Close Menu
    رائج الآن

    نجوى كرم تتألق بهدوء ناضج في إطلالة شتوية راقية – أخبار السعودية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 7:19 م

    كورسِنيتي تشارك كشريك استراتيجي في تدشين حملة «وعد» وتقدم دورة تدريبية حول إدارة المخاطر في منطقة حائل

    الثلاثاء 23 ديسمبر 7:06 م

    القدس.. الاحتلال يهجر مائة فلسطيني بهدم بناية سكنية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 6:52 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • نجوى كرم تتألق بهدوء ناضج في إطلالة شتوية راقية – أخبار السعودية
    • كورسِنيتي تشارك كشريك استراتيجي في تدشين حملة «وعد» وتقدم دورة تدريبية حول إدارة المخاطر في منطقة حائل
    • القدس.. الاحتلال يهجر مائة فلسطيني بهدم بناية سكنية
    • إقبال على تعلم العربية في إسبانيا رغم العراقيل وخطاب العنصرية
    • جدّة يابانية تهزم الجميع في لعبة «تيكن» – أخبار السعودية
    • هل تضطر واشنطن لمحاكاة “استراتيجية بكين” لإنقاذ قوتها الاقتصادية؟
    • ‫الإفراط في شرب مشروبات الطاقة يهددك بالسكتة الدماغية
    • وعكة صحية تنقل محمد منير إلى المستشفى – أخبار السعودية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل تضطر واشنطن لمحاكاة “استراتيجية بكين” لإنقاذ قوتها الاقتصادية؟
    مال واعمال

    هل تضطر واشنطن لمحاكاة “استراتيجية بكين” لإنقاذ قوتها الاقتصادية؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 23 ديسمبر 6:25 م1 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لم يعد الجدل في واشنطن يدور حول ما إذا كانت أمريكا أخطأت في الرهان على “تحويل” الصين إلى ديمقراطية ليبرالية عبر التجارة الحرة، بل حول ما الذي ينبغي فعله الآن بعد اتضاح فشل هذا الرهان. ويركز التحليل المتزايد على ضرورة إيجاد استراتيجية جديدة للتعامل مع صعود الصين، مع التركيز على تعزيز القدرة التنافسية الأمريكية والتعامل البراغماتي مع الواقع الجديد.

    وبحسب تحليل لـ”بلومبيرغ”، فإن الحزب الشيوعي الصيني لم يُخفِ يوماً إستراتيجيته بعيدة المدى، ولم ينحرف عنها طوال 4 عقود، مستخدماً الإصلاح الاقتصادي لا لتقويض حكم الحزب الواحد، بل لتعزيزه في الداخل وتوسيع نفوذ الصين في الخارج. وقد أثبتت بكين قدرتها على التكيف وتنفيذ خطط طويلة الأجل، وهو ما يثير تساؤلات حول فعالية السياسات الأمريكية تجاهها.

    إستراتيجية صينية معلنة واستخفاف أميركي

    وتشير بلومبيرغ إلى أن قادة الصين كانوا واضحين منذ نهاية سبعينيات القرن الماضي بشأن هدفهم الإستراتيجي. فبعد قمع احتجاجات ساحة تيانانمن في يونيو/حزيران 1989، حذّر دنغ شياو بينغ من أن التخلي عن حكم الحزب الواحد سيحوّل الصين إلى “تابع” للغرب.

    وبعد أشهر قليلة، حدّد المهمة الإستراتيجية طويلة الأجل للصين بأنها “مناهضة الهيمنة وسياسات القوة”، في إشارة مباشرة إلى النفوذ الأميركي، والعمل على “إقامة نظام سياسي واقتصادي دولي جديد”. لم تكن هذه التصريحات مجرد أقوال بل تم ترجمتها لأفعال على مدى العقود الماضية.

    وبحسب التحليل، فإن الخطأ الأميركي لم يكن في سوء تقدير نيات بكين فحسب، بل في الإصرار على قراءة التجربة الصينية من منظور أيديولوجي، بدل التعامل معها كنموذج براغماتي لبناء القوة. وقد أدى هذا المنظور إلى سوء تقدير للجهود الصينية في مجالات مثل التكنولوجيا والبنية التحتية.

    الحروب الأمريكية والفرصة الصينية

    تلفت بلومبيرغ إلى أن لحظة “الغرور” الأميركي الحقيقية لم تكن مرتبطة بالصين، بل بخيارات واشنطن بعد عام 2001. فعلى الرغم من أن إدارة جورج دبليو بوش رصدت مبكراً صعود الصين كتهديد إستراتيجي، اختارت في الوقت نفسه الانخراط في مشروع “تغيير الأنظمة” في العراق، ثم الغرق في حربي العراق وأفغانستان.

    وتشير إلى أن هذه “الحروب الأبدية” كلّفت الولايات المتحدة نحو 3 تريليونات دولار، واستنزفت طاقتها السياسية والعسكرية لعقد كامل، بينما استغلت الصين هذا الانشغال لتقليص الفجوة الاقتصادية بسرعة. فبحلول نهاية ولاية بوش الثانية، ارتفع الناتج المحلي الصيني إلى نحو 32% من الناتج الأميركي بالقيمة الدولارية.

    ويتسبب هذا النمو الاقتصادي السريع للصين في تغييرات كبيرة في ميزان القوى العالمي، مما يؤثر على الأمن القومي والاقتصادي للولايات المتحدة وحلفائها. وإدراك هذه التغييرات أمر بالغ الأهمية لوضع سياسات فعالة.

    من المواجهة إلى إعادة بناء الداخل

    وبحسب بلومبيرغ، فإن إدارة دونالد ترامب الأولى حاولت تصحيح المسار عبر المواجهة المباشرة مع الصين “في كل اتجاه”، وهو رد فعل مفهوم لكنه، في نظر التحليل، لا يقل خطأ عن سذاجة الإدارات السابقة. فسياسة تبادل الاتهامات لا تعالج نقاط الضعف الداخلية، بينما تؤدي المواجهة الدائمة إلى رفع مخاطر صدام كارثي.

    وتدعو التحليلات إلى نهج أكثر توازناً يركز على تعزيز القدرة التنافسية الأمريكية من خلال الاستثمار في البنية التحتية والتعليم والابتكار. ويتضمن ذلك أيضاً معالجة التحديات الاقتصادية الداخلية وتقليل الاعتماد على الصين في سلاسل التوريد الحيوية.

    وتشدد بلومبيرغ على أن على القادة الأميركيين التخلي عن أوهام “تحويل الصين إلى ديمقراطية” أو استعادة الهيمنة الأمريكية الكاملة كما في تسعينيات القرن الماضي. هذه الأهداف غير واقعية وقد تؤدي إلى تفاقم التوترات.

    السباق التكنولوجي.. الخطر الحقيقي

    وتحذر بلومبيرغ من أن الفجوة بين أمريكا والصين في مجالات العلوم والتكنولوجيا تتقلص بوتيرة سريعة. وفقًا لبيانات المؤسسة الوطنية للعلوم، تراجعت حصة الحكومة الفدرالية من تمويل البحث والتطوير من 28% إلى 18% بين عامي 2012 و2022. هذا الانخفاض في التمويل يثير قلقًا بشأن قدرة أمريكا على الحفاظ على ريادتها في الابتكار التكنولوجي.

    وتؤكد بلومبيرغ أن تقليص دعم الطاقة النظيفة، أو تشديد القيود على هجرة الكفاءات، قد يؤدي إلى خسارة أميركا تفوقها في مجالات ناشئة مثل الذكاء الاصطناعي. إن الحفاظ على بيئة ملائمة للمواهب والابتكار أمر حيوي لنجاح أمريكا في هذه المجالات.

    اللعب على المدى الطويل

    وختاماً، ترى بلومبيرغ أن الدرس الأهم من التجربة الصينية هو أن “اللعب على المدى الطويل ينجح”. وإذا كانت الصين قد صبّرت لعقود لتحقيق أهدافها، فالدور الآن على أمريكا لتُحسن استغلال الوقت وتتجنب القرارات الاندفاعية.

    ويُنصح بتبني سياسات طويلة الأجل تركز على بناء القوة الداخلية وتعزيز القدرة التنافسية. إن التعاون مع الحلفاء والشركاء على أساس المصالح المشتركة سيكون أيضًا أمرًا ضروريًا لمواجهة صعود الصين بفعالية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    صندوق النقد يدعم مصر بتمويل محتمل يتجاوز 3 مليارات دولار ويدعو لتسريع الإصلاحات الهيكلية – أخبار السعودية

    إيلون ماسك يصبح أول شخص في العالم تبلغ ثروته 749 مليار دولار

    خطة يابانية بـ19 مليار دولار في آسيا الوسطى لمنافسة الصين وروسيا

    ارتفاع إنتاج الذهب ببوركينا فاسو إلى 70 طنا في 2025

    ثورة العملات المستقرة.. هل تنهي هيمنة البنوك الكبرى على التحويلات؟

    عودة الحياة إلى سد مأرب مع فتح القنوات إيذانا بموسم زراعي جديد

    تتجاوز 300 مليار دولار.. هل تستولي أوروبا على أصول روسيا المجمدة؟

    هل يشكل حصار أميركا البحري على فنزويلا ضربة للاقتصاد الروسي؟

    البطالة في الأردن أرقام مقلقة وشباب يصنعون فرصهم خارج الوظيفة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    كورسِنيتي تشارك كشريك استراتيجي في تدشين حملة «وعد» وتقدم دورة تدريبية حول إدارة المخاطر في منطقة حائل

    الثلاثاء 23 ديسمبر 7:06 م

    القدس.. الاحتلال يهجر مائة فلسطيني بهدم بناية سكنية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 6:52 م

    إقبال على تعلم العربية في إسبانيا رغم العراقيل وخطاب العنصرية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 6:47 م

    جدّة يابانية تهزم الجميع في لعبة «تيكن» – أخبار السعودية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 6:46 م

    هل تضطر واشنطن لمحاكاة “استراتيجية بكين” لإنقاذ قوتها الاقتصادية؟

    الثلاثاء 23 ديسمبر 6:25 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ‫الإفراط في شرب مشروبات الطاقة يهددك بالسكتة الدماغية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 5:32 م

    وعكة صحية تنقل محمد منير إلى المستشفى – أخبار السعودية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 5:31 م

    المرور: المقعد الأمامي ليس مكانًا آمنًا للأطفال دون سن العاشرة

    الثلاثاء 23 ديسمبر 5:15 م

    اعتماد معيار الشخصية القانونية في الكويت

    الثلاثاء 23 ديسمبر 5:01 م

    كيف أعاد الذكاء الاصطناعي تعريف الأمان الوظيفي في أميركا؟

    الثلاثاء 23 ديسمبر 4:52 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟