Close Menu
    رائج الآن

    كأس العالم للأندية يسجّل 2.7 مليار متابع.. وحضور قياسي للهلال

    الأربعاء 10 سبتمبر 6:19 ص

    «الكهرباء»: الأحد المقبل الموعد النهائي لتقديم عطاءات «ربط المواقع الخارجية بمركز التحكم»

    الأربعاء 10 سبتمبر 6:11 ص

    هالاند يسجل خماسية تاريخية في فوز النرويج على مولدوفا

    الأربعاء 10 سبتمبر 6:08 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • كأس العالم للأندية يسجّل 2.7 مليار متابع.. وحضور قياسي للهلال
    • «الكهرباء»: الأحد المقبل الموعد النهائي لتقديم عطاءات «ربط المواقع الخارجية بمركز التحكم»
    • هالاند يسجل خماسية تاريخية في فوز النرويج على مولدوفا
    • لماذا اشترى سلمان بن سلطان «عجوة المدينة» بـ 20 ألف ريال؟
    • محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي
    • إدانات عربية واسعة للانتهاك الإسرائيلي لسيادة دولة قطر
    • «التجارة» تكشف نسب الامتثال بالمعايير الـ10 في تقييم «الإلكترونية»
    • جلسة طارئة لمجلس الأمن اليوم لبحث الهجوم الإسرائيلي على قطر
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل تهز الاحتجاجات الإسرائيلية قبضة نتنياهو على السلطة؟
    سياسة

    هل تهز الاحتجاجات الإسرائيلية قبضة نتنياهو على السلطة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 03 سبتمبر 10:32 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    اندلع الغضب في إسرائيل إثر مقتل 6 أسرى في غزة، بعد أن انتشل الجيش الإسرائيلي جثثهم يوم الأحد، بعد ما يقرب من 11 شهرًا من احتجازهم من قبل حماس والجماعات الفلسطينية المسلحة الأخرى خلال هجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول.

    وقال الجيش إن الأسرى قتلوا قبل وقت قصير من انتشال جثثهم. وألقى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو باللوم على حماس في مقتل الرهائن، قائلًا “من يقتل الرهائن لا يريد صفقة”.

    لكن حوالي 300 ألف شخص خرجوا إلى الشوارع مساء الأحد للاحتجاج على حكومة نتنياهو، التي يتهمونها بالفشل في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.

    وقال عزت الرشق المسؤول الكبير في حماس إن الأسرى الستة قتلوا في غارات جوية إسرائيلية. وعرضت حماس إطلاق سراح الأسرى مقابل إنهاء الحرب الإسرائيلية المدمرة التي قُتل فيها أكثر من 40 ألفا و700 فلسطيني في غزة، وانسحاب القوات الإسرائيلية من القطاع، والإفراج عن عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين، ومن بينهم أعضاء بارزون في الفصائل الفلسطينية.

    وردد المتظاهرون أمس شعارات مناهضة لحكومة نتنياهو، فيما اندلعت اشتباكات بينهم وبين الشرطة.

    ودعت نقابة العمال الرئيسية في إسرائيل إلى إضراب اليوم الاثنين، مما أدى إلى توقف الاقتصاد في البلاد لبضع ساعات قبل أن تأمر محكمة العمل المضربين بالعودة إلى وظائفهم.

    ويمثل الإضراب العام –وهو أول دعوة على مستوى البلاد لوقف العمل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول– أحدث تحدٍ لقبضة نتنياهو على السلطة داخل إسرائيل. لكن المحللين يقولون إن تأثير الاحتجاجات والإضرابات لن يعرف إلا في الأيام المقبلة.

    وقال ألون بينكاس، السفير الإسرائيلي السابق ومستشار الحكومة للجزيرة “من السابق لأوانه معرفة ما يعنيه هذا بالنسبة للحكومة. التحدي هنا هو الاستمرارية، بمعنى هل ستستمر هذه المظاهرات؟، أم ستكون ضربة تحدث لمرة واحدة ولا يهتم بها نتنياهو -وهي تمكن الناس من التنفيس عن الإحباط والغضب- أم سيكون هذا حدثا متكررًا؟

    إسرائيل عند نقطة الغليان
    تدور الحرب على غزة منذ أن شنت حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى عملية في 7 أكتوبر/تشرين الأول، قُتل خلالها 1139 شخصا في إسرائيل وتم أسر حوالي 240 آخرين.

    وأدت الحرب الإسرائيلية المدمرة على غزة إلى مقتل ما يقرب من 41 ألف شخص وإصابة أكثر من 94 ألفا آخرين. وتنظر محكمة العدل الدولية في مزاعم بأن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة.

    وفي الوقت نفسه، طلب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية إصدار أوامر اعتقال ضد نتنياهو ووزير دفاعه يوآف غالانت، إلى جانب اثنين من قادة حماس.

    وبعد توقف قصير وتبادل الأسرى في نوفمبر/تشرين الثاني، طالب جزء كبير من المجتمع الإسرائيلي نتنياهو بالتفاوض على اتفاق لوقف إطلاق النار لإطلاق سراح الأسرى المتبقين البالغ عددهم 100 أو نحو ذلك، والذين يعتقد أن غالبيتهم لا يزالون على قيد الحياة.

    وبدا أن الصفقة أصبحت قريبة في أواخر مايو/أيار، لكن نتنياهو أضاف سلسلة من الشروط الجديدة غير القابلة للتفاوض والتي أخرجت المحادثات إلى حد كبير عن مسارها، وفقا لمفاوضين ومحللين إسرائيليين. وتشمل هذه الشروط إبقاء القوات الإسرائيلية على ممر فيلادلفيا، على الحدود مع مصر، وممر نتساريم، الذي يفصل بين شمال وجنوب غزة.

    ومنذ ذلك الحين، قُتل آلاف الفلسطينيين في غزة، وكثفت إسرائيل عملياتها في الضفة الغربية ولبنان.

    يقول بينكاس “الجبهات [في الضفة الغربية ولبنان] حقيقية، لكن نتنياهو فاقمها. ويتغزل باستمرار في التصعيد. إنه يحتاج إلى الحرب لكي يستمر (في الحكم)”.

    وفي الوقت نفسه، ركزت إسرائيل محاولاتها على تحرير الأسرى من خلال العمليات العسكرية وليس المفاوضات. ففي أوائل يونيو/حزيران، أطلقت عملية أدت إلى إنقاذ 4 أسرى، لكنها قتلت أكثر من 200 فلسطيني، وفقًا لمسؤولي الصحة الفلسطينيين. بيد أن هذه الإستراتيجية واجهت انتقادات متزايدة داخل إسرائيل.

    ولم يؤد انتشال الجثث الست أخيرا، إلا إلى زيادة المعارضة لنهج نتنياهو. وقال أوري غولدبرغ، الخبير في السياسة الإسرائيلية للجزيرة “الحكومة ورئيس الوزراء الآن في موقف دفاعي. الأمر يتعلق بالزخم الآن”.

    “مصالح نتنياهو هي مصالح البلاد”
    ليست هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها نتنياهو النقطة المحورية للاحتجاجات الواسعة النطاق في إسرائيل. فقد خرج مئات الآلاف إلى الشوارع في عام 2023 للاحتجاج على خططه لإصلاح النظام القضائي في البلاد، فيما ادعى المنتقدون أنها محاولات للتهرب من تهم الفساد من رئاسة وزراء سابقة.

    واستمرت الاحتجاجات ضد حكومة نتنياهو حتى صيف عام 2024، حيث طالب المتظاهرون باتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين في غزة.

    وقال بينكاس “[نتنياهو] ليس لديه أي مصلحة على الإطلاق في التوصل إلى صفقة رهائن أو وقف إطلاق النار، والأمر واضح. أولئك الذين أصيبوا بالصدمة والغاضبون مما حدث يجب ألا يتفاجؤوا لأن هذا هو بالضبط ما حذّرنا منه وزير الدفاع [غالانت]. إن إحجامه وحده عن الدخول في صفقة هو ما جعل كل هذا يحدث”.

    وفي يوليو/تموز، أظهر استطلاع للرأي أن 72% من الإسرائيليين شعروا بأن نتنياهو يجب أن يستقيل بسبب إخفاقاته لمنع العملية التي قادتها حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول، ومع ذلك، فقد ارتفعت نقاط نتنياهو ببطء في استطلاعات الرأي، وحتى الأسبوع الماضي، لا يزال يتفوق على منافسه الرئيسي بيني غانتس من حيث الشعبية. كما لا يزال نتنياهو يحتفظ بدعم اليمين المتطرف، الذي يضم وزيريه إيتمار بن غفير وزير الأمن القومي وبتسلئيل سموتريتش وزير المالية.

    وقال بينكاس “إنه لم يشكل هذا الائتلاف معهم فحسب، بل منحهم مناصب رئيسية وشجعهم ومكّنهم ولم يسمح أبدًا بمساءلتهم عندما انحرفوا. لذلك فهو ليس رهينة، فهو جزء من عملية السطو”.

    Israel's National Security Minister Itamar Ben-Gvir joins Jewish nationalists, including far-right activists, rallying at Jerusalem's Damascus Gate on June 5, 2024 during the so-called Jerusalem Day flag march, that commemorates the Israeli army's capture in the 1967 Arab-Israeli war of the city's eastern sector, home to the Al-Aqsa mosque compound, Islam's third holiest site, which Jews call the Temple Mount. (Photo by Menahem KAHANA / AFP)

    وبينما ضغط الكثيرون على نتنياهو للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، استجاب بن غفير لأخبار مقتل الأسرى الستة بدعوات لبناء المستوطنات في غزة. كتب بن غفير على موقع إكس (تويتر سابقا) “أولئك الذين يلقون اللوم على الحكومة الإسرائيلية يرددون دعاية حماس. في غزة أيضا يجب أن يكون هناك ثمن قتل المختطفين باحتلال المزيد من الأراضي وإقامة مستوطنة يهودية في غزة”.

    ومع ذلك، يعتقد المحللون أن استرضاء اليمين المتطرف لم يأت دون تكلفة، والآن يلعب نتنياهو من أجل بقائه السياسي. وقال غولدبرغ “إنه (نتنياهو) ليس فقط ديكتاتورا فاسدا تماما يتصرف من أجل المصلحة الشخصية، لكنه يعتقد أن مصالحه الشخصية هي مصالح البلاد ولا يمكن إنقاذها إلا إذا كان على رأس السلطة”.

    هل حان رحيل نتنياهو؟
    حتى الآن، لم يتخذ سوى عدد قليل من السياسيين خطوات مهمة ضد نتنياهو. ويقول محللون مثل غولدبرغ إن السبب في ذلك هو أن البديل السياسي المتماسك تمامًا للحرب التي تشنها إسرائيل على غزة لم يتشكل بعد.

    لكن في الأيام القليلة الماضية، بدأ المنافسون الرئيسيون لنتنياهو في التراجع. فقد قال وزير الدفاع غالانت إن إعطاء نتنياهو الأولوية لـ”ممر فيلادلفيا على حساب حياة الرهائن هو وصمة عار أخلاقية”.

    ومن جانبه، ألقى زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد بثقله خلف الإضرابات العمالية يوم الاثنين.

    ومع وضع نتنياهو في الزاوية مرة أخرى، يعتقد المحللون أن خطوته التالية ستكون حاسمة. وقال إيليا أيوب، الباحث والكاتب للجزيرة “من العدل أن نفترض أن [نتنياهو] سيفعل الشيء الوحيد الذي فعله على الإطلاق: التمسك بموقفه”.

    وأضاف “لا أعرف ما إذا كان الضغط الداخلي سيكون كافيًا لأنه يعتبر نفسه بالفعل رجلًا ميتًا سياسيًا إذا خسر. لديه كل شيء ليخسره إذا استسلم”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

    جلسة طارئة لمجلس الأمن اليوم لبحث الهجوم الإسرائيلي على قطر

    ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

    غضب عربي.. اليماحي يدين الهجوم الإسرائيلي على الدوحة

    سلطنة عُمان تُدين الهجوم الإسرائيلي على قطر

    محكمة في أنغولا تعلّق الإضراب العام للصحفيين

    مجلس «جامعة الدول العربية» يدين القصف الإسرائيلي الغاشم على الدوحة

    كيف يؤثر إسقاط حكومة بايرو على المشهد السياسي بفرنسا؟

    كارثة تعليمية عالمية.. الأمم المتحدة تكشف حصيلة صادمة للهجوم على الطلاب والمدارس

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «الكهرباء»: الأحد المقبل الموعد النهائي لتقديم عطاءات «ربط المواقع الخارجية بمركز التحكم»

    الأربعاء 10 سبتمبر 6:11 ص

    هالاند يسجل خماسية تاريخية في فوز النرويج على مولدوفا

    الأربعاء 10 سبتمبر 6:08 ص

    لماذا اشترى سلمان بن سلطان «عجوة المدينة» بـ 20 ألف ريال؟

    الأربعاء 10 سبتمبر 6:07 ص

    محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

    الأربعاء 10 سبتمبر 5:55 ص

    إدانات عربية واسعة للانتهاك الإسرائيلي لسيادة دولة قطر

    الأربعاء 10 سبتمبر 5:54 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «التجارة» تكشف نسب الامتثال بالمعايير الـ10 في تقييم «الإلكترونية»

    الأربعاء 10 سبتمبر 5:43 ص

    جلسة طارئة لمجلس الأمن اليوم لبحث الهجوم الإسرائيلي على قطر

    الأربعاء 10 سبتمبر 5:41 ص

    غارة إسرائيلية جنوب بيروت تستهدف سيارة.. وسلام يتمسك بخطة الجيش تجاه السلاح

    الأربعاء 10 سبتمبر 5:35 ص

    خبير: الاستقرار والحوافز الاستثمارية سبب زيادة عدد الشركات الأجنبية المسجلة بالمملكة

    الأربعاء 10 سبتمبر 5:18 ص

    غياب العطاءات عن مسابقة «السكنية» لمحطتي معالجة الصرف الصحي

    الأربعاء 10 سبتمبر 5:10 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟