Close Menu
    رائج الآن

    تطبيق “بت شات” قاتل “واتساب” يصل رسميا للهواتف | تكنولوجيا

    الأربعاء 30 يوليو 2:04 م

    النصر السعودي يتعاقد مع البرتغالي جواو فيلكس رسميا

    الأربعاء 30 يوليو 2:01 م

    “أصداء الطوفان”.. حين تصير الكلمة بندقية | ثقافة

    الأربعاء 30 يوليو 2:00 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • تطبيق “بت شات” قاتل “واتساب” يصل رسميا للهواتف | تكنولوجيا
    • النصر السعودي يتعاقد مع البرتغالي جواو فيلكس رسميا
    • “أصداء الطوفان”.. حين تصير الكلمة بندقية | ثقافة
    • طريق الغزيين إلى زيكيم.. الداخل مفقود والعائد مولود
    • خلافات أمريكية – عراقية حول قانون «الحشد الشعبي»
    • تململ وتحولات مفاجئة.. هل بدأ اليمين الأمريكي بمراجعة علاقته مع إسرائيل؟
    • هل الهوية الرقمية للزائرين تُعد إثباتًا رسميًا داخل المملكة؟.. توضيح من الجوازات
    • خادم الحرمين وولي العهد يهنئان رئيس فانواتو بذكرى استقلال بلاده
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مصير لبنان معلّق على الرد الأمريكي
    سياسة

    مصير لبنان معلّق على الرد الأمريكي

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 11 يوليو 3:59 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بين كل ما قيل وصيغ في بيروت، وبين كل ما لم يُقَل بعد في واشنطن، يقف لبنان الآن على عتبة مهلة غير معلنة لكنها تشبه العد العكسي. ليست هناك حرب فعلية ولا سلام مستقر، فقط انتظار ثقيل لما قد تحمله الأيام القليلة القادمة: هل سيُقرأ الرد اللبناني خطوةً أولى نحو تسوية أم فرصةً ضائعة أخرى في سجل الفرص اللبنانية المهدورة؟

    لحظة الترقب هذه ليست حيادية، إنها لحظة معلقة على مهلة أمريكية محددة، تبدو وكأنها تشكل الفاصل بين دولتين: لبنان القديم المتروك لتوازنات داخلية وحسابات إقليمية، ولبنان الجديد الذي يفترض أن يتحول إلى دولة موحدة القرار، يحتكر فيها الجيش اللبناني وحده، السلاح.

    لكن من يقرِّر شكل هذا التحول؟ وهل لا تزال بيروت تكتب قدرها، أم أن مهلة توماس براك باتت هي النص الوحيد المعترف به على طاولة القرار الدولي؟.

    هل اقتنع الأمريكيون فعلاً؟

    في أول تعليق على الرد اللبناني، ظهرت لهجة أمريكية «راضية جداً». مصطلحات مثل: «رد رائع» و«واقعي» و«يفتح الباب للمضي قدماً» انتشرت في الصحافة الأمريكية. لكن هذه اللغة التي بدت ناعمة ظاهرياً، تخفي ما هو أبعد: واشنطن لم تطلب من بيروت رأياً بل التزاماً. لم تكن تنتظر تأملاً في أفكارها بل توقيعاً على خريطة زمنية واضحة تنتهي إلى مشهد واحد: لبنان بلا سلاح خارج الشرعية.

    الرد اللبناني بحسب مصادر دبلوماسية أمريكية، لم يرفض ولم يوافق، بل «لاقى الطرح الأمريكي بنقاط تبقي هامشاً للمناورة». هذه المناورة بالنسبة للأمريكيين ليست مشكلة في ذاتها إنما في توقيتها. لأن مهلة براك التي أعطيت من دون أن تعلن صراحة، تنتهي فعلياً خلال أشهر بمرور سنة على انتخاب الرئيس دونالد ترمب، إذ سيتحول الاهتمام الأمريكي بالكامل إلى أولويات داخلية.

    هل ما زال القرار في بيروت؟

    ردّت بيروت، لكن بيروت ليست طرفاً واحداً؛ فرئاسات الجمهورية والحكومة ومجلس النواب وحتى عدد من القوى السياسية، شاركوا في صياغة الورقة. لكن الثقل الحقيقي لمعادلة الرد يبقى في يد «حزب الله» الذي لم يعلن موقفاً مباشراً بعد الرد الرسمي، لكنه سرّب عبر بيئته رفضاً لأي مهلة زمنية تنتهي بتسليم السلاح.

    في المقابل، أفادت أوساط قريبة من دوائر القرار الرسمي، بأن الرد اللبناني لم يتضمن التزامات صريحة بل وضع شروطاً مقابلة لأي خطوة تتعلق بالسلاح: أبرزها انسحاب إسرائيل الكامل من الجنوب، وتحييد القرار 1701 عن التفسير الإسرائيلي. وهذا يعني أن بيروت كتبت، نعم. لكنها كتبت تحت سقف مزدوج: سقف الدولة وسقف حزب الله. وهنا يعود السؤال: هل تقبل واشنطن بورقة تكتفي بالمواقف الرمادية؟ أم أنها تتعامل معها كأداة ضغط لا أكثر بانتظار جواب عملي؟. الرد الأمريكي..

    بأي صيغة سيكون؟

    لن يعود براك إلى بيروت بورقة جوابية تقليدية، فقد يحمل معه وفقاً لمصادر مواكبة ما يشبه تقرير مصير: إما التقدم خطوة نحو تنفيذ «خارطة نزع السلاح» أو الدخول في مرحلة ضغط متسارع، يبدأ بتجميد المساعدات ويصل ربما إلى تفعيل العقوبات.

    وحسب مصادر «عكاظ»، فإن الرد الأمريكي لن يكون فقط على الورق. سيكون مزدوجاً: سياسي- أمني من جهة، واقتصادي- دولي من جهة أخرى؛ أي أن واشنطن ستنتظر إشارات ميدانية فعلية في الجنوب وفي داخل الدولة قبل أن تطلق أي رزمة دعم جديدة للبنان. وأكثر من ذلك، فقد ألمح الموفد الأمريكي في زيارته الأخيرة إلى أن المنطقة تتحرك «بسرعة ماخ»، ومن لا يلتحق بالقطار الآن قد لا يسمح له بالصعود لاحقاً.

    ماذا بعد عودة براك؟

    الزيارة القادمة لبراك قد تكون الأكثر حسماً؛ أي أنها ليست زيارة استكشاف بل اختبار نهائي: هل تنفذ بيروت شيئاً فعلياً مما جاء في ورقتها؟ وهل يتحرك حزب الله لإعادة تموضعه، أم يختار التصعيد السياسي وربما العسكري في الجنوب أو في الداخل؟ كذلك، لا يمكن فصل الرد الأمريكي عن المزاج الإسرائيلي الذي لا يبدو متحمساً لأي تسويات تبقي على هيبة الحزب.

    في المقابل، لدى واشنطن أسباب كافية لتفادي الانفجار. فهي تدرك أن انهيار لبنان سيصب في مصلحة خصومها الإقليميين. لذلك، قد يعاد طرح معادلة «الحل مقابل الضمانات»؛ أي خطوات تدريجية من الحزب يقابلها انسحاب إسرائيلي مدروس وتمويل دولي مشروط بإجراءات إصلاحية.

    من يكتب

    مصير لبنان؟

    براك لا يملك أن يملي على لبنان مستقبله، لكنه يحمل ورقة توازي في مفعولها ما كانت تفعله العواصم الكبرى في لحظات الانتقال. لحظة الرد الأمريكي ستكون لحظة تحديد المسار، إما الاستفادة من فرصة تحول مدعومة دولياً، أو الوقوع مجدداً في دوامة انتظار قاتلة، إذ لا مهلة تمدد ولا دعم يقدم، ولا موقف يُحسم.

    في النهاية، المصير سيُكتب بين بيروت وواشنطن، لكن توقيت كتابته وسرعة إنجازه باتَا خارج يد بيروت. الزمن الآن يملكه براك والخريطة تنتظر من يوقعها قبل أن تطوى.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    طريق الغزيين إلى زيكيم.. الداخل مفقود والعائد مولود

    خلافات أمريكية – عراقية حول قانون «الحشد الشعبي»

    بنين تمنح جنسيتها لأحفاد ضحايا تجارة الرقيق

    الأردن ترحّب بإعلان رئيس الوزراء البريطاني الاعتراف بالدولة الفلسطينية

    صحيفة بريطانية: غزة مشرحة مفتوحة ورائحة الموت تزكم الأنوف في كل مكان

    الأمم المتحدة: غزة تواجه أسوأ سيناريو مجاعة

    كاتب إسرائيلي: تجويع غزة لا يمكن تبريره للعالم

    «عُمان» ترحّب بإعلان رئيس الوزراء البريطاني الاعتراف بالدولة الفلسطينية

    سرايا القدس تفجر دبابة إسرائيلية وتستولي على طائرة استخبارية بغزة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    النصر السعودي يتعاقد مع البرتغالي جواو فيلكس رسميا

    الأربعاء 30 يوليو 2:01 م

    “أصداء الطوفان”.. حين تصير الكلمة بندقية | ثقافة

    الأربعاء 30 يوليو 2:00 م

    طريق الغزيين إلى زيكيم.. الداخل مفقود والعائد مولود

    الأربعاء 30 يوليو 1:57 م

    خلافات أمريكية – عراقية حول قانون «الحشد الشعبي»

    الأربعاء 30 يوليو 1:38 م

    تململ وتحولات مفاجئة.. هل بدأ اليمين الأمريكي بمراجعة علاقته مع إسرائيل؟

    الأربعاء 30 يوليو 1:24 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    هل الهوية الرقمية للزائرين تُعد إثباتًا رسميًا داخل المملكة؟.. توضيح من الجوازات

    الأربعاء 30 يوليو 1:20 م

    خادم الحرمين وولي العهد يهنئان رئيس فانواتو بذكرى استقلال بلاده

    الأربعاء 30 يوليو 1:07 م

    الخبز كمصدر للقلق.. هل يسبب الغلوتين مشاكل نفسية؟

    الأربعاء 30 يوليو 1:06 م

    أزمة إسكان خانقة في سوريا تحد من عودة اللاجئين

    الأربعاء 30 يوليو 12:57 م

    بنين تمنح جنسيتها لأحفاد ضحايا تجارة الرقيق

    الأربعاء 30 يوليو 12:56 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟