Close Menu
    رائج الآن

    هل تعود المياه إلى مجاريها بين تشارلز وهاري؟

    الأحد 13 يوليو 3:59 م

    بعد زلة لسانه حول اللغة الرسمية.. ليبيريا ترد على ترامب: ما حصل لم يكن إهانة

    الأحد 13 يوليو 3:43 م

    مدير شرطة الرياض يقلّد «المطيري» رتبته الجديدة

    الأحد 13 يوليو 3:40 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • هل تعود المياه إلى مجاريها بين تشارلز وهاري؟
    • بعد زلة لسانه حول اللغة الرسمية.. ليبيريا ترد على ترامب: ما حصل لم يكن إهانة
    • مدير شرطة الرياض يقلّد «المطيري» رتبته الجديدة
    • بلدية مليجة تواصل تطوير البنية التحتية عبر إنشاء وتأهيل الطرق بمساحة 82000 م2
    • بلاتر يدافع عن رئاسته للفيفا ويهاجم إنفانتينو
    • مدن سودانية تنهض من رماد الحرب والخرطوم تتراجع
    • قراءة في زيارة نتنياهو لأميركا وخطوات ترامب القادمة
    • وكالة أنباء «فارس»: إصابة الرئيس الإيراني في ساقه خلال الحرب مع إسرائيل
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل اقترب أميركا والصين من الانفصال اقتصاديا؟
    مال واعمال

    هل اقترب أميركا والصين من الانفصال اقتصاديا؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 19 مايو 2:21 م0 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    اتّهمت الصين الرئيس الأميركي جو بايدن بالتراجع عن تعهده “بعدم السعي للانفصال عن الصين”، وذلك بعد رفعه بشكل حاد الرسوم الجمركية على واردات السيارات الكهربائية الصينية ومنتجات الطاقة النظيفة الأخرى.

    واتهم منتقدون بايدن بإرضاء ذوي الياقات الزرقاء (العُمال) في ولايات مثل بنسلفانيا وميشيغان، وهي ساحات معركة انتخابية حاسمة في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر/ تشرين الثاني، وفق ما ذكرت صحيفة فايننشال تايمز.

    وتساءل آخرون عما إذا كان الرئيس الديمقراطي يستخدم التعريفات الجمركية كسلاح في محاولة للظهور أكثر صرامة تجاه الصين من دونالد ترامب، منافسه الجمهوري في سباق البيت الأبيض هذا العام، الذي شن حربا تجارية على الصين في عام 2018 وتعهد مؤخرا بفرض رسوم على كافة الواردات من الصين بنسبة 60%.

    يشار إلى أن وزيرة الخزانة الأميركية، جانيت يلين، ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان قالا -قبل نحو عام في مناسبتين منفصلتين- إن واشنطن لا تحاول الانفصال عن الصين (تجاريا)، إنما تسعى إلى “إزالة المخاطر”.

    فصل أم حرب تجارية؟

    وفي الوقت الذي ناقش فيه خبراء في واشنطن مزايا استخدام التعريفات الجمركية لحماية الصناعة الأميركية، اعتبر قليل منهم أن التدابير التي تم الإعلان عنها هذا الأسبوع هي إما “فك ارتباط” أو علامة على اندلاع حرب تجارية جديدة.

    ونقلت الصحيفة البريطانية عن الخبيرة التجارية في مركز أبحاث الأمن الأميركي الجديد، قولها إن الرسوم المرتفعة التي تم الإعلان عنها الاثنين الماضي على المركبات الكهربائية وغيرها من منتجات التكنولوجيا النظيفة، بما في ذلك البطاريات، كانت بمثابة “تكثيف لأجندة إزالة المخاطر”.

    وأضافت أن إزالة المخاطر هو مصطلح يغطي كل شيء، بدءا من الحد من التهديدات الأمنية من بكين إلى توزيع اعتماد الولايات المتحدة على سلاسل التوريد الصينية.

    ونوهت الخبيرة بأن بايدن استهدف القطاعات التي تقع في قلب المنافسة بين الولايات المتحدة والصين، لكنه أضاف عاملا جديدا يتمثل في الرسوم الجمركية، فأدوات السياسة العادية، مثل ضوابط التصدير، غير فعالة على الإطلاق في مجالات التكنولوجيا التي تتمتع فيها الصين بقدرة كبيرة، فضلا عن الإنتاج الزائد في بعض الحالات.

    أما كليت ويليامز، المسؤول التجاري السابق في البيت الأبيض في إدارة ترامب، فلديه مصطلح مختلف يعبر عن التركيز المخصص للإجراءات الجديدة على قطاعات معينة، وفق ما ذكرت فايننشال تايمز.

    وقال: “إن التجاور بين الفصل الكامل ومجرد إزالة المخاطر هو فجوة واسعة للغاية.. إنه انفصال إستراتيجي”.

    وحتى يوم الاثنين الماضي (يوم فرض التعريفات الجديدة) كان بايدن يركز إلى حد كبير على الإجراءات المتعلقة بالأمن لمنع الصين من الحصول على التكنولوجيا الأميركية المتقدمة، مثل أشباه الموصلات.

    ووصف سوليفان هذه الإستراتيجية الضيقة التي تركز على القطاعات الرئيسية، مثل الذكاء الاصطناعي، بأنها نهج “مساحات صغيرة ذات سياج عالٍ” في إشارة إلى منع الصين من الوصول إلى تكنولوجيا محددة.

     

    جذب الناخبين

    وكان التساؤل الذي طرحه البعض، الثلاثاء الماضي، هو ما إذا كان بايدن يغير مساره في جذب الناخبين من ذوي الياقات الزرقاء الذين يغازلهم هو وترامب عبر “حزام الصدأ” الصناعي الأميركي، تقول الصحيفة.

    وحزام الصدأ يشير إلى المنطقة الجغرافية الممتدة من نيويورك عبر الغرب الأوسط الأميركي التي كانت تهيمن عليها الصناعات التحويلية في السابق، وهو مرادف للمناطق التي تواجه تدهورا صناعيا مما يؤدي إلى هجر المصانع التي تصدأ بسبب التعرض للعوامل الجوية.

    وبعد مراجعة قانونية للتعريفات التي فرضها ترامب على بضائع صينية بقيمة 300 مليار دولار خلال حربه التجارية، أبقى بايدن الرسوم كما هي، وهو الذي انتقدها عند فرضها، لكنه أضاف الرسوم الأخرى على منتجات الطاقة النظيفة، مؤخرا.

    وقال ويليامز: “ما ترونه هو الكثير من الرمزية ذات الدوافع السياسية الواضحة”.

    ونقلت الصحيفة عن الخبيرة التجارية في مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية، إميلي بنسون قولها إنه من المهم النظر إلى كل منتج تم استهدافه في نظام التعريفات الجمركية الجديد لبايدن.

    وأضافت على سبيل المثال أنه لم يكن ردع واردات السيارات الكهربائية مثالا على الانفصال، لأن قطاع السيارات الصيني والاقتصاد الأميركي “لم يكونا متشابكين بشكل كبير في البداية”.

    وعلى نحو مماثل، فإن مضاعفة التعريفة الجمركية على أشباه الموصلات الصينية إلى 50% من شأنها أن تخلف تأثيرًا محدودًا، لأن الولايات المتحدة تستورد القليل من الرقائق.

    وعلى النقيض من ذلك، فإن أي استهداف للمنتجات تامة الصنع التي تتضمن الرقائق من شأنه أن يمثل خطوة جديدة نحو الفصل.

    وقال الخبير التجاري في مجلس العلاقات الخارجية، براد سيتسر، إن أفضل تفسير للتعريفات الجمركية هو ببساطة أن واشنطن كانت تحاول منع الصين من الحصول على موطئ قدم في أجزاء من قطاع الطاقة النظيفة الناشئ في الولايات المتحدة.

    وقال سيتسر إن التعريفات الجديدة مصممة لتجنب الارتباط في قطاعات لم يتم دمجها تاريخيا (بين البلدين)، مثل السيارات التي لم تكن فيها الصين مصدرا رئيسيا للإمدادات إلى الولايات المتحدة.

    واستبعد سيتسر أن تؤدي هذه التعريفات إلى مزيد من الانفصال بالنظر إلى أنها لا تغطي بقية جوانب التجارة بين البلدين.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مدن سودانية تنهض من رماد الحرب والخرطوم تتراجع

    ترامب يفرض رسوما جمركية 30% على الاتحاد الأوروبي والمكسيك

    30% رسوم جمركية على أوروبا والمكسيك.. هل تنجح المفاوضات في تجنّب الأزمة؟

    النفط يصعد 3% مع تقرير متخصص بأن الإمدادات أقل مما تبدو عليه

    مكاسب أسبوعية لأسعار النفط.. برنت يصعد 3%

    أمريكا: عجز الموازنة يتفاقم رغم نمو إيرادات «الرسوم»

    «سوق العراق» يتداول 8.9 مليار سهم في 30 يوماً

    تصدير الليتشي

    27 مليار جنيه زيادة برؤوس أموال شركات بورصة مصر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بعد زلة لسانه حول اللغة الرسمية.. ليبيريا ترد على ترامب: ما حصل لم يكن إهانة

    الأحد 13 يوليو 3:43 م

    مدير شرطة الرياض يقلّد «المطيري» رتبته الجديدة

    الأحد 13 يوليو 3:40 م

    بلدية مليجة تواصل تطوير البنية التحتية عبر إنشاء وتأهيل الطرق بمساحة 82000 م2

    الأحد 13 يوليو 3:29 م

    بلاتر يدافع عن رئاسته للفيفا ويهاجم إنفانتينو

    الأحد 13 يوليو 3:20 م

    مدن سودانية تنهض من رماد الحرب والخرطوم تتراجع

    الأحد 13 يوليو 3:15 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    قراءة في زيارة نتنياهو لأميركا وخطوات ترامب القادمة

    الأحد 13 يوليو 3:14 م

    وكالة أنباء «فارس»: إصابة الرئيس الإيراني في ساقه خلال الحرب مع إسرائيل

    الأحد 13 يوليو 2:57 م

    دون استقلال تام.. فرنسا تتفق مع كاليدونيا الجديدة على منحها حكمًا ذاتيًا أوسع

    الأحد 13 يوليو 2:42 م

    استشارية: حساسية الصدر مرض مزمن.. والعلاج يخفف من حدة الأعراض

    الأحد 13 يوليو 2:39 م

    سامسونغ تكشف عن 3 هواتف قابلة للطي.. و”فولد 7″ يخطف الأنظار بنحافته | تكنولوجيا

    الأحد 13 يوليو 2:22 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟