Close Menu
    رائج الآن

    السجن 20 عاماً لرئيس وزراء تشاد السابق بتهمة التحريض

    الأحد 10 أغسطس 2:22 ص

    «سار» تعزز أسطول «خط الحرمين» بـ 20 قطاراً عالي السرعة

    الأحد 10 أغسطس 2:21 ص

    تير شتيغن يكسر صمته بعد تجريده من شارة قيادة برشلونة

    الأحد 10 أغسطس 2:14 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • السجن 20 عاماً لرئيس وزراء تشاد السابق بتهمة التحريض
    • «سار» تعزز أسطول «خط الحرمين» بـ 20 قطاراً عالي السرعة
    • تير شتيغن يكسر صمته بعد تجريده من شارة قيادة برشلونة
    • ما أسباب الأزمة بين الجزائر وفرنسا؟ وإلى أين تتجه؟
    • طبيب أميركي: غزة تتعرض لإبادة واسعة والولايات المتحدة لا تريد وقفها
    • مصر تسدد 306 ملايين دولار لـ«النقد الدولي»
    • «كاريوكي» ومروان موسى يقدمان حفلاً موسيقياً ضمن فعاليات كأس العالم للرياضات الإلكترونية في الرياض
    • بريطانيا تعتقل 365 متظاهراً مؤيداً لحركة «فلسطين أكشن»
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مذكرات هوليودية.. 5 نجوم أمام محكمة الذات
    فنون

    مذكرات هوليودية.. 5 نجوم أمام محكمة الذات

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 10 أغسطس 12:13 ص1 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لم تعد مذكرات نجوم هوليود تقتصر على استعراض النجاح أو لحظات المجد، بل تحولت في السنوات الأخيرة إلى فضاءات اعتراف عاطفي ونقد ذاتي، يتجرد خلالها النجوم من الأقنعة ليكتبوا عن الخوف والوحدة والألم والنجاة. وقد أدى هذا التحول إلى فتح نافذة حقيقية لرؤية إنسانية خلف الواجهة اللامعة.

    وقد عبرت 5 كتب حملت مذكرات بارزة في العقدين الأخيرين عن التحول الجديد، وهي لكل من ماثيو ماكونهي، سيسيلي تايسون، ويل سميث، جانيت مكنيردي، باربرا سترايسند. وأعادت تعريف السيرة الذاتية من مجرد توثيق للمسيرة، إلى مساحة للمكاشفة والمصالحة مع الذات.

    وتكسر المذكرات الجديدة الأسطورة السطحية عن النجاح والشهرة، وتُقدّم بدلاً منها قصصًا عن الهشاشة والبحث العميق عن الذات. إنها أعمال تقف في وجه اختزال الفنان في “منتج” لتؤكد أن خلف كل وجه مشهور إنسانا يئنّ ويخاف ويخطئ، ويبدأ من جديد. ويمثل كل كتاب نوعًا من الشفاء والاعتراف، ويُرسل رسالة مفادها “أن تكون نجمًا لا يعني أن تكون ناجيًا، بل أن تملك الشجاعة لتروي كيف نجوت”.

    أضواء ماكونهي الخضراء

    بعيدًا عن صيغة النجم الذي يسرد إنجازاته، يعيد ماثيو ماكونهي في كتاب “أضواء خضراء” (Greenlights) قراءة حياته من خلال دفاتر وقصاصات راكمها لأكثر من 35 عامًا. وينطلق من طفولته القاسية في تكساس بين أم صارمة وأب عنيف، وصولًا إلى أزمة هوية خلال عام دراسي في أستراليا مثلت منعطفا في حياته.

    تنقّل ماكونهي بين لحظات التأمل في نهر الأمازون وصحراء مالي، باحثًا عن “المكان المناسب لتلقّي الحقيقة” مؤمنًا أن الصدق مع الذات أصعب من أي دور. ولا يعرض الكتاب ماضيًا بل يُحاكمه، ويختبر قراراته الأخلاقية، ويعيد قراءة لحظات بدا فيها أنه تواطأ مع الشهرة، ليكون النسخة التي أرادها الآخرون منه. وتحمل كلمات ماكونهي دعوة للقراءة في مرايا الحياة الخلفية، ويقول ببساطة “الإشارات الخضراء كثيرة، لكننا نحتاج أحيانًا لأن نتوقف وسط الزحام لنراها”.

    وهو لا يحتفل بالانتصارات، بل يتأمل في الهزائم والتجارب المؤلمة التي شكلته ويتحدث عن انسحابه من الكوميديا الرومانسية رغم نجاحها، لأنه شعر أنه يُختزل في صورة لا تشبهه. وهذه المذكرات أشبه بـ”خريطة نفسية” لحياة يؤمن صاحبها بأنه حتى الضربات تُخفي إشارات خضراء لمن يملك الشجاعة لرؤيتها.

    تايسون وتحدي الهوية

    لا تسرد مذكرات الممثلة السوداء تايسون في كتاب “كما أنا تمامًا” (Just As I Am) مسيرتها الفنية فقط، بل تشهد على امرأة تحدّت الصور النمطية في صناعة لا ترحم. وتروي نشأتها المتواضعة، وعلاقتها المعقدة بوالدتها، وتجربتها المؤلمة مع حب حياتها عازف الجاز مايلز ديفيس.

    كتاب "كما أنا تمامًا" (Just As I Am)

    وتطرح تايسون أسئلة وجودية قاسية: هل كانت أمًا جيدة؟ هل نجت أم كانت قوية؟ ولا تعد مذكراتها انتصارًا، بل هي تفكيك صادق لذاكرة مليئة بالألم، والنجاحات الثقيلة التي تحمل أعباءً تتجاوز الفن.

    لقد كانت واعية بدورها كفنانة سوداء تحمل على كتفيها ما هو أكثر من الأداء الجيد. ولم تكن أدوارها مجرد تمثيل، بل مقاومة مستمرة للصور النمطية، ومنبرًا لقضايا لا تجد مكانًا في الخطاب السائد، بل إن مساهمتها لم تتوقف عند الفن، فقد أسست مدرسة ومسرحًا للأطفال السود، مؤمنة بأن التعليم والفن من أدوات التغيير الحقيقي.

    سميث يخلع قناع المهرج

    من بداية مليئة بالخوف في بيت أب عنيف، يكتب سميث مذكراته في كتاب “ويل” (Will) كمحاولة للفهم، ويزيح قناع النجم المرح، ويكشف عن رجل تربّى على إرضاء الجميع لكنه فشل في إرضاء نفسه.

    كتاب "ويل" (Will)

    ويعترف النجم الأسمر بخيبات وخيانات وفشل فني، وقرارات دمرته ثم أعادت بناءه. ولا يُخفي ضعفه أمام أب قاسٍ، ولا فشله في تلبية احتياجات أبنائه العاطفية، ولا حتى لحظات “الدمار” التي جرّته إلى سلوكيات مدمّرة ومكلفة نفسيًا وماليًا. وحين يتحدث عن ولادة ابنته “ويلو” ثم عن تمردها عليه، يتحول السرد من شخص يبحث عن النجاح إلى أب يحاول تعلّم الحب من جديد بلا شروط.

    ولا يروي الكتاب صعودا ناعما، بل رحلة داخلية نحو التخلي عن دور “البطل” الذي لا يُقهر. ويعترف سميث بتمثيله لشخصيات لم تكن له، بل كانت نتاجًا لصورة أرادها الآخرون. ويتحدث عن الأبوة والخذلان، وعن محاولات فاشلة للعثور على ذاته، كإنسان يريد أن يتصالح مع طفله الداخلي. “ويل” هو درس في الهشاشة، والصدق مع الذات، وفيه يتعلم القارئ أن السعادة ليست في التصفيق، بل في الاعتراف بالضعف.

    مكنيردي ممثلة رغم أنفها

    بعنوان صادم هو “سعيدة بموت أمي” (I’m Glad My Mom Died) تفتح مكنيردي أبوابًا مظلمة عن الاستغلال العائلي في صناعة النجوم الأطفال. ولا تُخفي صراعاتها مع أم حولتها إلى أداة لتحقيق حلمها الشخصي. وفُرضت الشهرة عليها، ولم تكن خيارا حرًا.

    وتحكي مكنيردي عن علاقة “خانقة” مع والدتها التي سيطرت على مظهرها وأكلها وتفكيرها، بل حتى على فكرة أنها تستحق أن تكون محبوبة فقط إذا كانت مربحة وناجحة. وقد ولدت مكنيردي من جديد بعد وفاة والدتها، لكن التحرر لم يكن لحظة بل رحلة طويلة من التحليل الذاتي والعلاج والكتابة. والكتاب لا يحتفي بالموت، بل بتحرير الذات من حب مشروط وعنيف تنكّر في هيئة أمومة.

    كتاب "سعيدة بموت أمي" (I’m Glad My Mom Died)

    ولم يكن التمثيل في حياة مكنيردي خيارًا، بل خطة أم. وحتى حين بدأت الفتاة تنجح وتشتهر، لم تكن تشعر بالرضا. بل بالاشمئزاز. لم تكن ترى نفسها ممثلة، بل دمية. وظلّت تدور داخل هذه الدائرة لسنوات، تأكلها اضطرابات الطعام، والعلاقات السامة، والإدمان، والوساوس. وفي الخارج، كان الناس يراهنون على ابتسامتها في “آي كارلي”.

    سترايسند في رحلة خيالية

    في سيرة ممتدة على 970 صفحة، تسرد سترايسند رحلة فنية وإنسانية من بروكلين إلى القمة العالمية تحت اسم “اسمي باربرا” (My Name Is Barbra) حيث تعبر مراحل مليئة بالتحدي، والتمرد على القوالب. ولم تكن جميلة حسب معايير هوليود، لكنها امتلكت صوتًا وجرأة ورفضًا للانصياع.

    كتاب "اسمي باربرا" (My Name Is Barbra)

    وتحكي عن طفولة فقدت فيها والدها، وعاشت في ظل زوج أم لا مبالٍ. وعن بدايات في نوادٍ ليلية، وصعود عبر برودواي، وأفلام أخرجتها وأنتجتها بنفسها، لتفرض رؤيتها دون تنازل. وفي مواجهة انتقادات الشكل والمظهر، تمسكت سترايسند بحقها في أن تكون فنانة حرة لا تُنتج بل تُبدع.

    “اسمي باربرا” ليس فقط مذكرات. إنه بيان حياة، فيه امرأة تعيد كتابة تاريخها بيديها، دون فلتر أو تلميع. كتاب عن الهوية والإرادة والبحث الطويل عن المعنى وسط وهج الأضواء. ورحلة فنية وروحية ممتدة على 7 عقود، تُظهر كيف أن الفن حين يكون صادقا لا يشيخ.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “روكي الغلابة”.. دنيا سمير غانم في تجربة أكشن غير مكتملة | فن

    غزة في المسابقة الرسمية لمهرجان فينيسيا السينمائي

    وعكة صحية تؤجل حفل محمد منير بمهرجان العلمين

    حين يصبح المنزل مسرحا.. حسين شكرون يطلق الفن من كفرّمان النبطية

    هل يعيد “الخطوات الأولى” إحياء سلسلة “الخارقون الأربعة” بعد إخفاقات ثلاثية؟ | فن

    ميريام ماكيبا غيثارة أفريقيا.. الرقصة مستمرة وإن غابت صاحبتها

    رحيل نجمة “ذا ووكينغ ديد” كيلي ماك بعد صراع مع مرض نادر | فن

    عشرات المشاهير في ألمانيا يدعون لحظر توريد أسلحة إلى إسرائيل

    مسرحية “لا سمح الله” بين قيد التعليمية وشرط الفنية | ثقافة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «سار» تعزز أسطول «خط الحرمين» بـ 20 قطاراً عالي السرعة

    الأحد 10 أغسطس 2:21 ص

    تير شتيغن يكسر صمته بعد تجريده من شارة قيادة برشلونة

    الأحد 10 أغسطس 2:14 ص

    ما أسباب الأزمة بين الجزائر وفرنسا؟ وإلى أين تتجه؟

    الأحد 10 أغسطس 2:06 ص

    طبيب أميركي: غزة تتعرض لإبادة واسعة والولايات المتحدة لا تريد وقفها

    الأحد 10 أغسطس 2:05 ص

    مصر تسدد 306 ملايين دولار لـ«النقد الدولي»

    الأحد 10 أغسطس 1:51 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «كاريوكي» ومروان موسى يقدمان حفلاً موسيقياً ضمن فعاليات كأس العالم للرياضات الإلكترونية في الرياض

    الأحد 10 أغسطس 1:50 ص

    بريطانيا تعتقل 365 متظاهراً مؤيداً لحركة «فلسطين أكشن»

    الأحد 10 أغسطس 1:48 ص

    إمام مسجد ابن رشد في برلين عن مظاهرات مؤيدة للشرع وقتل الدروز في سوريا: “يريدون أسلمة أوروبا”

    الأحد 10 أغسطس 1:36 ص

    مأمون القباني بطل الجولة الثالثة لبطولة السعودية تويوتا صعود الهضبة 2025

    الأحد 10 أغسطس 1:33 ص

    انخفاض قضايا الأحوال الشخصية بنسبة 63.8% وارتفاع الجنايات خلال 2024

    الأحد 10 أغسطس 1:26 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟