Close Menu
    رائج الآن

    إنفيديا تتجه لتصبح أكثر الشركات قيمة في التاريخ

    الجمعة 04 يوليو 3:44 م

    حملة أردنية مستمرة لجمع 3 آلاف وحدة دم لغزة

    الجمعة 04 يوليو 3:42 م

    أطباء بلا حدود تحذر من فظائع عرقية في دارفور

    الجمعة 04 يوليو 3:41 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • إنفيديا تتجه لتصبح أكثر الشركات قيمة في التاريخ
    • حملة أردنية مستمرة لجمع 3 آلاف وحدة دم لغزة
    • أطباء بلا حدود تحذر من فظائع عرقية في دارفور
    • عبده خال: تركي الحمد حاملاً تهماً مغلقة
    • ما تفاصيل هدنة الـ60 يوماً في غزة؟
    • لافروف: نعمل لإلغاء التأشيرات على المواطنين السعوديين
    • رفع راتب رئيسة بيرو بنسبة 125% أي بزيادة 31 مرة الحد الأدنى للأجور
    • معاون الإسناد الإداري بالحرس الوطني اطلع على خطة طوارئ «الكهرباء»
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مصطفى حافظ.. مدرسة بغزة حوَّلها الاحتلال من مركز إيواء لمحرقة
    سياسة

    مصطفى حافظ.. مدرسة بغزة حوَّلها الاحتلال من مركز إيواء لمحرقة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 04 يوليو 10:38 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة- سمعت إسلام حجيلة -فجر اليوم الخميس- صوت القصف الذي وقع كزلزال هز أرجاء مدرسة مصطفى حافظ في قطاع غزة، حيث تنزح، فهرعت على الفور إلى الخارج، وسط حالة من الفزع والرعب لم تعشها من قبل.

    وكان القصف استهدف المبنى المجاور الذي يضم عديدا من أقارب إسلام، التي رأت -بعد وقت قصير- كيف تشتعل النار في المبنى، وتلتهم ألسنة اللهب أجساد الأطفال والنساء.

    وأسفر القصف الإسرائيلي الذي استهدف المدرسة عن استشهاد 16 شخصا، بينهم نساء وأطفال، وإصابة العشرات، حسب وزارة الصحة الفلسطينية، وبين الشهداء 13 شخصا من عائلة واحدة، إضافة إلى 3 أسرى سابقين، أبعدتهم إسرائيل قسرا من الضفة الغربية، بينما تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي صورا مروعة للمجزرة، بينها أب يحتضن طفله، وقد التهمتهما النيران.

    وتوقفت المدرسة عن استقبال الطلاب منذ الأشهر الأولى للحرب، بعدما تحوَّلت لمركز إيواء لعشرات الأسر، معظمها من حي الشجاعية شرق مدينة غزة.

    جثث بكل مكان

    وتقول إسلام حجيلة -للجزيرة نت- وهي تحاول استرجاع التفاصيل وسط الصدمة، رأيت “أجسادا مقطعة، وجثثا محترقة في كل مكان”، وتضيف بعد أن أجهشت بالبكاء “كنا نائمين، وفجأة سمعنا انفجارا كبيرا، وتطايرت النوافذ والأبواب فوق رؤوسنا، وخرجنا نركض، فوجدنا أقاربنا ممزقين ومحترقين والنار تشتعل فيهم”.

    وبحسب حجيلة، لم تكن هناك وسائل لإطفاء النيران، فسارع الناجون إلى جالونات الماء التي يستخدمونها للشرب والغسل، لكنهم فوجئوا بأنها مثقوبة ونفد محتواها بفعل شظايا الانفجار. ورغم ذلك، فإنهم حاولوا جاهدين إخماد النيران بأيديهم، وبما تبقى من الماء، لمحاولة إنقاذ الجرحى الذين كانت النار تلتهم أجسادهم.

    وتكمل وهي تعتصر حزنا: “استشهد أولاد عمي صقر وزوجته اكتمال الأربعة، وزوجة عمي الثانية ماتت، وأخي مصاب، وأبناء عمي محترقون، لم نستطع إنقاذ أحد من داخل المبنى، وأطفأنا النار بأيدينا”.

    وسادت حالة من الفوضى والهلع، عقب القصف، حيث ركض النازحون محاولين إنقاذ الجرحى وانتشال الشهداء.

    ومدرسة مصطفى حافظ ليست أول مركز إيواء يتم استهدافه خلال الحرب، إذ سبق أن تعرضت عشرات المدارس التي تؤوي نازحين في قطاع غزة للقصف، ووقوع مجازر مماثلة.

    وقال المكتب الإعلامي الحكومي الفلسطيني، اليوم الخميس، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب خلال الـ48 ساعة الماضية 26 مجزرة دموية راح ضحيتها أكثر من 300 شهيد، ومئات الجرحى.

    مدرسة مصطفى حافظ بغزة.. القنابل الإسرائيلية تحوّل مأوى نازحين إلى "محرقة" الطفلة حلا حجيلة: شفت بنت محترقة.. وقدم رجل كبير مقطوعة وإخوين حاضنين بعض، لحمهم ذاب من النار

    مشاهد مرعبة

    وفي القسم المجاور، كانت الطفلة حلا حجيلة (13 عاما) نائمة حين دوّى الانفجار، وبلهجة طفولية باكية، تروي ما حدث قائلة: “كنت نائمة، وفجأة كل شيء تحطم من حولي، طلعنا (خرجنا) لنجد القسم الثاني احترق بالكامل، وشفت (رأيت) طفلة صغيرة وهي تحترق، والنار تلتهم كامل جسدها”.

    وتتوقف حلا هنيهة باكية بحرقة، ثم تتابع: “رأيت قدم رجل كبير مقطوعة ويحملها طفل صغير بيده، ورأيت شقيقين يحتضنان بعضهما بعضا، وقد التصقا بفعل الحرق، ولحمهما ذاب على بعض من النار”.

    وتقول حلا إنها حملت شقيقها الصغير، وركضت باتجاه مدرسة أخرى تقيم فيها جدتها، خوفا من تكرار القصف.

    ونددت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية بالاستهداف الذي تعرضت له مدرسة مصطفى حافظ، معتبرة أنه استمرار في سياسة استهداف المنشآت التعليمية.

    وقال الناطق باسم الوزارة صادق الخضور “نعتبر استهداف المدارس -التي تعمل حاليا مراكز إيواء- جزءا من استهداف القطاع التعليمي بأكمله، حيث تضرر أكثر من 90% من مباني المدارس منذ بدء العدوان”.

    وأضاف للجزيرة نت أن “هذه المؤسسات، وفق القانون الدولي الإنساني، يجب أن تكون محمية، ونأمل من المؤسسات الدولية والحقوقية والأممية أن تتحمل مسؤوليتها في حماية هذه المدارس والمنشآت”.

    مدرسة مصطفى حافظ بغزة.. القنابل الإسرائيلية تحوّل مأوى نازحين إلى "محرقة"

    سياسة المجازر

    من جهته، يقول رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان الدكتور رامي عبده، للجزيرة نت، إن “الجريمة المروعة” التي ارتكبتها إسرائيل بقصف النازحين داخل مدرسة مصطفى حافظ في مدينة غزة، تمثل “امتدادا لنمط متكرر من استهداف مراكز الإيواء منذ 21 شهرا”.

    وأشار عبده -الذي فقد ابنة عمّه “ضحى” و3 من أطفالها في هذا القصف- إلى أن الاحتلال “أصدر أوامر تهجير لسكان شرق غزة، ثم استهدفهم عند لجوئهم غرب المدينة بقذائف حارقة ومدمّرة، حتى تفحَّمت أجسادهم”.

    وأضاف “في هذه المدرسة كان مشهد الأب الذي يحتضن طفله في لحظاته الأخيرة، شهادة دامغة على فظاعة ما يتعرض له المدنيون في غزة، وخلال الأيام الثلاثة الماضية فقط، قُصفت 7 مدارس، بعضها مأهول بالنازحين وبعضها بعد إخلائه، مما يؤكد وجود نهج تدميري شامل يستهدف مقومات الحياة في القطاع”.

    واعتبر عبده أن “المجزرة ليست معزولة، بل تأتي في سياق سياسة ممنهجة هدفها بثّ الرعب وتفريغ غزة من سكانها، وتكريس واقع الإبادة الجماعية”.

    وأشار إلى أن “ارتفاع وتيرة المجازر تزامن مع الحديث عن تهدئة مرتقبة، في محاولة لاستخدام دماء المدنيين كورقة ابتزاز سياسي”.

    وختم عبده بمطالبته بتحرك دولي عاجل، وقال إن “المطلوب من المجتمع الدولي ومؤسسات العدالة الدولية الخروج من دائرة الصمت، والعمل على وقف هذه الإبادة ومساءلة مرتكبيها، وضمان عدم إفلاتهم من العقاب”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    حملة أردنية مستمرة لجمع 3 آلاف وحدة دم لغزة

    ما تفاصيل هدنة الـ60 يوماً في غزة؟

    لوتان: تحقيق للتاريخ حول الجرائم الإسرائيلية في غزة

    كييف: روسيا تستهدف أوكرانيا بـ550 مسيرة وصاروخاً

    تداعيات الاعتقالات ببلدية إزمير على المشهد السياسي التركي

    أنباء إسرائيلية عن موافقة حماس على هدنة الـ60 يوماً

    الشارع الرقمي بسوريا.. سلطة رقابية جديدة تعيد تشكيل القرار

    هل يردع “القانون الثوري” العملاء في غزة؟

    الانهيار الخطير للقوة البحرية الأميركية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    حملة أردنية مستمرة لجمع 3 آلاف وحدة دم لغزة

    الجمعة 04 يوليو 3:42 م

    أطباء بلا حدود تحذر من فظائع عرقية في دارفور

    الجمعة 04 يوليو 3:41 م

    عبده خال: تركي الحمد حاملاً تهماً مغلقة

    الجمعة 04 يوليو 3:27 م

    ما تفاصيل هدنة الـ60 يوماً في غزة؟

    الجمعة 04 يوليو 3:26 م

    لافروف: نعمل لإلغاء التأشيرات على المواطنين السعوديين

    الجمعة 04 يوليو 3:07 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    رفع راتب رئيسة بيرو بنسبة 125% أي بزيادة 31 مرة الحد الأدنى للأجور

    الجمعة 04 يوليو 3:02 م

    معاون الإسناد الإداري بالحرس الوطني اطلع على خطة طوارئ «الكهرباء»

    الجمعة 04 يوليو 3:00 م

    إحباط محاولة تهريب 646 ألف حبة من «الإمفيتامين» المخدر مُخبأة في إرسالية بميناء جدة الإسلامي

    الجمعة 04 يوليو 2:56 م

    فيزيائيو أكسفورد يصنعون ضوءا من “الفراغ الكمومي”

    الجمعة 04 يوليو 2:51 م

    لوتان: تحقيق للتاريخ حول الجرائم الإسرائيلية في غزة

    الجمعة 04 يوليو 2:41 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟