Close Menu
    رائج الآن

    قيمة شركة ألفابت تقترب من 4 تريليونات دولار

    الجمعة 28 نوفمبر 8:38 م

    المركز السعودي لزراعة الأعضاء في مؤتمر الجمعية الآسيوية لزراعة الأعضاء (CAST)

    الجمعة 28 نوفمبر 8:16 م

    هل يشارك النجم المتوهج بولبينة مع الجزائر في كأس أفريقيا؟

    الجمعة 28 نوفمبر 8:14 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • قيمة شركة ألفابت تقترب من 4 تريليونات دولار
    • المركز السعودي لزراعة الأعضاء في مؤتمر الجمعية الآسيوية لزراعة الأعضاء (CAST)
    • هل يشارك النجم المتوهج بولبينة مع الجزائر في كأس أفريقيا؟
    • مسؤول روسي: وقف الحرب مع أوكرانيا مرهون بهذه الأهداف
    • وسط رفض أوكراني للتخلي عن بعض الأراضي.. روسيا تبحث الخطة الأميركية للسلام
    • “مرسيدس بنز” تهدي عشاقها سيارة رياضية قادمة من المستقبل
    • ما سر “الجسم المجهول” الذي سقط في أستراليا مؤخرا؟
    • «القوى العاملة» أطلقت خدمة اعتماد لائحة الدوام في «الخاص».. دوام العامل 48 ساعة أسبوعياً
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » 20 ألف شخص في أميركا سنويا يتبرعون بجثامينهم للبحث العلمي
    صحة

    20 ألف شخص في أميركا سنويا يتبرعون بجثامينهم للبحث العلمي

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 10 ديسمبر 10:20 م0 زيارة صحة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يختار قرابة 20 ألف شخص في الولايات المتحدة وحدها كل عام التبرع بجثامينهم لصالح أعمال البحث العلمي بعد الوفاة، وقد وضعت إدارة الموارد والخدمات الصحية التابعة لوزارة الصحة الأميركية بالفعل قائمة تتضمن الأعضاء التي يمكن التبرع بها لصالح الأبحاث العلمية، وهي القلب والكلى والبنكرياس والرئتان والكبد والأمعاء واليدان والوجه، كما يمكن أيضا التبرع ببعض الأنسجة مثل الخلايا الجذعية والدم وصمامات القلب وقرنية العين.

    وتقول باميلا وايت مديرة برنامج التشريح والتبرع بالجثامين في جامعة نيوكاسل بإنجلترا إن الخطوة الأولى من أجل التبرع هي استيفاء المعايير الصارمة التي تحددها الجهات العلمية التي تقبل هذه النوعية من التبرعات.

    وتوضح وايت في تصريحات للموقع الإلكتروني “بوبيولار ساينس” المتخصص في الأبحاث العلمية أن السن لا يعتبر معيارا مهما لقبول التبرع، ولكن عمر المتبرع عند الوفاة ربما يؤثر على فرص قبول الجثمان.

    وأضافت أن “بعض الأشخاص يتقدمون للتبرع وهم في سن الـ40، ولكننا لا يمكن أن نعرف حالتهم الصحية والجسمانية عندما يبلغون من العمر 70 أو 80 عاما، بمعنى أن المتبرع قد يصاب بأمراض معدية تنتشر في الجسم قبل الوفاة وتؤدي إلى استبعاده”.

    وتشير وايت إلى أن بعض المؤسسات تحدد معيارا لوزن الجثمان عند الوفاة، إذ لا يمكن في كثير من الأحيان قبول جثمان يزيد وزنه على 180 إلى 200 رطل، أو يمكن القياس حسب مؤشر كتلة الجسم باعتباره أيضا من المعايير المستخدمة لتحليل الحالة الصحية للمتوفى قبل أن يفارق الحياة.

    تحنيط الجثة

    وتوضح إيزوبيل دكلينغ مديرة الفريق التقني للتشريح في جامعة نيوكاسل أنه في حالة قبول الجثمان يتسلم مدير المراسم الجنائزية الجثة من الجهة التي ستحصل عليها، ثم يحنطها فريق من المتخصصين خلال 4 ساعات عن طريق حقن كمية ما بين غالونين إلى 4 غالونات من سوائل تحتوي على مادة الفورمالدهايد داخل الشرايين الرئيسية في الجثة، ثم تخزّن لفترة تتراوح بين 6 و8 أسابيع، قبل أن تصبح جاهزة لاستخدامها في أغراض البحث العلمي أو الدراسة الطبية.

    وتقول دكلينغ في تصريحات لموقع “بوبيولار ساينس” إنه من بين الاعتبارات المهمة التي ينبغي الأخذ بها هو أن يحدد المتبرع طريقة الاستفادة من جثمانه بعد الوفاة، إذ يفضل البعض الاستفادة من الجثمان في أغراض التدريب على أساليب الجراحة الحديثة أو اختبارات الأدوية أو دراسات علم التحلل.

    ويفضل آخرون توجيه الجثمان إلى اختبارات الحوادث لقياس معايير الأمن والسلامة في السيارات.

    وإذا ما تم اختيار أغراض الدراسات الطبية فسوف يتم تسليم الجثمان إلى إحدى الهيئات العلمية أو كليات الطب، فيشرّحه الطلبة بغرض اكتساب المهارات الجراحية والمعرفة المباشرة بالسمات التشريحية لجسم الإنسان.

    وتتيح جامعة نيوكاسل أيضا إمكانية أن يختار المتبرع الفترة الزمنية التي يمكن خلالها الاستفادة من جثمانه، إذ يفضل البعض ترك الجثمان لدى الهيئة البحثية إلى أجل غير مسمى، في حين يختار آخرون إعادة الجثمان إلى أقارب المتوفى بعد فترة زمنية محددة.

    وتوضح دكلينغ أنه “في هذه الحالة نقوم باتخاذ الإجراءات من أجل حرق الجثمان، ويتم التواصل مع أقارب المتوفى لحضور المراسم الجنائزية”.

    وتؤكد دكلينغ على حرص إدارة الجامعة على الاهتمام بالجثمان أثناء إخضاعه للبحث العلمي أو أعمال التشريح التعليمية، إذ يتعين حضور عضوين على الأقل من الجامعة أثناء التعامل مع الجثمان، كما تُفرض قيود وإجراءات رقابية على أماكن تخزين الجثث والأعضاء البشرية التي يتم التبرع بها.

    ولا بد من مراعاة أن القواعد التنظيمية للتبرع بالجثامين تختلف من دولة إلى أخرى ومن منظمة إلى أخرى كذلك، علما بأن بعض هذه الخدمات تكون غير ربحية، وغالبا ما تكون تابعة لجامعات أميركية، ويكون هدف البعض الآخر هو الكسب.

    أساس جغرافي

    ونظرا لأهمية السرعة والتوقيت عند التعامل مع الجثامين التي يتم التبرع بها يوزع نطاق عمل هذه الخدمات على أساس جغرافي، فإذا سجل المتبرع لدى جامعة كاليفورنيا على سبيل المثال ثم غيّر لاحقا محل سكنه إلى ولاية أخرى فلا بد أن يقوم عندئذ بتسجيل عنوانه الجديد على البرنامج حتى يمكن للجهة الجديدة المنوط بها استلام الجثة عند الوفاة الوصول إليها في أسرع وقت ممكن.

    وكشفت دراسة حديثة شملت 72 من خدمات التبرع بالجثامين في مختلف أنحاء الولايات المتحدة أن معظم هذه البرامج لا تسمح للمتبرع باختيار فترة الاحتفاظ بجثمانه بعد الوفاة، أو لا تتيح قاعدة اختيار واسعة بين أنواع البحث العلمي المختلفة من أجل الاستفادة بالجثمان، وبالتالي فإن المتبرعين الذين يرغبون في التبرع بجثامينهم بعد الوفاة لصالح جهات بحثية بعينها لا بد أن يتحروا الدقة عند اختيار الخدمة التي يتعاقدون معها.

    من جانبها، تشير دكلينغ إلى أن دوافع التبرع بالجثمان تختلف في العادة من شخص إلى آخر، وتوضح “لقد اكتشفنا مؤخرا أن المزيد من الأشخاص يتجهون للتبرع بجثامينهم بسبب ارتفاع تكاليف الجنازات ومراسم الدفن”.

    وتؤكد أنه “بغض النظر عن الدوافع فإن التبرع بالجثمان لصالح البحث العلمي يعتبر عملا خيريا هائلا”.

    بدورها، تقول وايت إن “التأثير العميق لهذا الكرم سوف يدوم من خلال الفوائد العلمية التي تخدم الأجيال المقبلة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ارتفاع الوفيات جراء فيروس‭ ‬ماربورغ في إثيوبيا إلى 6

    كيف تحمي نفسك من الصداع؟

    أطباء الجلدية ينتقدون منتجات العناية ببشرة الأطفال

    السن المناسب لممارسة الرياضة للوقاية من الخرف

    دراسة تكشف أن حساسية الغلوتين لا تتعلق بهذا البروتين

    3 خطوات للتخلص من القمل

    لماذا ينبغي أن تُخبر طبيب أسنانك بأمراض قلبك؟

    فوائد دش الأنف.. تعرف عليها

    حساسية العين للإبهار.. علام تدل؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    المركز السعودي لزراعة الأعضاء في مؤتمر الجمعية الآسيوية لزراعة الأعضاء (CAST)

    الجمعة 28 نوفمبر 8:16 م

    هل يشارك النجم المتوهج بولبينة مع الجزائر في كأس أفريقيا؟

    الجمعة 28 نوفمبر 8:14 م

    مسؤول روسي: وقف الحرب مع أوكرانيا مرهون بهذه الأهداف

    الجمعة 28 نوفمبر 7:46 م

    وسط رفض أوكراني للتخلي عن بعض الأراضي.. روسيا تبحث الخطة الأميركية للسلام

    الجمعة 28 نوفمبر 7:22 م

    “مرسيدس بنز” تهدي عشاقها سيارة رياضية قادمة من المستقبل

    الجمعة 28 نوفمبر 7:14 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ما سر “الجسم المجهول” الذي سقط في أستراليا مؤخرا؟

    الجمعة 28 نوفمبر 6:30 م

    «القوى العاملة» أطلقت خدمة اعتماد لائحة الدوام في «الخاص».. دوام العامل 48 ساعة أسبوعياً

    الجمعة 28 نوفمبر 6:16 م

    ارتفاع الوفيات جراء فيروس‭ ‬ماربورغ في إثيوبيا إلى 6

    الجمعة 28 نوفمبر 5:28 م

    لتعزيز ترابط المحافظات.. فتح الحركة المرورية على الطريق الساحلي بجازان من تقاطع الشقيق إلى منشبة

    الجمعة 28 نوفمبر 4:55 م

    نيمار يغامر بالمشاركة في مونديال 2026

    الجمعة 28 نوفمبر 4:06 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟