Close Menu
    رائج الآن

    مودريتش يعلن موعد مغادرته ريال مدريد

    الجمعة 23 مايو 11:42 ص

    نيويورك تايمز: روسيا تستخدم البرازيل منصة لإطلاق جواسيسها

    الجمعة 23 مايو 11:39 ص

    كوريا الجنوبية تنفى إجراء محادثات مع واشنطن لسحب القوات الأميركية

    الجمعة 23 مايو 11:38 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مودريتش يعلن موعد مغادرته ريال مدريد
    • نيويورك تايمز: روسيا تستخدم البرازيل منصة لإطلاق جواسيسها
    • كوريا الجنوبية تنفى إجراء محادثات مع واشنطن لسحب القوات الأميركية
    • في أول ظهور علني.. تصرف غير متوقع من ماريتا الحلاني بعد طلاقها
    • محكمة بريطانية تمنع «ستارمر» من التخلي عن جزر تشاغوس
    • توجيه تهمة القتل من الدرجة الأولى للمشتبه به في الهجوم على موظفي السفارة الإسرائيلية
    • مستشار اجتماعي يطرح خطوات عملية للحد من السلوكيات الخاطئة لقائدي المركبات
    • « المجلس الوطني»: حماية التراث وتعزيز الهوية الثقافية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » محمد زايد الألمعي.. البحث عن ضالةِ روحٍ قلقة
    ثقافة

    محمد زايد الألمعي.. البحث عن ضالةِ روحٍ قلقة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 23 مايو 4:18 ص0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    درس محمد زايد الألمعي، زراعة المناطق الجافة، كان يظن أنه سيرتبط بالأرض التي هجرها منذ خروجه من الطفولة، ويعيد امتلاك زمنها من خلال امتلاك أدواتها، واسترجاع زمن الناس الذين عاشوا أوقاتها بكل براءة ومحبة. لكنه لم يجد ضالته لروحه القلقة التي هي روح الشاعر بامتياز سوى أن يكون قريباً من الصحافة والعمل الثقافي، وهكذا ارتبط اسمه منذ البدايات محرراً للصفحات الثقافية في جريدة البلاد بينما كان نشاطه مع زملائه في نادي أبها الأدبي الذي ترأس لاحقاً إدارة مجلسه لفترة محدودة، تمخض عنها تأسيس مجلة بيادر الأدبية التي صدر عددها الأول عام 1986م وضمّت مساهمات لأسماء بارزة من الشعراء والروائيين من جيل الحداثة في المملكة وأدبائها؛ منهم: محمد العلي، وعلي الدميني، ومحمد الدميني، ومحمد عبيد الحربي، عبدالعزيز مشري، رجاء عالم.. إلخ. ومن خلالها كان الحراك الثقافي الإبداعي الحديث يأخذ موقعه ويتقدم إلى الصفوف الأمامية في مشهدنا الأدبي، وكان بالطبع لمحمد زايد مساهمته الفاعلة، وأثره الواضح وبصمته التي لا تخفى على أحد. وفي زاوية أخرى من العمل الصحفي ارتبط اسمه من ضمن المؤسسين الذين أسهموا في العمل على تحقيق مشروع صحيفة الوطن التي تأسست في أبها عام 1998م وأصدرت عددها الأول عام 30 سبتمبر عام 2000م وقد كان شاعرنا حينها محرراً للقسم الثقافي ورئيساً له. لكنه في خضم هذا الشغف الدائم في تماسّه بالثقافة في جانبها الصحفي، لم يكن ليغفل مساهماته المنبرية المميزة، إذ شارك في العديد من الفعاليات والندوات الشعرية والأدبية والفكرية على مستوى المملكة وعلى مستوى الوطن العربي، ومنها ترسخت شخصيته في الوسط الثقافي بوصفه شاعراً أولاً ثم بوصفه مفكراً ثانياً، ألم يقل عن نفسه «شاعر دائماً، كاتب أحياناً» في إشارة دالة على أن بوصلته لا تشير إلى جهة غير الشعر، وإذا ما أراد أن يستريح قليلاً من طراد أحصنته للوصول إلى تلك الجهة، نراه تحت ظلال شجرة الفكر يتأمل ويسائل ويبحث عن إنسانه الخاص ويستجدي عوالمه، وكأنه يعيد صياغة ما تهدم منه. يقول في مطلع قصيدة له بعنوان «توسلات لموت الآخر»:

    فديتك يا سيداً ماثلاً في دمائي

    أفاصلك الآن في نظراتي.. وأقسم ألاّ سواك يمزقني

    حين آوي إلى جبهتي الباردة

    أنت مني

    سوى أنني نافر منك عني

    ومن ذا يرى نافراً من دمه ؟

    أمزق وجهي عليك

    ولكنني حين أدنو

    أراك تتابع ما أصطلي

    ثم تشنقني بالدمع والتعاويذ والتمتمات.

    ترى كم سكنا قباب البكاء ؟

    وكم ننحني فوق فكرتنا الجاحدة ؟

    فإذا لم تكن ذات الشاعر هي المنادى بها هنا بالسيد، تلك المختبئة في أعماقه، فما عساها أن تكون؟!

    وربما محمد زايد في مواقع كثيرة من قصائده يعطي الشعر قدراً من التجلي تحت تسميات عديدة من الكلمات أبرزها «الولد»، فظاهر الكلمة لا تعني باطنها، لكنها أيضاً لا تشكل عنده رمزاً شعريّاً كما نراه عند بقية الشعراء من جيله، بل هو هاجس يلح عليه إذا ما ألح عليه الشعر، يستمده من عالم طفولته ومن وجدانه الذي لا ينفك يحفزه على رؤية العالم بعيون بريئة كالطفل؛ حتى يستطيع تشكيل العالم من جديد، يقول:

    علمني الولد الأنقى

    الولد المجنون

    الأسعد والأشقى

    أن أقترح سماوات داكنة

    غامضةً

    فأرتبها نجما

    نجما

    وألاقحها برقا

    برقا

    علمني:

    أن أتشبث بالأسئلة الأولى

    كي أبقى،

    قال:

    ازدد رفضا

    تزدد عمقا!

    وظل محمد زايد يحمي قصيدته من سقوطها في فخ الصرامة العقلية للفكر، ويذود عنها صلابة الأفكار الكبرى باعتبار خلوها من الحساسية الإنسانية التي جرفت معظم تجارب شعراء الحداثة في الوطن العربي. فديمومة الشعر وسيولته عند الشاعر محمد زايد تكمنان في خبرته الروحية وليس فكره ووعيه الوجودي المجرد وحسب، وإن كان يوظف هذه في تلك، ولكن توظيفاً يكسب الشعور الإنساني عمقاً وأكثر صفاء للمعنى والدلالة، يقول:

    دائما أتعثّر بأشياء تافهة

    لا تستحق الشعر

    أشياء تشبه وعثاء الفكرة

    وعثاء الزمن المنحط

    تشيه مخبولين يرجمون السابلة

    ويشتكون لقبور آبائهم

    من قطاع طرق

    يسلبون منهم البكاء

    ويقرأون الفاتحة..

    دائما أجدهم يتآكلون

    وتنمو في ترابهم

    أشياء تافهة

    لا تستحق الشعر!

    التافه من الأشياء الذي لا يستحق الشعر لا يقوله محمد زايد انطلاقاً من موقف مسبق يسميها «وعثاء الفكرة والزمن المنحط»، إنما يقوله وفق ما يضفي عليه إحساساً مكثفاً لا ينشأ سوى من خبرة الذات بالحياة: فأفعال التعثر وأجدهم ولا تستحق هي روافد لهذا الإحساس، يدعمها بالمقابل الصورة الشعرية التي تعمق الخبرة بهذا الإحساس: مخبولين يرجمون السابلة…

    لذلك ما لا يستحق الشعر يتوارى خلفه ما ينبغي أن يقال، وما ينبغي أن يتسرب إلى سطح القصيدة كي نحس معه بالتافه من الأشياء.

    هكذا يمسك محمد زايد من زمام قصيدته، يقلّبها على جمر الاحتراب الداخلي بين ما يفور به وجدانه وبين ما يراه عقله ووعيه، حتى إذا ما نضجت واستوت دون أن ينتصر طرف على آخر، فاحت رائحتها ونضج جلدها وهيأت نفسها للمتلقي على أتم ما يُرتجى.

    وهذا مثال واحد من بين العديد من الأمثلة الأخرى التي يمكن أن نستلها من تجربته، لتؤكد لنا أن قصيدته تذهب إلى عمق الحياة لاقتناص حقيقتها واستخراج كنوزها المخبوءة في الأرض، كل ذلك وهي مدفوعة بوجدانه وبوعيه المتلازمين كطفلين سياميين.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    في أول ظهور علني.. تصرف غير متوقع من ماريتا الحلاني بعد طلاقها

    دينا فؤاد تنهار على الهواء.. ما السبب ؟

    دور المتاحف في تعزيز التواصل والتفاعل

    مثقفون يتبنّون قضيّة وآخرون يتخلّون عن قضاياهم

    منيرة المهدية في حياة أم كلثوم: ظالمة أم مظلومة؟

    إثر معاناة مع «السرطان».. رحيل والدة الفنانة أروى

    زورت عقد زواج للاستيلاء على الميراث.. السجن 5 أعوام لطليقة منتج راحل

    مهرجان البحر الأحمر: بدء التقديم لـ«سوق المشاريع» و«عروض الأفلام قيد الإنجاز»

    5 ملايين جنيه إسترليني تُطلق سراح كريس براون

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    نيويورك تايمز: روسيا تستخدم البرازيل منصة لإطلاق جواسيسها

    الجمعة 23 مايو 11:39 ص

    كوريا الجنوبية تنفى إجراء محادثات مع واشنطن لسحب القوات الأميركية

    الجمعة 23 مايو 11:38 ص

    في أول ظهور علني.. تصرف غير متوقع من ماريتا الحلاني بعد طلاقها

    الجمعة 23 مايو 11:25 ص

    محكمة بريطانية تمنع «ستارمر» من التخلي عن جزر تشاغوس

    الجمعة 23 مايو 11:24 ص

    توجيه تهمة القتل من الدرجة الأولى للمشتبه به في الهجوم على موظفي السفارة الإسرائيلية

    الجمعة 23 مايو 11:04 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مستشار اجتماعي يطرح خطوات عملية للحد من السلوكيات الخاطئة لقائدي المركبات

    الجمعة 23 مايو 11:02 ص

    « المجلس الوطني»: حماية التراث وتعزيز الهوية الثقافية

    الجمعة 23 مايو 10:53 ص

    دراسة علمية على 126 شركة تكشف: المرأة السعودية لا ترحم في الرقابة المالية وتعزيز الشفافية

    الجمعة 23 مايو 10:49 ص

    حرب كلامية بين أموريم وغارناتشو بعد خسارة يونايتد لقب يوروبا ليغ

    الجمعة 23 مايو 10:41 ص

    الجزيرة نت توثق شهادات سوريين من القنيطرة اعتقلتهم إسرائيل

    الجمعة 23 مايو 10:38 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟