Close Menu
    رائج الآن

    خسارة العراق تساهم في تأهل تاريخي للأردن لكأس العالم 2026

    الجمعة 06 يونيو 8:24 م

    منصة عائمة في البحر الأسود.. هل تبدأ تركيا عهدا جديدا في الطاقة؟

    الجمعة 06 يونيو 8:22 م

    صدمة الدرونز الأوكرانية.. هل تؤسس لزمن جديد في الحروب الحديثة؟

    الجمعة 06 يونيو 8:20 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • خسارة العراق تساهم في تأهل تاريخي للأردن لكأس العالم 2026
    • منصة عائمة في البحر الأسود.. هل تبدأ تركيا عهدا جديدا في الطاقة؟
    • صدمة الدرونز الأوكرانية.. هل تؤسس لزمن جديد في الحروب الحديثة؟
    • «المركزي الأوروبي» يربط خفض الفائدة بتراجع الاقتصاد
    • ماسك يمد يده للصلح وترمب «ليس مستعداً»!
    • المبعوث الأمريكي: فتوى تحريم القتل في سوريا “خطوة عظيمة” نحو دولة القانون
    • "المرور" يُنظم تدفق المركبات والمشاة في عرفات بخطط محكمة وتكامل ميداني
    • وزيرة الشوون: تقديم كل أشكال الدعم والرعاية لكبار السن وأبناء الحضانة العائلية وذوي الإعاقة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مقال بفورين بوليسي: إيران ليست ضعيفة كما قد تبدو
    سياسة

    مقال بفورين بوليسي: إيران ليست ضعيفة كما قد تبدو

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 05 يونيو 3:52 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت مجلة فورين بوليسي إن المحادثات النووية الجارية بين الولايات المتحدة وإيران قد تتبعها حرب إذا فشلت، ولكن إيران ليست ضعيفة كما قد تبدو، ولا يمكن التنبؤ بعواقب أي صدام معها.

    لخصت المجلة بهذه الجملة مقالا بقلم أستاذ العلوم السياسية بجامعة جنوب فلوريدا محسن ميلاني، قال فيه إن المفاوضات الجارية بين واشنطن وطهران تبعث أملا حذرا في كسر الجمود بشأن البرنامج النووي الإيراني، ولكن رفض إيران التخلي عن تخصيب اليورانيوم ونقل مخزونها إلى الخارج كما تطلب واشنطن قد يؤدي إلى انهيار المحادثات.

    وإذا انهارت المحادثات، فستلجأ الولايات المتحدة أو إسرائيل، كما يفترض الكثيرون وتشهد التقارير الإخبارية المنسوبة إلى مصادر حكومية، إلى شن غارات جوية على البنية التحتية النووية الإيرانية، لأن منطق “إما أن تمتثل وإما تقصف” مغر، وهو يرتكز على الاعتقاد بأن إيران ضعيفة حاليا، وبالتالي يمكن إجبارها على قبول مطالب مبالغ فيها.

    وتقدم إيران اليوم على أنها تعاني من دفاعات جوية متدهورة، واقتصاد منهك، وسياسات داخلية هشة، وشبكة ممزقة من الوكلاء الإقليميين، بعد اغتيال الجنرال قاسم سليماني على يد الولايات المتحدة عام 2020، والانتقام الإسرائيلي الذي تبع هجوم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

    قوة لا يمكن تهميشها

    وبالفعل تراجعت قوة إيران الإقليمية -كما يقول الكاتب- لكنها لا تزال قوة لا يمكن تهميشها، كما ضعفت حماس وقتل العديد من قادتها لكنها لم تهزم، وتلقى حزب الله ضربات موجعة لكنه ما زال مسلحا، ولإيران كذلك علاقات قوية بالعراق عبر الحشد الشعبي والحوثيين في اليمن، كما أن إسرائيل لم تترجم نجاحاتها الميدانية إلى انتصارات إستراتيجية مستدامة ودائمة.

    إضافة إلى ذلك، حققت إيران مؤخرا مكاسب دبلوماسية ملحوظة، إذ طبّعت علاقاتها مع جميع دول الخليج العربي، ودخلت في حالة انفراج مع المملكة العربية السعودية، واليوم تدعم جميع دول الخليج الحل السلمي للأزمة النووية.

    وفوق كل ذلك، عززت طهران علاقاتها مع الصين وروسيا، ووقعت اتفاقية مدتها 25 عاما مع الصين وأخرى مدتها 20 عاما مع روسيا لتوسيع التعاون في مجالات مثل الدفاع والاقتصاد، وليس معنى ذلك أن الصين وروسيا ستدافعان عن إيران في حالة نشوب حرب، لكن يمكنهما دعم المجهود الحربي الإيراني بطرق مختلفة.

    وإذا كان بعض المتشددين يدعو إلى تفكيك برنامج التخصيب الإيراني بالكامل، إما سلميا وفقما فعلته ليبيا عام 2003، وإما عبر ضربات جراحية، فإن إيران التي أصبحت قوة نووية تخصب اليورانيوم إلى 60% لن تقبل النموذج الليبي لأنه سيكون بمثابة انتحار بالنسبة لها، كما أن شن ضربات عسكرية عليها سيكون تكرارا للخطأ الذي ارتكبه الرئيس العراقي الراحل صدام حسين عام 1980، عندما افترض أن إيران بعد الثورة كانت هشة للغاية بحيث لا تستطيع مقاومة أي هجوم.

    ترسانة هائلة

    ولا شك في أن أي ضربات دون تغيير النظام أو غزو بري -وكلاهما مستبعد حسب الكاتب- لن تؤدي إلا إلى تأخير البرنامج النووي الإيراني، ولكنها يمكن أن تؤدي أيضا إلى تداعيات إشعاعية ووفيات بين المدنيين وأضرار بيئية، وقد تؤدي إلى أن تنسحب طهران من معاهدة حظر الانتشار النووي وتطرد المفتشين وتسرع في صنع القنابل.

    وذكر محسن ميلاني، وهو مؤلف كتاب “صعود إيران ومنافستها للولايات المتحدة في الشرق الأوسط”، أن محور المقاومة ليس سوى طبقة ثانوية من عقيدة الدفاع والردع الإيرانية، أما جوهر حماية الوطن والنظام فتدعمه بترسانة هائلة من الصواريخ والطائرات المسيرة، ومنصات الإطلاق المتنقلة، والقواعد المحصنة، وقاعدة عسكرية صناعية، وقوات مجربة قادرة على خوض الحروب التقليدية غير المتكافئة.

    وتساءل الكاتب ماذا لو ضربت إيران وبقايا محور المقاومة قواعد أميركية أو مدنا إسرائيلية أو مواقع طاقة في الخليج العربي؟ وماذا لو عطلت طهران مضيق هرمز، وبدعم من الحوثيين، باب المندب في آن واحد؟ وقال إن هذا التهديد وحده كفيل برفع أسعار النفط، وزعزعة الأسواق العالمية، وعرقلة الانتعاش الاقتصادي، إضافة إلى أن الصدام الأميركي الإيراني المطول يتعارض مع تعهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الانتخابي بتجنب المزيد من “الحروب التي لا تنتهي”.

    وخلص الكاتب إلى أن الغرب يعتقد أنه قادر على إكراه إيران بالتصعيد العسكري، لكن كل ما قد يحققه هو تجاوز إستراتيجي قد يندم عليه في النهاية، وختم بأن اتفاقا نوويا قائما على التنازلات المتبادلة وعمليات التفتيش وتخفيف العقوبات هو أقل المسارات خطورة في النهاية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    صدمة الدرونز الأوكرانية.. هل تؤسس لزمن جديد في الحروب الحديثة؟

    ماسك يمد يده للصلح وترمب «ليس مستعداً»!

    بخيمة وجوع وخوف.. لسان حال أهالي غزة وهم يستقبلون العيد

    منفّذ هجوم كولورادو يواجه 118 تهمة والسجن 600 سنة

    رئيس بلدية خزاعة للجزيرة نت: البلدة تعرضت لتدمير كل مكونات الحياة

    وسط إجراءات أمنية مشدّدة.. الرئيس السوري يصل إلى درعا للمرة الأولى

    تحويل الضفة إلى معازل يفسد أجواء العيد

    ترمب: «ماسك» فقد عقله

    كيف يستعد المغاربة ليوم “العيد الكبير” من دون أضحية؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    منصة عائمة في البحر الأسود.. هل تبدأ تركيا عهدا جديدا في الطاقة؟

    الجمعة 06 يونيو 8:22 م

    صدمة الدرونز الأوكرانية.. هل تؤسس لزمن جديد في الحروب الحديثة؟

    الجمعة 06 يونيو 8:20 م

    «المركزي الأوروبي» يربط خفض الفائدة بتراجع الاقتصاد

    الجمعة 06 يونيو 8:07 م

    ماسك يمد يده للصلح وترمب «ليس مستعداً»!

    الجمعة 06 يونيو 8:04 م

    المبعوث الأمريكي: فتوى تحريم القتل في سوريا “خطوة عظيمة” نحو دولة القانون

    الجمعة 06 يونيو 7:45 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    "المرور" يُنظم تدفق المركبات والمشاة في عرفات بخطط محكمة وتكامل ميداني

    الجمعة 06 يونيو 7:44 م

    وزيرة الشوون: تقديم كل أشكال الدعم والرعاية لكبار السن وأبناء الحضانة العائلية وذوي الإعاقة

    الجمعة 06 يونيو 7:33 م

    أمير نجران يستقبل المهنئين بعيد الأضحى

    الجمعة 06 يونيو 7:29 م

    المخرجة السورية وعد الخطيب.. طفولة وأمومة صاغتا عدسة “من أجل سما”

    الجمعة 06 يونيو 7:24 م

    بخيمة وجوع وخوف.. لسان حال أهالي غزة وهم يستقبلون العيد

    الجمعة 06 يونيو 7:19 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟