Close Menu
    رائج الآن

    غدا.. انطلاق العام الدراسي الجديد على مرحلتين في 11 منطقة بالمملكة

    السبت 23 أغسطس 10:50 ص

    أمطار رعدية غزيرة تضرب جازان وعسير والباحة

    السبت 23 أغسطس 10:39 ص

    السعودية: المجاعة في غزة نتيجة غياب الردع أمام جرائم الاحتلال الإسرائيلي

    السبت 23 أغسطس 10:37 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • غدا.. انطلاق العام الدراسي الجديد على مرحلتين في 11 منطقة بالمملكة
    • أمطار رعدية غزيرة تضرب جازان وعسير والباحة
    • السعودية: المجاعة في غزة نتيجة غياب الردع أمام جرائم الاحتلال الإسرائيلي
    • هرر.. مجَلِّد الكتب الإثيوبي الذي يربط أهل مدينة المخطوطات بتاريخها المنسي
    • إسرائيل تمنع عمدة برشلونة من الدخول بسبب موقفه من إبادة غزة
    • الهند تعزز تجارتها مع روسيا والصين لمواجهة رسوم ترامب العالية
    • مادورو يُهاجم واشنطن: نشر 3 سفن حربية قبالة فنزويلا “محاولة لتغيير النظام”
    • سعر الريال مقابل الدولار والعملات الأجنبية اليوم السبت 29-2-1447
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل يتجاوز العراق الخلافات ويقر قانون العفو العام؟
    سياسة

    هل يتجاوز العراق الخلافات ويقر قانون العفو العام؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 09 أغسطس 11:27 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بغداد- تشهد الساحة السياسية في العراق جدلا حادا حول مشروع تعديل قانون العفو العام، حيث تتباين مواقف القوى السياسية والشعبية بين مؤيد ومعارض.

    ورغم استكمال القراءة الأولى لمسودة القانون داخل قبة البرلمان، الأحد الماضي، إلا أنها لم تخل من سجالات ومساومات انتقلت إلى الشارع ما بين دموع أمهات تناشد عودة الأبناء وتحذيرات من تكرار سياسة “تبييض السجون التي اتبعها النظام السابق”.

    ويقول المحامي والخبير القانوني أسامة عدنان خضير إن الجميع ينتظر قانون العفو العام المعروض داخل أروقة البرلمان، وإن الخلاف الأساسي اليوم على المادة الرابعة منه والمتعلقة بتعريف الانتماء للتنظيمات الإرهابية.

    جوهر الخلاف

    وفي حديثه للجزيرة نت، أوضح خضير أن التنظيمات الإرهابية انقسمت إلى نوعين: أولهما قبل عام 2007 وهو تنظيم القاعدة، والثاني بعد 2024 وهو تنظيم “داعش (الدولة الإسلامية) الإرهابي”.

    وبالتالي، كما يقول، كانت هنا نقطة الخلاف، لافتا إلى أنه ضمن عملهم بالمحاماة توجد العديد من القضايا بشأن أبرياء وآخرين “متلطخة أيديهم بالدماء ولا يمكن السماح بالإفراج عنهم”.

    وأضاف خضير أن بعض السجناء صدرت بحقهم أحكام وفق المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب لأسباب “بسيطة” من بينها وجود اسمهم ضمن أوراق أو قوائم التنظيمات الإرهابية، أو تم القبض عليهم من خلال معلومات المخبر السري دون وجود قرينة قانونية تثبت عملهم الإرهابي.

    ووفق المحامي، كانت هناك -زمن النظام السابق- قوانين تُصدر عفوا عاما و”تُبيض السجون سواء كان السجناء قتلة أو غيرهم، لكن اليوم تم وضع آلية للفرز بينهم، ونتمنى من مجلس النواب التصويت على القانون بالصيغة الصحيحة بعيدا عن الخلافات لأنه مهم”.

    من جانبه، أكد المواطن كرار عباس (مهندس) أن ضرورات المجتمع كبيرة وهنالك حاجة لوضع خطط لدمج السجناء فيه في ظل تحديات البطالة وعدم وجود فرص عمل. وقال -للجزيرة نت- إنه يدعم قانون العفو العام والإفراج عن “الأبرياء” ومن كانت لهم سلوكيات حسنة خلال فترة محكوميتهم مع استثناء الإرهابيين ومن تلطخت أيديهم بدماء الأبرياء، لافتا إلى “ضرورة أن يكون هنالك برنامج تأهيلي لمن سيشملهم هذا القانون”.

    وبرأي العراقية آمال فخري خلف، هناك أطياف كثيرة من أبناء الشعب العراقي بانتظار تشريع هذا القانون “لوجود العديد من المظلومين في السجون وعوائلهم تعيش ظروفا صعبة” مشددة على “أهمية إطلاق سراح جميع الأبرياء”.

    وصرحت المواطنة -للجزيرة نت- بأن العديد من السجناء “من أصحاب الكفاءات وتم زجهم بالسجون بوشاية أو اعترافات قسرية مما دمر مستقبلهم” داعية البرلمان والحكومة إلى “الإسراع بتشريع القانون وإعادة الحياة للعديد من الشباب والأُسر العراقية”.

    سلبيات وإيجابيات

    أما المواطن علي بشار فأكد -للجزيرة نت- أن قانون العفو العام يحمل جوانب إيجابية من حيث إطلاق جميع الأبرياء وتقليل المصاريف والتكاليف المالية التي توفَّر للسجناء، مستدركا “لكنه في الوقت نفسه، سيسمح بإطلاق سراح مجرمين يستحقون الإعدام”.

    من جهتها، تقول المواطنة حمدية حسن (لديها ابن محكوم بـ91 عاما في السجن) إنه في حال ثبتت براءة الأبناء فهي (وأولياء الأمور يطالبون) بأن يشملهم القانون. وأضافت -للجزيرة نت- أنها أنفقت مبالغ طائلة لكشف مصير ابنها النهائي “حتى دخل اليأس والملل إلى قلوبهم” وطالبت الجهات المعنية بإنصافهم.

    من جانبه، أفاد المواطن عدنان خضير حمود بأنهم يترقبون تشريع هذا القانون لأنه “مُنصف ويختلف عن قوانين النظام السابق التي كانت تشمل جميع السجناء دون تمييز بين مجرم ومظلوم”. وأوضح -للجزيرة نت- أنهم لا يريدون أن يشمل هذا القانون “الإرهابيين والمجرمين، بل إنصاف من انتُزعت منهم الاعترافات قسرا أو بوشاية”.

    بينما ناشدت المواطنة أم مرتضى (فضلت عدم الإفصاح عن اسمها) مجلس النواب أن يشمل القانون أبناء العوائل “لأنهم ليسوا مجرمين أو مختلسين” وأوضحت -للجزيرة نت- أن ابنها محكوم بالسجن غيابيا 20 عاما في قضية سحب قرض مالي وأن “شخصية حزبية متنفذة تقف خلف القضية”.

    بدورها، ناشدت المواطنة فاطمة جبر شاطي رئيس الحكومة محمد شياع السوداني ومجلس النواب “بتشريع قانون العفو العام” مشيرة إلى أن “ابنها مسجون دون ذنب وتعذب في السجون وبحاجة إلى شموله بالعفو لأن زوجته وبناته وأمه مرضى نفسيا نتيجة وضع رب عائلتهم”.

    وقالت -للجزيرة نت- إنها حاولت مرارا لقاء السوداني لكن لم يسعفها الحظ، وإن ابنها مسجون منذ 9 سنوات ومحكوم بـ91 عاما سجنا، مطالبة بإعادة محاكمته.

    حوار وتشاور

    لم تختلف رؤية السلطة التشريعية عن الشارع، حيث كان هنالك تباين في وجهات النظر بين مؤيد ومعارض أو متحفظ على صياغة مشروع القانون.

    وبرأي زينب جمعة النائبة عن تحالف “الفتح” فإن تأخر موعد قانون العفو العام أو تقدمه، فسيتم إقراره لا محالة” مبينة أن “هنالك العديد من السجناء الأبرياء خلف القضبان وقد حان الوقت لإخراجهم”.

    وأضافت أنهم يسعون إلى زف البشرى للسجناء وعوائلهم خلال الأيام المقبلة بتشريع القانون، لافتة إلى أن البرلمان استكمل قراءته الأولى وسيعملون على دراسته بشكل جيد بالتشاور مع خبراء قانونيين مختصين تمهيدا لعرضه للقراءة الثانية والمناقشة. وأكدت أنه “سيتم التصويت على القانون بكل رحابة صدر بعد استكماله وبما يخدم مصلحة الشعب العراقي”.

    من ناحيته، قال النائب عن المكون السني وعضو لجنة الأمن والدفاع البرلمانية أحمد المشهداني إن القانون سيشمل الأبرياء فقط ولن يتمكن من “تلطخت أيديهم بدماء العراقيين من الانتفاع منه”.

    وأكد -للجزيرة نت- أنه على المشككين والرافضين للقانون الاطمئنان، لأن النواب أيضا “متضررون من الجماعات الإرهابية ولن يسمحوا بالدفاع عن مجرمين” مشيرا إلى وجود أبرياء في السجون جراء وشاية أو -لأسباب شخصية- تم الادعاء عليهم بانتمائهم إلى جماعات إرهابية أو انتزاع الاعترافات بالضغط والإكراه.

    وشدد على أن القانون بحاجة إلى جلسة حوارية بين جميع الأطراف، وأن اللجنة ستستمع إلى جميع الآراء وتناقشها للخروج بقانون يحقق الهدف المنشود منه.

    من جانبه، أكد معين الكاظمي النائب عن كتلة “بدر” أن مسودة القانون التي وصلت من الحكومة “لا تتعدى كونها تعريفا فقط للشخصيات المنتمية إلى التنظيمات الإرهابية”. وأوضح -للجزيرة نت- أن رؤيتهم التي تم طرحها داخل قبة البرلمان أن يتم إدراج هذا التعريف ضمن قانون مكافحة الإرهاب وليس ضمن قانون العفو العام.

    واتفق معه علاء صباح الحيدري النائب عن تحالف “الفتح” مؤكدا تحفظهم على مسودة مشروع القانون، وموضحا للجزيرة نت أنها لم تتضمن أية فئة باستثناء التنظيمات الإرهابية “والحقيقة أنه لا يمكن الفرز بين أفراد تنظيمات متطرفة كهذه”.

    وبحال المضي في تشريع القانون، يتابع النائب “فإن الأمر خطير وسيصبح سُنّة مستقبلية في صورة تشكيل تنظيمات إرهابية تعمل ضد الدولة، ويمكن أن يتم تكرار سيناريو إطلاق سراح المنتمين إليها” داعيا إلى ضرورة الانتباه إلى هذه النقطة من قبل أعضاء البرلمان.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    إسرائيل تمنع عمدة برشلونة من الدخول بسبب موقفه من إبادة غزة

    محكمة تايلندية تبرئ رئيس الوزراء السابق وأحكام أخرى تنتظر أسرته

    تفاصيل اعتقال سياسي معارض بارز في كردستان العراق

    الفصائل الفلسطينية في لبنان تسلم سلاحها.. بداية مسار أم محطة عابرة؟

    صحة غزة: إعلان المجاعة جاء متأخرا والمطلوب وقف الحرب فورا

    أوكرانيا تقصف محطة لضخ النفط.. وروسيا تدمر 54 مسيرة

    تعيين قنصل كيني في غوما يثير غضب الكونغو الديمقراطية

    مقترحات أمريكية بشأن أوكرانيا تثير استياءً أوروبياً

    حقيقة تسليم السلاح الفلسطيني في مخيم برج البراجنة بلبنان

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أمطار رعدية غزيرة تضرب جازان وعسير والباحة

    السبت 23 أغسطس 10:39 ص

    السعودية: المجاعة في غزة نتيجة غياب الردع أمام جرائم الاحتلال الإسرائيلي

    السبت 23 أغسطس 10:37 ص

    هرر.. مجَلِّد الكتب الإثيوبي الذي يربط أهل مدينة المخطوطات بتاريخها المنسي

    السبت 23 أغسطس 10:28 ص

    إسرائيل تمنع عمدة برشلونة من الدخول بسبب موقفه من إبادة غزة

    السبت 23 أغسطس 10:22 ص

    الهند تعزز تجارتها مع روسيا والصين لمواجهة رسوم ترامب العالية

    السبت 23 أغسطس 10:21 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مادورو يُهاجم واشنطن: نشر 3 سفن حربية قبالة فنزويلا “محاولة لتغيير النظام”

    السبت 23 أغسطس 9:52 ص

    سعر الريال مقابل الدولار والعملات الأجنبية اليوم السبت 29-2-1447

    السبت 23 أغسطس 9:49 ص

    مباراة ودية: الأخضر السعودي يواجه البحرين في أبها

    السبت 23 أغسطس 9:38 ص

    نائب أمير مكة يتبرع بالدم.. تفاعلاً مع حملة ولي العهد

    السبت 23 أغسطس 9:36 ص

    باول يفتح الباب لخفض أسعار الفائدة ويربطه بسوق العمل

    السبت 23 أغسطس 9:22 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟