Close Menu
    رائج الآن

    العنقري يرأس وفد المملكة في اجتماع مجموعة المشاركة للأجهزة العليا للرقابة المالية بمجموعة العشرين

    الثلاثاء 24 يونيو 10:35 م

    راغب علامة وتامر عاشور نجما حفلات مهرجان موازين الليلة

    الثلاثاء 24 يونيو 10:34 م

    إسرائيل: الحرب لم تنتهِ.. وإيران: سندافع عن حقوقنا بالمفاوضات

    الثلاثاء 24 يونيو 10:33 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • العنقري يرأس وفد المملكة في اجتماع مجموعة المشاركة للأجهزة العليا للرقابة المالية بمجموعة العشرين
    • راغب علامة وتامر عاشور نجما حفلات مهرجان موازين الليلة
    • إسرائيل: الحرب لم تنتهِ.. وإيران: سندافع عن حقوقنا بالمفاوضات
    • إيمان الطريقي: وثيقة الضمان الصحي الإلزامية توفر تغطية للعلاج النفسي وحالات الإدمان
    • سلطة في الظل.. هل حلّ “الشيخ” مكان الدولة في سوريا؟
    • النائب الأول لـ 32 جهة حكومية: رفع الجاهزية الوطنية لمواجهة الأزمات والكوارث وتعزيز أمن وسلامة المجتمع
    • الدبلوماسية السعودية.. حضور متزن في زمن الاضطراب الإقليمي
    • خريطة دراما رمضان 2026.. عودة قوية لنجوم الصف الأول
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مستوطنون يقحمون أنفسهم في أعمال ترميم بالأقصى
    سياسة

    مستوطنون يقحمون أنفسهم في أعمال ترميم بالأقصى

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 24 يونيو 4:47 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لم يكتفِ المستوطنون المقتحمون للأقصى في الأول والثاني من يونيو/حزيران الجاري بتدنيس المسجد الأقصى بطقوسهم وصلواتهم التي أدوها بمناسبة “عيد الأسابيع” اليهودي، بل تعمدوا إثارة الجدل بتصويرهم مقطع فيديو تظهر خلاله أرضية تخضع لعملية ترميم أمام باب القطّانين.

    وأرسل هؤلاء المقطع للصحفي الإسرائيلي أرنون سيغال الذي يعدُّ أحد أبرز نشطاء جماعات الهيكل، والذي يقتحم الأقصى بشكل مستمر وينظم جولات إرشادية في ساحاته، ويتغنى بإنجازات المتطرفين فيها.

    سيغال نشر صورة للموقع الذي يخضع للترميم، وكتب خبرا على موقع “المصدر الأول” الإخباري الإسرائيلي وجاء فيه أن “اليهود الذين صعدوا إلى جبل الهيكل (المسمى التوراتي للمسجد الأقصى) دُهشوا لرؤية جصّ جديد يغطي أرضيات قديمة في الجانب الغربي، وهي الأرضية التي ينسبها لين ريتماير إلى عهد هيرودوس”.

    تدخل سافر

    وتابع سيغال أنه توجّه لسلطة الآثار الإسرائيلية وسألها عما إذا كان الترميم الذي يتم في هذا الموقع قانونيا، “لأن أعمال الترميم التي تُجرى في موقع أثري يستخدم لأغراض دينية يحتاج إلى موافقة لجنة وزارية، وإشراف دقيق من سلطة الآثار الإسرائيلية”.

    وجاء رد سلطة الآثار كالآتي “كان الجزء الذي تم ترميمه يُشكل خطرًا على السلامة، حيث نشأ انخفاض نتيجة لعدم وجود رصف حجري، وقد رُدم الانخفاض منذ زمن بعيد بالخرسانة الحديثة، مما تسبب في إتلاف الرصف الحجري القديم”.

    وتابعت هذه الهيئة الإسرائيلية أن أعمال الترميم أُجريت بتنسيق كامل معها ومع الشرطة الإسرائيلية، اللتين زارتا الموقع عدة مرات وفحصتا الوضع بدقة وشمولية، وقررت سلطة الآثار وضع مادة ردم معينة لمنع المزيد من الضرر الذي قد تُلحقه الخرسانة العادية بالأحجار المجاورة، وأضافت أنه “في الأيام المقبلة، سيتم صنفرة هذه المواد، ووضع ألواح حجرية فوقها، بحيث يمتزج الترميم بشكل مثالي مع الرصف الموجود في الموقع”.

    الجزيرة نت توجهت للباحث في تاريخ القدس إيهاب الجلاد وسألته في البداية عن أسباب هبوط الأرضية في هذا الموقع من الأقصى تحديدا، وقال إن هذه المنطقة قريبة جدا من الحائط الغربي للمسجد والتي يمر أسفلها النفق الغربي، وبالتالي فإن الحفريات كانت وما زالت دائما موجودة، وبالإضافة إلى تلك الحفريات التقليدية في منطقة الحائط الغربي التي نفذت في سبعينيات وثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي توجد حفريات أخرى أسفلها.

    وتتمثل هذه الحفريات وفقا للباحث المقدسي بالنفق السفلي، ويضاف إليها حفريات أسفل ساحة البراق ويريدون من خلالها رفع الساحة ليكون أسفلها قاعة، وهذا جلّه يؤثر بالتأكيد على الجهة الغربية بشكل عام.

    13-الباحث في تاريخ القدس إيهاب الجلاد(الجزيرة نت)

    الأرضية إسلامية بحتة

    وبالنسبة للأرضية الحجرية الضخمة التي هبطت قرب باب القطّانين يؤكد الجلاد أنها من زمن الناصر محمد بن قلاوون في الفترة المملوكية وعمرها حوالي 700 عام، وبنيت عام 1321 للميلاد تقريبا.

    ويقول الجلاد إن “الزلازل والحفريات والضغط المتمثل بسير الناس على هذه الأرضيات لقرون طويلة، والمباني المحيطة بها وعدم وجود ترميمات مستمرة، كل ذلك يؤدي إلى إضعاف هذه الحجارة وتخلخل الطبقات الأرضية أسفلها”.

    وأضاف أن عدم توقف الحفريات بالتزامن مع منع عمليات الترميم هما أهم العوامل التي أدت إلى هبوط هذه الأرضية.

    وأشار إلى الخبر السابق ذكره من موقع “المصدر الأول” يقر فيه الكاتب بصب الإسمنت في السابق وأنه كان سيئاً، مما أحدث عدم توازن في البلاط الكبير، ودفع سلطة الآثار الإسرائيلية إلى تزويد الأوقاف الإسلامية بمادة خاصة تم سكبها ليوضع البلاط فوقها.

    وعند سؤاله عن المعلومة التي نسبها سيغال لعالم الآثار الإسرائيلي لين ريتماير ويدّعي فيها أن هذه الأرضية الحجرية هي من عهد هيرودوس، وأشار إليها الصحفي في عنوان الخبر بسؤال “كيف استُبدلت الحجارة التي وضعها عمال هيرودوس في جبل الهيكل قبل ألفي عام بصب الخرسانة؟”، أجاب الجلاد بوصف ريتماير بـ “مُدّعٍ وصولي” يسعى لكسب الأضواء والشهرة والقبول عند التيار المتنامي من الصهيونية الدينية، وبالتالي فإنه “يختلق ويُزوّر”.

    جانب من أعمال ترميم وصيانة في المصلى المرواني تشرف عليها لجنة إعمار المسجد الأقصى، التابعة لدائرة الأوقاف الإسلامية.

    يذكر أن المصلى المرواني كان مهجورا ومغلقا لمئات السنين، وتم إعادة ترميمه وفتحه أمام المصلين عام 1996، وهو أكبر مساحة مسقوفة داخل المسجد الأقصى. pic.twitter.com/hL6b1zNTDV

    — الجزيرة نت | قدس (@Aljazeeraquds) July 13, 2024

    ليس أول تزوير

    وهذه ليست المرّة الأولى التي يحاول فيها الباحث وعالم الآثار هذا نسب معالم داخل الأقصى لفترة الهيكل، فقال عن أقواس البوابات الصغيرة المغلقة منذ فترة طويلة في الجهة الشرقية الواقعة بين الدرج الشرقي والزاوية الجنوبية الشرقية، إنها بوابات كان يخرج منها أصحاب المعازف الذين كانوا ينفخون البوق في عصر الهيكل.

    بينما ذكر هذه الأقواس -وفقا للجلاد- مجير الدين الحنبلي في أواخر القرن الـ15 الميلادي وقال إنها الزاوية “الصمادية” و”البسطامية”، وهي زوايا إسلامية شُيّدت أسفل الصخرة المشرفة.

    واخترع عالم الآثار ذاته قصة أخرى مدّعيا أن الحائط الشمالي الشرقي لصحن قبة الصخرة يضم حجارة تعود لزمن “هيرودوس” وهذا كله لا أصل له، وإنما هي حجارة من الفترة الإسلامية المبكّرة (الأموية) عند بناء دكّة قبة الصخرة.

    أما عن إقحام الشرطة وسلطة الآثار الإسرائيليتين نفسيهما بعمليات الترميم بالمسجد الأقصى، فأشار الجلاد إلى أنه لا يمكن للأوقاف أن تعمل حاليا على ترميم أي شيء في المسجد سوى بوجود هاتين الجهتين، وبالتالي إما أن تتعامل معهما أو لا يمكن للترميم أن يتم.

    هذه السياسة اتُّبعت بعد ترميم المصلى المرواني وفتح بواباته العملاقة عام 1999، مما دفع اليهود الأرثوذكس المتشددين إلى سنّ قانون بالكنيست (البرلمان الإسرائيلي) آنذاك أطلق عليه “منع تدمير آثار الهيكل”، وادّعوا في طرحهم أن الأتربة التي أُخرجت من المصلى المرواني وألقيت في الخارج تم من خلالها تدمير الآثار القديمة.

    هذا الادعاء تدحضه حقيقة أن التراب الذي أخرج من المصلى المرواني ليس ترابا أصليا وإنما أُحضر من الخارج قديما لتغطية وطمر هذا المصلى، وفق الجلاد.

    أتربة في ساحات المسجد الأقصى أخرجت من المصلى المرواني عند ترميمه

    “الأوقاف مطالبة بدورها”

    وبالتالي بدأ التدخل الفعلي لسلطات الاحتلال في عمليات الترميم بالأقصى عام 2003 مع سيطرة إسرائيل على الدخول والخروج من المسجد، وتم التشديد الفعلي على عمليات الإعمار والترميم منذ عام 2015 مع حظر الرباط فيه، وفقا للجلاد.

    وختم الباحث المقدسي حديثه للجزيرة نت بالتطرق إلى تداعيات إعاقة أعمال الترميم بوصفها بالخطيرة، لأن أي بناء تاريخي -خاصة الأقصى الذي يقع بين أودية ومنطقة غير مستقرة بسبب بنائه على تسويات من الطبيعي أن تتحرك مع حدوث الزلازل-لا بد من ترميمه بشكل مستمر.

    وأضاف أنه يجب على دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس أن تطالب الجهات الدولية للضغط من أجل الترميم، وأن يكون لديها خطة لذلك بعد إجراء مسح شامل للمواقع وإصدار تقرير بجوانب الضعف والأماكن التي تحتاج إلى صيانة وترميم، حسب تدرج معين من الأخطر إلى الأقل خطورة حتى يعرف الناس وضع الأقصى الحقيقي ولا يتفاجؤوا عند وقوع أي شيء.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    إسرائيل: الحرب لم تنتهِ.. وإيران: سندافع عن حقوقنا بالمفاوضات

    قارة غنية مستغلة.. أفريقيا بين فرص الشراكة وتحديات المكانة

    «الداخلية السورية»: منفذو هجوم الكنيسة دواعش قدِموا من مخيم الهول

    شهداء ومصابون بنيران جيش الاحتلال من منتظري المساعدات في غزة

    سلام من الدوحة: نجحنا في منع جر لبنان إلى الحرب

    معتقلو تنظيم الدولة.. عصي في دواليب الحكومة السورية

    الكويت: تأجيل محاكمة الشيخ أحمد الفهد إلى 9 سبتمبر

    لافروف يتهم إسرائيل بارتكاب جريمة “الاغتيال السياسي” في إيران

    دمشق: اعتقال قيادي أمني من نظام الأسد

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    راغب علامة وتامر عاشور نجما حفلات مهرجان موازين الليلة

    الثلاثاء 24 يونيو 10:34 م

    إسرائيل: الحرب لم تنتهِ.. وإيران: سندافع عن حقوقنا بالمفاوضات

    الثلاثاء 24 يونيو 10:33 م

    إيمان الطريقي: وثيقة الضمان الصحي الإلزامية توفر تغطية للعلاج النفسي وحالات الإدمان

    الثلاثاء 24 يونيو 10:19 م

    سلطة في الظل.. هل حلّ “الشيخ” مكان الدولة في سوريا؟

    الثلاثاء 24 يونيو 10:07 م

    النائب الأول لـ 32 جهة حكومية: رفع الجاهزية الوطنية لمواجهة الأزمات والكوارث وتعزيز أمن وسلامة المجتمع

    الثلاثاء 24 يونيو 10:06 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الدبلوماسية السعودية.. حضور متزن في زمن الاضطراب الإقليمي

    الثلاثاء 24 يونيو 10:02 م

    خريطة دراما رمضان 2026.. عودة قوية لنجوم الصف الأول

    الثلاثاء 24 يونيو 9:57 م

    سبب وضع أحذية بلاستيكية في أقدام كلاب الكشف بمونديال الأندية

    الثلاثاء 24 يونيو 9:54 م

    كينيا والسنغال تتقاسمان المركز الأول على مؤشر تنظيم الكهرباء بأفريقيا

    الثلاثاء 24 يونيو 9:53 م

    قارة غنية مستغلة.. أفريقيا بين فرص الشراكة وتحديات المكانة

    الثلاثاء 24 يونيو 9:51 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟