Close Menu
    رائج الآن

    شقيق عادل إمام يكشف لـ «عكاظ» تفاصيل بناء الزعيم مسجداً بجوار فيلته في القاهرة

    الأحد 14 سبتمبر 4:31 م

    «حرب إحصاءات» بين روسيا وأوكرانيا

    الأحد 14 سبتمبر 4:30 م

    القبض على 3 مخالفين لنظام أمن الحدود بعسير لتهريبهم 144 كيلوجرامًا من القات

    الأحد 14 سبتمبر 4:07 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • شقيق عادل إمام يكشف لـ «عكاظ» تفاصيل بناء الزعيم مسجداً بجوار فيلته في القاهرة
    • «حرب إحصاءات» بين روسيا وأوكرانيا
    • القبض على 3 مخالفين لنظام أمن الحدود بعسير لتهريبهم 144 كيلوجرامًا من القات
    • وزير الخارجية الأمريكي يزور إسرائيل وسط تحركات عربية
    • «اعتدال»: يقظة المجتمع وهويته الوطنية كابوس يطارد مشاريع التطرف
    • المجلس الأعلى الإيراني يُقرّ الاتفاقية مع «الطاقة الذرية»
    • مسؤولة بجامعة جدة: إطلاق مسابقة «الوطن بعدستك» لتحفيز الطلاب على رصد معالم مهمة في المملكة
    • صراع العمالقة على جائزة أفضل مسلسل درامي إيمي 2025
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مع إضراب الغنوشي ورفاقه.. تشكيك تونسي في نزاهة الانتخابات القادمة
    سياسة

    مع إضراب الغنوشي ورفاقه.. تشكيك تونسي في نزاهة الانتخابات القادمة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 20 فبراير 9:28 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تونس- يرى معارضون أن استمرار اعتقال عدد من المعارضين البارزين للرئيس قيس سعيد منذ عام سيؤثر على مصداقية الانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها الخريف المقبل.

    ويأتي ذلك في وقت أعلن فيه عدد من المعتقلين المعارضين الدخول في إضراب عن الطعام في سجن “المرناقية” بالعاصمة تونس بينهم رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي.

    ودخل، أمس الاثنين، رئيس النهضة ورئيس البرلمان المنحل الغنوشي في إضراب مفتوح عن الطعام للمطالبة بالإفراج عنه وعن بقية المعتقلين السياسيين.

    ومطلع فبراير/شباط الجاري، أصدرت المحكمة الابتدائية في تونس حكما بالسجن لمدة 3 سنوات ضد الغنوشي بتهمة تلقي حزبه تمويلا من طرف أجنبي.

    ويحاكَم الغنوشي في قرابة 9 قضايا حسب هيئة الدفاع عنه، وكانت الشرطة قد اعتقلته بعد مداهمة منزله في 17 أبريل/نيسان 2023، بشبهة “التآمر ضد أمن الدولة”.

    “مظلمة”

    وقبل أسبوع، دخل 6 من السياسيين الموقوفين بتهمة “التآمر على أمن الدولة” -وفق إعلانات السلطة- في إضراب عن الطعام بعد مرور عام كامل على اعتقالهم.

    وهؤلاء المعتقلون هم الأمين العام للحزب الجمهوري عصام الشابي، والأمين العام السابق لحزب التيار الديمقراطي غازي الشواشي، والقياديان في جبهة الخلاص المعارضة جوهر بن مبارك ورضا بالحاج، والناشط السياسي خيام التركي، والقيادي السابق في حركة النهضة عبد الحميد الجلاصي.

    وهؤلاء ليسوا في جبهة موحدة، بل يختلفون من حيث الانتماءات السياسية، وهم بالنسبة إلى أنصارهم “ضحايا سلطة متفردة بالحكم لا تفرق بين الألوان السياسية”.

    يقول الناطق باسم حركة النهضة عماد الخميري إن محامي الدفاع المطلعين على كل مراحل التحقيق يؤكدون خلو ملفات الموقوفين من أي جرائم مادية تدينهم.

    ويضيف للجزيرة نت أن دخول السياسيين الموقوفين في إضراب عن الطعام هدفه التدليل للرأي العام الوطني والدولي على تعرضهم “لمظلمة” بسبب آرائهم السياسية. ويوضح أن القاسم المشترك بين مختلف القادة السياسيين المسجونين هو معارضتهم لمسار 25 يوليو/تموز 2021 الذي فرضه الرئيس قيس سعيد.

    وفي ذلك التاريخ اتخذ سعيد جملة من “التدابير الاستثنائية” منها حل البرلمان والمجلس الأعلى للقضاء وإقالة حكومة هشام المشيشي، وحكم البلاد بالمراسيم.

    وبعد ذلك صاغ سعيد دستورا جديدا غيّر به نظام الحكم من برلماني إلى رئاسي، وأرسى برلمانا جديدا اعتبرته المعارضة أداة طيّعة في يد الرئيس “المتفرد بالحكم”.

    ويرى الخميري أن استهداف المعارضين “لا يمكن أن يطيل عمر نظام قمعي مهما كانت سطوته”، ولفت إلى ما وصفه بـ”عودة السلطة الحالية لمربع الاستبداد وضرب الحريات”.

    تشكيك

    ومن غير المعلوم متى سيتم الإفراج عن المعارضين الموقوفين، رغم أن مدة الاحتفاظ القصوى في الجرائم الجنائية تصل إلى 14 شهرا بحسب القانون التونسي.

    ويقول الخميري “لا ندري متى ستُرفع هذه المظلمة عنهم، لأن النظام الحالي يتحكم في أدوات الدولة ولديه هيمنة على السلطة القضائية، لكننا نأمل أن تعود السلطة لرشدها”.

    ويرى أن المؤشرات المتعلقة باستمرار اعتقال عدد من المعارضين والتضييق على نشاط الأحزاب المعارضة، وعلى حرية الرأي، لا تهيئ لانتخابات نزيهة.

    وكان أعضاء هيئة الانتخابات أكدوا تنظيم الانتخابات الرئاسية بين سبتمبر/أيلول وأكتوبر/تشرين الأول المقبلين. وأكد الرئيس قيس سعيد احترام موعد الانتخابات.

    ويضيف الناطق باسم حركة النهضة أن “ملاحقة المعارضين والصحفيين والنقابيين تثبت أن الشروط غير متوفرة لإجراء انتخابات نزيهة وشفافة، وتكشف عن غيوم متلبدة حول الانتخابات”.

    لا ضمانات لانتخابات نزيهة

    بدوره، يقول أمين عام حزب العمل والإنجاز عبد اللطيف المكي إن البلاد تعيش على وقع مأساة اعتقال معارضين بسبب آرائهم، ولن تزيد الذاكرة إلا جراحا.

    ويضيف “الذي حصل في 25 يوليو/تموز الماضي هو انقلاب، والانقلاب لا يتعايش مع الحرية”، منتقدا ما اعتبرها هيمنة السلطة الحالية على القضاء.

    ويؤكد للجزيرة نت أن استمرار استهداف السلطة للحريات والأحزاب والمعارضين لا يوفر الحد الأدنى من الشروط والضمانات الدنيا لإجراء انتخابات نزيهة وشفافة.

    وانتقد المكي استمرار توقيف زعيم حركة النهضة، رغم تقدمه في السن (82 عاما)، ولم يستبعد تدهور حالة الغنوشي الصحية في أي لحظة بعد دخوله في إضراب عن الطعام.

    الاحتكام للقضاء

    في المقابل، يرى أنصار الرئيس سعيد -الذين يعتبرون ما قام به في 25 يوليو/تموز مسارا تصحيحيا للثورة- أن القضاء هو الفيصل للبت في قضايا المعارضين الموقوفين.

    ويتهم هؤلاء من حكموا بعد الثورة -لا سيما حركة النهضة- بالانحراف عن أهدافها وخدمة مصالحها الخاصة والتورط في الفساد والإرهاب، رغم نفيها ذلك.

    وينزهون الرئيس سعيد من كل الاتهامات بضرب الحريات والتعددية الحزبية وتردي الأوضاع، محملين من حكموا بعد الثورة مسؤولية تردي الأوضاع في البلاد.

    ويؤكدون أن الرئيس متعهد بإجراء الانتخابات في موعدها دون تغيير القانون الانتخابي وقواعد اللعبة الانتخابية، وأن السباق مفتوح أمام الجميع بمن فيهم من في السجن.

    وكان الناطق باسم هيئة الانتخابات محمد التليلي المنصري أكد أن القانون الانتخابي لا يمنع الأشخاص المسجونين أو من هم “محل تتبع قضائي” من الترشح للانتخابات.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    «حرب إحصاءات» بين روسيا وأوكرانيا

    المجلس الأعلى الإيراني يُقرّ الاتفاقية مع «الطاقة الذرية»

    «أنت أفضل صديق».. رسالة تطيح بسفير بريطانيا في أمريكا

    100 ألف دولار.. مكافأة معلومات عن قاتل تشارلي كيرك

    خطة رباعية لإنهاء الحرب في السودان

    الجيش اللبناني يتسلّم دفعات من السلاح الثقيل في عين الحلوة والبداوي

    الرئيس النيبالي يعين امرأة رئيسة للوزراء ويحل البرلمان

    وزير الخارجية الأفغاني يطالب بتطبيع العلاقة مع أمريكا

    إسرائيل تهجّر 350,000 فلسطيني من شرق غزة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «حرب إحصاءات» بين روسيا وأوكرانيا

    الأحد 14 سبتمبر 4:30 م

    القبض على 3 مخالفين لنظام أمن الحدود بعسير لتهريبهم 144 كيلوجرامًا من القات

    الأحد 14 سبتمبر 4:07 م

    وزير الخارجية الأمريكي يزور إسرائيل وسط تحركات عربية

    الأحد 14 سبتمبر 3:58 م

    «اعتدال»: يقظة المجتمع وهويته الوطنية كابوس يطارد مشاريع التطرف

    الأحد 14 سبتمبر 3:57 م

    المجلس الأعلى الإيراني يُقرّ الاتفاقية مع «الطاقة الذرية»

    الأحد 14 سبتمبر 3:29 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مسؤولة بجامعة جدة: إطلاق مسابقة «الوطن بعدستك» لتحفيز الطلاب على رصد معالم مهمة في المملكة

    الأحد 14 سبتمبر 3:06 م

    صراع العمالقة على جائزة أفضل مسلسل درامي إيمي 2025

    الأحد 14 سبتمبر 2:57 م

    شرطة الرياض: ضبط متورطين في واقعة اعتداء مرتبطة بترويج المخدرات

    الأحد 14 سبتمبر 2:56 م

    مواجهة نارية على أفضل مسلسل درامي في جوائز إيمي 2025

    الأحد 14 سبتمبر 2:29 م

    عقب ضربة قطر وقبيل تحركات دبلوماسية حاسمة.. روبيو في إسرائيل لتجديد الدعم الأميركي

    الأحد 14 سبتمبر 2:25 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟