Close Menu
    رائج الآن

    «سناب شات» تطلق أداة Quick Cut للفيديوهات – أخبار السعودية

    الخميس 25 ديسمبر 12:21 ص

    ‫آلام الأسنان الشديدة قد تنذر بأزمة قلبية

    الخميس 25 ديسمبر 12:17 ص

    ياقة اللافاليير تعود بروح عصرية وأناقة متجددة – أخبار السعودية

    الخميس 25 ديسمبر 12:14 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «سناب شات» تطلق أداة Quick Cut للفيديوهات – أخبار السعودية
    • ‫آلام الأسنان الشديدة قد تنذر بأزمة قلبية
    • ياقة اللافاليير تعود بروح عصرية وأناقة متجددة – أخبار السعودية
    • بدعم مخاطر البحر الأسود.. قمح أوروبا لأعلى مستوى – أخبار السعودية
    • زيارة مفاجئة لمحمد سامي إلى كواليس «الست موناليزا».. ما السبب؟ – أخبار السعودية
    • وزارة الصحة: 7 نصائح لازمة قبل استخدام إبر التخسيس
    • خبراء أمميون نددوا بالحصار الأمريكي على فنزويلا ودعوا لمحاسبة المسؤولين عن الهجمات في “الكاريبي”
    • «المرور»: إغلاق الحارة اليمنى على طريق الملك عبدالعزيز باتجاه الفحيحيل مقابل أبو فطيرة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل تحافظ المقاومة “النوعية” بالضفة على وتيرتها مرتفعة؟
    سياسة

    هل تحافظ المقاومة “النوعية” بالضفة على وتيرتها مرتفعة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 27 مارس 10:21 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    نابلس- بموقعها وتفاصيلها وأهدافها ونتائجها، شكلت “عملية دير إبزيع” غرب مدينة رام الله، فجر الجمعة الماضي، إضافة جديدة لعمليات المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية -التي باتت توصف بنوعيتها- فردية كانت أم تتبناها خلايا مدعومة من بعض التنظيمات والفصائل.

    وشهدت الضفة منذ مطلع مارس/آذار الجاري 5 عمليات فدائية، أوقعت قتلى وجرحى بين صفوف جنود الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه، وكان وقعها أكبر بمكانها ووقتها وطريقة تنفيذها.

    وباعتراف الاحتلال المباشر، أكد نوعية تلك العمليات وأن “عملية دير إبزيع” تمكن منفذها من الإعداد الجيد لها، ليس بمطاردته وتحصنه لنحو 7 ساعات، وإنما بالتخطيط مسبقا لها، وإقامته سواتر حجرية للتخفي عبرها، وفق موقع والا نيوز الإسرائيلي.

    كما اشتبك المنفذ عن بعد 30 مترا مع جنود الاحتلال ببندقية مزودة بتلسكوب، وتمكن من قتل أحدهم وجرح 6 آخرين، وأظهر كفاءة في الأساليب العسكرية والدفاع والهجوم.

    وهذه النوعية لم تقتصر على العمليات الفدائية فقط، بل ظهرت أيضا بتصدي المقاومين لاقتحامات جيش الاحتلال للمناطق الفلسطينية، وإعدادهم المسبق باستخدام العبوات المتفجرة محلية الصنع وغيرها من وسائل المقاومة.

    يأتي هذا بينما تتحدث إسرائيل عن عثورها بكل عملية عسكرية على مستوى لواء على 30 إلى 40 عبوة متفجرة وزن بعضها 150 كيلوغراما، وأغلبها إنتاج ذاتي، وفق صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية.

    فرديتها سر نوعيتها

    وقبل “دير إبزيع” شكلت عملية مستوطنة “عيلي” جنوب نابلس حدثا فارقا أيضا، لا سيما وأنها أدت إلى مقتل مستوطنين، وتلتها عملية مستوطنة “حومش” شمال نابلس واستهداف الجنود واختراق تحصيناتهم بعبوة ناسفة، وجرح 7 منهم، ثم استدراج مقاوم لعنصرين من الشاباك قرب مستوطنة “غوش عتصيون” جنوب بيت لحم وإطلاق النار عليهما مباشرة.

    وبينما يحذر الاحتلال من عمليات أخرى نظرا لانتشار السلاح وسهولة وصوله للمقاومين، يُرجع خبراء ومحللون سياسيون وأمنيون تحدثوا للجزيرة نت سبب انتشار هذه العمليات إلى هول الحرب على غزة وانتهاكات الاحتلال المستمرة بالضفة، مما يعني أنها لن تزداد فقط، بل ستتطور وتأخذ أشكالا جديدة.

    ويقول الخبير الأمني اللواء واصف عريقات إن العمليات الأخيرة “نوعية بشهادة الاحتلال نفسه” سواء من حيث منفذها وتوقيتها وأسلوبها واختيار الأهداف ومدى تأثيرها على الجيش والمجتمع الإسرائيليين.

    ويعتبر أن هذه العمليات دفاع عن النفس أمام صلف الاحتلال وتقتيله للفلسطينيين وتقطيع أواصر الضفة ومحاصرتها اقتصاديا وعسكريا بأكثر من 700 حاجز، وأمام اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى ومنع الفلسطينيين من دخوله والتضييق عليهم.

    وكل ذلك -برأي الخبير الأمني- يرجح زيادة العمليات ورفع وتيرتها، ويقول إن اعتداءات الاحتلال أكبر محفز للشباب الفلسطيني ليصعد من عملياته.

    وكونها “عمليات فردية” بوصف عريقات، فإن هذا سيزيد نجاحها وفعلها، لأنها معقدة بالنسبة للجهات الأمنية والاستخباراتية كونها محدودة ولا يمكن التنبؤ بها وينفذها أفراد يتخذون قراراتهم دون تشاور مع أحد، وبالتالي يختارون الزمان والمكان دون أية معلومات منتشرة.

    موجة وأنماط جديدة

    ومنذ عقدين، تتسم العمليات الفدائية في الضفة بتتابعها على شكل “موجات” بتقدير الكاتب والمحلل السياسي نهاد أبو غوش، إذ كانت عفوية وانفعالية وينفذها شبان صغار، ثم أضحت أكثر تنظيما عبر الكتائب المنتشرة بمختلف مناطق الضفة مثل كتيبتي جنين وعرين الأسود بنابلس.

    ويقول أبو غوش “إننا (الآن) أمام موجة جديدة ومتصاعدة من عمليات المقاومة، ميزتها مزيد من التنظيم والدقة وبمشاركة أكثر من أفراد الأمن ممن لديهم تدريب وخبرة بالتعامل مع السلاح وجغرافيا المكان، والنضج أيضا، فإسرائيل كانت تعتقد أن المنفذين شبان صغار يائسون وفقراء ويعانون مشاكل اجتماعية”.

    ويضيف “لكن أصبح لدينا أنماط جديدة من المنفذين للعمليات النوعية الفدائية، وباتت المعايير تشمل كل فلسطيني، ممن هم متزوجون ولديهم استقرار أسري ومادي، ومنهم معلمون وأطباء ورجال أعمال، وهذا يؤكد أن المقاومة رد فعل الشعب، وتعكس حالة عامة متجذرة بالثقافة والمجتمع وفي قناعات كثيرين”.

    وهؤلاء -كما يقول المحلل السياسي- ينفذون عملياتهم “بدوافع فردية” وليست موجهة بقرار حزبي أو رسمي، وليست بسبب البؤس أو الحالة الاقتصادية وإنما نتاج تراكم حالة القهر التي يعيشها الشعب الفلسطيني بأكمله.

    وحول استمرار هذه العمليات، توقع أبو غوش زيادتها ونوعيتها أيضا، وهو ما تقوله إسرائيل نفسها، ويرى أنها ستبقى فردية أو بمجموعات صغيرة “حَلَقية” بمعنى خلايا محدودة ليست مرتبطة ببنى تنظيمية من الفصائل.

    ولكن انتشارها بجميع مناطق الضفة سيظل يقلق إسرائيل، لأن كل الضفة أصبحت جبهة ومساحة اشتباك مع الاحتلال، فهناك أكثر من 300 مستوطن، وعشرات المعسكرات وحواجز الجيش.

    وتشير إحصائية مركز معلومات فلسطين (معطى) إلى أنه ومنذ الحرب على غزة، نُفذت 29 عملية نوعية، أسفرت عن مقتل 18 جنديا ومستوطنا، وإصابة 111 آخرين.

    متغيرات

    من جهته، اعتبر عادل شديد المحلل السياسي والمختص بالشأن الإسرائيلي أن مقاومة الضفة وعملياتها آخذة بالازدياد والنوعية أيضا.

    وأوضح أن ذلك يعكس مجموعة من المتغيرات أهمها أن الضفة اجتازت الصدمة التي حدثت عند 7 أكتوبر/تشرين الأول، والتي لم تشكل صدمة لإسرائيل فقط التي سعت لتبني سياسة ترهيب بداية الحرب، وإنما للحالة الفلسطينية برمتها في الضفة والداخل المحتل الذي بدأ يتحرك بفعاليات لا تدعو إلى وقف الحرب فقط، بل تؤيد غزة أيضا.

    كما أن الضفة أدركت أن هناك مشروعا إسرائيليا دوليا ذاهبا باتجاه عزلها عن غزة، وإظهار أن الحرب ليست على القطاع وإنما على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) فقط، وبالتالي إضعاف الحالة الفلسطينية، كما يقول شديد.

    ويرى أن هذا خلف استشعارا وإحساسا بالخطر، وبدأت الحالة الوطنية ترميم ذاتها عبر خلايا وأفراد نفذوا عمليات نوعية حملت رسالة سياسية أكثر من أنها عسكرية وأمنية، بأن غزة والضفة حالة وطنية واحدة، وهذا مهم كونه ألغى الشرعية الإسرائيلية للحرب، وتجزئتها عبر أدواتها للحالة الفلسطينية.

    وتكمن نوعية عمليات المقاومة -حسب شديد- في أنها أخذت العبر من الدروس الماضية وارتقت وتكيفت في عملها مع الواقع الحالي، وبالرغم من أنها عمليات قليلة فإنها شكلت “حالة انتشار” بكل مدن الضفة، وهو ما سيفرض على جيش الاحتلال إعادة انتشاره بتلك المناطق، وسيؤثر على مجرى الحرب أيضا.

    وعزا المحلل السياسي عدم قدرة الاحتلال -رغم كل إجراءاته الأمنية والاستخبارية على ضبط هذه العمليات ومنعها بشكل كامل- إلى تطور الخلايا والفكر المقاوم ذاتيا، ويقول “لدى الاحتلال إخفاقات كبيرة ورغم إعادة انتشاره بالضفة فإنه يدرك أنه لا يمكنه أن يمنع المقاومة بشكل عام”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    لماذا تعثّر دمج “قسد” في الجيش السوري حتى الآن؟.. محللون يجيبون

    غارديان تحذر: المتطرفون يستنسخون الأصوات بالذكاء الاصطناعي

    كيف تقرأ المرأة الليبية قرار منع تصوير الأنشطة النسائية؟

    كاتب إسرائيلي: خلافات بين ترامب ونتنياهو قبيل لقائهما القادم

    القدس.. الاحتلال يهجر مائة فلسطيني بهدم بناية سكنية

    فلسطينية ضمن قائمة أفضل 50 معلمًا على مستوى العالم.. تعرف عليها

    حياة معلقة للاجئين أفغان على الحدود الإيرانية

    نيوزويك: الفائزون والخاسرون في عهد ترامب 2025

    صحيفة روسية: أسطول الظل بات الآن تحت حماية عسكرية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ‫آلام الأسنان الشديدة قد تنذر بأزمة قلبية

    الخميس 25 ديسمبر 12:17 ص

    ياقة اللافاليير تعود بروح عصرية وأناقة متجددة – أخبار السعودية

    الخميس 25 ديسمبر 12:14 ص

    بدعم مخاطر البحر الأسود.. قمح أوروبا لأعلى مستوى – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 11:41 م

    زيارة مفاجئة لمحمد سامي إلى كواليس «الست موناليزا».. ما السبب؟ – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 11:41 م

    وزارة الصحة: 7 نصائح لازمة قبل استخدام إبر التخسيس

    الأربعاء 24 ديسمبر 11:24 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    خبراء أمميون نددوا بالحصار الأمريكي على فنزويلا ودعوا لمحاسبة المسؤولين عن الهجمات في “الكاريبي”

    الأربعاء 24 ديسمبر 11:14 م

    «المرور»: إغلاق الحارة اليمنى على طريق الملك عبدالعزيز باتجاه الفحيحيل مقابل أبو فطيرة

    الأربعاء 24 ديسمبر 11:13 م

    انتشار أمني واسع في تايوان بعد هجوم الجمعة

    الأربعاء 24 ديسمبر 10:53 م

    رسالة من ريتشارد جير: هذا هو خط الدفاع الأخير عن غزة

    الأربعاء 24 ديسمبر 10:46 م

    لماذا تعثّر دمج “قسد” في الجيش السوري حتى الآن؟.. محللون يجيبون

    الأربعاء 24 ديسمبر 10:45 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟