Close Menu
    رائج الآن

    أوروبا أمام اختبار حاسم.. استخدام الأصول الروسية المجمدة أم دعم أوكرانيا عبر القروض؟

    الخميس 18 ديسمبر 8:31 م

    رئيس الحرس الوطني ونائبه استقبلا أحمد النواف

    الخميس 18 ديسمبر 8:30 م

    ما دور المشاعر في مرض التهاب الأمعاء؟

    الخميس 18 ديسمبر 8:27 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أوروبا أمام اختبار حاسم.. استخدام الأصول الروسية المجمدة أم دعم أوكرانيا عبر القروض؟
    • رئيس الحرس الوطني ونائبه استقبلا أحمد النواف
    • ما دور المشاعر في مرض التهاب الأمعاء؟
    • قوة الأطعمة البنفسجية.. غذاء يعزز جسمك وينعش مزاجك
    • مرصد جيمس ويب يكشف عن ثقب أسود يتحدى نظريات العلماء
    • مقارنة بالنماذج الصينية.. “شات جي بي تي” يفشل في بناء المواقع
    • القبض على كاتب السيناريو الأميركي نيك راينر بتهمة قتل والديه
    • الفيفا يفرض عقوبة جديدة على منتخب ماليزيا بعد “فضيحة” تزوير
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » من أهوال النكسة.. من الشهيد المقدسي الذي دُفن في ساحة منزله 6 أشهر؟
    سياسة

    من أهوال النكسة.. من الشهيد المقدسي الذي دُفن في ساحة منزله 6 أشهر؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 05 يونيو 3:02 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    القدس المحتلة- في شارع أُطلق عليه اسم “يوسف فتيحة” بالقدس، نسبة لشهيد بالاسم نفسه ارتقى خلال “النكسة”، سارت الجزيرة نت بحثا عن منزله للقاء زوجته خديجة، ونبش ذاكرتها التي لم تخبُ فصول الحرب الأليمة من ثناياها، رغم مرور 57 عاما على اندلاعها.

    خلف لافتة زرقاء كُتب عليها “يوسف فتيحة 23” يقع منزل هذا الراحل في حي رأس العامود ببلدة سلوان، والذي شهد أهله وجدرانه وكل زاوية فيه على واحدة من أقسى قصص الحرب التي بدأت يوم الخامس من يونيو/حزيران 1967.

    شنت إسرائيل حينها حربا على 3 من دول الجوار العربي هي سوريا ومصر والأردن، ودامت 6 أيام، وهزمت فيها الأطراف العربية، وكان من نتائجها احتلال شرقي القدس والمسجد الأقصى المبارك وانتهاء الحكم الأردني في المدينة المقدسة.

    الرياضي المقاتل

    في نهاية خمسينيات القرن الماضي تزوجت خديجة بمعلم الرياضة المقدسي يوسف فتيحة “الرجل الذي يردد الناس اسمه ويختبئون منه” في إشارة لهيبته وقوة حضوره، وفقا لزوجته.

    كان يوسف شابا مقداما ذا حس وطني عال، إذ خرج قبل اندلاع الحرب وخلالها لتوزيع السلاح على المقدسيين للتصدي للاحتلال بالتعاون مع رئيس بلدية القدس السابق أنور الخطيب الذي نُفي من المدينة بُعيد النكسة بتهمة التحريض على العصيان ضد سلطات الاحتلال، وفق زوجته.

    “قلبه قلب أسد، وكان وجها بارزا من رجال الإصلاح والنشطاء في القدس.. خرج في اليوم الثاني للحرب بحثا عن سيارة لإيصال زوجة شقيقه وأطفالها إلى الأردن، وعلى بعد عشرات الأمتار من المنزل استُهدف بقذيفة هاون أدت إلى بتر ذراعه وساقه، ونزف حتى استُشهد”.

    ارتقى يوسف أمام معسكر للجيش الأردني كان مقاما على مقربة من منزله، ولم تعلم عائلته سوى بعد ساعات عندما ساورها الشك، وخرج والده للبحث عنه فوجده مضّرجا بدمائه، ولاحظه أحد الجيران بينما كان يصرخ ويحاول إيقاظ نجله الشهيد مناديا عليه “يا يابا يا يابا”.

    لم يتمكن الرجلان من حمل يوسف، بسبب صعوبة إصابته فارتأى جار العائلة خلع باب حديدي من أمام منزله ومددا الشهيد عليه وسارا به نحو منزل العائلة.

    1-أسيل_جندي،_رأس_العامود،_سلوان،_القدس،_مدخل_منزل_عائلة_فتيحة_وفي_هذه_الباحة_الأمامية_دفن_يوسف_قبل_57_عاما(الجزيرة_نت)

    قبر في المنزل

    “بسبب شدة القذائف وأهوال الحرب لم تتمكن العائلة من دفن زوجي في مقبرة باب الرحمة، فحفر والده حفرة في مدخل المنزل، ودفنه فيها وزرع فوق قبره شجرة زيتون” أضافت خديجة.

    لم تكن تعلم الزوجة أن الأنين سيصبح رفيقها ورفيق أطفالها ووالدة زوجها بمجرد دفن يوسف في ساحة المنزل.

    وعن ذلك الفصل من الألم قالت المسنة أم ياسر فتيحة (81 عاما) إنها ووالدته كانتا تجلسان بجوار القبر كل صباح لقراءة القرآن، ثم قراءته مطولا مع والد يوسف فوق قبره في يوم الخميس من كل أسبوع.

    ومع اشتداد الحرب ونزوج كافة سكان الحي وبقاء عائلة فتيحة وحدها فيه، قرر والد زوجها أن تنزح العائلة إلى مدينة أريحا شرقي القدس، لأن زوجته خشيت من إقدام الجيش الإسرائيلي على اقتحام المنزل واغتصاب النساء فيه بسبب صيته السيئ الذي ذاع إبّان حرب عام 1948.

    “نزحنا مشيا على الأقدام إلى بلدة العيزرية مع أطفالي الخمسة وجنيني الذي كنت حاملا فيه بالشهر السابع، ومن هناك أكملنا طريقنا بسيارة نحو أريحا، وبعد نحو أسبوع بدأت تتوارد أخبار انجلاء الحرب، فقرر والد زوجي العودة فورا إلى منزلنا بالقدس.. وهكذا فعلنا”.

    9-أسيل_جندي،_رأس_العامود،_سلوان،_القدس،__الشهيد_يوسف_فتيحة_الذي_ارتقى_في_حرب_النكسة_عام_1967(الجزيرة_نت).HEIC

    نبش القبر

    كان الندبُ على القبر طقسا يوميا لوالدة الشهيد وزوجته، وكانت بناته يتناوبن على الجلوس بجواره طيلة النهار، إحداهن تجلب الطعام وتقول إنها تريد إطعامه وأخرى ترش قبره بالماء وتقول إنها تريد أن تسقيه، وبقيت العائلة على هذا الحال لـ6 أشهر متتالية، فقرر والد الشهيد نبش القبر ونقله إلى مقبرة باب الرحمة الملاصقة للمسجد الأقصى.

    “اقتلعوا شجرة الزيتون التي زُرعت فوق قبره ونقلوها إلى مكان مجاور، وما زالت هذه الشجرة مثمرة ونأكل من ثمارها بعدما زُرعت في أكثر يوم مؤلم في حياتي هو السادس من يونيو/حزيران عام 1967” تضيف أم ياسر.

    أنجبت خديجة بعد شهرين من ارتقاء زوجها، وأطلقت على مولودها اسم يوسف ليبقى هذا الاسم حيّا في المنزل، لكن لا أحد يعوض مكان الراحلين، أو على الأقل هذا ما تؤمن به هذه المسنة.

    وعند سؤالها عمّا إذا كانت الحرب الحالية على غزة قد أشعلت في قلبها الألم الذي عاشته في حرب عام 1967 عندما كانت شابة عشرينية، لم تفكر خديجة بالإجابة كثيرا، وردّت فورا قائلة “الحرب الحالية لم يمر في تاريخ العالم مثلها.. أحرقوا الغزيين أحياء والعالم يتفرج ولا يحرك ساكنا.. حرب النكسة تعتبر سحابة عابرة مقارنة بما يجري الآن”.

    غادرنا منزل خديجة ليس قبل أن يُلقي علينا شقيق زوجها “أبو وليد” التحية، وهو الذي تزوجها بعد 3 أعوام من استشهاد يوسف، لأن والده توسل لأهل خديجة أن تبقى وأطفالها في منزله لأنهم “أكسجين حياته” بعد رحيل الفقيد.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    بينها حجاب القاصرات.. لوفيغارو: اليمين يفرض على البرلمان الفرنسي أجندة صدامية

    بالصور.. خيام تتطاير وأطفال يواجهون البرد بلا مأوى في غزة

    دعوة أفريقية لإثيوبيا وإريتريا لتجديد الالتزام باتفاق الجزائر

    مناورات في الكواليس لخلافة الرئيس الشيشاني رمضان قديروف

    هيل: النجاح الساحق لممداني يزيد عدد المرشحين المسلمين بأميركا

    أرقام صادمة عن الفساد في العالم على طاولة مؤتمر أممي بالدوحة

    المجلس النرويجي للاجئين: يجب الضغط على إسرائيل لإنقاذ خطة السلام

    فايننشال تايمز: بلير لن ينضم لمجلس سلام غزة

    كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    رئيس الحرس الوطني ونائبه استقبلا أحمد النواف

    الخميس 18 ديسمبر 8:30 م

    ما دور المشاعر في مرض التهاب الأمعاء؟

    الخميس 18 ديسمبر 8:27 م

    قوة الأطعمة البنفسجية.. غذاء يعزز جسمك وينعش مزاجك

    الخميس 18 ديسمبر 8:26 م

    مرصد جيمس ويب يكشف عن ثقب أسود يتحدى نظريات العلماء

    الخميس 18 ديسمبر 8:25 م

    مقارنة بالنماذج الصينية.. “شات جي بي تي” يفشل في بناء المواقع

    الخميس 18 ديسمبر 8:24 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    القبض على كاتب السيناريو الأميركي نيك راينر بتهمة قتل والديه

    الخميس 18 ديسمبر 8:23 م

    الفيفا يفرض عقوبة جديدة على منتخب ماليزيا بعد “فضيحة” تزوير

    الخميس 18 ديسمبر 8:22 م

    من الديناصورات للتماسيح: حُماة العظام في النيجر يحافظون على أحافيرها القديمة

    الخميس 18 ديسمبر 8:21 م

    كيف تنقذ وظيفتك في عصر الذكاء الاصطناعي؟

    الخميس 18 ديسمبر 8:20 م

    بينها حجاب القاصرات.. لوفيغارو: اليمين يفرض على البرلمان الفرنسي أجندة صدامية

    الخميس 18 ديسمبر 8:19 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟