Close Menu
    رائج الآن

    الاحتلال يقر بمقتل جنود له في غزة ونتنياهو يصفه بمساء صعب

    الثلاثاء 15 يوليو 7:04 م

    العباية الحديثة.. كيف تواكب المرأة الخليجية الموضة؟

    الثلاثاء 15 يوليو 6:54 م

    عودة أكبر احتفالية بعضوية برنامج «برايم» إلى أمازون السعودية

    الثلاثاء 15 يوليو 6:51 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الاحتلال يقر بمقتل جنود له في غزة ونتنياهو يصفه بمساء صعب
    • العباية الحديثة.. كيف تواكب المرأة الخليجية الموضة؟
    • عودة أكبر احتفالية بعضوية برنامج «برايم» إلى أمازون السعودية
    • «الزعيم» بخير.. خالد المظفر: جولتي الخليجية تبدأ من الرياض
    • لماذا انسحبت «البنتاغون» من منتدى أسبن للأمن؟
    • ألبانيزي تشيد بمؤتمر بوغوتا حول فلسطين: أهم تطور سياسي خلال العشرين شهراً الماضية
    • بنك التنمية الاجتماعية يُطلق منتج «تمويل التعليم» لدعم الطلاب برحلتهم الأكاديمية
    • بنك التنمية الاجتماعية يُطلق «تمويل التعليم» لدعم الطلاب بـ 100 ألف ريال
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » هل يهدد غياب التمويل مشاركة مصر في بعثة “السلام” بالصومال؟
    سياسة

    هل يهدد غياب التمويل مشاركة مصر في بعثة “السلام” بالصومال؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 15 يوليو 12:59 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    القاهرة– تشهد عملية الاتحاد الأفريقي لدعم وتحقيق الاستقرار في الصومال “أوصوم” (AUSOM) أزمة تمويلية ولوجيستية معقدة، أثارت انتقادات القاهرة، وتساؤلات عن مستقبل الانخراط المصري المباشر في البعثة، وطبيعة وحجم القوات المشاركة.

    وكانت القاهرة قد أعلنت في ديسمبر/كانون الأول الماضي، عزمها المشاركة مدة 5 سنوات في البعثة التي بدأت مهامها الفعلية في يناير/كانون الثاني الماضي في الصومال خلفا لبعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية “أتميس” (ATMIS).

    وفي حين تواصل مصر مشاوراتها مع مقديشو في ترتيبات “الشراكة الإستراتيجية” الموقّعة مطلع العام الجاري، يبدو أنها لا تزال “مترددة” في الانخراط المباشر ضمن بعثة “أوصوم”، وفق مؤشرات وتصريحات رسمية وحديث خبيرين للجزيرة نت.

    إلى أي مدى يهدد غياب التمويل مشاركة مصر في بعثة “أوصوم”؟

    لطالما دعت القاهرة إلى تأمين تمويل دولي “كاف ومستدام” لبعثة “أوصوم” في الصومال، وشددت في أكثر من مناسبة -وفق الرئاسة والخارجية- على أن مشاركتها مرتبطة بفعالية البعثة وقدرتها على تنفيذ ولايتها.

    وفي هذا السياق، يرى الخبير في العلاقات الدولية والأمن القومي اللواء محمد عبد الواحد، أن غياب التمويل يهدد فعليا مشاركة بلاده، التي سبق أن هيأت نفسها لنشر 10 آلاف جندي ضمن البعثة، مشددا على أن بلاده قلقة للغاية تجاه أعباء تمويل المشاركة في البعثة.

    وعمل عبد الواحد منسقا لعملية المصالحة الصومالية على مدى عقدين من الزمن، وأشرف على اتفاق القاهرة (1997) الذي وضع الأسس الشاملة للمصالحة الصومالية آنذاك.

    وحذر من أن اعتماد الاتحاد الأفريقي على تمويلات المانحين من خارج القارة، خاصة أوروبا، عادة ما تشكل عائقا أمام نجاح بعثات حفظ السلام داخل القارة، كما أعاقت ضغوط المانحين أهداف الأفارقة، بما فيها مبادرة “إسكات البنادق” التي كان من المفترض أن تنتهي في 2020.

    وعن خيارات مصر تجاه معضلة تمويل “أوصوم”، يرجح اللواء عبد الواحد ثلاثة مسارات:

    • انسحاب مصر من البعثة.
    • تقليص عدد القوات المشاركة فيها.
    • الاكتفاء بالتعاون الأمني الثنائي مع الصومال.

    وعن الأسباب التي قد تدفع القاهرة إلى اتخاذ أي من هذه المسارات، يشير إلى:

    • صعوبة تحمل أي دولة بمفردها عبء تمويل ونشر قواتها.
    • غياب الدعم الكافي للبعثة قد يعرقل توفير المساعدات اللوجيستية في بلد يعاني من دمار خلفته الحروب الأهلية، إضافة إلى إضعاف الفاعلية العملياتية للقوات المشاركة.
    • المخاطر العالية التي قد تواجهها القوات المصرية المشاركة في العمليات ضد “تنظيم الشباب”، التابع لتنظيم القاعدة.
    • قد تواجه القوات المصرية أيضا تصفية حسابات، سواء من إثيوبيا، مع وجود جهات ودول ترفض الوجود العسكري المصري في الصومال، حسب قوله.

    ويتفق مساعد وزير الخارجية الأسبق للشؤون الأفريقية السفير صلاح حليمة مع الطرح السابق، مشددا على أهمية تذليل جهود التمويل، بالنظر إلى اعتبار المكون المصري جزءا أصيلا من البعثة.

    وعن معضلة التمويل، يشير حليمة -وهو نائب رئيس المجلس المصري للشؤون الأفريقية (غير حكومي)- إلى أنه لم يتم حلها في العموم بعد، قائلا، “إنها أزمة لا تخص مصر وحدها، ولا تزال ترتيبات التمويل الأفريقية والأممية مستمرة”.

    هل وصلت عناصر مصرية إلى الصومال؟

    رغم تأكيد القاهرة دعمها البعثة، لم تعلن بعد عن طبيعة مشاركتها العسكرية الفعلية، حيث لم يكشف الرئيس عبد الفتاح السيسي أو نظيره الصومالي حسن شيخ محمود، في لقاء جمعهما أخيرا، ما إذا كانت قوات مصرية وصلت فعلا إلى الصومال أم لا.

    وحسب بيان للرئاسة المصرية الأسبوع الماضي، فقد ركز لقاء الرئيسين في مدينة العلمين المصرية على تعزيز التعاون الثنائي الأمني والعسكري، إلى جانب متابعة تنفيذ اتفاق الشراكة الإستراتيجية الموقع مطلع العام.

    وخلال اللقاء، طالب السيسي بأهمية التنسيق مع الشركاء الدوليين، وضمان توفير تمويل كافٍ، ومستدام، وقابل للتنبؤ لتلك البعثة، بما يمكنها من تنفيذ ولايتها على نحو فعال.

    في هذا السياق، يرجح اللواء عبد الواحد والسفير حليمة، وجود عناصر مصرية في الصومال في إطار الاتفاق الثنائي بين البلدين، وليس في إطار بعثة الاتحاد الأفريقي.

    ويعزز ذلك، وصول إمدادات ووفود عسكرية مصرية على متن طائرتين عسكريتين على الأقل إلى العاصمة مقديشو في أغسطس/آب الماضي، وسفينة حربية في الشهر التالي عليه، تزامنا مع توقيع بروتوكول التعاون العسكري بين البلدين.

    هل رفضت مصر المشاركة في “مهمتين تقييميتين” في الصومال قبل نشر البعثة؟

    كشف تقرير نشره موقع “أفريكا إنتليجنس” (Africa Intelligence) الاستخباري الفرنسي، يوم الجمعة الماضي، عن تردد مصر في المشاركة في بعثة “أوصوم”، مشيرا إلى أنه من المرجح أن يطلب الاتحاد الأفريقي من القوات البوروندية البقاء دائما “إذا ظلت مصر مترددة في الانضمام”.

    وبحسب التقرير رفض الجيش المصري المشاركة في “مهمتين تقييميتين” على الأقل في الصومال، كان من المفترض أن تسبقا عملية نشر البعثة المصرية، وعزا الموقع الفرنسي الأمر إلى أن القاهرة “لم تخف إحباطها إزاء العدد القليل من الجنود المخصصين ونقص التمويل”.

    تعقيبا على ذلك، يعتقد اللواء عبد الواحد، أن القاهرة حين استشعرت دوافع دول كبرى (لم يسمّها) في التحكم بمسار بعثة “أوصوم”، فضلت النأي عن تقييم مهمتها وقواتها في البعثة، دون توفير دعم مالي ولوجيستي لهذه المهمة.

    وشدد على أنه تصرف مصري “سليم تماما”؛ مستشهدا بتقارير أممية وأفريقية تشير إلى وجود حاجة عاجلة لتأمين ما يقارب من 170 مليون دولار لدعم المهمة خلال عام واحد، وعليه من الصعب على مصر تحمل جزء من هذا العبء في ظل أزمتها الاقتصادية الراهنة.

    وكان مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي، شدد في بيان في 3 يوليو/تموز الجاري، على ضرورة أن تقوم مفوضية الاتحاد بالتنسيق مع الأمم المتحدة لاستكمال عملية نشر القوات المصرية، كما دعا إلى توفير أشكال الدعم لاستمرار وجود القوات البوروندية.

    ما تأثير الوجود المصري في الصومال على توازنات القرن الأفريقي؟

    يوضح السفير حليمة أن الوجود المصري في الصومال يأتي في إطار بروتوكول الدفاع الثنائي المشترك بين دولتين عضوين في منظمتي الاتحاد الأفريقي والجامعة العربية، وجاء بناء على طلب صومالي.

    ويأتي هذا الوجود -بحسب المتحدث- في إطار الدعم المصري للصومال والحفاظ على سلامة أراضيه وأمنه الداخلي من الجماعات المسلحة من جهة، والانفصالية من جهة أخرى، مشيرا إلى أن “السلوك الإثيوبي” عزز من فرص تشكيل تحالف ثلاثي يجمع القاهرة وأسمرا ومقديشيو.

    وفي إشارة إلى إثيوبيا، شدد على أن هذا التحالف الثلاثي، يرفض وجود أيّ دولة غير مشاطئة على البحر الأحمر أو خليج عدن، سواء عبر إقليم أرض الصومال الانفصالي أو غيره، حسب قوله.

    بدوره، يشير اللواء عبد الواحد إلى أهمية الوجود المصري في القرن الأفريقي لحفظ التوازن الإقليمي، في سياق الأهداف التالية:

    • تعزيز حضور مصر كقوة إقليمية فاعلة.
    • مراقبة النشاط الأمني في الإقليم، الذي يعاني هشاشة أمنية، وصراعات إقليمية ودولية، ونزاعات انفصالية، وفصائل إرهابية مسلحة.
    • مجابهة النفوذ الإثيوبي لتوازن القوى بينها وبين شركاء مصر.
    • مواجهة توظيف إثيوبيا للأمن المائي في المنطقة، الذي يضر بجميع جيرانها، إضافة إلى انخراطها بأزمات حدودية سواء في منطقة الفشقة بالسودان، ومثلث بادمي مع إريتريا، وإقليم أوجادين مع الصومال، على حد تقدير اللواء عبد الواحد.
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    لماذا انسحبت «البنتاغون» من منتدى أسبن للأمن؟

    من يرسم حدود حرية الفضاء الرقمي في أوروبا؟

    رئيس وزراء أوكرانيا يستقيل.. ونائبته تخلفه

    أوروبا تواصل التفاوض مع واشنطن بشأن الرسوم الجمركية

    100 قتيل فلسطيني.. مجزرة إسرائيلية في غزة

    متنفسهم ومصدر رزقهم.. بحر غزة ممنوع على أهلها بأمر من الاحتلال

    الكرملين: تصريحات ترمب «خطيرة».. ومنفتحون على محادثات مع أوكرانيا

    سفير تنزانيا بكوبا يستقيل ويتهم القيادة السياسية بانتهاك الدستور

    استطلاع للرأي يكشف: نسبة ضئيلة تؤيد «حزب ماسك»

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    العباية الحديثة.. كيف تواكب المرأة الخليجية الموضة؟

    الثلاثاء 15 يوليو 6:54 م

    عودة أكبر احتفالية بعضوية برنامج «برايم» إلى أمازون السعودية

    الثلاثاء 15 يوليو 6:51 م

    «الزعيم» بخير.. خالد المظفر: جولتي الخليجية تبدأ من الرياض

    الثلاثاء 15 يوليو 6:50 م

    لماذا انسحبت «البنتاغون» من منتدى أسبن للأمن؟

    الثلاثاء 15 يوليو 6:49 م

    ألبانيزي تشيد بمؤتمر بوغوتا حول فلسطين: أهم تطور سياسي خلال العشرين شهراً الماضية

    الثلاثاء 15 يوليو 6:32 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بنك التنمية الاجتماعية يُطلق منتج «تمويل التعليم» لدعم الطلاب برحلتهم الأكاديمية

    الثلاثاء 15 يوليو 6:29 م

    بنك التنمية الاجتماعية يُطلق «تمويل التعليم» لدعم الطلاب بـ 100 ألف ريال

    الثلاثاء 15 يوليو 6:19 م

    صفقة دفاعية ضخمة.. فيديو يعرض خوذة ميتا التي أثارت البنتاغون

    الثلاثاء 15 يوليو 6:13 م

    النصر السعودي يعيّن جيسوس مدربا للفريق

    الثلاثاء 15 يوليو 6:10 م

    الجفاف يعصف بألمانيا.. غذاء مهدد واقتصاد في مأزق

    الثلاثاء 15 يوليو 6:05 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟