Close Menu
    رائج الآن

    العوضي: مخاطبة رسمية لمراجعة رواتب «نظم المعلومات»

    السبت 02 أغسطس 12:09 ص

    مواجهة نارية: أخضر الصالات ضد تايبيه في نصف نهائي القارات

    السبت 02 أغسطس 12:06 ص

    جدة: القبض على شخص لترويجه الحشيش والإمفيتامين

    السبت 02 أغسطس 12:05 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • العوضي: مخاطبة رسمية لمراجعة رواتب «نظم المعلومات»
    • مواجهة نارية: أخضر الصالات ضد تايبيه في نصف نهائي القارات
    • جدة: القبض على شخص لترويجه الحشيش والإمفيتامين
    • الجزائر تسعى إلى معادلة أفضل مستوياتها في كأس أمم أفريقيا للمحليين
    • جنوب أفريقيا تعتزم تقديم عرض “محسّن” لتجنب رسوم ترامب
    • القدس في يوليو.. تصاعد في عمليات الهدم ومطالبة بمزيد من السيطرة على الأقصى
    • توابع زلزال روسيا.. رصد 3 هزات أرضية بإقليم كامتشاتكا
    • ‏ملتقى الاحمدي الصحيه في ذكرى الغزو والتحرير لابطال العدان. ‏الميدالية الذهبية من الطبيه لابطال الصحه في ذكرى الصمود
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مستورة العرابي: الشعر روحي والنقد عقلي والحداثة ليست تجاوزاً للتراث
    ثقافة

    مستورة العرابي: الشعر روحي والنقد عقلي والحداثة ليست تجاوزاً للتراث

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 01 أغسطس 5:18 ص1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لم تكن الشاعرة الناقدة الأكاديمية الدكتورة مستورة العرابي، يوماً، منفصلةً عن واقعها، وانتمائها، فهي الكاتبة الإنسانية، والإنسانة المبدعة، التي تعرف متى تحضر وأين وكيف، وذلك لوعيها بمسؤوليتها الثقافية، ما منحها احترام وتقدير الجميع. تهب القصيدة أنوثةً لا تجرح كرامتها، وتمنح النقد أبعاداً لا توحّش جمالياته، وهي أيقونة أدبية في مشهدنا العربي، تؤكدُ في كل يوم إخلاصها لمنجزها، وتجاوزها لذاتها المُؤرقة بالأجمل دوماً، وهنا نصّ حوارنا معها..

    • بماذا يمكن أن تصفي مشروعك الشعري؟

    •• مشروعي الشعري، كتابات شعرية لم تكتمل بعد، كما أحبذ ألا أؤطرها زمنياً، بقدر ما أقدّم لغة واصفة، تركز على الخلفية المعرفية والرؤية الشعرية، التي أعمل على تطويرها باستمرار بعد الانعتاق من الديوان السابق، والانفتاح على أفق أكثر عمقاً ورحابة. كلما انتهيت من ديوان همست في داخلي: «لم أبدأ بعد». تجربتي الشعرية تجربة حياة، وهي ما يصفه علماء المعرفة اليوم بأن للفنون والآداب جذوراً في التجارب الشعرية سواء أكانت محلية أم عربية أم عالمية، فالأولى تقودنا إلى التراث العربي، وأنا ولدت في بيئة حجازية يعبق تراثها بالشعر واللغة، فهي بيئة المعلقات، وسوق عكاظ، وبيئة اللغة الشعرية الرصينة. من هنا تشكّلت لديّ الثنائية المركزية التي ترافقني: الواقع والحلم. وكانت بوصلتي في جعل الشعر أداة للتجربة والبوح والعبور، لذلك أخذت من هذا البعد المحلي أن أجعل من الشعر لغة للتجربة والأحلام، فالمعجم «الواقعي» لا يُجدي نفعاً في الشعر إذا لم يتجاوز الحدود والمنطق الصوري العقلي حيث التركيب بين المتباعدات والمتناقضات، وهذا بالضبط ما يعطي للشعر خاصية الحداثة العربية التي تشكل قراءة أخرى للتراث، وليس تجاوزاً له كما يدعي بعض الشعراء والنقاد المتطرفين في فهم الحداثة. ذلك أن الأنساق الثقافية تعيش مع الإنسان. أو كما يقول «غاستون باشلار» التراث يعيش فينا لكننا نتجاوزه نسبياً فيستمر فينا بطريقة جديدة. إذن المعرفة الشعرية في نظري هي هذا التوليف بين المحلّي والعربي نحو العالمي. وبهذا المعنى تتجاوز معرفتي الشعرية حدود الجغرافيا، ومشروعاً يتماس مع أسئلة الإنسان، وهواجسه، وقلقه الوجودي محاولاً أن يجسد عبر لغة الشعر تلك الثنائية الأبدية: الواقع والحلم.

    • يبدو من خلال إجابتك أن لديك وعياً نقدياً بالشعر وكتابته، خصوصاً أنك أصدرت ديواناً حديثاً بعنوان «ما انتبذتُ سوى يقيني» واحتفيت به بطريقة مختلفة، لماذا؟

    •• نعم، حين أصدرت ديواني «ما انتبذتُ سوى يقيني»، لم يكن الأمر محض احتفاء بتجربة جديدة، بل كان وقوفاً صامتاً على عتبة جديدة من الأسئلة. فالشعر لديّ ليس اكتمالاً، بل هو ارتحال دائم نحو المعنى، هذا الديوان، على غرار ما سبقه، لا يأتي بوصفه نتيجة، بل كتجربة مفتوحة تنبض بالحياة والسؤال، وتوالد المعنى ليترك القارئ في فسحة من التأويل، وهذا يعني أن الاحتفاء المختلف بديوان ما هو إلا لحظة نفسية وفلسفية فقط.

    • ماذا يمثل المكان في تجربتك الشعرية؟ وهل ثمة أماكن ألهمتك الكتابة بشكل خاص؟

    •• المكان في تجربتي الشعرية ليس مجرد إطار جغرافي يحضن القصيدة، بل هو كائن حيّ يتنفس داخلها، ويتحول إلى استعارة كبرى للحياة والحنين والانتماء، وقلتُ سابقاً إن الشاعر لا ينفصل عن دوائر المحلّي والقومي والإنساني، بل يتورط فيها جميعاً، يعيشها لا باعتبارها مراحل زمنية منفصلة، بل حالة شعورية متزامنة تتغلغل في وجدانه ووعيه الإبداعي، وأنا ابنة الحجاز، وتحديداً مدينة الطائف المبدعة، التي لا يمكنني إلا أن أكون مدينةً لها بالحُبّ والدهشة.. الطائف بكل تضاريسها وجبالها وقراها وأوديتها وألوانها وعبيرها سكنتني قبل أن أعي الشعر، وعلمتني أبجديات الانجذاب والإنصات والحنين، لا أستطيع النظر إلى أمكنة الطفولة دون أن يتحوّل المشهد إلى لوحة شعرية مضيئة، تمتزج فيها رائحة الورد الطائفي، والفل، والكادي، والشيح، والخزامى، فتوقظ في الروح شغف الإبداع، وتُنشّط في الذاكرة ألوان الوطن وتفاصيله. ومن هنا، أجد نفسي في كثير من قصائدي، أسيرةً لهذا العشق بوصفه هويةً وتاريخاً وقيماً ووطناً يتجدد في القصيدة كما يتجدد في الواقع. وتجلّى هذا العشق في قصائد، وأوبريتات وطنية كتبتها، فكانت بمثابة ملاحم شعرية لا بطل فيها سوى الوطن بكل تجلياته، ولعل القادم يحمل في طياته ديواناً شعرياً جديداً، سيكون فيه الوطن هو البؤرة، والاستعارة الكبرى، التي نعيش بها وعليها، ونبني بها قصائدنا كما نبني أحلامنا.

    • هل الشعر أم النقد هو ما يمثل مستورة العرابي؟

    •• أقول لك بأن الشعر روحي والنقد عقلي، فهل يمكن الفصل بينهما؛ إذ إن العلاقة بينهما عضوية متشابكة في حياتي، فكلما ازداد نضجي النقدي وأدواته واتسعت رؤاي الفكرية توهج إحساسي الشعري وبنائي له من حيث التجديد والإبداع.

    • ما رأيك في تحولات المشهد الثقافي السعودي في السنوات الأخيرة؟

    •• الإجابة عن هذا السؤال، في نظري، ليست مجرد رأي عابر، بل هي متعة معرفية لا حدود لها، فما شهدته المملكة في الأعوام الأخيرة لا يُعدّ تحوّلاً جزئياً أو تحديثاً شكلياً، بل هو نقلة عملاقة امتدت من الماضي بكل موروثه وثقله، إلى الحاضر بكل طموحاته وآماله، نحو مستقبل واعٍ بكل أبعاده، وأتاحت الإستراتيجية الثقافية الوطنية ضمن رؤية 2030 فضاءً جديداً ومفتوحاً للمثقفين والمبدعين السعوديين، فانطلقت السينما بنظرة كونية، وازدهر الفن التشكيلي، وتألقت المنصات الفكرية والنقدية والفنية، لترسم مكانة حقيقية للمثقف السعودي في محافل الثقافة العالمية، لا كمتلقٍ صامت فقط بل كصانعٍ وشريك فاعل.. نحن الآن نعيش لحظة ثقافية فارقة، لحظة يتحول فيها الخطاب الثقافي السعودي إلى مركز الحضور والفعل الثقافي العالمي.

    • في ظل تسارع الإنتاج الأدبي، ما معياركِ لتمييز الأدب الحقيقي من المجاملة الأدبية؟

    •• دعني أكون صريحة معك ومع القراء بشكل لا لبس فيه: إن المبدع والناقد الحصيف الذي ينهل من الأصول الأدبية والفنية العريقة والتيارات النقدية الجديدة في الدرس السيميائي والمعرفي والتداولي والسينمائي وغيرها لا يحتاج إلى مجاملات، بل إن تلك المجاملات تسيء له ولمنجزه، ولذلك لا أعتقد أن المبدع الجاد سيعرّض نفسه ومشروعه للمجاملات، وهي عموماً غير مهيمنة على مشهدنا الثقافي والأدبي. ولذلك أنصح بالقراءة المتنوعة وبلغات متعددة في الشعر والنقد والثقافة عموماً ومستجداتها المنهجية والعلمية والإبداعية التي تجعل بالضرورة المبدع والناقد مجدداً لنفسه ولآليات اشتغاله وإبداعه.

    • هل ما زال الشعر يحتفظ بمكانته في عصر المنصات الرقمية؟ أم أنه أصبح محاصراً من طرف الإبداع الرقمي رواية وشعراً؟

    •• هذا السؤال يحتمل أكثر من إشكالية، أولها الطارئون على الأدب بعامة والشعر منه خصوصاً، وهذه ليست جديدة، فمنذ ولادة الأدب وفيه طارئون، ومن الطبيعي أن تستمر، فوجودهم اليوم في المنصات هو امتداد لما سبق من تواجدهم على الورق، وثانيهما أنّه يحتمل إشكالية؛ ضعف الأدب بعامة، خصوصاً الشعر؛ بسبب انشغال المبدعين الرقميين بالصناعة التقنية على حساب الصياغات اللغوية الجمالية وهذه الإشكالية مفتعلة؛ كون المستوى الحرفي أحد أهم مستويات عناصر بناء النصوص الرقمية، ومن دونه يفقد النص جانباً كبيراً من تأثيره؛ لأن جوهر الشعر في العصر الورقي والرقمي واحد، فالكتابة اللغوية هي الأصل جنباً إلى جنب مع عناصر البناء الرقميّة الأخرى؛ صوتاً وصورةً وحركة وتقانةً. إذ إن الشعر هوية قائمة الذات في لغتها وتصوراتها كيفما تطورت تكنولوجيا العلوم.

    • كيف ترين أثر انضمام مدينة الطائف لشبكة اليونيسكو كأول مدينة مبدعة في الأدب؟ وما الذي يحتاجه الأدب والثقافة في الطائف لمواكبة هذا الانضمام وترسيخه عالمياً؟

    •• هذا الحدث ليس مجرد وسام، بل تكليف حضاري وثقافي كبير بكل المقاييس؛ لأنه يُدرج مدينة الطائف وثقافتها في نسق العالمية، وهذا الحضور الثقافي الكبير الذي تشهده محافظة الطائف يأتي من حرص محافظ الطائف الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبدالعزيز؛ الذي يقف مع كافة المشاريع الثقافية والأدبية، والحرص على تذليل العقبات، وأصبحت الطائف مدينة مبدعة في مجال الأدب بشبكة اليونسكو؛ لأن الطائف بتاريخها الضارب في أعماق التراث العربي تمتلك مقومات الريادة، وبالتالي تحتاج إلى ورش إبداعية، وملتقيات أدبية، ومؤتمرات فكرية تتجاوز الشكل إلى المضمون، لمساندة هذا الانضمام وتأكيده وتحفيز انخراط الطاقات الشبابية، وتفعيل دور المؤسسات الثقافية والتعليمية؛ لترسيخ هذه الهوية الجديدة، وجعلها انطلاقة لمشروع ثقافي مستمر، لا لحظة احتفاء عابرة.

    • تشهد هذه الأيام جمعية الأدب المهنية دورة جديدة ثانية لعضوية مجلس الإدارة، وكونك عضواً مؤسساً وأحد أعضاء الجمعية العمومية، ما التطلعات التي تنتظرينها من المجلس الجديد؟

    •• الجمعية تسير بخطى واثقة ومتسارعة جداً منذ أن انطلقت بحفل انطلاقتها الشهير في مدينة حائل، ومنذ ذلك التاريخ ونحن نشهد تقريباً كل يوم نشاطاً جديداً يضيف ويثري الساحة الأدبية والقطاع الأدبي بشكل عام، وما نرجوه من المجلس المنتظر مواصلة هذا النمو المتسارع الذي يصبُّ رأساً في رؤية وزارة الثقافة للقطاع ورؤية المملكة 2030 بشكل عام.

    • من خلال تجاربك المتعددة في إدارة المبادرات الثقافية للشباب، برأيك ما أهم ما ينقص الشباب اليوم؟

    •• أعتقد أن الشباب اليوم متحمس أكثر، ومن خلال تجاربي المتواضعة في مبادرة «شرفة الشعر»، و«مسابقة الإبداع الأدبي لطلاب الجامعات السعودية» بهيئة الأدب والنشر والترجمة، و«مسابقة أديب» بجمعية الأدب المهنية، وجدت شباباً طموحاً واعياً يسعى للإبداع والتجديد والتجريب؛ لذلك يجب أن نعمل على مساندة مجهودات وزارة الثقافة في خلق مناخ الابتكار والفعل التشاركي حتى داخل المؤسسات الجامعية لاستقطاب الشباب ودعمهم، كون الوعي بدايةً ينطلق من الجامعات والمؤسسات التعليمية.

    • في بعض من نشاطاتكم كرئيس لسفراء الأدب بالطائف تابعنا فعاليات تجمع بين الشعر الشعبي والفصيح، كيف تقيّمين ذلك؟

    •• إن حضور الشعر الشعبي إلى جانب الفصيح لا يقلل من قيمة أحدهما، بل في هذا الحضور معاً إعادة الاعتبار لوحدة الشعر مهما اختلفت أدواته، كما يعمق الذاكرة اللغوية الكبرى ويعبر عن التراكم الثقافي والحضاري، ويؤكد أن الشعر تجربة إنسانية تتجاوز الفصل بينهما، وهذا يؤكد ما يطرحه اللسانيون المعاصرون من علاقة الامتداد الواردة بين الشعر العامي والفصيح، فالعامية هي امتداد للغة الأم؛ أي اللغة العربية الفصحى، حيث التفاعل بينهما في ورش وندوات وأمسيات يفيدهما معاً، ويغني جمالية القراءة لدى المتلقي.

    • كيف تقيّمين ترجمة نصوصك وعدد من الشاعرات العربيات في مجلة عالمية؟

    •• أعتبر الترجمة نافذة للدخول إلى حضارات أخرى. ومن ثم، فأهمية ترجمة قصائدي تكمن في أن يتعرف الآخر على جانب من جوانب حضارتنا وقيمنا وذكائنا الشعري، وليس كل جوانبه البلاغية والجمالية فقط، ولكن لنعلم أن الترجمة مهما بلغت دقتها لن تصل إلى الكمال والجودة الواسمة للنص الأصلي، إلا أنها تظل ضرورية للمبدع قصد بلوغ صوته إلى الآخر.

    • ما سبب فقدان الطائف لكثير من نشاطاتها الثقافية؟

    •• مدينة الطائف هي مدينة الشعر والشعراء والأدباء والمثقفين، تشهد مثل غيرها من المدن في المملكة تحولات اجتماعية وثقافية عميقة، خصوصاً مع هيمنة الأدوات الرقمية والذكاء الاصطناعي ووسائل التكنولوجيا الحديثة التي ربما أنها أضعفت الحس الثقافي وأنشطته المتعددة في كل مكان، غير أن انضمام الطائف إلى شبكة اليونيسكو للمدن المبدعة نأمل من خلاله أن تفتح الآفاق لها قصد تفعيل النشاط الثقافي بشكل ممتد لا يتوقف، وبشكل يتيح نهضة أدبية وثقافية جديدة فيها.

    • أين دور جامعة الطائف الثقافي في المجتمع المحلي؟

    •• جامعة الطائف تقوم بأدوار طلائعية بوصفها منارة للعلم والبحث وداعمة للفكر والثقافة، غير أن دينامية الحركة الثقافية الجامعية في الطائف تحتاج إلى إعادة تشكيل وبرمجة وفق رؤية إستراتيجية مستقبلية تراعي متطلبات الشباب المتجددة واهتماماتهم بما يتناغم مع رؤية 2030 التي تراهن على الإبداع والابتكار والتنوع من حيث التشكيل والفنون البصرية والمسرح وصناعة المحتوى الإبداعي وغير ذلك.

    «سيرة ذاتية»

    مستورة العرابي

    أستاذ فلسفة الأدب والنقد الحديث ونقد النقد بجامعة الطائف.

    شاعرة وباحثة وعضو مؤسس في جمعية الأدب المهنية.

    عملت في كثير من اللجان الأكاديمية والعلمية والبحثية والثقافية.

    شاركت في العديد من الأمسيات الشعرية والندوات النقدية داخل المملكة وخارجها، وقد تُرجمت كثير من قصائدها إلى عدد من اللغات العالمية.

    صدر لها عدد من الدواوين الشعرية والدراسات النقدية منها:

    – التشكيل الجمالي في شعر عبدالعزيز خوجة عن نادي جدة الأدبي 2014م.

    – صناعة المعنى في الشعر السعودي-مقاربة سيميائية، الانتشار العربي 2020م.

    – «ما التبس بي.. ما غبت عنه» ديوان شعر، صادر عن نادي الطائف الأدبي الثقافي مع مؤسسة الانتشار العربي 2020م.

    – إضاءات لفراشات المعنى، مقاربات نقدية في الشعر والقصة، صادر عن نادي الطائف الأدبي مع الانتشار العربي 2023م.

    – «تلقي التلقي»، مقاربات نقدية في الشعر والرواية، صدر عن دار رشم، 2024م.

    – «ما انتبذت سوى يقيني»، ديوان شعر، صدر عن دار موزاييك، 2025م.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الهميلي: الفلسفة تمارسُ حضورَها خارج الأسوار الأكاديمية

    بدرية الفهمي: السعودية تعملُ على تأصيلِ تعليمِ العربيّة وفق رؤيةٍ حضاريَّة تربط اللغة بالهويَّة والمعرفة

    تشييع جثمان لطفي لبيب بحضور «نجوم الفن»

    آخر الليل أول القصيدة

    خمسُ قصائد تقليديّة قصيرة

    جزاء من جنس العمل

    وفاة شاب و6 مصابين.. النيابة تحقق في انفجار حفل محمد رمضان وتتحفظ على المنظم

    بـ أغنية جديدة.. الفنان السعودي «مونين» يخطو نحو العالمية

    «محاولة لاغتيالي».. محمد رمضان يثير الجدل ويحذف تعليقه على واقعة «الساحل»

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مواجهة نارية: أخضر الصالات ضد تايبيه في نصف نهائي القارات

    السبت 02 أغسطس 12:06 ص

    جدة: القبض على شخص لترويجه الحشيش والإمفيتامين

    السبت 02 أغسطس 12:05 ص

    الجزائر تسعى إلى معادلة أفضل مستوياتها في كأس أمم أفريقيا للمحليين

    الجمعة 01 أغسطس 11:57 م

    جنوب أفريقيا تعتزم تقديم عرض “محسّن” لتجنب رسوم ترامب

    الجمعة 01 أغسطس 11:55 م

    القدس في يوليو.. تصاعد في عمليات الهدم ومطالبة بمزيد من السيطرة على الأقصى

    الجمعة 01 أغسطس 11:54 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    توابع زلزال روسيا.. رصد 3 هزات أرضية بإقليم كامتشاتكا

    الجمعة 01 أغسطس 11:53 م

    ‏ملتقى الاحمدي الصحيه في ذكرى الغزو والتحرير لابطال العدان. ‏الميدالية الذهبية من الطبيه لابطال الصحه في ذكرى الصمود

    الجمعة 01 أغسطس 11:48 م

    استقرار معدل التضخم في منطقة اليورو عند مستوى 2%

    الجمعة 01 أغسطس 11:37 م

    بوتين: لا تغيير في الشروط الروسية بشأن أوكرانيا

    الجمعة 01 أغسطس 11:35 م

    مكافحة المخدرات تقبض على شخص بمحافظة جدة لترويجه (54) كيلوجرامًا من مادة الحشيش المخدر وأقراصًا من مادة الإمفيتامين المخدر الاحساء

    الجمعة 01 أغسطس 11:30 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟