Close Menu
    رائج الآن

    استشاري: «الستاتين» علاج آمن وفعّال للوقاية من أمراض القلب والمضاعفات المزمنة

    الجمعة 17 أكتوبر 12:22 م

    فيديو. إكسبو 2025 أوساكا يغلق أبوابه بعد 6 أشهر وزيارة 28 مليون شخص

    الجمعة 17 أكتوبر 12:12 م

    توقعات الطقس: أمطار رعدية اليوم في مناطق محددة

    الجمعة 17 أكتوبر 12:08 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • استشاري: «الستاتين» علاج آمن وفعّال للوقاية من أمراض القلب والمضاعفات المزمنة
    • فيديو. إكسبو 2025 أوساكا يغلق أبوابه بعد 6 أشهر وزيارة 28 مليون شخص
    • توقعات الطقس: أمطار رعدية اليوم في مناطق محددة
    • «الأرصاد»: اليوم.. أمطار رعدية على هذه المناطق
    • لا تلتفتْ
    • زلزال في واشنطن.. اتهام جون بولتون بتسريب «أسرار دولة»
    • تراجع أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 60 دولارا للبرميل
    • إطلاق النسخة الرابعة من دبلوم قانون كرة القدم في فيفا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مستفزون للتربّح!
    ثقافة

    مستفزون للتربّح!

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 17 أكتوبر 3:33 ص1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    الاستفزاز أضحى صناعةً تُدّر على البعض الأموال والشهرة والمكانة الاجتماعية لاحقاً، وهناك من يحترف الاستفزاز في حياته ومن خلال قيادته على الطرق؛ لكي يحصل على المال من المُستفَّز الذي يقع في المصيدة.. لا يتمالك أعصابه فيسب أو يتعدى لفظياً على المُستفِز. فيقوم بتقديم ما يضطر المُستفَز لدفع تعويض مالي للخروج من المأزق.. والأغرب أن الاستفزاز نفسه بات سبيل الحصول على المتابعين في السوشيال ميديا بكيل الشتائم والتلميحات والإيحاءات والعبارات النابية ليبادر الطرف الآخر بالرد إما بالقول أو بالفعل، ويتم توثيق ذلك ليصبح دليل إدانة له؛ لذا يُنصح بتجاهل هذه النوعية من المواقف والأشخاص، والتعامل معها بكل هدوء؛ فالثقة بالنفس تُبطل ما يتطلع إليه المُستفِز من استفزاز للغير، والحصول منه على الأموال.
    ظاهرة الاستفزاز لغرض الابتزاز جديدة؛ اذ بدأت في الظهور في الآونة الأخيرة، وأصبحت مهنة احترافية يتكسب البعض منها، وتتكرر مشاهد العصبية المفرطة والمشادات الكلامية بين السائقين وسط الطرقات، وعند الإشارات، لتنتهي إما بشجار أو بألفاظ نابية أو بإشارات غير أخلاقية وهو ما يسعى إليه المستفز لتحقيق غرضه.

    تجاهلوهم.. بحكمة

    يرى أحمد السلمي أن عدم مواجهة مثل هذه الحالات يجعلها تزداد في الطرقات، وتشغل المحاكم. كما أنها قد تكون سبباً في حدوث جرائم كبرى قد تصل إلى القتل. وأضاف أن كاميرات الداش كام سلاح مواجهة ضد هذه الفئة التي تتعمد استفزاز الآخرين، وتصبح دليل إدانة عند الإفصاح عن المحتوى لجهات الاختصاص.
    أما عادل المالكي فيرى أن تجاهل المستفزين أنسب طريقة لمواجهة مثل هذه الفئة، ليس خوفاً بل حكمة، فقد يكون المستفز في حالة غير طبيعية أو مرضية (مجنوناً)، أو يعاني من ضغوط نفسية وعصبية، تقوده لفعل ذلك؛ لذا يجب تجاهلها، فالعصبية لا تولِّد إلا الشر، والنتائج السيئة مثل الاشتباك أو ربما الوقوع في جريمة قتل.

    استفزازٌ بلا استجابة

    أشار الخبير الأمني اللواء متقاعد مسفر الجعيد إلى أنه من الأفضل تجاهل سلوكيات الشخصيات الاستفزازية، خصوصاً عندما يتعمَّد الاستفزازي الحصول على رُدود أفعال من الطرف المُقابِل؛ لذا يُعَدّ الحفاظ على الهدوء، وعدم التفاعل مع السلوكيات الاستفزازية أمرين مهمّين؛ لإشعار المُستفِزّ بأنَّه لم يُحقِّق النتيجة التي يرغب فيها؛ كي يتراجع عنها، مع التنويه إلى أن التجاهل ليس ضعفاً في الشخصية، وإنما وسيلة لتجنب الاستفزاز.
    وبين الجعيد أن التجاوب مع الشخص المستفز لا يحمد عقابه، وقد ينتهي بارتكاب جريمة؛ لذا الأفضل التجاهل، والتغاضي هو الحل الصحيح حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه.

    وسيلة ارتزاق رخيصة

    المحامية والمستشارة القانونية ندى العتيبي قالت لـ«عكاظ»: إن تعمُّد الاستفزاز بهدف الابتزاز حالة قد يلجأ إليها البعض، وفرض النظام عقوبات واضحة ورادعة للمبتز، الذي يعمد إلى فعلته كوسيلة للاسترزاق؛ لذا يجب التنبه لعدم الانسياق خلف هذه الأفعال.
    وشددت العتيبي على ضرورة أن يبتعد الشخص عن الإساءة أو السباب أو القذف أو التشهير بشخص آخر، فالتكسب المالي واقع لا ننكره، إذ يتم رفع دعوى قضائية والحصول على حكم بالتعويض أو بالتنازل مقابل مبلغ مالي.
    وبينت القانونية العتيبي أن عقوبة جريمة الابتزاز هي من العقوبات الصارمة التي تهدف إلى حماية الأفراد من تهديدات الابتزاز بشتى أشكاله، سواء كان الابتزاز التقليدي أو الابتزاز الإلكتروني، ويعاقب مرتكب هذه الجريمة بالسجن والغرامات وفقاً لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية، وهي السجن سنة، أو غرامة تصل إلى 500 ألف ريال، أو كلتا العقوبتين معاً، حسب خطورة الجريمة وظروفها، مع إمكانية وصول عقوبة الجرائم المعلوماتية بأنواعها إلى السجن سنواتٍ وغرامات أكبر تصل إلى 3 ملايين ريال.
    وأوضحت العتيبي أن هناك عوامل عدة تؤثر على العقوبة، إذ تتفاوت بناءً على خطورة الجريمة؛ منها الدخول غير المشروع لإلغاء بيانات خاصة، أو حذفها، أو تدميرها، أو تسريبها، أو إتلافها أو تغييرها، أو إعادة نشرها، إضافة إلى طبيعة الابتزاز مثل استغلال صور أو مقاطع فيديو شخصية، أو التهديد بالقتل، أو التهديد بنشر بيانات خاصة، أو إيقاف الشبكة المعلوماتية عن العمل، أو تعطيلها، أو تدمير، أو مسح البرامج، أو البيانات الموجودة، أو المستخدمة فيها، أو حذفها، أو تسريبها، أو إتلافها، أو تعديلها، وأخيراً ظروف ارتكاب الجريمة أو العوامل المحيطة بالضحية والمبتز.
    دعا المستشار الأمني مدير شرطة جازان الأسبق اللواء ناصر الدويسي، الجميع إلى ضبط النفس وعدم الانفعال مع المستفزين. وروى الدويسي قصة شهدها خلال عمله في المجال الأمني أن أحد الأشخاص المشهود له بالمواظبة على الصلاة وحسن الخلق كان في طريقه لشراء سمبوسة رمضان، وأثناء عبوره الطريق استعجله قائد سيارة بآلة التنبيه مرات عدة، قائلاً: «كان مستعجل بيجيب فول»، فترجل قائد السيارة واشتبكا الاثنان وطعن أحدهما الآخر، أحدهما نقلناه إلى الثلاجة والآخر إلى السجن.
    وأضاف: «ضع في بالك أن كل من في الشارع مجانين وأنت العاقل، واسمع الكلام من أذن ودعه يخرج من الأذن الأخرى ووسع بالك في الشارع».
    ضع في بالك.. أنت العاقل

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    لا تلتفتْ

    الصورة السيريَّة

    ولقد ذكرتُكَ

    غادة عبد الرازق تبدأ التحضيرات لمسلسل رمضان «عاليا»

    نصفُ انتصارٍ لا يليقُ بفارسٍ

    مدلج تنقل كتاب الغذامي «المرأة واللغة» إلى الإنجليزية

    «كتاب الرياض 2025»   يغلق أبوابه بوعد متجدد مع التميّز

    أحمد السماري لـ «عكاظ»: أستلهم التاريخ ولا أحوّل الرواية إلى وثيقة !

    بعد تطويره وتجديده.. متحف العين يستقبل زوّاره في 24 أكتوبر 2025

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    فيديو. إكسبو 2025 أوساكا يغلق أبوابه بعد 6 أشهر وزيارة 28 مليون شخص

    الجمعة 17 أكتوبر 12:12 م

    توقعات الطقس: أمطار رعدية اليوم في مناطق محددة

    الجمعة 17 أكتوبر 12:08 م

    «الأرصاد»: اليوم.. أمطار رعدية على هذه المناطق

    الجمعة 17 أكتوبر 12:07 م

    لا تلتفتْ

    الجمعة 17 أكتوبر 11:41 ص

    زلزال في واشنطن.. اتهام جون بولتون بتسريب «أسرار دولة»

    الجمعة 17 أكتوبر 11:39 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تراجع أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 60 دولارا للبرميل

    الجمعة 17 أكتوبر 11:21 ص

    إطلاق النسخة الرابعة من دبلوم قانون كرة القدم في فيفا

    الجمعة 17 أكتوبر 11:07 ص

    الملتقى الوطني للتميز المدرسي يشعل منصات التواصل

    الجمعة 17 أكتوبر 11:06 ص

    الصورة السيريَّة

    الجمعة 17 أكتوبر 10:40 ص

    لقاء مرتقب مع بوتين.. هل ينجح ترمب في إيقاف الحرب؟

    الجمعة 17 أكتوبر 10:38 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟