Close Menu
    رائج الآن

    زيلينسكي للجزيرة: دعم أميركا لأوكرانيا سيتراجع جراء حرب إسرائيل وإيران

    الإثنين 23 يونيو 9:15 ص

    إسرائيل تهاجم أهدافا في إيران وتقر بحصيلة لقتلاها خلال الحرب

    الإثنين 23 يونيو 9:14 ص

    الموضة الصيفية في بريطانيا.. أناقة كلاسيكيتين.. برمودا والجورتس

    الإثنين 23 يونيو 9:06 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • زيلينسكي للجزيرة: دعم أميركا لأوكرانيا سيتراجع جراء حرب إسرائيل وإيران
    • إسرائيل تهاجم أهدافا في إيران وتقر بحصيلة لقتلاها خلال الحرب
    • الموضة الصيفية في بريطانيا.. أناقة كلاسيكيتين.. برمودا والجورتس
    • واشنطن.. صراع دستوري وسياسي بعد الهجوم الأمريكي على مواقع نووية إيرانية
    • ارتفاع أسعار النفط و«برنت» يسجل 78.93 دولارًا للبرميل
    • إسبانيا ترفض مقترح إنفاق الناتو 5% من الناتج المحلي الإجمال وتعتبره “غير معقول”
    • تكليف الغالي بالقيام بأعمال الوكيل المساعد لـ «الرعاية الاجتماعية»
    • المملكة ودعم القضايا العربية والإسلامية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مدرّسة فلسطينية: نجوتُ من مجزرة في مدرسة بغزة لكن طلابي لم ينجوا
    سياسة

    مدرّسة فلسطينية: نجوتُ من مجزرة في مدرسة بغزة لكن طلابي لم ينجوا

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 23 يونيو 6:13 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في شهادة مؤلمة كتبتها الفلسطينية نور أبو عيشة، ونشرها موقع “موندويس” الأميركي، تسرد نور تجربتها الشخصية خلال مجزرة مروعة ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدرسة النصر بمدينة غزة، والتي كانت قد تحولت إلى ملجأ للأطفال والعائلات خلال الحرب.

    ففي أواخر مايو/أيار الماضي، وخلال مجزرة مدرسة الجرجاوي، قصفت قوات الاحتلال الصهيوني صفوف الخيام والملاجئ في ساحات المدرسة.

    احترق الناس أحياء، وشاهد العالم ذلك يُبث أمامه. وكانت الطفلة ورد الشيخ خليل، ذات الخمسة أعوام، تركض بين جثث عائلتها المحترقة، لتخرج بعد ذلك من بين ألسنة اللهب.

    جوع وجثث

    وتساءلت أبو عيشة: “ماذا اقترفت هذه الطفلة حتى تُترك لتهيم على وجهها ببطن خاوية؟ في ليالٍ يخيّم فيها الجوع، وتحيط بها الجثث وروائح الدم؟ كيف ستروي أعظم كارثة في حياتها؟ كيف يمكن لطفلة أن تخبر العالم أن الاحتلال لم يكتفِ بحرمانها من عائلتها، بل أحرقهم أحياء، جائعين وأبرياء، بلا سبب؟ هل يوجد طفل على وجه هذه الأرض شهد ما رأته هذه الصغيرة؟”.

    واستمرت أبو عيشة تحكي:

    عند مشاهدتي للقطات مجزرة الجرجاوي، تذكّرتُ ما عايشته بنفسي في مدرسة أخرى تحولت إلى ملجأ.

    كنت أعمل متطوعة في مدرسة النصر، أدرّس اللغة الإنجليزية وأرفّه عن الأطفال. وخصصتُ إحدى الحصص للدعم النفسي، لأمنحهم فرصة للحديث والتنفيس.

    الأكثر تهميشا

    هؤلاء الأطفال من أكثر الفئات تهميشا في غزة، لا أحد يسمعهم أو يعبأ بأحلامهم ومخاوفهم. نشأوا في ملاجئ مذلّة، ينتظرون في طوابير الطعام، ويبحثون عن الحطب لتكسيره وإشعاله، أو يصطفّون من أجل كوب ماء.

    سألتهم واحدا تلو الآخر عما يريدون أن يصبحوا حين يكبرون.

    توقعت أن أسمع إجابات مثل: “أريد أن أصبح مهندسا”، لكن ردودهم كانت مفجعة، لا تشبه أحلام أطفال العالم.

    قالت لي الطفلة آية الدلو، وعمرها 5 سنوات: “عندما أكبر، سآكل رزا فيه كثير من اللحم”.

    حطّمني هذا الجواب. ليس ذنب الأطفال أن أعظم أمنياتهم هي فقط أن يعيشوا، ليأكلوا اللحم، وينتهي الجوع.

    في أغسطس/آب 2024، كانت شمال غزة مفصولة تماما عن جنوبها، ولم يكن هناك أي لحم في الشمال.

    يحلمون بأكل اللحم

    وأصدرت قوات الاحتلال الصهيوني رسالة لدعم خطة التهجير: “من أراد الطعام، فليذهب إلى جنوب الوادي بسلام”. وبقيت الأمهات في الشمال، بينما يتحدث أطفالهن عن اللحم وكأنه حلم بعيد.

    ابن أخي، عمر، وكان عمره 3 سنوات، رأى السردين لأول مرة بعد عام ونصف من الحرب، وأشار إلى السمكة قائلا: “هذه أفعى”.

    هل يوجد طفل في هذا العالم لا يعرف شكل السمك؟ أو حتى الفاكهة؟

    في الرابع من أغسطس/آب 2024، وبعد أن أنهيت عملي التطوعي، خرجت من الفصل إلى حديقة مدرسة النصر. كنت أستحضر في ذهني ألحان بليغ حمدي، أهرب إلى الموسيقى حين تعجز اللغة عن التعبير.

    رأيت طلابي يلعبون في الحديقة. ناديتهم قائلة: “هيا، يا طلاب، عودوا إلى أهلكم. انتهت الحصة”. لكنهم توسّلوا: “رجاءً، أستاذة، دعينا نلعب قليلا”.

    تطايرت أجسادهم في الهواء

    بعد 5 دقائق فقط، سمعت صوت صاروخ يصيب المبنى المجاور مباشرة للحديقة. لا يزال ذلك الصوت يتردد في أذني حتى الآن. في تلك اللحظة، سقطتُ أرضا، وصرخت. ثم صرخت مجددا، وأنا أتحسس جسدي، أتحقق من ذراعيّ وساقيّ، خائفة من أن أكون قد فقدت شيئا منها.

    عندما سقط الصاروخ، تحوّل المكان إلى ضباب كثيف. لم أكن أرى شيئا، ولا حتى طلابي. بعضهم، طارت أجسادهم الصغيرة الهشة، في الهواء. وبعضهم الآخر نجا لأنه غادر المدرسة قبل القصف بلحظات.

    بدأت الإدارة تصرخ: “اخرجوا، وانظروا من ما زال حيا ومن مات!”. وقفتُ وركضتُ. وجهي شاحب من الصدمة، وجسدي منهك، وروحي مذعورة.

    وصل عمي بسيارته ليأخذني إلى عائلتي. وفي طريقنا توقفنا عند المستشفى، وأخذنا معنا بعض المصابين، بينهم بنات ممرضة كانت تعمل في المدرسة. لم نخبرهن أن والدتهن ما زالت تحت الأنقاض.

     

    نجت بأعجوبة

    وبعد أكثر من شهرين من نجاتي من مجزرة مدرسة النصر، وجدت الشجاعة لأعود إلى المكان الذي كدتُ أفقد فيه حياتي. لم أصدق أنني كنتُ على بعد 600 متر فقط من موقع سقوط الصاروخ ونجوت. حتى مديرة المدرسة قالت لي:

    “يا نور، كيف كنتِ بهذا القرب من الصاروخ ونجوتِ، بينما مات طلاب كانوا أبعد؟ إنه حقا معجزة”.

    والآن أسأل نفسي:

    هل نجوتُ لكي أروي لكم ما حدث في تلك اللحظات؟

    في ذلك اليوم، رأيت طالبي نور الدين مقداد، الذي فقد عائلته كلها في قصف المدرسة.

    كان قد خرج لشراء شيء، ولم يعلم أن لا أحد سيكون في انتظاره عند عودته. كانت عائلته تأكل وجبتها الأخيرة. أتذكّر كيف كانت والدته تقول لي: “نور الدين تلميذ ذكي، لكنه عنيد وصعب. معلموه كانوا صبورين معه. الحرب غيّرته”.

    بعد القصف، أمضى نور الدين أسابيع وهو يعانق قبور أمه وأبيه وإخوته.

    ماذا سيفعل الآن؟

    كيف له أن يتحمل ما فعلته الحرب به؟

    لقد سرقت منه كل شيء… وبات وحيدا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    زيلينسكي للجزيرة: دعم أميركا لأوكرانيا سيتراجع جراء حرب إسرائيل وإيران

    واشنطن.. صراع دستوري وسياسي بعد الهجوم الأمريكي على مواقع نووية إيرانية

    إيران تمتص أثر الضربة الأميركية وتخفي طبيعة ردها القادم

    الكويت: تفعيل خطة الطوارئ وتجهيز الملاجئ

    مسيرة شعبية حاشدة في الرباط تنديدا بالعدوان على غزة وإيران

    هل نقلت إيران اليورانيوم من «فوردو» قبل الاستهداف الأمريكي ؟

    بعد موافقة البرلمان.. هل تغلق إيران مضيق هرمز؟

    ترقب للرد الإيراني بإسرائيل تحت الأرض وفوقها

    بعد ضرب إيران بـ «قنبلة اختراق المخابئ».. أمريكا تتحوّط «سيبرانياً»

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    إسرائيل تهاجم أهدافا في إيران وتقر بحصيلة لقتلاها خلال الحرب

    الإثنين 23 يونيو 9:14 ص

    الموضة الصيفية في بريطانيا.. أناقة كلاسيكيتين.. برمودا والجورتس

    الإثنين 23 يونيو 9:06 ص

    واشنطن.. صراع دستوري وسياسي بعد الهجوم الأمريكي على مواقع نووية إيرانية

    الإثنين 23 يونيو 8:51 ص

    ارتفاع أسعار النفط و«برنت» يسجل 78.93 دولارًا للبرميل

    الإثنين 23 يونيو 8:37 ص

    إسبانيا ترفض مقترح إنفاق الناتو 5% من الناتج المحلي الإجمال وتعتبره “غير معقول”

    الإثنين 23 يونيو 8:31 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تكليف الغالي بالقيام بأعمال الوكيل المساعد لـ «الرعاية الاجتماعية»

    الإثنين 23 يونيو 8:29 ص

    المملكة ودعم القضايا العربية والإسلامية

    الإثنين 23 يونيو 8:25 ص

    كيف تزيل ملصقات السيارة دون إتلاف الطلاء أو الزجاج؟ إليك الطرق المثلى

    الإثنين 23 يونيو 8:23 ص

    موعد مباراة الهلال ضد سالزبورغ في كأس العالم للأندية والقنوات الناقلة

    الإثنين 23 يونيو 8:18 ص

    إيران تمتص أثر الضربة الأميركية وتخفي طبيعة ردها القادم

    الإثنين 23 يونيو 8:15 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟