Close Menu
    رائج الآن

    الترخيص لشركتي وساطة رقمية.. وتمويل استهلاكي

    الأربعاء 17 سبتمبر 9:39 ص

    دبي للاستثمار تؤكد نيتها لطرح 25% من “مجمع دبي للاستثمار”

    الأربعاء 17 سبتمبر 9:35 ص

    النفط يحافظ على مكاسبه وسط تصاعد المخاطر على الإمدادات الروسية

    الأربعاء 17 سبتمبر 9:22 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الترخيص لشركتي وساطة رقمية.. وتمويل استهلاكي
    • دبي للاستثمار تؤكد نيتها لطرح 25% من “مجمع دبي للاستثمار”
    • النفط يحافظ على مكاسبه وسط تصاعد المخاطر على الإمدادات الروسية
    • حرب غزة في يومها الـ 712.. قصف متواصل وإسرائيل تعلن فتح مسار جديد للنزوح نحو الجنوب
    • دول «مجلس التعاون»: الحق في المياه أحد الأسس الجوهرية للتمتع بحقوق الإنسان
    • باتورينكو: استراتيجيات الدفاع لمواجهة النصر
    • 91 % من مراجعي طوارئ المستشفيات عُولِجوا في 4 ساعات
    • 91 نقطة ارتفاع للأسهم.. التداولات 4.3 مليار ريال
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » محمد محفوظ: إهمال الرحمة يصيب باليباس الأخلاقي والسلوكي
    اخر الاخبار

    محمد محفوظ: إهمال الرحمة يصيب باليباس الأخلاقي والسلوكي

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 21 مارس 9:02 م0 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكد المفكّر محمد محفوظ، أن نظام العلاقات الداخلية يقوم على ركيزتين أساسيتين: نظام العقد، بما فيه من الحقوق والواجبات التي تنظم العلاقة بين أبناء المجتمع في مختلف دوائرهم ومستوياتهم، وهذا النظام هو الذي يحدد معيار العدالة الاجتماعية وسبل إنجازها، ونظام الرحمة الذي يعطي للعلاقات الاجتماعية بعدها الإنساني والأخلاقي، ويتكفّل بسد الثغرات الناتجة عن التطبيق الحرفي للنظام التعاقدي.

    وأوضح، أن المجتمع لا يمكنه أن يعيش بنظام الرحمة دون وجود منظومة قانونية توضح دائرة الحقوق والواجبات، كما أن المجتمع يصاب باليباس الأخلاقي والسلوكي حينما تتراجع قيمة الرحمة في فضائه الاجتماعي، وعليه فإن المجتمع يحتاج إلى القانون، كما يحتاج الرحمة والبعد الإنساني، كون الجوامع المجردة في الكثير من الأمم والشعوب والأوطان لم تتمكن من ضبط خصوصيتها، وصياغة فضاء وهوية مشتركة حقيقية. لذلك فإن المطلوب: ليس الاكتفاء والركون المجرد إلى الجوامع والقيم المجردة التي عادة الناس لا يختلفون حولها. وإنما الأمم والشعوب دائماً هي بحاجة إلى تنمية المصالح المشتركة، وربطها بواقع الحياة اليومية، ليتسنى للجهد الفردي والجمعي المبذول يومياً، أن يعمق ويجذر أسس تشابك المصالح ووحدة المصير.

    ويرى، أن المُثل والمبادئ العامة بحاجة دائماً في الإطار الاجتماعي، إلى أن تتسرب إلى تفاصيل الحياة الاجتماعية، وتكون جزءاً من النسيج الاجتماعي، كما أن عملية تنزيلها على الوقائع الاجتماعية المتحركة والمتغيرة دوماً، لا يمكن أن تتم بدون وجود مصالح مشتركة حقيقية، تربط بين كل أطراف المجتمع الواحد.

    وذهب إلى أن الوحدات الاجتماعية والوطنية، لا تصنع بالمجردات من الدوافع والبواعث والمسوغات، وإنما تُصنع بالحياة المشتركة على الصعد كافة، وكل ذلك بحاجة إلى تنمية كل العلائق والروابط الاجتماعية بدوائرها المتعددة، والاقتصادية بمستوياتها المختلفة، والإنسانية بآفاقها الرحبة، والثقافية بتفاصيلها ووقائعها اليومية والرمزية. وكل هذا أيضاً بحاجة إلى سياج أخلاقي يتحصن به أفراد المجتمع، قوامه العفو والتسامح واللين والرفق وحسن الظن وما أشبه. وهي قيم ومثل أخلاقية وسلوكية قادرة على امتصاص أخطاء البشر وتشنجاتهم، كما أنها كفيلة بضبط النزعات النفسية والاجتماعية التي قد تساهم في تدمير الحياة المشتركة. وأكد أن الأخلاق الفاضلة والتعامل الحسن والحضاري مع الآخرين، يسهم بشكل مباشر، في نزع الغل والأحقاد من النفوس.

    ولفت إلى أن الاختلافات الفكرية والسياسية والثقافية والاجتماعية ليست مبرراً كافياً للخروج من سياق العدالة وممارسة الظلم بحق الآخرين تحت مبرر وعنوان الاختلاف العقدي أو السياسي، وحينما تسند قيمة العدالة بقيمة الرحمة تزول كل الأسباب والمنغصات التي تضر بواقع المجتمع واستقراره. فالتراحم بين الناس بمختلف فئاتهم وشرائحهم هو القادر على سد الكثير من نقاط الضعف والحالات الرخوة في المجتمع.

    التراحم بين الناس قادر على سد نقاط الضعف والحالات الرخوة في المجتمع

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    91 % من مراجعي طوارئ المستشفيات عُولِجوا في 4 ساعات

    في مؤتمر أمراض الدم الرابع بالمدينة المنورة 40 طبيبا محليا ودوليا يبحثون أحدث طرق تشخيص وعلاج أمراض الدم 

    “دار الرحمة” تستقبل مديرة الجمعيات بأمانة الأحساء وتشيد بجهود الجمعية

    ليلة وفاء.. الأحساء تلتف حول السبيعي لمواصلة رئاسة رابطة الهواة ( ٢٠٢٥–٢٠٢٧)

    «حضوري» يفرض «قطّات غداء المعلمين» في المدارس

    مركز وطني للتحقيق في الحوادث الجوية والبحرية والبرية الجسيمة

    الشورى يطالب جامعة الإمام برفع الكفاءة الداخلية لبرامجها

    السعودية تواصل دعم الاستدامة وحماية البيئة عالمياً

    تصميم «مؤشر التميز الوقفي» بالشراكة مع الأمم المتحدة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    دبي للاستثمار تؤكد نيتها لطرح 25% من “مجمع دبي للاستثمار”

    الأربعاء 17 سبتمبر 9:35 ص

    النفط يحافظ على مكاسبه وسط تصاعد المخاطر على الإمدادات الروسية

    الأربعاء 17 سبتمبر 9:22 ص

    حرب غزة في يومها الـ 712.. قصف متواصل وإسرائيل تعلن فتح مسار جديد للنزوح نحو الجنوب

    الأربعاء 17 سبتمبر 9:15 ص

    دول «مجلس التعاون»: الحق في المياه أحد الأسس الجوهرية للتمتع بحقوق الإنسان

    الأربعاء 17 سبتمبر 9:06 ص

    باتورينكو: استراتيجيات الدفاع لمواجهة النصر

    الأربعاء 17 سبتمبر 9:03 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    91 % من مراجعي طوارئ المستشفيات عُولِجوا في 4 ساعات

    الأربعاء 17 سبتمبر 9:02 ص

    91 نقطة ارتفاع للأسهم.. التداولات 4.3 مليار ريال

    الأربعاء 17 سبتمبر 8:39 ص

    في مؤتمر أمراض الدم الرابع بالمدينة المنورة 40 طبيبا محليا ودوليا يبحثون أحدث طرق تشخيص وعلاج أمراض الدم 

    الأربعاء 17 سبتمبر 8:26 ص

    متأثرة بارتفاع الدولار.. انخفاض أسعار الذهب في الأسواق العالمية

    الأربعاء 17 سبتمبر 8:21 ص

    “دار الرحمة” تستقبل مديرة الجمعيات بأمانة الأحساء وتشيد بجهود الجمعية

    الأربعاء 17 سبتمبر 8:07 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟