التقى وزير الخارجية الأمير الأمير فيصل بن فرحان، الجمعة، قائد الإدارة الحالية في سوريا، أحمد الشرع، خلال أول زيارة رسمية يقوم بها إلى دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد.
وبحث وزير الخارجية مع أحمد الشرع العلاقات الثنائية بين البلدين.
وقال بن فرحان إن المملكة تدعم سيادة واستقلالها سوريا ووحدة أراضيها. وتابع: “سندعم سوريا لتعود إلى موقعها الطبيعي سياسيا واقتصاديا”.
ودعا إلى رفع العقوبات عن سوريا بسرعة لإتاحة الفرصة لنهوضها واستقرارها والعيش الكريم.