Close Menu
    رائج الآن

    بعد 5 محاولات من اغتياله.. من هو أسعد أبو شريعة الذي قتلته إسرائيل؟

    الأحد 08 يونيو 7:38 ص

    البرازيل تواجه انتكاسة بيئية حادة في الأمازون

    الأحد 08 يونيو 7:20 ص

    «بن محماس» يشعل القلوب والفخر بوطن السلام

    الأحد 08 يونيو 7:05 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بعد 5 محاولات من اغتياله.. من هو أسعد أبو شريعة الذي قتلته إسرائيل؟
    • البرازيل تواجه انتكاسة بيئية حادة في الأمازون
    • «بن محماس» يشعل القلوب والفخر بوطن السلام
    • غارديان: “إنه مثل البلدوغ”.. من الرجل الذي وقف وراء “شبكة العنكبوت” الأوكرانية؟
    • مظاهرة حاشدة في تل أبيب تطالب بإنهاء الحرب وإعادة الأسرى
    • ترمب يواجه شغب لوس أنجلوس بـ 2000 فرد من الحرس الوطني
    • ما هو مستوى الدعم الشعبي لإسرائيل في دول أوروبا الغربية؟
    • المشاعر تشهد واحدة من أكبر حركات السير البشرية في العالم
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مقال يستذكر تساؤل كيسنجر.. الجامعة العربية ما رقم هاتفها؟
    سياسة

    مقال يستذكر تساؤل كيسنجر.. الجامعة العربية ما رقم هاتفها؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 07 ديسمبر 8:59 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في مقال له بصحيفة “لوبس” الفرنسية، يستذكر الكاتب والطبيب التونسي محمد صلاح بن عمار عبارة لوزير الخارجية الأميركي الأسبق هنري كيسنجر، عندما تساءل عن رقم هاتف جامعة الدول العربية، في الوقت الذي يقتل فيه سكان غزة بالآلاف تحت القنابل.

    ويفتتح بن عمار، وهو وزير صحة سابق في تونس، مقاله باستعادة ذكرى وصول الناجين من مذبحة صبرا وشاتيلا عام 1982 إلى تونس مبعدين من بيروت، في إشارة خفية إلى قطاع غزة الذي وصل عداد الشهداء فيه إلى أكثر من 15 ألفا إضافة إلى 60 ألف جريح، ونحو مليوني نازح، متسائلا “أين العرب؟”.

    ولمعرفة ذلك -يقول الكاتب- عليك، ويا للمفارقة، أن تقرأ الصحافة الإسرائيلية، حيث تروي صحيفة “هآرتس” اليسارية أن العديد من القادة العرب، خلف الكواليس، يدعون إسرائيل لمواصلة العمليات العسكرية حتى الإبادة الكاملة لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ما تبقى من الإخوان المسلمين، وكأن هذه الحرب تناسب حكام منطقتنا ما دام لم يعرف ذلك أحد.

    ولأن “العرب اتفقوا على ألا يتفقوا”، يذكّر الكاتب بأنه قلما توجد دولتان في الجامعة العربية إلا وبينهما حرب مفتوحة أو كامنة، وبأن قادة هذه الدول لم يستطيعوا لمدة 75 عاما الاتفاق على الخيارات الإستراتيجية التي كانت تمليها عليهم حياة كل طفل فلسطيني.

    لامبالاة يائسة وموئسة

    ومع أن الكاتب لا يشكك -كما يقول- في صدق مشاعر “الشارع العربي” تجاه “الإخوة” الفلسطينيين، فهو يرى أن العرب يجدون متنفسا في الدراما الفلسطينية، لأن التدفق التضامني مع عدم تجاوز مرحلة التعاطف لا يبدو مريحا، إذ ينسى المواطن العادي، أمام الصور المروعة من غزة، كل العقبات التي تعترض الحرية والفقر، وكأن حاله لم تعد سيئة مقارنة مع إخوانه المحرومين من الماء والغذاء والدواء.

    وبالتالي، فإن النزعة القدرية تتعزز في ضوء المأساة الفلسطينية بطريقة غير واعية ولكن منتشرة، وكأن الشعوب العربية قد اعتمدت هذا القول المأثور “عندما أنظر إلى نفسي أتأسف، ولكن عندما أقارن نفسي بغيري أجد العزاء”.

    في مناخ اليأس المعمم يراد لأدنى عمل لصالح فلسطين أن يتحول لعمل بطولي، حتى ولو تجلى ذلك في مجرد إرسال قليل من المساعدات الغذائية أو استقبال مجموعات من جرحى الحرب، أو حتى ارتداء الكوفية في الاجتماعات كعرض رمزي يمكن أن يثير مشاعر التعاطف.. لا يوجد أي عمل بناء.

    ولهذا السبب، فإن الدراما الفلسطينية هي أيضا دراما منطقة بأكملها، وبدل الدفع إلى اتخاذ إجراء، فإنها تدفعنا إلى مزيد من اللامبالاة اليائسة والتي تدعو لليأس.

    وفي مناخ اليأس المعمم يراد لأدنى عمل لصالح فلسطين أن يتحول لعمل بطولي، حتى ولو تجلى ذلك في مجرد إرسال قليل من المساعدات الغذائية أو استقبال مجموعات من جرحى الحرب، أو حتى ارتداء الكوفية في الاجتماعات كعرض رمزي يمكن أن يثير مشاعر التعاطف.. لا يوجد أي عمل بناء، حسب الكاتب.

    قادة ميكيافيليون

    ويخلص الكاتب إلى أن ما نمر به حالا لا يمكن أن يؤدي إلا إلى مصائب أكبر، إذ إن لدى قادتنا الميكيافيليين مصلحة في استمرار هذا الصراع، لأن كل حرب تعد فرصة يجب اغتنامها لبسط سلطتهم وتشديد الخناق على شعوبهم، فهم غير شرعيين، وبالتالي لا يتمتعون بالمصداقية وغير قادرين على إسماع أصواتهم دوليا.

    ومع ذلك، يجب أن يتفق العرب على قراءة مستقبلية للتاريخ، وليس بأثر رجعي كما هي الحال للأسف حاليا، وعلى رؤية واضحة لواقع توازن القوى في العالم، وكسب الشجاعة لقبول حلول غير كاملة ومواصلة النضال من أجل المثل المشتركة -كما يقول الكاتب- ويجب أن تصبح مجتمعاتنا ديمقراطية من أجل التغلب على شبح التخلف والفساد والقمع.

    وذكر بن عمار بأن الرئيس التونسي السابق الحبيب بورقيبة كان صاحب رؤية، وكان سياسيا ذكيا ومحترما عرف كيف يحدد موعدا مع التاريخ قبل روح أوسلو، عندما أعلن عام 1965، في أريحا ضرورة الاعتراف بإسرائيل رسميا ودون مواربة داخل حدودها في ذلك الوقت، مع ضمان قيام دولة فلسطينية قابلة للحياة داخل حدود آمنة ومعترف بها.

    وخلص الكاتب إلى أن العرب ظلوا يفضلون لفترة طويلة الوهم الذي يتحدث عنه الشعبويون الرجعيون، مع أن الموقف التاريخي لتونس بورقيبة، وهو مزيج ذكي من الدعم الثابت للفلسطينيين في مواجهة الاحتلال ومبدأ الواقعية، يمكن أن يكون بمثابة نموذج للمجتمع الدولي للخروج من المأزق الحالي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    بعد 5 محاولات من اغتياله.. من هو أسعد أبو شريعة الذي قتلته إسرائيل؟

    غارديان: “إنه مثل البلدوغ”.. من الرجل الذي وقف وراء “شبكة العنكبوت” الأوكرانية؟

    ترمب يواجه شغب لوس أنجلوس بـ 2000 فرد من الحرس الوطني

    هآرتس: الاحتلال يدمر إسرائيل من الداخل والليبراليون لا يمكنهم تجاهل ذلك

    «الشيوخ الأمريكي»: إزالة سورية من قائمة «الدول المارقة»

    هارفارد تحتفل بيوم الخريجين وترد على ترامب: مبادئنا لا تُساوم

    كولومبيا: مرشح رئاسي يتعرض لمحاولة اغتيال خلال تجمع انتخابي

    صحف عالمية: انهيار منظومة المساعدات الإسرائيلية وتصاعد التوترات الإقليمية

    يوم أسود في ألمانيا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    البرازيل تواجه انتكاسة بيئية حادة في الأمازون

    الأحد 08 يونيو 7:20 ص

    «بن محماس» يشعل القلوب والفخر بوطن السلام

    الأحد 08 يونيو 7:05 ص

    غارديان: “إنه مثل البلدوغ”.. من الرجل الذي وقف وراء “شبكة العنكبوت” الأوكرانية؟

    الأحد 08 يونيو 6:54 ص

    مظاهرة حاشدة في تل أبيب تطالب بإنهاء الحرب وإعادة الأسرى

    الأحد 08 يونيو 6:53 ص

    ترمب يواجه شغب لوس أنجلوس بـ 2000 فرد من الحرس الوطني

    الأحد 08 يونيو 6:37 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ما هو مستوى الدعم الشعبي لإسرائيل في دول أوروبا الغربية؟

    الأحد 08 يونيو 6:19 ص

    المشاعر تشهد واحدة من أكبر حركات السير البشرية في العالم

    الأحد 08 يونيو 6:04 ص

    سينر يهزم ديوكوفيتش ويتأهل إلى نهائي رولان غاروس للتنس

    الأحد 08 يونيو 5:58 ص

    هآرتس: الاحتلال يدمر إسرائيل من الداخل والليبراليون لا يمكنهم تجاهل ذلك

    الأحد 08 يونيو 5:53 ص

    مدانون في اقتحام مبنى الكونغرس عام 2021 يطالبون بتعويضات مالية

    الأحد 08 يونيو 5:52 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟