Close Menu
    رائج الآن

    بالفيديو.. مختص: «البهاق» مرض مناعي ينقسم إلى عدة أنواع بعضها يظهر منذ الولادة

    الخميس 26 يونيو 5:50 ص

    مبابي يتعافى.. ويغيب!

    الخميس 26 يونيو 5:34 ص

    أمير المنطقة الشرقية يرعى حفل إطلاق وجهة «لازورد» في الخُبر التي تضم أكثر من 8 آلاف وحدة سكنية

    الخميس 26 يونيو 5:33 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بالفيديو.. مختص: «البهاق» مرض مناعي ينقسم إلى عدة أنواع بعضها يظهر منذ الولادة
    • مبابي يتعافى.. ويغيب!
    • أمير المنطقة الشرقية يرعى حفل إطلاق وجهة «لازورد» في الخُبر التي تضم أكثر من 8 آلاف وحدة سكنية
    • انهيار الثقة.. طهران تقطع الطريق أمام التفتيش النووي الدولي
    • اعتمد على المباغتة.. الجزيرة تحصل على تفاصيل كمين خان يونس
    • جاسوس لـ«الموساد» في مترو طهران
    • مختص: المملكة تسعى للحد من مسببات التوتر والحروب
    • الوكيل المساعد لقطاع التعاون ورئيس اتحاد الجمعيات تفقدوا أسواق «التعاونيات»
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل تصمد الهدنة في طرابلس أمام التوترات الأمنية؟
    سياسة

    هل تصمد الهدنة في طرابلس أمام التوترات الأمنية؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 26 يونيو 1:19 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    طرابلس- على الرغم من محاولات حكومة الوحدة الوطنية فرض الاستقرار الأمني في العاصمة طرابلس، لا تزال الأوضاع الأمنية هشة، وسط تصاعد التحذيرات من الانزلاق إلى موجة جديدة من التوتر والعنف.

    ويستمر هذا الوضع في وقت قدمت فيه مبعوثة الأمم المتحدة في ليبيا هانا تيتة إحاطة شاملة أمام مجلس الأمن الدولي، مساء الثلاثاء 24 يونيو/حزيران، حول تطورات الوضع في ليبيا، حيث ركزت بشكل خاص على الوضع الأمني المتأزم في العاصمة، وحالة الجمود السياسي التي تُعيق الوصول لحل شامل.

    وفي كلمتها، أعربت تيتة عن قلق البعثة الأممية إزاء التصعيد المتكرر في طرابلس، مؤكدة أن استمرار الانقسام السياسي والتضارب في الولاءات الأمنية يُهددان فرص السلام، وشددت على أن معالجة الأزمة الليبية لا يمكن أن تتحقق دون مؤسسات موحدة، وسلطة مدنية فاعلة قادرة على احتواء الفوضى المسلحة، وإنهاء ظاهرة المجموعات غير النظامية.

    تقييم السلطات

    يقول عضو المجلس الأعلى للدولة ورئيس اللجنة الأمنية السابق بلقاسم دبرز، إن الوضع في طرابلس مستقر نسبيا، موضحًا أن أي اختلال أمني يظل في حيز ضيق ويتم التعامل معه بمرونة وفعالية.

    ويضيف دبرز في تصريحه للجزيرة نت إن “العاصمة آمنة، والحركة طبيعية، ولا وجود لتمركزات مسلحة واسعة، وما حدث في جنزور من تمركز مسلح كان على خلفية تعيين رئيس جديد لجهاز دعم الاستقرار، وعولج خلال ساعتين فقط”.

    ويشير إلى أن الحكومة أصدرت قرارات بحل وإعادة هيكلة بعض التشكيلات الأمنية غير المنضبطة، مضيفا أن الأسلحة الثقيلة التي كانت تملأ الشوارع سابقا اختفت، وأن الأسلحة الشخصية هي المتبقية فقط، لكنها أيضا في طريقها إلى الزوال.

    لكن الصورة ليست بهذا الهدوء في نظر عضو مجلس النواب خليفة الدغاري، الذي وصف الوضع الأمني في العاصمة بأنه “مختطف من المليشيات” حسب وصفه.

    ويحمّل الدغاري المجلس الرئاسي والحكومة مسؤولية غياب سلطة أمنية قوية. ويقول “كل مربع في طرابلس واقع تحت سيطرة تشكيل مسلح، ولا توجد إرادة حقيقية لتجفيف منابع الفوضى”، مضيفا أن طرابلس لم تنعم بأي استقرار حقيقي منذ سنوات.

    ويرى الدغاري في حديثه للجزيرة نت، أن المعضلة الأمنية مرتبطة بمشكلة أعمق على المستوى السياسي “حيث لا تزال البلاد غارقة في صراع السلطة والمال منذ 12 عاما”، حسب تعبيره.

    من جهته، يعتبر دبرز أن الانقسام السياسي العميق بين حكومة “الوحدة” غربا و”الاستقرار” شرقا، إلى جانب النفوذ المتزايد للواء المتقاعد خليفة حفتر في الشرق والجنوب، هو العامل الأكثر تأثيرا في هشاشة الاستقرار.

    ويقول إن حفتر هو العقبة الكبرى أمام أي حل سياسي، ويمنع التوافق من خلال فرض أبنائه في مناصب عليا، ومحاولته فرض نفسه، بمطالبة حكومة الوحدة الوطنية بتسليمه حقيبة الدفاع منذ تسلم الحكومة لمهامها.

    أما على صعيد المجالس، فيؤكد الدغاري أن كلا من مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة يتصرفان بشكل فردي، دون التزام فعلي بالاتفاقات السياسية، مما يجعل المشهد أكثر تعقيدا.

    تعطّل سياسي

    يرى المحلل السياسي أحمد دوغا أن السبب الجذري لهشاشة الهدنة هو غياب اتفاق سياسي نهائي يعالج جذور الأزمة، ويضيف “عندما يشعر طرف بأنه سيكون هدفا في المرحلة القادمة، فإنه يبادر بالتصعيد، كما أن تداخل مناطق النفوذ بين المجموعات المسلحة يؤدي إلى احتكاكات يومية تخرق الهدنة بشكل متكرر”.

    ويؤكد دوغا أن الهدنة ستظل مهددة ما لم تتوفر سلطة موحدة، وبإشراف نزيه وفعّال من بعثة الأمم المتحدة، مشددا على ضرورة فرض عقوبات صارمة على من يخرق الاتفاقات.

    وفي السياق ذاته، يرى المحلل السياسي مصباح الورفلي، أن الهدنة في طرابلس هي نتيجة انسداد سياسي وعسكري وانقسام مؤسساتي، ويعتبر أن الفوضى الحالية تعكس غياب دور رادع من البعثة الأممية، وأن الانقسامات داخل مجلس الأمن تعزز شعور بعض الأطراف بأنهم فوق المحاسبة.

    وحذر الورفلي في حديثه للجزيرة نت، من أن استمرار الوضع على هذا النحو سيؤدي إلى تقسيم تدريجي للبلاد، وعودة الفوضى والنهب، وتوسّع الفساد، وانهيار ما تبقى من مؤسسات الدولة.

    المصدر: موقع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا احاطة المبعوثة الاممية يوم الثلاثاء 24 يونيو/حزيران الرابط: https://unsmil.unmissions.org/sites/default/files/styles/full_width_image/public/field/image/un71104781_38072202500605_ed__0.jpg?itok=3gCyFXcj

    الدور الدولي

    أجمعت أغلب آراء المحللين على ضعف دور بعثة الأمم المتحدة في ليبيا، حيث غابت إجراءات الردع الفعّالة ضد الأطراف التي تخرق الهدنة، مما أفقدها كثيرا من المصداقية، ويقترحون مجموعة من الإجراءات التي يمكن أن تُعيد للبعثة دورها، من بينها:

    • فرض عقوبات مالية على الأطراف المعرقلة.
    • إصدار مذكرات قبض دولية بحق قادة الجهات المسلحة.
    • الحرمان من المناصب والتمثيل السياسي أو العسكري.

    لكنهم يؤكدون أن نجاح هذه الخطوات مشروط بتوافق دولي وإقليمي واسع، وهو ما لا يبدو متاحا في ظل التنافس الدولي الحاد على الملف الليبي.

    وفي ظل هذا الواقع المعقد، تتراوح السيناريوهات المطروحة بين استمرار الهدوء النسبي مع تجدد الخروقات، أو اندلاع اشتباكات أوسع في حال فشل الحكومة في ضبط الأمن، أو تفكك تدريجي لمؤسسات الدولة وعودة النزاع المفتوح.

    بدورها، أكدت المبعوثة الأممية هانا تيتة في إحاطتها أن الوضع الأمني في طرابلس لا يمكن التنبؤ به، واصفة الهدنة بالهشة. وأضافت “يرغب الليبيون بعملية سياسية تمنحهم فرصة الانتخاب، وإنتاج حكومة ذات ولاية واضحة، تعد بتقديم خارطة طريق بمدة زمنية محددة، وعملية سياسية تحقق مطالب الليبيين بإنهاء المراحل الانتقالية في السلطة”.

    ورغم أن الهدنة صامدة في ظاهرها -حتى الآن- فإن الوقائع على الأرض تكشف أنها تقف على حافة الانهيار في أي لحظة. والمطلوب -كما أجمع الخبراء- هو حل سياسي شامل، وسلطة أمنية موحدة، ومجتمع دولي جاد في فرض الاستقرار.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    انهيار الثقة.. طهران تقطع الطريق أمام التفتيش النووي الدولي

    جاسوس لـ«الموساد» في مترو طهران

    كاتب روسي يدعو موسكو للتحرك دبلوماسيا من موقع قوة

    مبعوث ترمب: مُسرِّب تقرير الاستخبارات حول نووي إيران «خائن»

    ترمب يعلن عن محادثات أمريكية إيرانية الأسبوع القادم

    إيران تعلن وفاة قيادي بالحرس الثوري متأثراً بجروحه

    إسرائيل: لا قرار بإرسائل وفد للتفاوض حول غزة

    رئيس الوزراء اليمني يؤكد جاهزية الحكومة في مواجهة التحديات الإقليمية والتصدي للإرهاب

    4 أسئلة توضح أبرز معوقات تشكيل الحكومة في السودان

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مبابي يتعافى.. ويغيب!

    الخميس 26 يونيو 5:34 ص

    أمير المنطقة الشرقية يرعى حفل إطلاق وجهة «لازورد» في الخُبر التي تضم أكثر من 8 آلاف وحدة سكنية

    الخميس 26 يونيو 5:33 ص

    انهيار الثقة.. طهران تقطع الطريق أمام التفتيش النووي الدولي

    الخميس 26 يونيو 5:23 ص

    اعتمد على المباغتة.. الجزيرة تحصل على تفاصيل كمين خان يونس

    الخميس 26 يونيو 5:22 ص

    جاسوس لـ«الموساد» في مترو طهران

    الخميس 26 يونيو 5:04 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مختص: المملكة تسعى للحد من مسببات التوتر والحروب

    الخميس 26 يونيو 4:49 ص

    الوكيل المساعد لقطاع التعاون ورئيس اتحاد الجمعيات تفقدوا أسواق «التعاونيات»

    الخميس 26 يونيو 4:36 ص

    ما سبب فقدان مبابي 5 كيلو من وزنه؟

    الخميس 26 يونيو 4:33 ص

    ماذا بعد الهدنة؟

    الخميس 26 يونيو 4:32 ص

    شاهد.. ميسي في 38 عاما يتلاعب بلاعبين أصغر منه بسنوات

    الخميس 26 يونيو 4:25 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟