Close Menu
    رائج الآن

    طهران: لا مفاوضات مع واشنطن في الوقت الراهن

    الأحد 06 يوليو 10:07 ص

    أستراليا: الشرطة توجّه تهمة لرجل على خلفية حادث كنيس ميلبورن

    الأحد 06 يوليو 9:53 ص

    إبداع قاده حب الوالد.. قصة صانعة محتوى تألقت بمجال السيارات

    الأحد 06 يوليو 9:49 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • طهران: لا مفاوضات مع واشنطن في الوقت الراهن
    • أستراليا: الشرطة توجّه تهمة لرجل على خلفية حادث كنيس ميلبورن
    • إبداع قاده حب الوالد.. قصة صانعة محتوى تألقت بمجال السيارات
    • شبح اتفاقيات مينسك يخيم على مفاوضات إسطنبول بين كييف وموسكو
    • الأمين العام للناتو: روسيا تعيد بناء نفسها عسكريا بسرعة غير مسبوقة
    • لماذا لاتستطيع واشنطن دعم إسرائيل وأوكرانيا؟
    • تحول في سياسة الهجرة.. ألمانيا تفقد لقب الوجهة الرئيسية لطالبي اللجوء
    • مسؤول: القصيم الأولى بقطاع النخيل بأكثر من 12 مليون نخلة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مرضى السرطان بالسودان بين نيران الحرب ومرارة العلاج
    سياسة

    مرضى السرطان بالسودان بين نيران الحرب ومرارة العلاج

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 06 يوليو 2:16 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    الخرطوم ـ “من ينجو من الرصاص.. يفتك به المرض”، بهذه الكلمات اختصر الشاب السوداني عمار مأساته مع السرطان والحرب، وهو يروي للجزيرة نت تفاصيل رحلته من أعالي ريف الفاشر إلى أقصى شمال السودان، بحثا عن جرعة أمل في مستشفى لم تطله نيران النزاع.

    منذ اندلاع الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، لم يعد الموت في السودان يخيم فقط على جبهات القتال، ويطارد الآلاف في أجسادهم التي أنهكها المرض، وفي مقدمتها السرطان الذي أضحى تحديا مضاعفا للنازحين في بلد ممزق.

    اضطر عمار لركوب طريق التهريب متجاوزا أكثر من 1300 كيلومتر من ريف الفاشر، هربا من حصار الدعم السريع للمدينة، لينتهي به المطاف في مستشفى مروي، قبل أن يحال إلى مركز علاج الأورام بشندي، قاطعا مسافة تجاوزت 1800 كيلومتر.

    وفي كل نقطة تفتيش، كان يدفع عمار مالا ليسمح له الجنود بالعبور، وهو يحمل أوراقا طبية تثبت مرضه، يقول عمار “الطريق كان مظلما، لكن الأصعب أني لا أستطيع العودة لأسرتي ما لم تتوقف الحرب”.

    رحلة قاسية

    قصة فاطمة عبد الكريم إسحق (60 عاما) من الجنينة لا تقل مأساوية، إذ غادرت إلى تشاد بعد أن سيطرت قوات الدعم السريع على المدينة، وأقامت في معسكر لاجئين، قبل أن يطلب منها العودة إلى السودان لاستكمال العلاج.

    فكانت رحلتها مع زوجها إلى الدبة في شمال السودان شاقة، امتدت لأكثر من 3 آلاف كيلومتر على مدى 15 يوما، عبر طرق محفوفة بالمخاطر، وتقول “نجونا من الموت أكثر من مرة بأعجوبة”، وتواصل فاطمة علاجها بمركز شندي، وقد تركت أبناءها في معسكرات اللجوء بتشاد، على أمل الشفاء والعودة إليهم.

    أما عادل أحمد عمر فيقول للجزيرة نت إن إصابته بالمرض تزامنت مع اندلاع المعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في ولاية شمال دارفور، مما اضطره للانتقال إلى قرية “عمار جديد” بضواحي مدينة الفاشر، ضمن محلية كتم.

    ومع تدهور حالته الصحية، اتخذ قرارا بمغادرة المنطقة نحو شمال السودان، في رحلة شاقة عبر طرق صحراوية وعرة استغرقت أكثر من 10 أيام.

    كانت السيارة التي تقله تتحرك ليلا فقط لتفادي نقاط التفتيش، ومع ذلك، اضطر إلى المرور بعدة حواجز تابعة لقوات الدعم السريع، حيث كان يجبر على دفع مبالغ مالية في كل نقطة مقابل السماح له بمواصلة الطريق حاملا أوراقه الثبوتية وتقاريره الطبية.

    داخلية فقط ** مركز العلاج النووي وعلاج الأورام شندي- الجزيرة نت

    منقذ المرضى

    يشهد مركز الطب النووي وعلاج الأورام بشندي تدفقا غير مسبوق، بعد أن أصبح الملاذ شبه الوحيد لمرضى السرطان من مختلف ولايات السودان، وفق ما يؤكده مدير المركز المكلف الدكتور الهادي حسن المقدم.

    ويقول الهادي للجزيرة نت إن المركز كان يستقبل 500 حالة سنويا قبل الحرب، لكنه اليوم يتعامل مع أكثر من 900 حالة شهريا، معظمها من الخرطوم ودارفور وكردفان والجزيرة.

    ورغم أن الطاقة الاستيعابية لا تتجاوز 70 سريرا، منها 25 فقط مخصصة للجرعات الكيميائية، فإن الأطباء يضطرون لاستقبال المرضى على كراسي أو حتى مشاركة السرير الواحد.

    يعاني المركز من مديونية بلغت 87 مليون جنيه سوداني (نحو 34 ألف دولار) لتغطية نفقات الكهرباء والتشغيل، إلى جانب نقص كبير في الكوادر، إذ يعمل ممرض واحد مقابل 20 مريضا، كما يفتقر المركز للعديد من الأدوية الأساسية، ويعاني من بطء إجراءات التعاقد لاستجلاب أدوية من الخارج عبر صندوق الإمدادات الطبية الاتحادي.

    داخلية فقط ** مبني استراحة مرضي السرطان المتوقف من عام 2018 -الجزيرة نت

    معضلة الإقامة

    رغم ذلك، نجح المركز في تلقي دعم من دول كقطر والسعودية والهند، لتوفير بعض جرعات العلاج الكيميائي مجانا، حسب رئيسة قسم الصيدلة سوزان أبو القاسم، التي أوضحت أن المركز يحضر 900 جرعة شهريا مقارنة بـ1600 جرعة سنويا قبل الحرب.

    ويواجه المرضى القادمون من مناطق بعيدة معضلة الإقامة خلال فترات العلاج الطويلة، وتدير جمعية “سلفا الخيرية” استراحة للمرضى تضم 4 غرف فقط، لكنها تستقبل أكثر من 80 مريضا، في حين يقيم مرافقوهم في الفناء. وتقول الطبيبة هبة صلاح للجزيرة نت إنها تعاين يوميا نحو 30 مريضا من مختلف أنحاء البلاد.

    ويوضح المشرف على الاستراحة يوسف أحمد أن بعض المرضى يضطرون للبقاء في الاستراحة طوال فترة العلاج بسبب صعوبة العودة إلى مناطقهم.

    الجمعية الخيرية نجحت في شراء قطعة أرض مجاورة للمركز لبناء استراحة جديدة، لكن المشروع توقف منذ 2018 بسبب غياب التمويل.

    ADRE, CHAD - SEPTEMBER 19: Huda Abdulha, a health promotion worker, talks with patients in the Doctors Without Borders clinic inside the Adre camp, where around 200,000 people are currently taking refuge on September 19, 2023 in Adre, Chad. The conflict in Sudan, entering its sixth month, has left thousands of civilians dead and displaced more than five million people. More than 420,000 people have already found refuge in neighbouring Chad as hundreds continue to arrive daily. (Photo by Abdulmonam Eassa/Getty Images)

    أمل يتآكل

    ومع تدهور الوضع الإنساني واستمرار الحرب، يزداد الضغط على المرضى وذويهم، وتقول سوزان إن الجمعية تساعد المحتاجين بتوفير وجبات وسفر العودة، لكنها تؤكد أن الحاجة توسعت كثيرا بعد الحرب، وأصبح توفير الطعام والدواء أحد أكبر التحديات.

    في السودان اليوم، لا يواجه السرطان فقط بالدواء، بل بالإرادة والأمل، وربما بقليل من الحظ في الإفلات من جحيم الحرب، وفي ظل كل هذا، تبقى مبادرات الخير وتكاتف المجتمع طوق نجاة للكثيرين الذين أنهكهم الألم وأضناهم طريق العلاج.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    طهران: لا مفاوضات مع واشنطن في الوقت الراهن

    شبح اتفاقيات مينسك يخيم على مفاوضات إسطنبول بين كييف وموسكو

    لماذا لاتستطيع واشنطن دعم إسرائيل وأوكرانيا؟

    13 بنداً.. تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة

    “تلغراف” تكشف 5 قواعد عسكرية إسرائيلية استهدفتها إيران

    رد حماس على طاولة الحكومة الإسرائيلية

    غارديان: مؤشرات على قرب وقف إطلاق النار بغزة

    «الداخلية السورية»: القبض على 2 من مجرمي نظام الأسد

    تشهد معارك شرسة.. ما الأهمية الإستراتيجية لمدينة بابنوسة بكردفان؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أستراليا: الشرطة توجّه تهمة لرجل على خلفية حادث كنيس ميلبورن

    الأحد 06 يوليو 9:53 ص

    إبداع قاده حب الوالد.. قصة صانعة محتوى تألقت بمجال السيارات

    الأحد 06 يوليو 9:49 ص

    شبح اتفاقيات مينسك يخيم على مفاوضات إسطنبول بين كييف وموسكو

    الأحد 06 يوليو 9:23 ص

    الأمين العام للناتو: روسيا تعيد بناء نفسها عسكريا بسرعة غير مسبوقة

    الأحد 06 يوليو 9:22 ص

    لماذا لاتستطيع واشنطن دعم إسرائيل وأوكرانيا؟

    الأحد 06 يوليو 9:06 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تحول في سياسة الهجرة.. ألمانيا تفقد لقب الوجهة الرئيسية لطالبي اللجوء

    الأحد 06 يوليو 8:51 ص

    مسؤول: القصيم الأولى بقطاع النخيل بأكثر من 12 مليون نخلة

    الأحد 06 يوليو 8:48 ص

    فحص دم بسيط يكشف عن خطر الإصابة بتسمم الحمل قبل حدوثه

    الأحد 06 يوليو 8:36 ص

    حماس: المشاورات مع القوى الفلسطينية أنتجت الرد على مقترح الهدنة

    الأحد 06 يوليو 8:21 ص

    13 بنداً.. تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة

    الأحد 06 يوليو 8:05 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟