Close Menu
    رائج الآن

    تنفيذ حكم القتل لمهربي الهيروين في السعودية

    الأربعاء 23 يوليو 4:27 م

    القتل تعزيراً لمهرب «الحشيش» إلى المملكة

    الأربعاء 23 يوليو 4:26 م

    دراسة عالمية تربط بين امتلاك الهواتف الذكية مبكرا وتدهور الصحة النفسية

    الأربعاء 23 يوليو 4:24 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • تنفيذ حكم القتل لمهربي الهيروين في السعودية
    • القتل تعزيراً لمهرب «الحشيش» إلى المملكة
    • دراسة عالمية تربط بين امتلاك الهواتف الذكية مبكرا وتدهور الصحة النفسية
    • تقرير: توماس مولر لن يعتزل كرة القدم وسيلعب في الدوري الأميركي
    • تداعيات أحداث السويداء على اتفاق دمشق وقسد
    • مظاهرات في واشنطن ونيويورك تنديدا بتجويع وحصار غزة
    • «التجارة» تدعو المُستهلكين والمنشآت لإبداء الرأي حول «العقد الموحد لتنفيذ المطابخ»
    • «الباركنسون» يقضي على أسطورة الروك البريطاني أوزي أوزبورن
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ملف المحتجزين يضغط على نتنياهو لصفقة تبادل جديدة
    سياسة

    ملف المحتجزين يضغط على نتنياهو لصفقة تبادل جديدة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 07 ديسمبر 2:52 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    القدس المحتلة- خلافات حادة شهدتها جلسة “كابينت الحرب” الإسرائيلي التي شارك بها عدد من المحتجزين الإسرائيليين المفرج عنهم ضمن صفقة التبادل بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية حماس، بحضور وفد عن عائلات المحتجزين ممن بقوا في قطاع غزة.

    وحملت الجلسة مزيدا من الضغوط على حكومة بنيامين نتنياهو، للتوصل لصفقة شاملة وتحرير كافة المحتجزين. في حين تنذر مطالب العائلات بالإسراع في الإفراج عمن تبقى في غزة -وعددهم 139 محتجزا باعتراف رسمي إسرائيلي- بالعودة إلى الاحتجاجات التي تصاعدت قبل انتهاء الهدنة صباح الجمعة الماضية، وإلى ممارسة المزيد من الضغوط على الحكومة الإسرائيلية من أجل تنفيذ مراحل أخرى من التبادل مقابل تمديد وقف إطلاق النار.

    وتخلل الجلسة التي وصفت بـ”الصاخبة”، تبادل الاتهامات مع المسؤولين، في حين قام بعض أقارب المحتجزين بتوجيه السُباب إلى أعضاء المجلس الحربي، وحملت بوادر أولية لتصاعد الاحتجاجات المطالبة بالتوجه نحو صفقة تبادل شاملة.

    وعكس السجال الذي شهدته الجلسة والانتقادات التي وجهتها عائلات الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس إلى أعضاء “كابينت الحرب” تباين المواقف بشأن تطورات الحرب والجدوى من عملية التوغل البري، وإذا ما كانت هذه العملية قد حققت أهدافها.

    وتقاطعت التحليلات مع طرح عائلات الرهائن بأن تحرير المحتجزين الإسرائيليين تم من خلال صفقة التبادل، وليس من خلال العمليات العسكرية.

    ووجّه الكاتب الإسرائيلي نداف إيال انتقادات شديدة اللهجة إلى المستوى السياسي والحكومي، وتساءل أين هي الحملة الدبلوماسية لتحرير الإسرائيليين من غزة؟ لماذا لا تحرك ساكنا من أجل تحرير الرهائن؟ وقال إن “إمكانية القضاء على حماس ستكون في أيدينا في المستقبل أيضا، وحياة الرهائن الإسرائيليين في غزة معرضة لخطر داهم”.

    ويقول إيال في مقال له بصحيفة يديعوت أحرونوت “لم يتمكن نتنياهو من الارتقاء إلى مستوى الحدث، كما اكتشفت إسرائيل أكثر من أي وقت مضى منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول أن التعاطف ليس نقطة قوتها”.

    صفقة شاملة

    وفقا لمبدأ “الجميع مقابل الجميع” الذي طرحته المقاومة الفلسطينية (أي جميع المحتجزين الإسرائيليين في غزة مقابل جميع الأسرى الفلسطينيين بسجون الاحتلال)، يقول الكاتب الإسرائيلي “قد تكون بعيدة المنال، كون التقديرات تشير إلى أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لن توافق عليها أبدا، وفي نهاية المطاف، فإن المختطفين هم الدرع البشري النهائي لشبكة الأنفاق لقيادة حماس”.

    وشكّك إيال في جدوى المناورات البرية في الضغط على حماس لتحرير المزيد من المحتجزين الإسرائيليين، واعتمد إيال في طرحه هذا على ما قاله له مسؤول إسرائيلي كبير مرتبط بإدارة الحرب الذي صرح بأنه “لا يوجد أدنى شك إذا كان هناك أي اقتراح إضافي لتحرير المزيد من الإسرائيليين من غزة، سنناقش وسنتفاوض، وإذا اضطررنا لذلك فسنوقف العملية العسكرية لبضعة أيام”.

    المحتجزون وسير الحرب

    وسط هذا السجال وتصدّر ملف المحتجزين، يعتقد المراسل العسكري في صحيفة معاريف، طال ليف رام، أنه “مع معدل التقدم البري، وكذلك شدة القتال والمعارك، سيعود الخطاب الداعي إلى تحرير المحتجزين الإسرائيليين”.

    وتوقّع المراسل العسكري أن تتزايد المعارك البرية في خان يونس تدريجيا، وتصبح الجهد الرئيسي للجيش الإسرائيلي، وقال إن “التعامل مع خان يونس يشكل تحديا مختلفا، فهي لا تزال مكتظة بالغزيين الذين فروا من منطقة الحرب في شمال القطاع”.

    ووفق المراسل “يوجد جزء كبير من القيادة العليا لحماس في خان يونس سيتجهون نحو رفح، وهو ما سيمنعه الجيش الإسرائيلي الذي لا يزال بعيدا عن السيطرة على الأرض وعلى شبكة الأنفاق تحتها. وقد يكون لقضية المختطفين تأثير أيضا على النشاط العملياتي، وهذا العنصر مهم أيضا في التخطيط لتجنب إيذاء المختطفين”.

    ويرجّح المراسل أن “تتصاعد الحرب النفسية التي تشنها حماس في الأيام المقبلة، وبعد استخدام قوة عسكرية كبيرة ستحاول إسرائيل استنفاد خطوة أخرى مهمة لتحرير المختطفين، عندما يكون من الواضح أن مرور الوقت يعرضهم لخطر كبير، وخاصة كبار السن والجرحى والمرضى”.

    الأهداف والزمن

    وبكل ما يتعلق بسير الحرب على غزة، أوضح المحلل العسكري في صحيفة “هآرتس”، عاموس هرئيل، أنه بعد شهرين من الحرب القاسية، فإن القتال في قطاع غزة يتصاعد فعليا، في الوقت الذي تعزز فيه الانطباع لدى كل من الولايات المتحدة وهيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي، بأن نتنياهو يتصرف بالحرب انطلاقا من اعتبارات سياسية.

    لكن استمرار القتال، يقول المحلل العسكري “من شأنه أن يعمق الأضرار التي لحقت بكبار قادة حماس، فالهجوم الممنهج لم يصل بعد إلى مستوى السنوار ومجموعته، وهذه بالفعل إحدى الصعوبات التي تواجهها إسرائيل، حيث تستثمر الاستخبارات جهدا عملياتيا واستخباراتيا ضخما بهدف واضح هو محاولة الوصول إلى السنوار قبل نهاية الحرب”.

    ويضيف هرئيل “يمكن للقيادة في إسرائيل أيضا استخدام الأضرار التي لحقت بغزة وبقادة حماس كمبرر لتقليص الهجوم البري وتقصير الحرب، لكن ليس من الواضح ما إذا كان من الممكن تحقيق أهدافها في إطار زمني قصير، حيث لم يبق إلا أسابيع على إنجاز كافة مراحل العملية البرية”.

    ويتابع “لكن نتنياهو لا يدير الإستراتيجية الإسرائيلية على أساس اعتبارات عملية وأمنية وعسكرية، ويمتنع عن مناقشة خططه بشأن غزة لليوم التالي، ويرفض بعناد ترك موطئ قدم للسلطة الفلسطينية في القطاع، فقط بسبب القيود الائتلافية في الحكومة وشركائه اليمينيين المتطرفين”.

    للاستخدام الداخلي فقط - صحيفة "هآرتس" خصصت صفحاتها الداخلية لمقالات تحليلية حول سير التوغل البري والجدوى منه، وكذلك ملف المحتجزين الإسرائيليين وصفقة تبادل مستقبلية وغزة ما بعد الحرب.

    إسرائيل وصورة النصر

    مع دخول الحرب الإسرائيلية على غزة الشهر الثالث كتب المحرر في الموقع الإلكتروني “والا”، نير كيبنيس، مقالا بعنوان “60 يوما بعد الحرب، هل تبتعد إسرائيل عن صورة النصر؟”.

    وقال “لقد خاض شعب إسرائيل هذه الحرب بإيمان كامل، ومع مرور كل يوم يصبح من الواضح أن هذا الفضل الذي منحناه لحكومتنا وجيشنا هو الساعة الرملية الحقيقية التي تتجه نحو النفاد”.

    ويضيف “هذه الحرب التي منذ الساعة الأولى لوقوعها، بينما كان بعض كبار الضباط لا يزالون نائمين في أسرتهم، هزتنا من أساسنا، وأسقطتنا في فجوة أكبر وأعمق مما كنا نعتقد، بين صورتنا الذاتية والواقع الذي لا يزال يهز ويزلزل إسرائيل”.

    ومن الممكن، يقول المحرر، “أن تتسبب سياسات ونهج حركة حماس في نهايتها والقضاء عليها بالمستقبل، لكنها في هذه الأثناء، تقوم في الغالب بإحصاء الانتصارات، رغم أن أحياء بأكملها في غزة قد سويت بالأرض، تحرر حماس الأسرى، وهي ربما القضية الأكثر فخرا في قلوب الفلسطينيين”.

    وأضاف “حماس تطلق سراح من تريد فقط، بحسب المعايير والفئات التي حددتها، فهي تحرر المحتجزين الإسرائيليين وقتما تشاء، بل إنها تؤخر إطلاق سراح النساء والأطفال، حيث تم التلميح في إسرائيل أيضا إلى أن بعض المدرجين في هذه الفئة عددهم قليل، وحماس غير معنية بالكشف عن أسمائهم من دون صفقة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    تداعيات أحداث السويداء على اتفاق دمشق وقسد

    «الداخلية السورية»: لا صحة لوجود إعدامات جماعية لأسرى النظام السابق

    كثرة المتعلمين ربما تُسقط الحضارة الغربية .. مؤرخ يتنبأ بذلك بمعادلات رياضية!

    جولة محادثات روسية – أوكرانية جديدة في إسطنبول

    مسؤولون إيرانيون: أعمال تخريبية وراء الحرائق الغامضة

    تعجز عن دفع رواتبهم.. ماذا بعد تقليص الحكومة الفلسطينية دوام موظفيها؟

    السيسي: مصر عصيّة على المؤامرات والفتن

    تباين حول دور “المجموعة الرباعية” في تحقيق السلام في السودان

    بالفيديو.. أطفال الأردن يقرعون الأواني رفضا لتجويع غزة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    القتل تعزيراً لمهرب «الحشيش» إلى المملكة

    الأربعاء 23 يوليو 4:26 م

    دراسة عالمية تربط بين امتلاك الهواتف الذكية مبكرا وتدهور الصحة النفسية

    الأربعاء 23 يوليو 4:24 م

    تقرير: توماس مولر لن يعتزل كرة القدم وسيلعب في الدوري الأميركي

    الأربعاء 23 يوليو 4:17 م

    تداعيات أحداث السويداء على اتفاق دمشق وقسد

    الأربعاء 23 يوليو 4:12 م

    مظاهرات في واشنطن ونيويورك تنديدا بتجويع وحصار غزة

    الأربعاء 23 يوليو 4:11 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «التجارة» تدعو المُستهلكين والمنشآت لإبداء الرأي حول «العقد الموحد لتنفيذ المطابخ»

    الأربعاء 23 يوليو 3:57 م

    «الباركنسون» يقضي على أسطورة الروك البريطاني أوزي أوزبورن

    الأربعاء 23 يوليو 3:56 م

    «الداخلية السورية»: لا صحة لوجود إعدامات جماعية لأسرى النظام السابق

    الأربعاء 23 يوليو 3:55 م

    ألمانيا تفرج عن واحدة من أكبر صفقات التسليح لتركيا

    الأربعاء 23 يوليو 3:39 م

    الدكتور عبدالله الجهني خطيبا لصلاة الجمعة 30 محرم 1447هـ بالمسجد الحرام

    الأربعاء 23 يوليو 3:36 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟