ثمن وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، ما تقوم به الإدارة السورية الجديدة من خطوات إيجابية نحو نبذ الإرهاب والابتعاد عن أعمال الانتقام.
وأكد خلال لقائه قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، وذلك في أول زيارة رسمية إلى سوريا على موقف المملكة الداعم لسوريا، بما يضمن أمنها واستقرارها.
وأشار الأمير فيصل بن فرحان، على أن المملكة واثقة من عبور السوريين لهذه المرحلة المفصلية بنجاح، وبما يكفل تحقيق مستقبل زاهر يسوده الاستقرار والرخاء.
وأكد الأمير فيصل بن فرحان على سعادته بزيارة دمشق لما تمثله من مكانة خاصة لدى كل عربي ومسلم، متمنيا العودة إليها دائما، وهي بأفضل حال.
من جانبه قال وزير خارجية الإدارة السورية الجديدة أسعد الشيباني، إن بلاده تثق في أن التعاون السعودي السوري خطوة مهمة لمستقبل أفضل.