Close Menu
    رائج الآن

    المذنب الضيف 3 آي/أطلس يلمع بالأخضر وهو يودّع النظام الشمسي

    السبت 20 ديسمبر 2:23 م

    انقلاب بالذكاء الاصطناعي.. فيديوهات تطيح بماكرون افتراضيا وتغضب الإليزيه

    السبت 20 ديسمبر 2:07 م

    الفيفا يلغي مباراة السعودية والإمارات رسميا ويحدد صاحب المركز الثالث بكأس العرب

    السبت 20 ديسمبر 1:50 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • المذنب الضيف 3 آي/أطلس يلمع بالأخضر وهو يودّع النظام الشمسي
    • انقلاب بالذكاء الاصطناعي.. فيديوهات تطيح بماكرون افتراضيا وتغضب الإليزيه
    • الفيفا يلغي مباراة السعودية والإمارات رسميا ويحدد صاحب المركز الثالث بكأس العرب
    • 16 رواية في القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية
    • «نزاهة» تشارك في مؤتمر الدول الأطراف لمكافحة الفساد في قطر 15 ديسمبر الجاري
    • ارتفاع أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 60 دولارا للبرميل
    • روب راينر.. ممثل ومخرج أميركي وجد صعوبة في الخروج من ظل والده
    • قتلى وجرحى في استهداف إسرائيلي مدرسة للنازحين وروبيو يحدد سقفاً زمنياً “محبطاً” للحلّ
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » موسم الإبداع في رمضان.. كتاب مغاربة يبوحون بالعلاقة بين الصيام والرواية
    ثقافة

    موسم الإبداع في رمضان.. كتاب مغاربة يبوحون بالعلاقة بين الصيام والرواية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 31 مارس 1:16 م0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    مراكش- في ليلة رمضانية باردة لكن هادئة، وبعدما يهرع الناس إلى مهاجعهم، تجلس الروائية المغربية خديجة الكجضى في مكتبها خالية البال من مشاغل الأسرة والعمل، تواجه بحر الأوراق الفارغة بتأن ومثابرة، تقلب في دفاترها القديمة ما خطته من رؤوس أفكار في فترة سابقة، من أجل نسج علاقات مبتكرة في روايتها الجديدة.

    تنظر بتأمل إلى عقارب الساعة المعلقة أمامها وهي تتقدم ببطء، كأنها تبحث عن فكرة رست في عمق مخيلتها، لكن تحتاج إلى تحويلها إلى كلمات وجمل مطرزة لتأخذ مكانها في سياقها الطبيعي داخل النص.

    تقول للجزيرة نت “في شهر رمضان، يعاد ترتيب الحياة بطابع خاص، وتتغير نسماتها لتلامس الروح بعمق أكبر، هو شهر الصيام والتأمل، وأيضا فرصة لتعزيز الإبداع وتنميته بأشكال متعددة”.

    وتضيف “أجد نفسي أكثر راحة، وبعض بنات أفكاري تولد بيسر، استغل هدوء الليل وسكينته لأدون وأخطط، وأستثمر فائض الوقت الذي يجود به على هذا الشهر المبارك”.

    طقوس وفخاخ

    غالبا ما تواجه خديجة بسؤال طقوس الكتابة في رمضان، جوابها دائما هو أن الشهر الفضيل يوفر الوقت كما السكينة، غير ذلك لا طقوس خاصة.

    ويبرز الروائي المغربي عبد المجيد سباطة للجزيرة نت أن مصطلح “طقوس الكتابة” يأخذ أكثر من حجمه، بعدما حولته وسائل الإعلام، وربما بعض الكتاب أيضا إلى أسطورة تميل إلى الغرائبية، وتبتعد عن المعنى الحقيقي للإبداع، فالمهم أولا وأخيرا امتلاك الإرادة للمضي قدما في مغامرة الكتابة، وحيازة الصبر الكافي لمواجهة أخطارها وفخاخها.

    في حين يؤكد الناقد المغربي عمر العسري للجزيرة نت أن الكتابة فعل فردي، خاضع لشروط خارجة عن المعتاد والمألوف، لأن الكاتب يحترم هذا الفعل، خاصة إذا ما كان ملتزما برؤية ومشروع على غرارهما يطوع هذا الفعل، وهو غير مقيد بزمان أو مكان.

    ويضيف أن خصوصية شهر رمضان لا تؤثر على مشاريعه القرائية والكتابية، بل تذكي فيه حماسة استمرار الكتابة والقراءة بشحنات جديدة، ولأن الكتابة أشق عملا فإن حجم الاستعداد والإقبال يكون مرحليا، فالكاتب الذي يحترم نفسه لا يكتب أي شيء، وإنما يستقرئ الكتابات ويحاول تجاوزها بما يمكن له تحقيق فرادته.

    اختلاف

    يختلف تعاطي الكتاب مع خصوصية رمضان بالنظر إلى نوعية حضور وطبيعة فعل الكتابة عند هؤلاء المبدعين.

    يجد سباطة ذلك طبيعيا، لأن بعضهم يرونها نشاطا يوميا يستند لفكرة طغيان الجهد والمثابرة على الارتهان للإلهام، ولا يظن أن للصيام تأثيرا على برنامجهم إلا بنسبة محدودة، فيواصلون الكتابة بالحماس ذاته، بل قد يكون لاختلاف الجدول الزمني الرمضاني دور مهم في الرفع من “إنتاجيتهم”.

    أما آخرون، يضيف سباطة، ممن يضعون الإلهام حجر زاوية في إبداعهم، فربما يرون أن شهر الصيام، بقدسيته وخصوصيته، أنسب للتدبر في معاني الحياة وانقلاب الأزمان، فيكتفون بالتأمل، والقراءة الواعية والدقيقة والمعمقة، باعتبارها نشاطا فعالا سيكون له بالتأكيد أكبر أثر على الكتابة فيما بعد.

    الروائي المغربي عبد المجيد سباطة

    بالنسبة للكاتب الشاب، فإن جدول شهر رمضان الزمني، واختلاف يومياته عن سائر شهور السنة، يوفر فرصة سانحة للدفع ببعض المشاريع “العالقة”، في الكتابة أو الترجمة، ولا يجد في الصيام أي تأثير سلبي على الصفاء الذهني المطلوب، كما تحضر المطالعة بشكل أساسي، عبر “تشكيلة” متنوعة من الأعمال الأدبية والفكرية التي انتظرت دورها، ويضيف لا “أبالغ إن روحانية الشهر الفضيل تؤثر إيجابا على مراجعتي السنوية للمسار الذي تتخذه حياتي ومشروعي الأدبي على السواء، ما دمت أعتبرهما واحدا”.

    قراءة أم كتابة

    تجد الكجضى الأديبة المتخصصة في الكتابة بالأمازيغية نفسها ميالة في رمضان أيضا إلى القراءة المتأنية، صفاء الروح يشحنها بكثير من الصبر والتؤدة للاسترسال في الاطلاع على ما خطته أقلام الكتاب المبدعين المهرة.

    في حين يقول الناقد المغربي حميد ركاطة للجزيرة نت إن للقراءة خلال شهر رمضان، دورا أساسيا، يساعد على التأمل، والبحث عن أفكار جديدة، ومواضيع مثيرة يدرجها الكاتب في مختبره السردي، ويخضعها للتمحيص والتدقيق.

    حميد ركاطة

    ويضيف “ما تخلقه أجواء رمضان من سكينة وهدوء يكون مساعدا على التأمل والتفكير، وشخصيا قمت بإنهاء أغلب أعمالي الإبداعية، أو النقدية، التي ظلت مسوداتها حبيسة حاسوبي خلال هذا الشهر الفضيل، لأنني أشعر بالقيمة الثمينة لزمنه الفائض عن الحاجة، الذي يمكنني من الحسم بشكل نهائي فيها، بعد مراجعتها لإخراجها إلى الوجود”.

    فيما يبرز الناقد عمر العسري أن الاستثناء في رمضان لا يحقق استثناء عنده في الكتابة، وإنما يجعله يستمر في القراءة والكتابة بحب وثقة.

    ويشرح “فرادة شهر رمضان قد تفرض علي الالتزام بالبيت عوض التردد على المقاهي الهادئة، وهذا التغير يسهم بشكل كبير في اقتران الكتابة بالمكتبة الشخصية، وأنا ميال إلى الكتابة خارج المكتبة”.

    عمر العسري

    حضور روائي

    من يبحث عن حضور رمضان في الرواية المغربية، لا يجد غير القليل من ذلك على خلاف الرواية العربية.

    ويقول الناقد حميد ركاطة إن الشهر الكريم يبرز في المكتوب باللغة الفرنسية، ففي رواية “ليلة القدر” للطاهر بنجلون، و”فسيفساء باهتة” لبنعزوز الشاط، وترجمها عثمان بنشقرون عن الفرنسية، وهي أول رواية مغربية، صدرت في بداية الثلاثينيات، باللغة الفرنسية، يقدم الكاتب فيها مجموعة من العادات والطقوس والثقافة المغربية إلى القارئ الغربي، منها حديثه عن الكتاتيب القرآنية، ورمضان، وعيد الأضحى.. كما وردت أيضا إشارات حول “ليلة القدر” في رواية “روائح مقاهي المكسيك” للروائي عبد الواحد كفيح.

    يعلق ركاطة على ذلك بالقول “يبدو أن التغيرات التي تحدث خلال هذا الشهر الفضيل لم تستهو بعد الروائيين المغاربة، أو تثير فضولهم بالقدر الكافي للكتابة عنها، لكن يبدو أن القصة القصيرة المغربية، كانت أكثر اهتماما برمضان، وبطقوسه وأجوائه، إلى جانب بعض الكتابات الرحلية، لكنها في الواقع لم تضف شيئا جديدا للسرد الأدبي، وكانت في الغالب كتابة فكلورية، بالمقارنة مع نظيرتها العربية والمصرية على وجه التحديد”.

    حضور اجتماعي

    يتجلى شهر رمضان في رواية “رجال العتمة” للأديبة المغربية حليمة الإسماعيلي، والذي كان يوافق شهر أغسطس/آب، حيث تحتفظ الأزهار بعطورها المختلفة بين النخيل، والتي تطلق أريجها في كل مكان خاصة في الرياض (منزل تقليدي واسع) الذي تعيش فيه إيمان بطلة الرواية.

    تطلعنا الكاتبة على عدد من عادات المطبخ المغربي المميز في رمضان، وقيم التعاون والتضامن وتبادل هدايا الحلويات بين الجارات، كما تلامس نفسية بطلتها أيضا، مبرزة كيف يصبح الشهر فرصة لاستعادة سلطتها على حواسها، بعدما فقدت الاتصال بمن تنتظر أن يصبح زوجها “الفلسطيني زياد بطل الرواية”، والذي غادر إلى قطاع غزة، وانقطعت أخباره بعد نشوب الحرب، تحاول أن تروض قلبها على حرمانه كما تروض جسدها على الجوع والعطش، وتحاول الاحتماء من قطيعته بالصبر والصلاة.

    طلقات المدفع التي تقترن بموعد كسر الصيام، وبقدر ما يبشر بوقت إجابة دعاء صائم، بقدر ما يوقظ في نفسها مأساة حرب طالت قد تزهق روح من أصبح حلم حياتها.

    في رمضان أيضا، تستحضر إيمان كحلها الأول، نقش الحناء الأول، نقاء الفرح الأول في أول خطوة للجنة، وهي في سن السادسة من عمرها، وكيف كانت تغريها والدتها وتلهيها عن الجوع بالمائدة الموعودة بعد الأذان وبالجنة الموعودة بعد الموت.

    تقول حليمة الإسماعيلي للجزيرة نت تؤثر الأجواء الخاصة على الكتابة الإبداعية، إذ تلهم الأجواء الروحانية على ابتكار أفكار جديدة وتعميق المواضيع التي يكتب عنها، هو مناسبة لإنهاء عمل ووضع اللمسة الأخيرة بصفاء الذهن المطلوب.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    16 رواية في القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية

    “بين الطين والماء”.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة

    إعادة فتح متحف “السراي الحمراء” بليبيا لأول مرة منذ سقوط القذافي

    مقال.. مقاربات في مستقبل هوية القدس وثقافتها

    أيام قرطاج السينمائية تنطلق بعرض فيلم “فلسطين 36”

    من الديناصورات للتماسيح: حُماة العظام في النيجر يحافظون على أحافيرها القديمة

    سوريا تنعى وزير ثقافتها الأسبق رياض نعسان آغا

    “إعلان باكو” يعزز الصناعات الإبداعية في العالم الإسلامي

    ترميم المعالم الإسلامية.. بلدية الفاتح في إسطنبول تحاول استعادة ذاكرتها الثقافية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    انقلاب بالذكاء الاصطناعي.. فيديوهات تطيح بماكرون افتراضيا وتغضب الإليزيه

    السبت 20 ديسمبر 2:07 م

    الفيفا يلغي مباراة السعودية والإمارات رسميا ويحدد صاحب المركز الثالث بكأس العرب

    السبت 20 ديسمبر 1:50 م

    16 رواية في القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية

    السبت 20 ديسمبر 1:47 م

    «نزاهة» تشارك في مؤتمر الدول الأطراف لمكافحة الفساد في قطر 15 ديسمبر الجاري

    السبت 20 ديسمبر 1:45 م

    ارتفاع أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 60 دولارا للبرميل

    السبت 20 ديسمبر 12:11 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    روب راينر.. ممثل ومخرج أميركي وجد صعوبة في الخروج من ظل والده

    السبت 20 ديسمبر 11:05 ص

    قتلى وجرحى في استهداف إسرائيلي مدرسة للنازحين وروبيو يحدد سقفاً زمنياً “محبطاً” للحلّ

    السبت 20 ديسمبر 10:29 ص

    إلى روح أخي الغالي محمد الحسيان (أبو مشاري).. رثاء بقلم: هشام الحسيان

    السبت 20 ديسمبر 10:00 ص

    تسريح جماعي يخيّم على مشروع “سيماندو” العملاق في غينيا

    السبت 20 ديسمبر 9:54 ص

    أمير قطر: كأس العرب جسّدت مشاعر الأخوّة والاحترام

    السبت 20 ديسمبر 9:42 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟