Close Menu
    رائج الآن

    مستويات قياسية لأسهم أمريكا.. وبورصات آسيا تتباين

    الثلاثاء 29 يوليو 7:11 ص

    الإسكندرية تُغني.. مهرجان الأوبرا الصيفي يتحول إلى كرنفال جماهيري

    الثلاثاء 29 يوليو 7:09 ص

    البرازيل تطالب باعتراف كامل بفلسطين.. وقطر: حل الدولتين السبيل الوحيد

    الثلاثاء 29 يوليو 7:08 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مستويات قياسية لأسهم أمريكا.. وبورصات آسيا تتباين
    • الإسكندرية تُغني.. مهرجان الأوبرا الصيفي يتحول إلى كرنفال جماهيري
    • البرازيل تطالب باعتراف كامل بفلسطين.. وقطر: حل الدولتين السبيل الوحيد
    • غزال الطائف.. رشاقة الطبيعة ونشاط السياحة
    • محافظ العاصمة: التصدي للمتلاعبين بصحة المواطنين والمقيمين
    • مشروع مبنى الأداء العالي للقادسية يقترب من الاكتمال بنسبة 80
    • من رماد الغابات.. تولد المبادرات
    • رونالدو يجذب مواطنه للنصر وصفقات مميزة للاعبين عرب
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » من الجمهوريين والديمقراطيين.. ما سر الهجمات العنصرية على ممداني؟
    سياسة

    من الجمهوريين والديمقراطيين.. ما سر الهجمات العنصرية على ممداني؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 28 يوليو 11:18 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة نيويورك تايمز إن زهران ممداني، المرشح الديمقراطي لمنصب عمدة نيويورك يقود حملة انتخابية تثير حفيظة البعض وهذا ما يعرضه لسيل من الهجمات من كل حدب وصوب، كثير منها لا يخلو من صبغة عنصرية.

    ووصفت الصحيفة في مقال رأي بتوقيع تريسي ماكميلان كوتوم، المرشح ممداني (33 عاما) بأنه شاب وله كاريزما وهو شخصية جذابة وينتمي إلى يسار الوسط، ويُزعزع الوضع السياسي الراهن، إضافة لكونه مسلما من أصول هندية وأوغندية.

    ولاحظت كاتبة المقال أن الهجمات على ممداني تأتي من كل الجهات، سواء من الحزب الجمهوري أو الديمقراطي ومن لوبيات قطاع العقارات، وقالت إن بعض تلك الجهات له خلفيات ومصالح سياسية.

    وترى كوتوم أن الكثير من تلك الهجمات ذو صبغة عنصرية مُبطَّنة لأنه يخلط بين توجهات ممداني السياسية اليسارية وبين خلفيته العرقية والإثنية، وقالت إن هذه النغمة العنصرية قديمة واستُخدمت سابقا ضد الرئيس باراك أوباما، ومغزاها أن هذا ليس “أميركيا حقيقيا” وإنه خطير لأنه يقف إلى جانب الفقراء في وجه الأغنياء.

    وتعتبر الكاتبة أنه من المنطقي أن يلعب الجمهوريون هذه الورقة العنصرية لأنهم مهووسون بخيالات العرق ويعتقدون أن الأميركيين البيض يشكلون أغلبية مضطهدة، لكنها تستغرب كيف أن الديمقراطيين، الواعين بجوهر موضوع العرق وخاصة بعد الهجمات التي تعرض لها أوباما، يميلون حاليا لتصديق ما يقال عن ممداني في هذا الباب.

    ولفهم هذه النقطة، تدعو الكاتبة القارئ إلى النظر في الواقع السياسي والديمغرافي في الولايات المتحدة وكيف أن الأميركيين أصبحوا أكثر تنوعا مما كانوا عليه قبل 50 عاما، وهو ما يعني أن أميركا أصبحت وستظل أقل بياضا تحت مفعول الهجرة وتغير الأعراف المتعلقة بالحب والزواج.

    وفي هذا الصدد، توقفت الكاتبة عند مفارقة مفادها أن الرئيس دونالد ترامب نجح في استمالة بعض الأقليات العرقية خلال الانتخابات الأخيرة، وهي المجموعات نفسها التي قد تكتوي بنار سياساته، وهو الأمر الذي أثار قلقا بالغا لدى الليبراليين ومراقبي الانتخابات.

    وتحاول الكاتبة تفسير هذه النزعة العنصرية في أميركا بما سماه ديلان رودريغيز، الأستاذ بجامعة كاليفورنيا، “إعادة الإعمار البيضاء”، وهو مصطلح مستوحى من محاولة القرن الـ19 تمكين الأميركيين السود حقوقيا بعد الحرب الأهلية. وفي الظرف الحالي فإن ذلك المصطلح يعني جعل الأميركيين البيض أكثر قوة على حساب الفقراء والأقليات والنساء.

    وعلى أرض الواقع، تلاحظ الكاتبة أن أنصار الترامبية المحافظين يؤيدون هذا التوجه لأنه يحمي امتيازاتهم الاقتصادية والسياسية، ويمنحهم في الوقت نفسه صفة الضحية الأخلاقية، وهو ما ينطبق في بعض الأحيان على بعض الليبراليين والديمقراطيين كما يتجلى في انتقاداتهم لزهران ممداني.

    أنصار الترامبية المحافظون يؤيدون التوجه لجعل الأميركيين البيض أكثر قوة على حساب الفقراء والأقليات والنساء لأن ذلك يحمي امتيازاتهم الاقتصادية والسياسية ويمنحهم في الوقت نفسه صفة الضحية الأخلاقية وهو ما ينطبق في بعض الأحيان على بعض الليبراليين والديمقراطيين كما يتجلى في انتقاداتهم لزهران ممداني

    وحسب الكاتبة، فإن هذه الخلفية التاريخية والسياسية تساعد على فهم الجدل حول صعود ممداني، إذ يتم تصويره بأنه تهديد وتجسيد للحلم الأميركي في آن واحد، فهو مهاجر عمل بجدّ، ودرس في كلية بودوين، وسعى لأن يكون موظفًا حكوميًا. لكن البعض من كلا الحزبين السياسيين يتحدون المؤسسات، وخاصة جامعات النخبة، التي انبنت عليها تجربته الأميركية.

    إضافة إلى ذلك فإن ممداني يقترح سياسات تجعله قريبا من المستضعفين في المجتمع وليس من الناجحين، وأن سياسات ممداني الاقتصادية، خلافا للديمقراطيين الذين يركزون على الطبقة المتوسطة، تعطي الأولوية للفقراء والطبقة العاملة.

    وعلى خلفية ذلك التباين، فإن البعض يميل للقول إن ممداني خان استثمار الليبراليين البيض في المؤسسات التي مكّنته من ذلك. ولهذا السبب أصبحت الأضواء مسلطة بشدة على المعلومات التي أدلى بها من أجل الالتحاق بجامعة كولومبيا وخاصة ما يتعلق بالعرق.

    وخلصت الكاتبة إلى أن التركيز على اختيار ممداني لإجابات متعددة، أحدها أنه “أسود أو أميركي من أصل أفريقي”، يعكس الاعتقاد الحزبي بأن العرق هو بمثابة عملة وأن الأقليات العرقية تنفقها على حساب البيض.

    وردا على تلك الانتقادات، سبق لممداني أن قال في أكثر من مناسبة إن التعريف بنفسه في طلب الالتحاق بالجامعة ليس مبنيا على شرط واحد، بل على استيفائه لمجموعة من الشروط التي تعكس هويته الكاملة والمركبة.

    وفي نظر الكاتبة فإن منتقدي ممداني لا يكترثون بعرقه، بل يهتمون باحتواء قرن من الحقوق المدنية والديمقراطية الليبرالية والتعددية الثقافية، وإن المحافظين صادقون في هذا الشأن، وإن الأمر ليس كذلك في صفوف الكثير من الليبراليين.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    البرازيل تطالب باعتراف كامل بفلسطين.. وقطر: حل الدولتين السبيل الوحيد

    عنف مسلح يهز مؤسسات الدولة العراقية ويثير غضبا بالمنصات

    وزير الخارجية السعودي: لا مصداقية للمحادثات مع إسرائيل والتطبيع بعد قيام الدولة الفلسطينية

    “الصحة العالمية”: كارثة إنسانية تهدد أطفال غزة والحل بسيط جدا | سياسة

    الأمم المتحدة: تراجع أعداد الجياع في 2024 نحو 638 – 720 مليوناً

    قراءات في تعديل النظام الانتخابي لمجلس الشعب السوري

    ميدفيديف يتحدى ترمب: روسيا ليست إسرائيل.. والإنذارات خطوة نحو الحرب

    كاتب إيطالي: لماذا محادثات روسيا وأوكرانيا ليست مفاوضات حقيقية؟

    ترمب: لا أؤيد نتنياهو.. أطفال غزة يعانون جوعاً شديداً

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الإسكندرية تُغني.. مهرجان الأوبرا الصيفي يتحول إلى كرنفال جماهيري

    الثلاثاء 29 يوليو 7:09 ص

    البرازيل تطالب باعتراف كامل بفلسطين.. وقطر: حل الدولتين السبيل الوحيد

    الثلاثاء 29 يوليو 7:08 ص

    غزال الطائف.. رشاقة الطبيعة ونشاط السياحة

    الثلاثاء 29 يوليو 6:50 ص

    محافظ العاصمة: التصدي للمتلاعبين بصحة المواطنين والمقيمين

    الثلاثاء 29 يوليو 6:41 ص

    مشروع مبنى الأداء العالي للقادسية يقترب من الاكتمال بنسبة 80

    الثلاثاء 29 يوليو 6:38 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    من رماد الغابات.. تولد المبادرات

    الثلاثاء 29 يوليو 6:37 ص

    رونالدو يجذب مواطنه للنصر وصفقات مميزة للاعبين عرب

    الثلاثاء 29 يوليو 6:30 ص

    عنف مسلح يهز مؤسسات الدولة العراقية ويثير غضبا بالمنصات

    الثلاثاء 29 يوليو 6:26 ص

    أسهم أوروبا تلامس أعلى مستوى في 4 أشهر

    الثلاثاء 29 يوليو 6:10 ص

    ماجد المصري ويسرا يواجهان صعوبات ضمن أحداث فيلم «السّت لما»

    الثلاثاء 29 يوليو 6:08 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟