Close Menu
    رائج الآن

    “لافتة من المدرجات هزّت العالم”.. غزة تحضر في ليلة التتويج الأوروبي

    الإثنين 02 يونيو 4:06 م

    مسؤول يوضح طرق إثراء تجربة القاصدين بالمسجد النبوي

    الإثنين 02 يونيو 4:05 م

    وزير الداخلية يتفقد مركز العمليات الإعلامي الموحد

    الإثنين 02 يونيو 3:51 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • “لافتة من المدرجات هزّت العالم”.. غزة تحضر في ليلة التتويج الأوروبي
    • مسؤول يوضح طرق إثراء تجربة القاصدين بالمسجد النبوي
    • وزير الداخلية يتفقد مركز العمليات الإعلامي الموحد
    • “هاوس: بين الحقيقة والخيال”.. دراسة علمية تكشف 77 خطأ في المسلسل الشهير
    • تنحي قاضية يُبطل المحاكمة في قضية وفاة مارادونا
    • جندي احتياط إسرائيلي: سدي تيمان معسكر تعذيب سادي للفلسطينيين
    • عراقجي من القاهرة: سنرد على المقترح الأميركي بشأن النووي قريبا
    • تقرير: «أوبك بلس» سيواصل زيادة الإنتاج في أغسطس
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ناشط يهودي: هكذا قلبت 6 أشهر بالضفة الغربية كل المفاهيم الصهيونية
    سياسة

    ناشط يهودي: هكذا قلبت 6 أشهر بالضفة الغربية كل المفاهيم الصهيونية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 01 يونيو 3:04 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كتب الناشط اليهودي الأميركي سام شتاين أنه نشأ كغيره من أقرانه على النظر إلى إسرائيل باعتبارها دولة معصومة من الخطأ، لكن العيش بين الفلسطينيين علّمه حقائق جوهرية عن واقع الاحتلال.

    ويروي هذا الناشط، في مقاله بموقع 972+، تجربته التي بدأت من التحاقه ببرنامج “ميخينا” (برنامج تحضيري عسكري إسرائيلي) في إحدى المستوطنات غير الشرعية في كتلة غوش عتصيون جنوب القدس، وانتهى به مقيما بين الفلسطينيين في مسافر يطا، وهي مجموعة قرى فلسطينية في تلال جنوب الخليل، عانى أهلها من عنف المستوطنين والجيش من أجل تهجيرهم من أراضيهم.

    يقول سام شتاين “أول مرة سمعت كلمة “احتلال” كانت عندما تذمر حاخام من سكان مستوطنة ألون شفوت غير الشرعية من تقييد وصول الإسرائيليين إلى الحرم القدسي الشريف”، قائلا “إسرائيل محتلة من قبل العرب”.

    كان سماع شتاين لطالب فلسطيني يدرس معه في كلية هانتر بنيويورك، يشكو من كون الدراسة في نيويورك تتطلب منه الحصول على تصاريح إسرائيلية لعبور الأردن، مما جعله يدرك التناقض بين حياة اليهود وحياة الفلسطينيين بعد أن كان يظن بسذاجة أنهم يتعايشون كجيران.

    وبعد سبع سنوات من عام “الميشنا”، عاد سام شتاين إلى إسرائيل وفلسطين، ولكن بفهم عملي لاحتلال الضفة الغربية وإدراك لواجب الانخراط في نشاط ملموس ضد الاحتلال، مما جعله ينضم إلى “كل ما تبقى”، وهي جماعة شعبية غير هرمية من يهود الشتات ملتزمة بالعمل المباشر ضد الاحتلال.

    سافر شتاين بانتظام إلى الضفة الغربية، وانضم إلى المزارعين الفلسطينيين في حقولهم، ورافق الرعاة مع قطعانهم، وشارك في الاحتجاجات ضد عنف الدولة الإسرائيلية، ووثق مع ناشطين آخرين هجمات المستوطنين والتوغلات العسكرية “على أمل أن يردع وضعنا المتميز في نظر الدولة بعض العنف”، كما يقول.

    وبعد انضمام شتاين إلى منظمة “حاخامات من أجل حقوق الإنسان” منسقا ميدانيا، قرر الانتقال للعمل بدوام كامل في مسافر يطا، وكما يقول “وضعت كل ما أملكه في سيارتي وانطلقت جنوبا نحو مسافر يطا، ولمدة ستة أشهر عشت بين أولئك الذين قيل لي إنهم سيقتلونني في أول فرصة”.

    ولخص شتاين تجربته هذه في خمس نصائح وجهها إلى أولئك الذين نشؤوا على المخاوف نفسها التي نشأ عليها، خاصة أن مسافر يطا تواجه حملة هدم تهدد بمحو سكانها من الأرض الوحيدة التي يعرفونها.

    1- عليك تجاهل اللافتات الحمراء

    كان المدير في الميشنا يشير دائما إلى أن اللافتات الحمراء، التي تحدد مداخل المنطقة “أ”، الخاضعة رسميا للسيطرة الفلسطينية الكاملة، تعلن أن دخول المواطنين الإسرائيليين “غير قانوني” و”خطر على حياتهم”، وهو يدعي أن “هذا هو الفصل العنصري الحقيقي”، متحسرا على استبعاد الإسرائيليين المزعوم من هذه المناطق.

    ولاحقا، يقول الناشط إنه أدرك أن الفلسطينيين لم يقصدوا استبعاده، وأنهم لم يكونوا يمتلكون سلطة فعلية على هذه المساحات، كما أدرك أن هذه القيود لا تهدف إلى حماية الإسرائيليين، بل إلى تعزيز نظام وثقافة الفصل العنصري من خلال الحواجز النفسية.

    2- مستوطنو البؤر الاستيطانية لا يمثلونك

    ويحذر شتاين من ينصحهم أولئك الذين يقضون عصر السبت في استخدام الهواتف لتنسيق الهجمات على الفلسطينيين، ويذكّرهم بأن الرجال الذين يديرون البؤر الاستيطانية ليسوا مثل الحاخامات الذين درّسوهم، ووصفهم بأنهم متطرفون أيديولوجيون “يستخدمون تقاليدنا كسلاح ويدوسون على الشريعة”.

    3- الجيش يكذب

    ومع أن معظم اليهود والإسرائيليين نشؤوا على أن الجيش الإسرائيلي معصوم من الخطأ، فإن شتاين يؤكد لهم أن الجيش يكذب ويختلق الواقع جملة وتفصيلا، كما يختلق خيالات لا أساس لها من الصحة، وهو شاهد ذلك بنفسه، كما يقول.

    وضرب الكاتب مثالا بتراجع إسرائيل مرارا وتكرارا عن رواياتها الرسمية، كما حدث في أعقاب اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة، وقال إن على العالم اليوم، في الوقت الذي ترتكب فيه إسرائيل إبادة جماعية في قطاع غزة خلف جدار من الرقابة، أن ينطلق من أن كل كلمة رسمية تصدر من الجيش كذبة.

    علمتني التجارب في مسافر يطا أن أقوى ترياق للدعاية هو الوقوف مع المضطهدين والمهمشين، لا بناء على فكرة زائفة من التعايش، بل على التزام مشترك بالعدالة والتحرير

    بواسطة سام شتاين

    4- الاحتلال يعمل على مدار الساعة

    وصف أحد الناشطين الاستجابة للعنف في مسافر يطا بأنها “لعبة طريفة”، حيث كانت مكالمة الطوارئ الصباحية تطلق يوما جديدا من الركض السريع بين البؤر الساخنة وتوثيق الفظائع، مما استطاع الكاتب أن يتكيف معه -كما يقول- لمّا اتضح له أن مجرد وجوده كان يقلق الجنود الإسرائيليين بشدة.

    5- التضامن الحقيقي هو الحل

    وينبه شتاين إلى أن اندماجه في المجتمع الفلسطيني أظهر له قبضة الاحتلال القاسية، و”علمتني التجارب هناك أن أقوى ترياق للدعاية هو الوقوف مع المضطهدين والمهمشين، لا بناء على فكرة زائفة عن “التعايش”، بل على التزام مشترك بالعدالة والتحرير”.

    وخلص سام شتاين إلى أن ساعة من الاستماع الصادق لزميل يتحدث في الجامعة كانت هي المحطة الأولى نحو إدراكه التجربة الفلسطينية، وهو الآن يقدم تجربته بعد 6 أشهر قضاها مع الفلسطينيين في مسافر يطا آملا أن يساعد آخرين نشؤوا مثله على كسر جدار الخداع.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    جندي احتياط إسرائيلي: سدي تيمان معسكر تعذيب سادي للفلسطينيين

    وزير خارجية إيران: نرفض أي اتفاق يحرمنا من التخصيب

    زيلينسكي: جاهزون لتحقيق السلام مع أوكرانيا

    آلاف الأفغان يصارعون للبقاء في أميركا بعد إلغاء “الحماية”

    طهران: «الخطوط الحمراء» أساس الرد على المقترح الأمريكي

    إقليم إيطالي ثانٍ يقطع علاقاته بإسرائيل احتجاجا على الإبادة في غزة

    ما مطالب روسيا وأوكرانيا لوقف الحرب ؟

    هل تنجح ليبيا في إفراز حكومة موحدة؟

    غزة: مواقع توزيع المساعدات «مصائد للقتل الجماعي»

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مسؤول يوضح طرق إثراء تجربة القاصدين بالمسجد النبوي

    الإثنين 02 يونيو 4:05 م

    وزير الداخلية يتفقد مركز العمليات الإعلامي الموحد

    الإثنين 02 يونيو 3:51 م

    “هاوس: بين الحقيقة والخيال”.. دراسة علمية تكشف 77 خطأ في المسلسل الشهير

    الإثنين 02 يونيو 3:44 م

    تنحي قاضية يُبطل المحاكمة في قضية وفاة مارادونا

    الإثنين 02 يونيو 3:43 م

    جندي احتياط إسرائيلي: سدي تيمان معسكر تعذيب سادي للفلسطينيين

    الإثنين 02 يونيو 3:40 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    عراقجي من القاهرة: سنرد على المقترح الأميركي بشأن النووي قريبا

    الإثنين 02 يونيو 3:39 م

    تقرير: «أوبك بلس» سيواصل زيادة الإنتاج في أغسطس

    الإثنين 02 يونيو 3:28 م

    وزير خارجية إيران: نرفض أي اتفاق يحرمنا من التخصيب

    الإثنين 02 يونيو 3:25 م

    كيف كسرت عملية ” شبكة العنكبوت” الأوكرانية معادلة الردع الروسي؟

    الإثنين 02 يونيو 3:05 م

    «الزكاة والضريبة والجمارك» تدعو مكلفيها للاستفادة من مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية

    الإثنين 02 يونيو 3:04 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟