Close Menu
    رائج الآن

    خبراء الاقتصاد والمال لـ«عكاظ»: التنمية تقودها الأذرع السيادية.. 4.3 تريليون ريال أصول و25.8 مليار أرباح PIF

    الإثنين 30 يونيو 9:59 م

    طالبت بجنسية وشجرة أرز.. شيرين: اللبنانيون قساة في الحكم على الفنانين

    الإثنين 30 يونيو 9:58 م

    ترمب يوقع اليوم أمراً تنفيذياً ينهي العقوبات على سورية

    الإثنين 30 يونيو 9:57 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • خبراء الاقتصاد والمال لـ«عكاظ»: التنمية تقودها الأذرع السيادية.. 4.3 تريليون ريال أصول و25.8 مليار أرباح PIF
    • طالبت بجنسية وشجرة أرز.. شيرين: اللبنانيون قساة في الحكم على الفنانين
    • ترمب يوقع اليوم أمراً تنفيذياً ينهي العقوبات على سورية
    • تشكيل الهلال المتوقع أمام مانشستر سيتي في كأس العالم للأندية 2025
    • “يا فرحة ما تمّت”.. آلاف النرويجيين أُخبروا بفوزهم بمبالغ طائلة في الياناصيب ولكن!
    • هل يرد كانسيلو على جوارديولا؟
    • صيف النماص ينطلق من «قصور العسابلة» التاريخية
    • هتافات “الموت للجيش الإسرائيلي” تثير عاصفة سياسية في مهرجان غلاستونبري
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل يخفف الروبل الروسي أزمة الدين بمصر؟
    مال واعمال

    هل يخفف الروبل الروسي أزمة الدين بمصر؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 30 يونيو 8:14 م0 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    القاهرة– يبدو أن التحركات المصرية نحو تقليل الاعتماد على الدولار الأميركي وتخفيف الضغوط على العملة المحلية، في إطار محاولات احتواء أزمة الدين، بدأت تؤتي ثمارها على صعيد التعاملات المالية الخارجية.

    فبموجب اتفاق تمت المصادقة عليه مؤخرًا بين القاهرة وموسكو، ستبدأ مصر سداد قروض مشروع الضبعة النووي -البالغة قيمتها 25 مليار دولار- للشركات الروسية بالروبل، بعدما تعذر على الجانب المصري السداد بالدولار الأميركي.

    وذكر فلاديمير كوليتشيف نائب وزير المالية الروسي أن صعوبة سداد القروض بالعملات “غير المواتية” دفعت الطرفين إلى التحول نحو تسوية الديون بالروبل.

    وفي السياق ذاته، وقّعت القاهرة وموسكو، في مايو/أيار الماضي، اتفاقًا بشأن إنشاء منطقة صناعية روسية داخل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، بقيمة استثمارية تصل إلى 4.6 مليارات دولار.

    وعقب توقيع الاتفاق، صرح وزير الصناعة والتجارة الروسي أنطون أليخانوف بأن 40% من المعاملات التجارية المشتركة بين الجانبين تتم تسويتها بعملات أخرى بخلاف اليورو والدولار، مضيفًا أن العملات المحلية أصبحت إحدى وسائل التسوية، مع التأكيد على أن هناك المزيد من العمل المطلوب بهذا الشأن.

    ويبلغ سعر صرف الدولار الأميركي نحو 50 جنيهًا مصريًا، بينما يساوي الروبل حوالي 0.63 جنيه.

    الدين سحابة سوداء

    وفي وقت سابق، وصف وزير المالية المصري أحمد كوجك الدين الخارجي والتضخم بأنهما يمثلان “سحابة سوداء” تحجب ما تشهده البلاد من إنجازات تنموية غير مسبوقة.

    ويبلغ حجم الدين الخارجي لمصر نحو 155.1 مليار دولار، أي ما يعادل نسبة 82.9% من الناتج المحلي الإجمالي.

    وبحسب بيانات البنك المركزي المصري، بلغ متوسط نصيب الفرد من الدين الخارجي حوالي 1293 دولارًا بنهاية عام 2024، في حين يزيد الدين الداخلي عن 13.3 تريليون جنيه (نحو 263 مليار دولار).

    ووفق البنك الدولي، يتعين على الحكومة المصرية سداد نحو 43.2 مليار دولار من الالتزامات الخارجية خلال أول 9 أشهر من العام الحالي، كما يجب سداد حوالي 118 مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة بدءًا من عام 2024.

    وخلال العام الماضي، سددت مصر نحو 38 مليار دولار كقروض خارجية بحسب مسؤولين رسميين، مما يعني أن البلاد مطالبة بسداد 80 مليار دولار إضافية قبل نهاية عام 2029.

    ماذا عن قرض المفاعل النووي؟

    ووقّعت مصر وروسيا في ديسمبر/كانون الأول 2017 اتفاقًا لإنشاء محطة الضبعة للطاقة الكهروذرية، وهي أول محطة من نوعها في البلاد.

    ويتم تمويل المشروع من خلال قرض حكومي روسي بقيمة 25 مليار دولار، يمتد أجله على مدار 22 عامًا، بفائدة تبلغ 3% سنويًا.

    ووفقًا لمسؤولين روس، فقد سددت مصر جميع الديون المستحقة عليها حتى بداية عام 2024.

    ويستهدف المشروع بناء 4 مفاعلات من الجيل “3+” العاملة بالماء المضغوط، بقدرة إجمالية 4800 ميغاواط، بواقع 1200 ميغاواط لكل مفاعل.

    وقد وصلت نسبة الإنجاز في المشروع إلى 30.1%، ومن المتوقع أن ترتفع إلى 50% خلال العام المقبل، على أن يتم إطلاق المفاعل الأول عام 2028، وفقًا للجدول المعلن.

    الروبل في أزمة

    من جانبه، قلّل الخبير الاقتصادي عبد النبي عبد المطلب من أهمية تأثير استخدام الروبل في سداد القروض على تخفيف أزمة الدين، موضحًا أن القاهرة تواجه صعوبة السداد بغض النظر عن العملة المستخدمة، سواء كانت الروبل أو الدولار.

    وأكد عبد المطلب -في حديثه للجزيرة نت- ضرورة أن تعمل الحكومة على زيادة إيراداتها من الروبل حتى تتمكن من الوفاء بالتزاماتها تجاه موسكو، مضيفًا “في كل الأحوال يجب أن يكون لدى مصر فائض تستطيع أن تستخدمه في عمليات الدفع، مما يستلزم زيادة الإيرادات من كافة العملات الصعبة”.

    ورغم التحفظ، يرى الخبير الاقتصادي بعض الجوانب الإيجابية في الاتفاق المصري الروسي الأخير، حيث يتوقع أن يسهم في تعزيز المعاملات التجارية بين القاهرة وموسكو.

    واستطرد عبد المطلب في تفاؤله بتداعيات التوجه نحو استخدام العملات المحلية، مشيرًا إلى إمكانية مساهمة هذا النهج في زيادة الصادرات المصرية إلى روسيا، وتحقيق شروط أفضل للحصول على واردات مصرية من موسكو، بما يشمل صفقات السلاح والقمح، بل وقد يمتد ليشمل التعاون في مجال الغاز، بحيث تصبح القاهرة بوابة الغاز الروسي إلى أفريقيا.

    كما لم يستبعد الخبير أن تتجه مصر إلى عقد اتفاقات مماثلة مع دول أخرى لتسوية المدفوعات التجارية بالعملات المحلية، لافتًا إلى وجود اتفاقات مشابهة مع الصين.

    ومؤخرًا، أعلن وزير الاستثمار المصري أن بلاده بدأت السماح للشركات الصينية باستخدام اليوان الصيني في تعاملاتها المالية، بدعم من البنك المركزي المصري.

    وقد بلغ حجم التبادل التجاري بين مصر والصين نحو 17 مليار دولار خلال عام 2024، مقارنة بـ16 مليارا عام 2023، بزيادة قدرها 6%، في حين لم تتجاوز التجارة بين مصر وروسيا 9 مليارات دولار.

    لقاء بين الجانبين المصري والروسي المشرفين على مشروع محطة الضبعة النووية، في مايو/آيار الماضي المصدر: حساب هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء المصرية على منصة فيسبوك الرابط: https://www.facebook.com/share/p/16uzw8v8uU/ رئيس هيئة المحطات النووية ورئيس "آتوم ستروي إكسبورت" يبحثان مستجدات مشروع الضبعة عقد الدكتور شريف حلمي، رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء المالك والمشغل لمشروع محطة الضبعة النووية، والدكتور أندريه بيتروف، رئيس شركة "آتوم ستروي إكسبورت" الروسية المقاول العام لمشروع محطة الضبعة النووية، اجتماعاً هاماً يوم الأربعاء الموافق 14 مايو 2025.

    تثمين وتوصية

    وفي الإطار ذاته، ثمن المدير التنفيذي للمركز الدولي للدراسات التنموية مصطفى يوسف الخطوة التي اتخذها البلدان نحو التحرر من الدولار، متمنيًا أن تحذو دول أخرى حذوهما للحد مما وصفه بـ”العبودية الدولية” للعملة الأميركية.

    وعن قدرة الروبل على التخفيف من عبء الدين المصري، أشار الباحث الاقتصادي -في حديثه للجزيرة نت- إلى أن مصر ستواجه تحديًا في توفير الروبل، نظرًا لأن صادراتها إلى روسيا محدودة.

    وبحسب الإحصاءات الرسمية، سجلت الصادرات المصرية إلى روسيا نحو 607 ملايين دولار خلال عام 2024، في حين بلغت الواردات من روسيا حوالي 6 مليارات دولار خلال نفس الفترة.

    وبعيدًا عن التبادل التجاري، لفت يوسف إلى أن السائح الروسي -الذي يفضل مصر كوجهة سياحية- قد يمثل مصدرًا إضافيًا لتوفير الروبل، مشيرًا إلى أن عدد السياح الروس بلغ نحو 1.6 مليون شخص خلال عام 2024، غالبيتهم يفضلون المدن الشاطئية مثل شرم الشيخ والغردقة.

    ويرى الخبير الاقتصادي أن الحلول الجذرية لأزمة الديون المصرية لا ترتبط بنوع العملة المستخدمة في السداد، بل تكمن في:

    • التوقف عن الإنفاق على مشروعات غير مجدية اقتصاديًا.
    • ترشيد الإنفاق الحكومي.
    • زيادة الصادرات وتقليل الواردات.
    • الاستثمار في رأس المال البشري بوصفه المحرك الرئيس للإنتاج والتصدير.

    روسيا تستفيد

    أما عن مدى استفادة موسكو من تحصيل قيمة القروض بعملتها المحلية، فيرى الخبير الاقتصادي عبد النبي عبد الباري أن روسيا تسعى من خلال هذه الخطوة إلى كسر حلقة العقوبات الغربية المفروضة عليها منذ بدء حربها مع أوكرانيا.

    وأوضح أن موسكو تبحث عن تعزيز علاقاتها مع القاهرة باعتبارها بوابة رئيسية نحو أفريقيا، وقد انعكس هذا التوجه في اتفاق الطرفين على إنشاء منطقة صناعية روسية في مصر، والتي من المتوقع أن تتولى مهام الإنتاج والتوزيع لباقي الدول الأفريقية.

    وفي السياق ذاته، رأى الخبير الاقتصادي يوسف أن روسيا، بوصفها واحدة من أكبر الدول المصدرة للمواد الخام، ستستفيد على المدى المتوسط والطويل من تقليل اعتمادها على الدولار في تجارتها الدولية، سواء من الناحية السياسية أو الاقتصادية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    خبراء الاقتصاد والمال لـ«عكاظ»: التنمية تقودها الأذرع السيادية.. 4.3 تريليون ريال أصول و25.8 مليار أرباح PIF

    هل مقاطعة الاحتلال اقتصاديا واجب أم وهم؟

    مصر تسجل أعلى معدل نمو ربع سنوي منذ 3 سنوات رغم التحديات

    المملكة تشارك في أعمال الدورة الـ 53 لمجلس التنمية الصناعية في فيينا

    أكبر صندوق سيادي بالعالم يقاطع شركتين على صلة بالجيش الإسرائيلي

    «البيتكوين» يتجاوز 108 آلاف دولار

    مبيعات المنازل في الصين تواصل تراجعها خلال يونيو

    السلطة الفلسطينية تدرس استخدام عملة للتداول غير الشيكل

    التضخم في ألمانيا يتوافق مع مستهدف «المركزي الأوروبي»

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    طالبت بجنسية وشجرة أرز.. شيرين: اللبنانيون قساة في الحكم على الفنانين

    الإثنين 30 يونيو 9:58 م

    ترمب يوقع اليوم أمراً تنفيذياً ينهي العقوبات على سورية

    الإثنين 30 يونيو 9:57 م

    تشكيل الهلال المتوقع أمام مانشستر سيتي في كأس العالم للأندية 2025

    الإثنين 30 يونيو 9:39 م

    “يا فرحة ما تمّت”.. آلاف النرويجيين أُخبروا بفوزهم بمبالغ طائلة في الياناصيب ولكن!

    الإثنين 30 يونيو 9:33 م

    هل يرد كانسيلو على جوارديولا؟

    الإثنين 30 يونيو 9:28 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    صيف النماص ينطلق من «قصور العسابلة» التاريخية

    الإثنين 30 يونيو 9:27 م

    هتافات “الموت للجيش الإسرائيلي” تثير عاصفة سياسية في مهرجان غلاستونبري

    الإثنين 30 يونيو 9:21 م

    بايرن ميونخ يهزم فلامينغو ويتأهل لربع نهائي كأس العالم للأندية

    الإثنين 30 يونيو 9:19 م

    هل مقاطعة الاحتلال اقتصاديا واجب أم وهم؟

    الإثنين 30 يونيو 9:16 م

    تايمز: جواسيس إسرائيليون داخل إيران منذ سنوات وربما لا يزالون نشطين

    الإثنين 30 يونيو 9:14 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟