Close Menu
    رائج الآن

    رئيس الحرس الوطني استقبل رئيس وأعضاء جمعية المكفوفين

    الأحد 21 ديسمبر 12:23 م

    مختص: مشروع «الظل» يركز على تطوير نظام ذكي يسهل نقل الواقع الميداني الأمني

    الأحد 21 ديسمبر 11:38 ص

    كاتب إسرائيلي: هل علينا أن نخشى نجاح حماس في إعادة جثث الأسرى؟

    الأحد 21 ديسمبر 11:01 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • رئيس الحرس الوطني استقبل رئيس وأعضاء جمعية المكفوفين
    • مختص: مشروع «الظل» يركز على تطوير نظام ذكي يسهل نقل الواقع الميداني الأمني
    • كاتب إسرائيلي: هل علينا أن نخشى نجاح حماس في إعادة جثث الأسرى؟
    • دور الذكاء الاصطناعي في الكتابة الأكاديمية.. التحديات والفرص
    • ‫هكذا تحافظ على كفاءة سماعة الأذن الطبية في الشتاء
    • الحب وترامب و3 ملايين سؤال.. عرض لوقائع وكواليس مؤتمر بوتين السنوي
    • رئيس المجلس الأعلى للقضاء بحث مع وزير العدل الجزائري تعزيز التعاون بين البلدين
    • تمارين “النقطة صفر”.. فوائد الرياضة لا تتطلب دائما بذل الجهد
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » واشنطن بوست: الخطر الوجودي على الأميركيين ليس خارجيا
    سياسة

    واشنطن بوست: الخطر الوجودي على الأميركيين ليس خارجيا

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 19 يوليو 3:04 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة واشنطن بوست مقالا مارس فيه كاتبه أقسى أنواع النقد الذاتي للعيوب الكامنة في المجتمع الأميركي وسلبيات تجاربه في علاقاته مع الشعوب والدول الأخرى.

    وجاء في المقال أن الأميركيين ظلوا دوما بحاجة إلى تهديد وجودي، وقد وجدوا ضالتهم في خلافاتهم الداخلية، التي أطلق عليها كاتبه “تصادم الثقافات” بين شرائح المجتمع المختلفة.

    وأشار كاتب المقال مات باي إلى أنه يقصد بذلك حالات العنف والاستقطاب المثير للقلق والنقد اللاذع الذي بات سمة المجتمع الأميركي، مما يدعو إلى الحاجة لخفض درجة التوتر في سياسات الدولة، وفق ما ألمح إليه الرئيس جو بايدن عقب محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها خصمه الجمهوري دونالد ترامب مؤخرا.

    حرب ثقافية

    وقال الكاتب إن الأميركيين ليسوا بحاجة إلى من يخاطبهم “بتجهّم وتعال”، أو إلى دراسات أكاديمية لتخبرهم أنهم على أعتاب نوع من أنواع “الحرب الثقافية”. أما لماذا ذلك؟ فإن باي يعتقد أن الإجابة عن السؤال ربما تتعلق بنظرة الشعب الأميركي للعالم أكثر من نظرة العالم له.

    ومع ذلك، فإن مات باي يرى أن وسائل التواصل الاجتماعي هي التي تُضخِّم خلافات الأميركيين وتشجع على التطرف، وأن الظلم الناجم عن عدم المساواة والتمدن يثيران الغضب والاستياء، كما أن التغير الذي يطرأ تدريجيا على المجتمع، الذي يغلب عليه العِرق الأبيض، يهدد بتقويض نظام اجتماعي قديم.

    ووصف تلك الأسباب بأنها مقنعة رغم أنها ليست مُرضية تماما. وقال “إننا شهدنا كل تلك الأنماط (من المشاكل) في القرن العشرين من تقنيات تحويلية وهجرات جماعية وحكم أثرياء خانق، ونجحنا بطريقة ما في تجاوز ذلك دون تدمير نظامنا السياسي”.

    ولكن ذلك لا يعني -وفق المقال- أنه لم تكن هناك لحظات من العنف المفجع أو الفوضى المخيفة، “إذ لا تزال فترة الستينيات ماثلة في الذاكرة”.

    وأضاف كاتب المقال أن الصراع الوجودي هو السمة التي اتصف بها الأميركيون على الدوام، وفي كل الظروف والأحوال. فمنذ تأسيس دولتهم -التي لم تكن مبنية على أي عرق أو دين مشترك، بل على الفكرة الجديدة القائمة على حرية الإنسان والحكم الذاتي- كان ما يربط الأميركيين ببعضهم بعضا إدراكهم المشترك أن البلاد ليست مجرد مكان للعيش فيه، بل “قوة حية لتقدم البشرية”.

    إبادات جماعية

    ومضى مات باي في نقده الذاتي ليقرّ بأن الأميركيين ارتكبوا إبادات جماعية في جميع أنحاء القارة الأميركية، وخاضوا حربا من أجل “استعباد البشر الآخرين”، وقهروا النساء، وأقاموا -في أجزاء كاملة من البلاد- دولة “فصل عنصري” حتى أواخر القرن العشرين.

    ويقول باي إن كل ذلك صحيح، لكنه مع ذلك يرى أن تلك الممارسات ظلت موجودة في العقل الجمعي للأميركيين، التي تستند على الفكرة التي أطلق عليها الرئيس أبراهام لينكولن -الذي حكم الولايات المتحدة في الفترة ما بين عامي 1861 و1865- “ديننا السياسي”، وهي فكرة تقوم على أن الشعب الأميركي أمة مرتبطة ببعضها بعضا بإيمانها بالقوانين والحريات، ليس فقط لنفسه ولكن للعالم بأسره.

    على أنه من العدل القول -بحسب المقال- إن الدول الأخرى تنظر إلى هذا المفهوم بعين الحيرة، ذلك بأن معظم الدول، التي شهدت آلاف السنين من الإمبراطوريات والغزوات، تصبو لأن تعيش في أمان وازدهار، وتفخر بتراثها المشترك.

    لقد تميز القرن العشرين بتصادمات مع الاستبداد خيمت على كل جوانب الحياة الأميركية، بدءا مع الفاشية ثم مع الشيوعيين. فإذا كان معظم العالم ينظر إلى أميركا على أنها القوة الأحدث في سلسلة طويلة من القوى الإمبريالية، فإن الأميركيين يعتبرون أنفسهم “حصنا ضد قوى الظلام والشر”، على حد تعبير كاتب المقال.

    نهاية التاريخ؟

    وانتقد مات باي أطروحة “نهاية التاريخ” التي وضعها المُنظّر الاجتماعي الأميركي فرانسيس فوكوياما ويعني بها أن الحكم الاستبدادي المطلق بجميع أشكاله -من ملكية وفاشية وشيوعية- قد استنفد أغراضه لتحل محله إلى الأبد أنظمة ديمقراطية ليبرالية صيغت على النمط الأميركي.

    ويعتقد كاتب المقال أن فوكوياما كان مخطئا في ما ذهب إليه، “فالحرية لم تحقق نصرا نهائيا على الاستبداد في العالم، أو حتى لم تمر بشهر عسل طويل”. بيد أنه يرى أن المفكر الأميركي كان محقا في إيمانه بأن صدام الحضارات الذي هيمن على “خطابنا السياسي” ردحا من الزمن، قد تلاشى فجأة.

    وطبقا للمقال، فقد ظلت حاجة الأميركيين لنوع من المنافسة الوجودية قائمة، ويبدو أن ذلك ظهر جليا في “تصادم الثقافات” بين شرائح المجتمع المختلفة.

    وزاد باي أن الأميركيين وجدوا مبتغاهم في مجتمعات الإنترنت، التي تتسم بثنائية الصراع “فإما أن ينتصر أحد الطرفين، وإما يختفي سريعا من الوجود”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كاتب إسرائيلي: هل علينا أن نخشى نجاح حماس في إعادة جثث الأسرى؟

    أبناء الشهداء يحتفون باليوم الوطني لقطر في مدينة البركة للأيتام بغزة

    “تحارب القضاة بدل المجرمين”.. عقوبات واشنطن على الجنائية الدولية تفجر غضبا

    انقلاب بالذكاء الاصطناعي.. فيديوهات تطيح بماكرون افتراضيا وتغضب الإليزيه

    كاتب إسرائيلي: حبل المشنقة يلتف حول ديمقراطيتنا

    البرلمان الزامبي يمرر تعديلات دستورية مثيرة للجدل

    هجمات متزامنة تعيد تنظيم الدولة لصدارة المشهد الأمني بسوريا

    أسعد الشيباني.. العطار الذي فاجأ الروس بنبوءة سقوط الأسد

    بينها حجاب القاصرات.. لوفيغارو: اليمين يفرض على البرلمان الفرنسي أجندة صدامية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مختص: مشروع «الظل» يركز على تطوير نظام ذكي يسهل نقل الواقع الميداني الأمني

    الأحد 21 ديسمبر 11:38 ص

    كاتب إسرائيلي: هل علينا أن نخشى نجاح حماس في إعادة جثث الأسرى؟

    الأحد 21 ديسمبر 11:01 ص

    دور الذكاء الاصطناعي في الكتابة الأكاديمية.. التحديات والفرص

    الأحد 21 ديسمبر 10:03 ص

    ‫هكذا تحافظ على كفاءة سماعة الأذن الطبية في الشتاء

    الأحد 21 ديسمبر 9:57 ص

    الحب وترامب و3 ملايين سؤال.. عرض لوقائع وكواليس مؤتمر بوتين السنوي

    الأحد 21 ديسمبر 9:19 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    رئيس المجلس الأعلى للقضاء بحث مع وزير العدل الجزائري تعزيز التعاون بين البلدين

    الأحد 21 ديسمبر 8:38 ص

    تمارين “النقطة صفر”.. فوائد الرياضة لا تتطلب دائما بذل الجهد

    الأحد 21 ديسمبر 8:37 ص

    “موتشي” مادة جديدة تحول نافذة منزلك إلى حاجز حراري ذكي

    الأحد 21 ديسمبر 8:22 ص

    ابتكار أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى

    الأحد 21 ديسمبر 8:17 ص

    من أجل محادثات السلام الأوكرانية.. اجتماع مرتقب في ميامي بين مسؤولين روس وأمريكيين

    الأحد 21 ديسمبر 8:09 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟