Close Menu
    رائج الآن

    أستراليا: الشرطة توجّه تهمة لرجل على خلفية حادث كنيس ميلبورن

    الأحد 06 يوليو 9:53 ص

    إبداع قاده حب الوالد.. قصة صانعة محتوى تألقت بمجال السيارات

    الأحد 06 يوليو 9:49 ص

    شبح اتفاقيات مينسك يخيم على مفاوضات إسطنبول بين كييف وموسكو

    الأحد 06 يوليو 9:23 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أستراليا: الشرطة توجّه تهمة لرجل على خلفية حادث كنيس ميلبورن
    • إبداع قاده حب الوالد.. قصة صانعة محتوى تألقت بمجال السيارات
    • شبح اتفاقيات مينسك يخيم على مفاوضات إسطنبول بين كييف وموسكو
    • الأمين العام للناتو: روسيا تعيد بناء نفسها عسكريا بسرعة غير مسبوقة
    • لماذا لاتستطيع واشنطن دعم إسرائيل وأوكرانيا؟
    • تحول في سياسة الهجرة.. ألمانيا تفقد لقب الوجهة الرئيسية لطالبي اللجوء
    • مسؤول: القصيم الأولى بقطاع النخيل بأكثر من 12 مليون نخلة
    • فحص دم بسيط يكشف عن خطر الإصابة بتسمم الحمل قبل حدوثه
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مدوّن بميديا بارت: نتنياهو يعودنا على عالم يسود فيه قانون الغاب
    سياسة

    مدوّن بميديا بارت: نتنياهو يعودنا على عالم يسود فيه قانون الغاب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 20 نوفمبر 7:50 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    مع أن عملية الإبادة والتطهير العرقي التي تستهدف الفلسطينيين في قطاع غزة قد استحوذت على اهتمام العالم لأسابيع، فإن أحد أبعادها لم ينل سوى قليل من الاهتمام، إذ يمر من دون أن يلاحظه أحد، ألا وهو تعويدنا -بل وتعويد الإنسانية جمعاء- على واقع دولي جديد خالٍ من القانون الإنساني الذي يحكم النزاعات المسلحة منذ عام 1949، ومن ثم التعود على عالم أشبه بالغابة لا يسود فيه إلا حق الأقوى و”يُسمح” فيه بارتكاب أسوأ الفظائع ضد الضعاف.

    بهذه المقدمة افتتح الصحفي والمدوّن اليوناني يورغوس ميترالياس تدوينته على موقع ميديا بارت الفرنسي، التي قال فيها إن هذا “التعود” على اللاإنسانية يحدث بطريقتين، أولاهما إبقاء الناس يوميا لأسابيع وشهور أمام أخبار وصور لإبادة جماعية حقيقية وتطهير عرقي يروح ضحيته الآلاف من المدنيين الفلسطينيين، من دون أن يفعل “الكبار” في هذا العالم أدنى شيء لوقف الهمجية، إن لم يشجعوها ويصفقوا لها.

    أما ثانيهما، فهو تجريم أي مظهر من التعاطف مع الضحايا وأي انتقاد للجلادين الذين يعترفون علنا بانتهاك القانون الإنساني وقواعده الأساسية، كما يفعل الجيش الإسرائيلي بقصف المستشفيات والمدارس والكنائس والمساجد ومنشآت الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، وباستهداف المدنيين وقتل الأطباء والصحفيين وسائقي سيارات الإسعاف، وبإجبار السكان على ترك منازلهم وحرمانهم من وسائل العيش، من ماء وغذاء ودواء، وتدمير بنيتهم التحتية.

    مناعة فائقة

    ولا بد أن تكون نتيجة هذا التعود الخطير -حسب الكاتب- هي مناعة فائقة ضد سم البربرية اللامحدودة التي تقسم البشر إلى “أسياد” وآخرين يطيعونهم مجردين من إنسانيتهم من دون احتجاج، وإلا فهم “إرهابيون”.

    كل هذا بمساعدة “مكارثية” عالمية لا تكتفي بتجريم الاحتجاج، بل ترافقها حملة إعلامية “منحرفة”، كما يتجلى في فرنسا “الماكرونية” الحالية، في إشارة للرئيس الفرنسي الحالي إيمانويل ماكرون، إذ تأسست “حالة طبيعية” جديدة يتم فيها تجريم بعض الحقوق والحريات الديمقراطية، مثل الحق في حرية التعبير، بذريعة مكافحة معاداة السامية، التي يعتقل على أساسها من تجرؤوا على إدانة القصف المتواصل للمدنيين في غزة.

    وخلص الكاتب إلى أن الأخطر هو التعود على اختفاء القانون الإنساني وانهيار القيم الأخلاقية مع التفرج على “السحق النهائي” للشعب الفلسطيني الذي تسعى له إسرائيل، وتمتعها بالإفلات التام من العقاب، بل وتفاخرها أمام الجميع بتجاهل تام للوازع الأخلاقي، واعترافها علنا بنية الإبادة الجماعية وجرائم الحرب التي ترتكبها، خلافا لأمثالها في التاريخ الذين يخفون أفعالهم ويحاولون محو أدنى أثر لها.

    غير أن ما يثير القلق أكثر -حسب الكاتب- هو أن اتخاذ إسرائيل لهجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي (طوفان الأقصى) ذريعة لتنفيذ “المشروع العظيم” من الإبادة والتطهير العرقي النهائي للشعب الفلسطيني، سيصبح ذريعة للرجعية الرأسمالية والظلامية في جميع أنحاء العالم ضد ما تبقى من الحريات والحقوق الديمقراطية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    شبح اتفاقيات مينسك يخيم على مفاوضات إسطنبول بين كييف وموسكو

    لماذا لاتستطيع واشنطن دعم إسرائيل وأوكرانيا؟

    13 بنداً.. تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة

    “تلغراف” تكشف 5 قواعد عسكرية إسرائيلية استهدفتها إيران

    رد حماس على طاولة الحكومة الإسرائيلية

    غارديان: مؤشرات على قرب وقف إطلاق النار بغزة

    «الداخلية السورية»: القبض على 2 من مجرمي نظام الأسد

    تشهد معارك شرسة.. ما الأهمية الإستراتيجية لمدينة بابنوسة بكردفان؟

    إيران تهدد برد ساحق إذا تعرضت لهجوم جديد

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    إبداع قاده حب الوالد.. قصة صانعة محتوى تألقت بمجال السيارات

    الأحد 06 يوليو 9:49 ص

    شبح اتفاقيات مينسك يخيم على مفاوضات إسطنبول بين كييف وموسكو

    الأحد 06 يوليو 9:23 ص

    الأمين العام للناتو: روسيا تعيد بناء نفسها عسكريا بسرعة غير مسبوقة

    الأحد 06 يوليو 9:22 ص

    لماذا لاتستطيع واشنطن دعم إسرائيل وأوكرانيا؟

    الأحد 06 يوليو 9:06 ص

    تحول في سياسة الهجرة.. ألمانيا تفقد لقب الوجهة الرئيسية لطالبي اللجوء

    الأحد 06 يوليو 8:51 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مسؤول: القصيم الأولى بقطاع النخيل بأكثر من 12 مليون نخلة

    الأحد 06 يوليو 8:48 ص

    فحص دم بسيط يكشف عن خطر الإصابة بتسمم الحمل قبل حدوثه

    الأحد 06 يوليو 8:36 ص

    حماس: المشاورات مع القوى الفلسطينية أنتجت الرد على مقترح الهدنة

    الأحد 06 يوليو 8:21 ص

    13 بنداً.. تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة

    الأحد 06 يوليو 8:05 ص

    ارتفاع شديد في درجات الحرارة في اليونان بدءًا من الأحد وحتى الأربعاء

    الأحد 06 يوليو 7:50 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟