Close Menu
    رائج الآن

    الصين تفاجئ العالم بسيارة كهربائية خرافية ووجبة أرز علاجية

    السبت 21 يونيو 12:37 م

    تقليص المساعدات يفاقم أزمة اليمن الإنسانية

    السبت 21 يونيو 12:33 م

    “فتاح 2”: الصاروخ الإيراني الذي يصل إلى تل أبيب في أقل من 5 دقائق

    السبت 21 يونيو 12:32 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الصين تفاجئ العالم بسيارة كهربائية خرافية ووجبة أرز علاجية
    • تقليص المساعدات يفاقم أزمة اليمن الإنسانية
    • “فتاح 2”: الصاروخ الإيراني الذي يصل إلى تل أبيب في أقل من 5 دقائق
    • أحمد علوش.. قصة نجاح بدأت بحارس أمن ووصلت الجامعة
    • إسرائيل تحذّر من مخاطر كاميرات المراقبة المنزلية وسط تصاعد الحرب السيبرانية
    • فقد وسحب الجنسية الكويتية لعدد من الحالات
    • «الأرصاد»: أمطار رعدية مصحوبة بزخات من البرد على جازان وعسير
    • إسرائيل تتوعد إيران بمعركة طويلة وتتحدث عن أيام صعبة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل تصمد منشأة فوردو الإيرانية أمام “الذخيرة الخارقة”؟
    سياسة

    هل تصمد منشأة فوردو الإيرانية أمام “الذخيرة الخارقة”؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 21 يونيو 9:29 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لا يزال الرئيس الأميركي دونالد ترامب يدرس خيارات التدخل العسكري وسط تصاعد النزاع بين إسرائيل وإيران، واستمرار القصف المتبادل الذي لا يبدو أنه قادر على حسم المعركة لمصلحة أي من الطرفين.

    وبينما تمكن الجيش الإسرائيلي من قتل قادة عسكريين إيرانيين، وتدمير منشآت فوق الأرض، فإن تساؤلات كثيرة تطرح عن مدى فاعلية الضربات الإسرائيلية في ضرب منشأة فوردو، القلب النابض للبرنامج النووي الإيراني، بحسب الخبير بهنام بن طالبلو، من “مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات” البحثية.

    ولا تملك إسرائيل القنبلة “جي بي يو-57” (GBU-57) التي تزن 13 طنا وتستطيع اختراق عشرات الأمتار قبل أن تنفجر.

    وإذا قرر الرئيس الأميركي المشاركة إلى جانب إسرائيل في الحرب على إيران، يُرجّح أن يستخدم الجيش الأميركي القنبلة الإستراتيجية الخارقة للتحصينات لأنها الوحيدة القادرة على تدمير المنشآت النووية الإيرانية تحت الأرض.

    ما القنابل الخارقة للتحصينات؟

    وقد أشار مسؤولون وخبراء إلى أن القنبلة الأميركية الخارقة للتحصينات التي تزن 13 ألف كيلوغرام هي السلاح الوحيد القادر على تدمير منشأة فوردو لتخصيب الوقود المبنية داخل جبل.

    وتعتبر الولايات المتحدة الدولة الوحيدة التي تمتلك هذه القنابل، وتُطلقها باستخدام قاذفات بي-2 (B-2). وإذا استخدمت ضد إيران، فسيُمثل ذلك تحولًا كبيرًا في الموقف الأميركي بالانتقال من اعتراض الصواريخ لمصلحة إسرائيل إلى تنفيذ ضربات هجومية مباشرة ضد إيران.

    القنابل الخارقة للتحصينات هو مصطلح عام يُطلق على القنابل المصممة لتدمير أهداف تقع في أعماق الأرض لا تصل إليها القنابل التقليدية.

    وأقوى قنبلة خارقة للتحصينات لدى الجيش الأميركي هي “جي بي يو-57” المعروفة باسم “الذخيرة الخارقة الضخمة”، تحمل رأسا حربيا يزن 2,700 كيلوغرام، وهي قنبلة موجهة بدقة مصنوعة من الفولاذ العالي القوة، ومصممة لاختراق عمق يصل إلى 61 مترًا تحت الأرض قبل أن تنفجر.

    الطائرة الشبح الأميركية بي-2 سبيريت (B-2 Spirit) هي حاليا الطائرة الوحيدة القادرة على حمل قنبلتين من هذا النوع في آن واحد.

    In this photo released by the U.S. Air Force on May 2, 2023, airmen look at a GBU-57, or the Massive Ordnance Penetrator bomb, at Whiteman Air Base in Missouri. That U.S. bomb, designed to destroy underground sites at the height of concerns a decade ago over Iran's nuclear program, has briefly reappeared amid new tensions with the Islamic Republic. (U.S. Air Force via AP)

    وتقول القوات الجوية الأميركية إنه يمكن إسقاط قنابل عديدة بشكل متتالٍ، سواء من الطائرة نفسها أو من عدة طائرات، مما يسمح لكل ضربة بالتغلغل أعمق، ويُضخم التأثير الكلي.

    تستخدم إسرائيل أيضًا قنابل خارقة أميركية الصنع، مثل جي بي يو-28، وبلو-109، والتي تُطلق عادة من مقاتلات مثل إف-15.

    ومع ذلك، فإن مدى اختراق هذه الأسلحة أقل بكثير، ولا يمكنها الوصول إلى أعماق المواقع المحصنة مثل منشأة فوردو.

    وفي عام 2024، ترددت تقارير عن أن إسرائيل استخدمت قنابل بلو-109 متتالية لقتل زعيم حزب الله حسن نصر الله في مقره تحت الأرض في بيروت.

    ما مدى عمق منشأة فوردو النووية الإيرانية؟

    تقع منشأة فوردو لتخصيب الوقود على بعد حوالي 95 كم جنوب غرب طهران، وعلى بعد حوالي 32 كيلومترًا جنوب مدينة قم، سابع أكبر مدينة في إيران ويبلغ عدد سكانها نحو 1.4 مليون نسمة، وهي مركز ديني وسياسي رئيسي.

    منشأة فوردو مبنية داخل جبل، ويُقال إنها تقع على عمق يراوح بين 80 و90 مترًا تحت الأرض، لتكون قادرة على الصمود أمام الضربات الجوية والقنابل الخارقة.

    ويُعتقد أن بناء المنشأة بدأ عام 2006، ودخلت دورة التشغيل في عام 2009، وهو العام نفسه الذي اعترفت فيه إيران رسميا بها.

    وتشكل المنشأة تحديا أمام الاستهدافات الإسرائيلية التي تسعى إلى إنهاء البرنامج النووي الإيراني، وذلك بسبب موقعها الحصين في عمق جبال منطقة فوردو، مما يجعلها عصية على التدمير عبر الهجمات الجوية التقليدية.

    وبموجب الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015، وافقت إيران على وقف التخصيب في فوردو وتحويل الموقع إلى مركز أبحاث.

    وبعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق عام 2018، استأنفت إيران تخصيب اليورانيوم في المنشأة، وتصر على أن برنامجها النووي مصمم لأغراض مدنية.

    ويُقال إن فوردو محمية بأنظمة دفاع جوي إيرانية وروسية، رغم أن هذه الدفاعات ربما استهدفت بالفعل في الضربات الإسرائيلية المستمرة.

    وقد وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الحملة بأنها مهمة لتفكيك قدرات إيران الصاروخية والنووية، واصفًا إياها بأنها تهديد وجودي.

    وأكد مسؤولون إسرائيليون أن فوردو هدف رئيسي، وقال يحيئيل لايتر، سفير إسرائيل لدى الولايات المتحدة، في مقابلة مع قناة فوكس نيوز “يجب أن تُستكمل هذه العملية بالكامل بالقضاء على فوردو”.

    مواقع نووية أخرى تم استهدافها

    ويُعتقد أن إسرائيل دمرت القسم العلوي من منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم، وهي أكبر موقع نووي في إيران.

    ووفقاً للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، فإن انقطاع التيار الكهربائي الناتج عن القصف ربما تسبب أيضًا في أضرار لقاعات التخصيب تحت الأرض في المنشأة.

    وتُظهر صور الأقمار الصناعية قبل وبعد مدى الضرر في نطنز. كما تسببت الهجمات الإسرائيلية في أضرار بمنشأة التخصيب في أصفهان وسط إيران.

    ويوم الاثنين، قال رافائيل غروسي، رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن هناك احتمالًا لحدوث تلوث إشعاعي وكيميائي من موقع نطنز المتضرر.

    وفي جلسة طارئة للوكالة في فيينا، قال غروسي إن مستويات الإشعاع لا تزال طبيعية خارج موقعي نطنز وأصفهان النوويين، وكلاهما تعرض لضربات إسرائيلية. لكنه حذر من أن التصعيد العسكري المستمر يزيد من خطر حدوث تسرب إشعاعي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “فتاح 2”: الصاروخ الإيراني الذي يصل إلى تل أبيب في أقل من 5 دقائق

    كاتب إيراني: أعارض النظام الحالي ولكن حبي لإيران يفوق كل شيء

    صحيفة أميركية: إسرائيل قد تسارع لإنهاء الحرب على إيران لهذا السبب

    دبلوماسية تحت النار.. هل تنجح إيران في توجيه الأوروبيين نحو احتواء التصعيد؟

    نيويورك تايمز: دخول أميركا الحرب ضد إيران اختبار حاسم لنفوذ الصين

    القدس تئنّ تحت وطأة الحصار منذ اندلاع المواجهة الإسرائيلية الإيرانية

    موسكو: إيلون ماسك لم يطلب اللجوء لروسيا

    هل نجح نتنياهو في زرع فوضى وسط أوروبا بهجومه على إيران؟

    هل تتدخل روسيا إذا هاجمت واشنطن إيران عسكريا؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تقليص المساعدات يفاقم أزمة اليمن الإنسانية

    السبت 21 يونيو 12:33 م

    “فتاح 2”: الصاروخ الإيراني الذي يصل إلى تل أبيب في أقل من 5 دقائق

    السبت 21 يونيو 12:32 م

    أحمد علوش.. قصة نجاح بدأت بحارس أمن ووصلت الجامعة

    السبت 21 يونيو 11:51 ص

    إسرائيل تحذّر من مخاطر كاميرات المراقبة المنزلية وسط تصاعد الحرب السيبرانية

    السبت 21 يونيو 11:45 ص

    فقد وسحب الجنسية الكويتية لعدد من الحالات

    السبت 21 يونيو 11:44 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «الأرصاد»: أمطار رعدية مصحوبة بزخات من البرد على جازان وعسير

    السبت 21 يونيو 11:40 ص

    إسرائيل تتوعد إيران بمعركة طويلة وتتحدث عن أيام صعبة

    السبت 21 يونيو 11:29 ص

    نصائح مهمة لتجربة «رحلة الطيران» الأولى

    السبت 21 يونيو 10:50 ص

    تقرير أممي صادم.. هذا ما يعاني منه الأطفال في مناطق النزاع حول العالم

    السبت 21 يونيو 10:44 ص

    لويس: 162 ألف زيارة كويتية إلى بريطانيا في 2024

    السبت 21 يونيو 10:43 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟