Close Menu
    رائج الآن

    ارتفاع صادرات كوريا الجنوبية من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات 24.3%

    الإثنين 15 ديسمبر 10:17 ص

    أكثر من 14 مليار دولار تكلفة الاحتيال المتعلق بكوفيد-19 في بريطانيا

    الإثنين 15 ديسمبر 10:15 ص

    الحكومة الأسترالية: أحد منفذي هجوم سيدني دخل البلاد بتأشيرة طالب

    الإثنين 15 ديسمبر 9:35 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ارتفاع صادرات كوريا الجنوبية من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات 24.3%
    • أكثر من 14 مليار دولار تكلفة الاحتيال المتعلق بكوفيد-19 في بريطانيا
    • الحكومة الأسترالية: أحد منفذي هجوم سيدني دخل البلاد بتأشيرة طالب
    • ريال مدريد ضد ألافيس في الدوري الإسباني.. الموعد والتشكيلتان المتوقعتان والقنوات الناقلة للبث المباشر
    • السفير اللبناني: 1.8 مليار دولار حجم التدفقات الاستثمارية الأجنبية المباشرة في لبنان العام الماضي
    • أطفال مسيحيون بغزة لا يعرفون بابا نويل وشجرة الميلاد
    • السلطات السورية تُعلن توقيف خمسة أشخاص وتكشف خلفية منفّذ هجوم تدمر
    • أمانة المدينة المنورة تكشف إحصاءات المستفيدين من مركز خدمة العملاء لشهر نوفمبر
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ميانمار.. خريطة الصراع وأسباب تصاعده
    سياسة

    ميانمار.. خريطة الصراع وأسباب تصاعده

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 21 أبريل 12:19 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    منذ انقلاب 2021 الذي استحوذ فيه جيش ميانمار على السلطة، دخلت البلاد في دوامة مميتة،حيث  تصاعد الصراع إلى حرب أهلية شاملة مع مختلف الأطراف المحلية، وهو ما أدى إلى مقتل أكثر من 50 ألف، ونزوح ما يقرب من 2.3 مليون شخص، وقد اتُهم الجيش بمسؤوليته عن 85% من الضحايا.

    ومن أبرز أطراف الصراع؛ جيش ميانمار (أكبر فرع للقوات المسلحة تاتماداو)، وحكومة الوحدة الوطنية (NUG)، وجيش أراكان الذي انضم ليشكل تحالف الإخوة الثلاثة، وغيرهم من جماعات ومنظمات عرقية مسلحة (EAOs).

    وينتشر الصراع في جميع الأقاليم الستة الجغرافية لميانمار وهي؛ المنطقة الجافة، راخين (أراكان سابقا)، وشمال شرق ميانمار، وجنوب شرق ميانمار، وشمال غرب ميانمار، وميانمار السفلى، ويتمركز الصراع بنسبة كبيرة في إقليم المنطقة الجافة.

    وتشير تقارير “منظمة العمل ضد العنف المسلح” (AOAV) إلى زيادة بنسبة 114% في الهجمات التي شنتها الحكومة العسكرية عام 2023، وهو ما يسلط الضوء على التوترات المتصاعدة بين الجيش وقوات الدفاع الشعبية والمنظمات المسلحة العرقية والإثنية التي تسعى إلى الحكم الذاتي.

    وقد أظهر المجتمع الدولي ردود فعل متباينة، حيث دعمت دول مثل الصين وروسيا المجلس العسكري، في حين اتخذت دول أخرى مثل أعضاء رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) مواقف معارضة.

    ولا يزال الصراع معقدا، مع وجود تحديات في حله بسبب صعوبة قبول المجلس العسكري للدخول في حوار مع الجماعات التي يقاتلها.

    أسباب الصراع

    تتميز ميانمار بخريطة معقدة ومتعددة الإثنيات، وقد ساهمت العديد من العوامل التاريخية والسياسية والاجتماعية في الصراع واستمراره، والأيديولوجيات والدعم الدولي للمجموعات المختلفة، وهو ما يجعل من الصعب الوصول إلى حل جذري للصراع.

    وقد ساهمت عمليات التهميش للأقليات من قبل الأغلبية البورمية إلى انعدام الثقة بين المجموعات العرقية المختلفة، وهو ما راكم مظلوميات كبيرة نتيجة إصرار النظام العسكري على الاستيعاب السياسي والثقافي لجميع المكونات المجتمعية والعرقية تحت سيطرة مركزية وأجندة ثقافية قومية تعمل على تعزيز اللغة البورمية والبوذية على حساب ثقافات الأقليات الأخرى.

    وأدى ذلك إلى اشتعال حرب أهلية وفاقم التوترات في جغرافية ميانمار، وعمق ترحيل السكان والاضطهاد الديني الانقسامات بين المجموعات العرقية.

    من زاوية أخرى، خلق إرث الحكم البريطاني انقسامات بين الناشطين البورميين المؤيدين للديمقراطية والجماعات المعارضة العرقية، فغالبا ما يتم تجنيد غير البورميين في الخدمة المدنية الاستعمارية والجيش ويستخدمون أحيانا لإخماد انتفاضات بورمان.

    وهو العنصر الذي كان له تأثير كبير لاحقا في دفع الأغلبية البورمية إلى التعامل الخشن والعنيف مع الأقليات الأخرى.

    وقد عمل جيش ميانمار على إستراتيجية متمثلة في زرع الفرقة بين الجماعات المؤيدة للديمقراطية والجيوش القومية العرقية، وحث الجماعات المعارضة العرقية المسلحة على قبول وقف إطلاق النار والامتناع عن الاتصال مع مستشارة الدولة المنقلب عليها أونغ سان سوتشي، وأيضا مع الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية.

    تحالف الإخوان الثلاثة

    ومع تنامي الصراعات بين المجلس العسكري مع عدد من الجماعات العرقية، عملت العديد من الجماعات إلى التنسيق وتوحيد عملياتها ضد المجلس للتأثير عليه بشكل سلبي ودفعه إلى القبول بالحكم الذاتي.

    ويبرز في الصراع القائم مع المجلس العسكري تحالف “الإخوان الثلاثة” (TBA) الذي تشكل في يونيو/حزيران 2019 وهو تحالف سياسي وعسكري تشكل نتيجة سياسات المجلس ووزارة الدفاع تجاه الأقليات العرقية خلال فترة طويلة، ويضم:

    • “جيش إنقاذ روهينغا أراكان” (ARSA): يقع مقره في ولاية راخين، ويقول إنه يقاتل من أجل تقرير المصير لشعب الروهينغا وراخين، ويعتبر ضمن أكبر الجماعات المسلحة في ميانمار.
    • “جيش التحالف الديمقراطي الوطني في ميانمار” (MNDAA): يعمل في ولاية شان، ويمثل شعب كوكانغ ويدعو إلى قدر أكبر من الحكم الذاتي.
    • “جيش تحرير تانغ الوطني” (TNLA): يقع مقره أيضا في ولاية شان، ويدعي أنه يناضل من أجل حقوق شعب بالونغ.

    وبالإضافة إلى سياسات العنف، فقد راكمت السلطات والصلاحيات الواسعة للمجلس العسكري الكثير من الغضب عند الأقليات، وهو ما دفع العديد من الجماعات إلى تسليح نفسها للدفاع عن أراضيها وقبائلها، ليدخل بعضها في تحالفات لمواجهة “الدكتاتورية العسكرية” وإقامة ديمقراطية فدرالية في البلاد.

    نقلة لمستويات الصراع برعاية صينية

    يواجه التحالف تحديا إستراتيجيا متمثلا في اختلاف الأهداف طويلة الأجل لكل مجموعة مسلحة عرقية سواء داخل المجموعة نفسها أو مع الجماعات العرقية الأخرى، وهو ما يجعل التحالف على المدى الطويل غير متماسك بنفس قوة المجلس العسكري.

    ومع ذلك فقد حقق التحالف تقدما ميدانيا في أكتوبر/تشرين الأول الماضي 2023 بما عرف بالعملية (1027) في ولاية شان، وفرض على المجلس العسكري الذهاب إلى محادثات برعاية صينية في نوفمبر/تشرين الثاني، لكن لا يوجد تأكيد ما إذا كانت ستؤدي المحادثات إلى الوصول لحل وتوافق سياسي بينهما، ومع ذلك فقد اعتبر نقطة تحول في المسار السياسي في البلاد.

    ولكن في بداية أبريل/نيسان 2024، تعرضت العاصمة نايبيداو، التي بناها الجيش، لهجوم نادر، أعلن المجلس العسكري حينها أنه أسقط 7 طائرات بدون طيار فوق العاصمة، في حين أكدت “وزارة الدفاع” التابعة لحكومة الوحدة الوطنية المعارضة أنها استخدمت طائرات بدون طيار لمهاجمة المطار ومقر عسكري في نايبيداو في وقت واحد.

    وتعكس تلك التطورات تنامي الصراع في مسار قد يدفع المجلس العسكري إلى التراجع.

    مصالح الصين.. وحضور أميركي لتقويضها

    لا يزال المجلس العسكري يحافظ على أكبر انتشار وسيطرة في ميانمار، وفي حين أنه يحظى بدعم بكين، انحازت واشنطن إلى المعارضة، ليتحول البلد تدريجيا إلى ساحة للمنافسة بين أميركا والصين.

    فمن جهتها، تسعى بكين إلى تحقيق استقرار عاجل في ميانمار حتى تستطيع الوصول إلى السواحل الغربية ودعم حركة الشحن والاقتصاد، حيث تقع ميانمار في موقع إستراتيجي وحيوي، قد يلعب دورا في رفع كفاءة طريق الحرير الجديد الذي أعلنت عنه الصين سابقا، بجانب خط أنابيب البترول والغاز الذي سيخفض من تكلفة الشحن والوقت.

    وقد شاركت الصين مدفوعة بالمصلحة الذاتية بنشاط في الوساطة بين المجلس العسكري الميانماري والمتمردين العرقيين على حدودها الشمالية بهدف احتواء الصراع والسيطرة عليه.

    فقد تسبب الصراع في خسارة يومية في التجارة الثنائية بين الصين وميانمار تبلغ حوالي 10 ملايين دولار، لكن هذه الخسارة أكثر ضررا لميانمار من الصين؛ حيث أنهكت الصراع خزينتها واقتصادها.

    في المقابل، تجد القوى الأخرى في المنطقة نفسها عالقة في هذا التنافس بين الصين وواشنطن، ومضطرة للاختيار بين طرفيه.

    فمثلا تميل الهند وبريطانيا وبعض الدول الأوربية إلى استمرار حالة الصراع الداخلي في ميانمار لاعتبارات جيوسياسية واقتصادية، أهمها الحد من اتساع نفوذ الصين العسكري والسياسي والاقتصادي في الإقليم الجنوبي لقارة آسيا وسواحله.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    خيارات أنقرة أمام تصعيد موسكو وكييف في البحر الأسود

    ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟

    ترامب قد يجعل أفريقيا عظيمة مرة أخرى دون أن يدري

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟

    سموتريتش يقود مشروعا بنحو مليار دولار لمنع قيام دولة فلسطينية

    بالصور.. سوريا توحدها الاحتفالات في الذكرى الأولى لسقوط الأسد

    المنصات تحتفي بمرور عام على سقوط الأسد

    السودان يتحسّب لتطورات عسكرية في حدوده مع إثيوبيا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أكثر من 14 مليار دولار تكلفة الاحتيال المتعلق بكوفيد-19 في بريطانيا

    الإثنين 15 ديسمبر 10:15 ص

    الحكومة الأسترالية: أحد منفذي هجوم سيدني دخل البلاد بتأشيرة طالب

    الإثنين 15 ديسمبر 9:35 ص

    ريال مدريد ضد ألافيس في الدوري الإسباني.. الموعد والتشكيلتان المتوقعتان والقنوات الناقلة للبث المباشر

    الإثنين 15 ديسمبر 9:34 ص

    السفير اللبناني: 1.8 مليار دولار حجم التدفقات الاستثمارية الأجنبية المباشرة في لبنان العام الماضي

    الإثنين 15 ديسمبر 8:44 ص

    أطفال مسيحيون بغزة لا يعرفون بابا نويل وشجرة الميلاد

    الإثنين 15 ديسمبر 8:31 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    السلطات السورية تُعلن توقيف خمسة أشخاص وتكشف خلفية منفّذ هجوم تدمر

    الإثنين 15 ديسمبر 7:33 ص

    أمانة المدينة المنورة تكشف إحصاءات المستفيدين من مركز خدمة العملاء لشهر نوفمبر

    الإثنين 15 ديسمبر 6:14 ص

    علماء يلتقطون صورا مقرّبة تكشف كيف تنفجر النجوم لحظة بلحظة

    الإثنين 15 ديسمبر 5:35 ص

    عدد خرافي للغائبين عن ريال مدريد بمواجهة ألافيس في الدوري الإسباني

    الإثنين 15 ديسمبر 5:25 ص

    خيارات أنقرة أمام تصعيد موسكو وكييف في البحر الأسود

    الإثنين 15 ديسمبر 5:13 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟