Close Menu
    رائج الآن

    90 دقيقة بلا حركة في مدرجات الكونغو.. ما قصة المشجع الذي أدهش الجماهير؟

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:53 م

    عداوة تتحول لصداقة.. حيتان تصطاد مع الدلافين وتتقاسم الغنيمة

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:52 م

    البني الشوكلت يسيطر على صيحات الشعر هذا الشتاء – أخبار السعودية

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:44 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 90 دقيقة بلا حركة في مدرجات الكونغو.. ما قصة المشجع الذي أدهش الجماهير؟
    • عداوة تتحول لصداقة.. حيتان تصطاد مع الدلافين وتتقاسم الغنيمة
    • البني الشوكلت يسيطر على صيحات الشعر هذا الشتاء – أخبار السعودية
    • «عكاظ» ترصد.. النساء يصدرن 216 ألف سجل تجاري في عامين – أخبار السعودية
    • لماذا اعتزلت الفنانة المصرية هدى رمزي التمثيل نهائياً؟ – أخبار السعودية
    • خادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة خطية من الرئيس الروسي
    • أفضل الجوالات في عام 2025
    • غارات إسرائيلية وقصف مدفعي على غزة واقتحامات ليلية بالضفة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » يوم الأم بالجنوب اللبناني.. “كيف نحتفل وقلوبنا تحترق في فلسطين؟”
    سياسة

    يوم الأم بالجنوب اللبناني.. “كيف نحتفل وقلوبنا تحترق في فلسطين؟”

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 22 مارس 12:44 م4 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بيروت- حلّ “يوم الأم” أو كما يسميه البعض “عيد الأم” هذا العام حاملا معه غصة وألما على قلوب الأمهات في لبنان، فمنهن من فقدن فلذات أكبادهن في الجنوب اللبناني، نتيجة للاعتداءات الإسرائيلية على المناطق الحدودية، ومن حُرمن من أبنائهن بعدما اختاروا الهجرة سبيلًا لتأمين لقمة العيش، جراء أسوأ الأزمات الاقتصادية والمعيشية التي شهدتها البلاد.

    أما بالنسبة للأمهات في مخيمات اللجوء، فلا شيء يضاف إلى يومهن الروتيني في هذا اليوم، بعد أن تم حذفه من جدول حياتهن، تضامنًا مع أمهات غزة اللواتي فُقد أبناؤهن أو استشهدوا، بينما هناك أمهات أخريات أصبحن نازحات، بعد اضطرارهن للنزوح من البلدات الحدودية الجنوبية، إلى مناطق أكثر أمانا من أجل سلامة أطفالهن.

    الفراق عامل مشترك

    حملت الورود لابنها، واحتضنت صورته في الإطار، تقول أم الشهيد محمد عزام، الذي استشهد في الجنوب اللبناني بداية هذا العام على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي “هذا أول عيد أم يمر عليّ من دونه، صعب جدا الفراق، كل ثانية، وكل ساعة أتذكره، وأصبر وأقول: الحمد لله ابني شهيد، رفع رؤوسنا، والله يجعلني من الصابرين”. وتضيف “كان حنونا وخدوما يساعد الجميع، وكل ما تبقى لي من رائحة ابني، هو عمر، ابنه الصغير الذي يشبهه كثيرا”.

    وليس الموت وحده هو من يخطف الأبناء من أمهاتهم في لبنان، حيث وضعت تداعيات الأزمات الاقتصادية والمعيشية بعض الأمهات في خانة فقدان أبنائهن، جراء بُعدهم عنهن، بسبب الهجرة بحثا عن حياة كريمة ومستقبل أفضل.

    ستحتفل أم محمد هذا العام بعيد الأم للمرة الأولى مع ابنها عبر الشاشة بسبب الهجرة

    تقول الحاجة سهير الأشقر (أم محمد) وهي أم 7 أولاد “منذ 9 سنوات سافرت ابنتي إلى ألمانيا، جاء عيد الأم وهي ليست معي، لكن هذا العيد الأول الذي يأتي وابني محمد الذي أنجبته بعد 20 عاما خارج البلاد أيضا”.

    وبحرقة تضيف “هذا العام سأحتفل معه عبر الشاشة، لا أستطيع أن أعانقه وأحضنه، الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو الذهاب إلى خزانته وشم رائحة ثيابه، في هذا البلد ليس له مستقبل، والأوضاع في البلد أحرقت قلوبنا، لا أستطيع أن أقول له عُد إلى بلد مهدد بالقصف والحرب”.

    طلبت أم زهير من أولادها عدم شراء هدية لها وعدم الاحتفال بها، تضامنا مع أمهات غزة

    أمهات لاجئات

    تتشارك مع أم محمد في شعورها فقدان فرحة هذا اليوم العديد من اللاجئات الفلسطينيات، اللواتي لم يستطعن الاحتفال هذا العام، وسط المآسي التي تعاني منها الأمهات في غزة.

    وتقول الحاجة سميرة حلوم (أم زهير) وهي أم 7 أولاد، للجزيرة نت “أنا لاجئة فلسطينية في لبنان، ولا أستطيع أن أحتفل اليوم بعيد الأم، وطلبت من أولادي ألا يشتروا لي الهدايا وغيرها، فكيف لي أن أحتفل وقلوبنا تحترق في فلسطين؟”.

    وبصوت مبحوح ملؤه الغصة الحزينة تقول “الأمهات الفلسطينيات في غزة توزعن بين أمهات الشهداء أو المفقودين أو الجرحى، منهن من لم تستطع حتى دفن ابنها أو وداعه، فهن يخسرن أغلى ما يملكنه، أولادهن”. وتضيف “ليس هناك عيد أم أو رمضان أو غيره من الأعياد يجلب لنا الفرحة في ظل ما يجري في غزة”.

    لم تحتفل النازحة أم حمدي منذ 5 سنوات بعيد الأم بسبب الظروف المعيشية والاقتصادية الصعبة

    ولا يختلف حال أم زهير كثيرا عن حال النازحة السورية عليا قاسم (أم حمدي) فهذه المناسبة تحمل معها الغصات والدموع والشعور الثقيل، وتقول للجزيرة نت “منذ 5 سنوات نسيت ماذا يعني عيد الأم، فكيف لي أن أحتفل وأنا بعيدة عن بيتي وأعيش ظروفا مأساوية، على كافة الأصعدة الاجتماعية والاقتصادية والمعيشية”.

    وتضيف بحرقة “لم تعد الأمومة رمزا فقط لإنجاب وتربية الأطفال، وإنما تحولت في هذه الظروف إلى كفاح ومهمة تتطلب الكثير، وكل ما أتمناه هو أن يعيش أولادي بظروف أفضل، وأن نعود إلى بيتنا، وتعود لمة العائلة والاجتماعات في الأعياد”.

    تتراوح أسعار باقة الورد في عيد الأم في لبنان بدءًا من 2 مليون ليرة وقد تصل إلى 15 مليون

    خارج المستطاع

    عند محل بيع الورود، يسأل الشاب جودت الديماسي البائع عن أسعارها فيجيبه “الوردة بـ 200 ألف ليرة، وباقة الورد ابتداء من مليونين، وقد تصل إلى 15 مليونا” يسكت جودت قليلا، محاولا اختيار ما يتناسب مع راتبه الشهري، ويتفاوض مع صاحب المحل لتخفيض السعر، ويقول بتعجب “إذا كان راتبي 3 ملايين في الشهر، فكيف لي شراء باقة ورد بهذه الأسعار؟ وهناك أيضا قالب حلوى وهدية!”.

    أما عن أسعار الهدايا، فقد أصبحت مثيرة للدهشة، إذ وصلت إلى مستويات جنونية، حسب الشابة فاطمة عيسى التي قالت “أرخص قطعة ثياب بمليوني ليرة، وأسعار كل السلع تضاعفت 3 مرات خلال عيد الأم، وسعر أصغر قالب حلوى يكفي 6 أشخاص وصل إلى 3 ملايين”.

    تقول المواطنة فاطمة عيسى: وصلت أسعار الهدايا إلى مستويات جنونية في عيد الأم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كاتب تركي: الحديث عن حرب عالمية وشيكة مبالغ فيه

    قصص أخطر 4 جواسيس اخترقوا حصون الشاباك الإسرائيلي

    السودان يودع عاما من المواجهات العسكرية ويستقبل آخر بأمل انتهاء الحرب

    كيف تساعد المؤسسات الحقوقية فلسطينيي القدس على الصمود؟

    المقاومة ترد بإيجاب على دعوة ترامب تسريع العمل بـ”اتفاق غزة”

    “أسطول الظل” بعد حملة الكاريبي.. حرب عالمية بوتائر متباينة

    صحف عالمية: أميركا تواجه كارثة تشرد وشيكة

    موقع بريطاني: فانس سيرث الحكم بعد ترامب لكن كيف سيحقق ذلك؟

    عائلات فلسطينية في دائرة المعاناة بعد قطع مخصصات الأسرى والشهداء

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    عداوة تتحول لصداقة.. حيتان تصطاد مع الدلافين وتتقاسم الغنيمة

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:52 م

    البني الشوكلت يسيطر على صيحات الشعر هذا الشتاء – أخبار السعودية

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:44 م

    «عكاظ» ترصد.. النساء يصدرن 216 ألف سجل تجاري في عامين – أخبار السعودية

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:42 م

    لماذا اعتزلت الفنانة المصرية هدى رمزي التمثيل نهائياً؟ – أخبار السعودية

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:42 م

    خادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة خطية من الرئيس الروسي

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:26 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أفضل الجوالات في عام 2025

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:23 م

    غارات إسرائيلية وقصف مدفعي على غزة واقتحامات ليلية بالضفة

    الثلاثاء 30 ديسمبر 1:17 م

    عقب تراجع صورة الدولة والمجتمع.. إسرائيل تتذيل مؤشرا دوليا لسمعة الدول

    الثلاثاء 30 ديسمبر 11:32 ص

    كاتب تركي: الحديث عن حرب عالمية وشيكة مبالغ فيه

    الثلاثاء 30 ديسمبر 11:26 ص

    مجلس الوزراء 2025.. أكثر من 100 قرار لمعالجة القضايا الوطنية

    الثلاثاء 30 ديسمبر 11:14 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟