Close Menu
    رائج الآن

    قميص وزير الخارجية الروسي بشعار الاتحاد السوفيتي يثير الجدل

    الجمعة 15 أغسطس 9:41 م

    «مكافحة المخدرات» بجازان تقبض على شخصين لترويجهما 18 كيلوغراماً من الحشيش

    الجمعة 15 أغسطس 9:40 م

    عودة الديون.. هل أضاع العالم فرصة إنقاذ اقتصاد قارة أفريقيا؟

    الجمعة 15 أغسطس 9:26 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • قميص وزير الخارجية الروسي بشعار الاتحاد السوفيتي يثير الجدل
    • «مكافحة المخدرات» بجازان تقبض على شخصين لترويجهما 18 كيلوغراماً من الحشيش
    • عودة الديون.. هل أضاع العالم فرصة إنقاذ اقتصاد قارة أفريقيا؟
    • تزايد المخاوف من “بيع ترامب لأوكرانيا” في قمة ألاسكا
    • نتنياهو يكشف حلم “إسرائيل الكبرى” ويقلق العرب | أخبار
    • ارتفاع العقود الآجلة للأسهم الأمريكية.. و«داو جونز» لمستوى قياسي
    • لماذا نشرت أوكرانيا تعزيزات عسكرية على جبهة الشرق؟
    • اليابان تحيي الذكرى الـ80 لاستسلامها في الحرب العالمية الثانية.. وإيشيبا “نادم” على الماضي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مفتاح العودة والدبكة والكوفية.. رموز النضال والهوية الفلسطينية
    منوعات

    مفتاح العودة والدبكة والكوفية.. رموز النضال والهوية الفلسطينية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 15 أغسطس 8:35 م1 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لندن – تحمل كل بقعة من أرض فلسطين رموزا للنضال تجسد ارتباط شعبها الأصيل بأرضه وإصراره على حماية هويته الثقافية وتراثه الشعبي جيلا بعد جيل، صونًا له من الطمس والضياع، وحفاظا على العادات والتقاليد من الاندثار. وعلى مدى عقود، سعى الاحتلال إلى إسكات الصوت الفلسطيني بمختلف الوسائل، في محاولة لإنكار حق الشعب في أرضه وتاريخه.

    ورغم ذلك، ظل الفلسطينيون متمسكين برموز تعبر عن كفاحهم من أجل الهوية الوطنية، تمامًا كما تبقى أزهار الزعتر البري وأشجار الزيتون شاهدة على صمودهم وجذورهم الضاربة في عمق الأرض.

    مفتاح العودة.. رمز المقاومة وروح الانتصار

    يُعد المفتاح الفلسطيني، أو ما يُعرف بمفتاح العودة، رمزا قويا يخلّد تمسك الفلسطينيين بحقهم في العودة إلى أراضيهم التي هُجّروا منها قسرا عقب نكبة عام 1948، حين ارتكب الاحتلال عمليات قتل وتهجير جماعي طالت أكثر من 750 ألف فلسطيني أُجبروا على مغادرة بيوتهم.

    وتنبع رمزية هذا المفتاح من احتفاظ اللاجئين بمفاتيح منازلهم القديمة والمقتنيات التي اصطحبوها معهم منذ لحظة التهجير إيمانا منهم بأن غيابهم سيكون قصيرا، وأنهم سيعودون قريبًا إلى أرضهم وبيوتهم.

    ولم تقتصر دلالة المفتاح على اللاجئين وحدهم، بل امتدت لتشمل جميع الفلسطينيين، إذ بات رمزا للحق والكرامة والانتماء العميق إلى الأرض الفلسطينية.

    لذا أصبح عرفا وتقليدا أن تتوارث العائلات الفلسطينية مفاتيح العودة، وما زال الكثير من سكان مخيمات الضفة وغيرها يحتفظون بمفاتيح بيوتهم التي أحضروها معهم عام النكبة، في حين سلّم من وافاهم الأجل مفتاحه إلى أبنائه وأحفاده. وغالبًا ما توجد نسخ مكبرة من مفتاح العودة حول مخيمات اللاجئين الفلسطينيين.

    كما أصبح يستخدم مفتاح فلسطين في المظاهرات المنددة بالاحتلال الإسرائيلي حول العالم تعبيرا عن الأمل، وبات ينافس الكوفية في الدلالة على الهوية الفلسطينية، فالمفتاح بالنسبة لهم يحمل حب الوطن والتعلق بالسكن وحلم العودة إليه.

    ويوجد أكبر مجسم لمفتاح العودة داخل الحي الثقافي (كتارا) بالعاصمة القطرية الدوحة، والذي يبلغ طوله 7.8 أمتار ووزنه 2.7 طن وعرضه 2.8 متر، وصُمم تحت إشراف قطري. وبعد أن استوفى جميع الشروط الخاصة، تم تسجيل هذا الرقم القياسي ضمن موسوعة غينيس العالمية كأكبر مفتاح في العالم.

    الكوفية الفلسطينية بطاقة هوية وتعريف بالقضية

    لم تعد وشاحا تقليديا بلونها الأبيض ونقوشها السوداء رمزا للفلسطينيين فحسب، بل باتت رمزا عالميا عابرا للحدود، ورمزًا لرفض الاستعمار ومقاومة الاحتلال الغاشم.

    الكوفية التي كان يرتديها الفلاحون قديمًا لحمايتهم من الظروف المناخية القاسية، مثل أشعة الشمس الحارقة والعواصف الرملية، تحولت مع مرور الوقت إلى رمز نضالي، إذ أصبح المتظاهرون يلفونها حول أعناقهم أو يستخدمونها لتغطية وجوههم في الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين حول العالم.

    وقد ارتبطت الكوفية ارتباطًا وثيقا بالرمز الوطني الفلسطيني بفضل الرئيس الراحل ياسر عرفات الذي ارتداها في إطلالاته السياسية، ولا سيما خلال خطابه الشهير أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1974 لتصبح منذ ذلك الحين أيقونة للمناضلين الفلسطينيين. ومنذ النكبة عام 1948، ارتداها المتظاهرون في كل انتفاضة شعبية بمواجهة قوات الاحتلال الإسرائيلي.

    People participate in the demonstration called by the Palestinian community and young Palestinians in Italy in solidarity with the resistance in Palestine, against the Israeli government's aggression in Jenin, carrying banners, Palestinian flags and Keffiyeh on July 07, 2023 in Rome, Italy. (Photo by Andrea Ronchini/NurPhoto via Getty Images)

    وتُعرف الكوفية لدى الفلسطينيين بعدة أسماء منها “الحَطّة” و”الوشاح”. وبينما ارتبط ارتداؤها قديما بالفلاحين، كانت الطبقات الوسطى والعليا تفضّل “الطربوش”. لكن هذا الأمر تغير بعد الانتفاضة الفلسطينية عام 1936 ضد الاحتلال البريطاني، حين اتخذت الجماعات الفلسطينية المسلحة -التي كان معظم أفرادها من الفقراء- الكوفية زيا رسميا. الأمر الذي سهّل على القوات البريطانية تمييزهم، مما دفع قادة المقاومة إلى دعوة جميع الرجال الفلسطينيين للتخلي عن الطربوش وارتداء الكوفية تضامنا ووحدة للصفوف.

    الدبكة الفلسطينية.. نضال من نوع آخر

    تعدّ الدبكة الشعبية موروثا يلازم الفلسطينيين في أعراسهم وأفراحهم، ويحرصون على توريثه من جيل إلى آخر خوفا عليه من الضياع، وحفاظا على هويتهم من الاندثار. وتعدّ الدبكة إحدى أهم صور هذا التراث الذي يستند إلى إرث فني وثقافي يمتد زمنا طويلا عبر التاريخ.

    تعود الدبكة الفلسطينية إلى طقوس الزراعة القديمة، حيث كانت الأيادي تتشابك للعمل وكان الفلاحون يرقصون في الحقول وقت حصاد الأرض تعبيرا عن فرحهم بما أنجزوه في ظل تعب جماعي.

    وجاء في موقع وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) أن الدبكة الشعبية قبل الاحتلال أخذت طابعا احتفاليا ثم أصبحت رمزا من رموز النضال الوطني بعد نكبة 48، لتأخذ شكلا منظما منذ بداية الثمانينيات من القرن العشرين.

    وأصبح العمل على هذا النوع من التراث يتم بشكل مُنسق بهدف نقل ثقافة الشعب الفلسطيني وتراثه للمحافل العربية والعالمية. يذكر أن الدبكة الفلسطينية من أقدم الدبكات في المنطقة، وقد أدرجتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) ضمن لائحتها للتراث غير المادي للبشرية عام 2023.

    KHAN YUNIS, GAZA - OCTOBER 10: Palestinians perform a traditional folk dance called 'Dabke' at the "Great March of Return" demonstration area during an event, based on Palestinian cultural legacy, organised by a Palestinian committee in Khan Yunis, Gaza on October 10, 2018. (Photo by Mustafa Hassona/Anadolu Agency/Getty Images)

    أغاني الدبكة تذكّر بخصال الأرض

    وترتبط الدبكة الفلسطينية بأناشيد وطنية كالحنين إلى الدار وما حل بالشعب الفلسطيني من تهجير وقتل ونكبة وترحيل قسري. والمتأمل في حركات الدبكة يشعر برمزيتها النضالية الرائعة، فتشابك الأيادي دليل الوحدة والتضامن، وضرب الأرجل بالأرض دلالة على العنفوان والإصرار، ترافقها أغان تعبر عن عمق الانتماء للأرض الفلسطينية التي يعشقها هؤلاء.

    وتعتمد رقصات الدبكة على الإيقاع الجماعي، والتزامن الدقيق والتناغم المنضبط بين خطوات الراقصين، ويرتدي المؤدون خلالها ثيابا شعبية فلسطينية مستوحاة من ألبسة الريف التقليدي، وفيها تتشابك أيدي الراقصين وتهتز أكتافهم، ثم تروح أقدامهم وتجيء يُمنة ويسرة تضرب وجه الأرض، مما يشعل حماس الجمهور ويجعلهم عادة ينضمون إليهم في الأداء والرقص.

    للدبكة قائد يتمركز عادة في أقصى يسار الصف، يمسك في يده اليمنى مسبحة أو عصا صغيرة، وقد ينفصل أحيانًا عن الصف ليتقدم أمامه مؤديًا حركات فردية، ليقوم الراقصون من خلفه بتكرارها.

    حاول الاحتلال الإسرائيلي طمس الهوية الفلسطينية ومحو تعبيراتها الثقافية عبر السطو على الدبكة الشعبية ونسبها إلى “إسرائيل” من خلال ترجمة كلمات بعض أغانيها إلى العبرية وسرقة ألحانها، إلا أن هذه المحاولات باءت بالفشل.

    ورغم ذلك، ظلت الدبكة الفلسطينية حاضرة بقوة، محافظة على مكانتها في جميع المناسبات الوطنية والاحتفالات والمهرجانات داخل فلسطين وخارجها، لتبقى إحدى أيقونات التراث الفلسطيني الحي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    قميص وزير الخارجية الروسي بشعار الاتحاد السوفيتي يثير الجدل

    "التعليم": الزي المدرسي الموحد جزء أساسي من النظام التعليمي

    سيناريوهات قمة ترمب وبوتين: هل يحدث الانسحاب؟

    القبض على مواطنين بمنطقة القصيم لترويجهما مادة الحشيش المخدر

    قميص CCCP يثير الجدل قبل قمة ترمب وبوتين

     نيوم يعلن التعاقد مع عبد الله دوكوري

    مقررة أممية تطالب يويفا بمعاقبة إسرائيل بعد مقتل لاعب فلسطيني

    «أم القرى» تنشر تعليمات الحسابات الاستثمارية الصادرة عن مجلس هيئة السوق المالية

    القبض على وافد لنقل مخالفين لنظام الحدود بالسعودية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «مكافحة المخدرات» بجازان تقبض على شخصين لترويجهما 18 كيلوغراماً من الحشيش

    الجمعة 15 أغسطس 9:40 م

    عودة الديون.. هل أضاع العالم فرصة إنقاذ اقتصاد قارة أفريقيا؟

    الجمعة 15 أغسطس 9:26 م

    تزايد المخاوف من “بيع ترامب لأوكرانيا” في قمة ألاسكا

    الجمعة 15 أغسطس 9:25 م

    نتنياهو يكشف حلم “إسرائيل الكبرى” ويقلق العرب | أخبار

    الجمعة 15 أغسطس 9:22 م

    ارتفاع العقود الآجلة للأسهم الأمريكية.. و«داو جونز» لمستوى قياسي

    الجمعة 15 أغسطس 9:11 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    لماذا نشرت أوكرانيا تعزيزات عسكرية على جبهة الشرق؟

    الجمعة 15 أغسطس 9:09 م

    اليابان تحيي الذكرى الـ80 لاستسلامها في الحرب العالمية الثانية.. وإيشيبا “نادم” على الماضي

    الجمعة 15 أغسطس 8:54 م

    "التعليم": الزي المدرسي الموحد جزء أساسي من النظام التعليمي

    الجمعة 15 أغسطس 8:50 م

    محافظ الجهراء يتفقّد مركز الحوادث والطوارئ الطبية في مدينة المطلاع

    الجمعة 15 أغسطس 8:44 م

    سيناريوهات قمة ترمب وبوتين: هل يحدث الانسحاب؟

    الجمعة 15 أغسطس 8:41 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟