكري معقدا ويواجه صعوبات لوجستية كبيرة. وأضاف أن المخيم يخضع لمتابعة دقيقة لضمان استقرار المنطقة.

    ورغم هذه التحديات، يعبّر سكانه عن أملهم في العودة إلى ديارهم إذا تقدمت عملية السلام بين تركيا وحزب العمال الكردستاني.

    وقال هوزان جودي أحد سكان المخيم الجزيرة نت “إعلان عملية السلام ووقف عمليات مقاتلي الحزب قرّبنا من العودة وأوجد لدينا أملا كبيرا بالرجوع والخلاص من ظروفنا الصعبة”. وأضاف أن العودة ترتبط بتنفيذ الحكومة التركية كافة بنود السلام، و”عدم تعرضهم للسجن أو القمع مجددا”.

    تجمع لسكان المخيم امام نقاط الجيش - ورة ارسلت لنا من قبل النشطاء داخل المخيم.

    التزام بالسلام

    بدورها، أوضحت بفرين زاغروس، إحدى اللاجئات في المخيم، للجزيرة نت أن السكان مستعدون للصمود 10 سنوات أخرى إذا اقتضت الظروف، لكنها أكدت أن الالتزام بعملية السلام سيكون خيارهم إذا تقدمت الجهود الرسمية لتحقيقه.

    وتابعت “أي تهديد أو ضغط من أي قوة أو دولة لن يجبرنا على التنازل، ومع ذلك إذا تقدم السلام بعد العملية التي يقودها عبد الله أوجلان لنزع سلاح حزب العمال الكردستاني مقابل السلام التام، فسوف نلتزم به”.

    ظل مخيم مخمور على مر السنوات “قاعدة مهمة في نضال الحزب”، ووجّه أوجلان، زعيم الحزب المعتقل، رسائل مباشرة لسكان المخيم، أكد فيها على دورهم ومسؤولياتهم في عملية السلام وبناء المجتمع الديمقراطي. وأوضح أن لاجئي المخيم ولاجئي أوروبا سيعودون جماعيا لتحديد أماكن عودتهم بأنفسهم، مما يعكس الأهمية الرمزية للمخيم في المشهد السياسي الكردي.

    ومن جانب آخر، نشرت صحيفة “حرييت” التركية مقالًا لعبد القادر سيلفي الكاتب والصحفي المقرب من الحكومة التركية، كشف فيه عن تشكيل لجنة ثلاثية تضم حكومتي تركيا وإقليم كردستان، والحكومة العراقية، بهدف التحضير لإخلاء مخيم مخمور الذي يقطنه لاجئون من تركيا موالون للعمال الكردستاني.

    وحاولت الجزيرة نت التواصل مع لجنة الأمن والدفاع النيابية العراقية للحصول على تصريح بشأن قضية المخيم، إلا أن اللجنة رفضت الإدلاء بأي تصريح، مشيرة إلى حساسية الموضوع على الصعيدين الأمني والسياسي، وإلى أن إصدار أي بيان من شأنه التأثير على الوضع القائم داخل المخيم والمنطقة المحيطة به.

    يجمع هذا الوضع بين الضغوط السياسية والأمنية. وبينما تحاول السلطات العراقية تحقيق الأمن والاستجابة “للضغوط التركية”، يعيش السكان واقعا يوميا صعبا من نقص الخدمات مثل التعليم والقدرة على العمل، وسط صراع مستمر بين الطوق الأمني والأمل في العودة والسلام.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كيف واصلت صربيا إغراق إسرائيل بالأسلحة؟

    نيوزويك: هل يمكن أن يُعتقل فلاديمير بوتين في ألاسكا؟

    “فوق السلطة”: إسرائيل تُحمّل أنس الشريف مسؤولية طوفان الأقصى | سياسة

    طلبات مذكرات توقيف بن غفير وسموتريتش جاهزة بالجنائية الدولية

    بعد تهديد ووعيد.. ترمب وبوتين وجهاً لوجه في ألاسكا

    اليابان على أعتاب تحول إستراتيجي من إرث السلام إلى الاستعداد للحرب

    ما الإغراءات التي يحملها ترمب إلى بوتين في ألاسكا؟

    الأردن بين تضخم أعداد الأطباء وتراجع خدمات المؤسسات الصحية

    ترمب: أمنح لقائي مع بوتين «10 على 10»

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    كيف واصلت صربيا إغراق إسرائيل بالأسلحة؟

    السبت 16 أغسطس 11:39 ص

    مشاهد محاكاة لعمليات المقاومة في حي الزيتون بمدينة غزة

    السبت 16 أغسطس 11:35 ص

    علي آل شكوان يكشف عن عبارة خارج النص بفيلم سوار

    السبت 16 أغسطس 11:04 ص

    النصر يضم كينغسلي كومان نجم بايرن ميونخ رسمياً

    السبت 16 أغسطس 10:54 ص

    «هيئة العقار» تُعلن بدء أعمال السجل العقاري في (23) حياً بمنطقتي القصيم ومكة المكرمة

    السبت 16 أغسطس 10:53 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    شاهد.. أسباب اكتفاء الجزائر بنقطة أمام غينيا

    السبت 16 أغسطس 10:44 ص

    ماذا تقدم المذكرات الاستثمارية لحل أزمات سوريا الخانقة؟

    السبت 16 أغسطس 10:39 ص

    نيوزويك: هل يمكن أن يُعتقل فلاديمير بوتين في ألاسكا؟

    السبت 16 أغسطس 10:38 ص

    القسام تبث مشاهد لاستهداف وقنص جنود الاحتلال شرق مدينة غزة

    السبت 16 أغسطس 10:35 ص

    قتلى في قصف إسرائيلي على غزة والأمم المتحدة تحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية

    السبت 16 أغسطس 10:07 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟