Close Menu
    رائج الآن

     لدعم الشركات الواعدة بالتوسع الدولي.. منشآت تختتم مشاركتها في معرض Slush بفنلندا

    الجمعة 21 نوفمبر 8:40 م

    ‫مصابيح ضوء النهار.. هل تُعالج اكتئاب الشتاء؟

    الجمعة 21 نوفمبر 7:24 م

    “عيد زواج”.. حب عائلي تحت رقابة ناعمة وأكاذيب متفق عليها

    الجمعة 21 نوفمبر 7:15 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    •  لدعم الشركات الواعدة بالتوسع الدولي.. منشآت تختتم مشاركتها في معرض Slush بفنلندا
    • ‫مصابيح ضوء النهار.. هل تُعالج اكتئاب الشتاء؟
    • “عيد زواج”.. حب عائلي تحت رقابة ناعمة وأكاذيب متفق عليها
    • مؤتمر بروكسل للمانحين: دعمٌ معنوي ولا أموال جديدة للسلطة الفلسطينية.. ما السبب؟
    • بيكرمان يكشف خدعته التي منعت ميسي من اللعب لمنتخب إسبانيا
    • أمير المدينة المنورة يطلق أعمال رخص الكشف التعديني في حزام جبل صائد
    • “ويكيبيديا” ترجو شركات الذكاء الاصطناعي استخدام خدماتها المدفوعة
    • «نزاهة» تشارك في مؤتمر الإنتربول العالمي لمكافحة الفساد واسترداد الأصول
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » 20 ألف شخص في أميركا سنويا يتبرعون بجثامينهم للبحث العلمي
    صحة

    20 ألف شخص في أميركا سنويا يتبرعون بجثامينهم للبحث العلمي

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 10 ديسمبر 10:20 م0 زيارة صحة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يختار قرابة 20 ألف شخص في الولايات المتحدة وحدها كل عام التبرع بجثامينهم لصالح أعمال البحث العلمي بعد الوفاة، وقد وضعت إدارة الموارد والخدمات الصحية التابعة لوزارة الصحة الأميركية بالفعل قائمة تتضمن الأعضاء التي يمكن التبرع بها لصالح الأبحاث العلمية، وهي القلب والكلى والبنكرياس والرئتان والكبد والأمعاء واليدان والوجه، كما يمكن أيضا التبرع ببعض الأنسجة مثل الخلايا الجذعية والدم وصمامات القلب وقرنية العين.

    وتقول باميلا وايت مديرة برنامج التشريح والتبرع بالجثامين في جامعة نيوكاسل بإنجلترا إن الخطوة الأولى من أجل التبرع هي استيفاء المعايير الصارمة التي تحددها الجهات العلمية التي تقبل هذه النوعية من التبرعات.

    وتوضح وايت في تصريحات للموقع الإلكتروني “بوبيولار ساينس” المتخصص في الأبحاث العلمية أن السن لا يعتبر معيارا مهما لقبول التبرع، ولكن عمر المتبرع عند الوفاة ربما يؤثر على فرص قبول الجثمان.

    وأضافت أن “بعض الأشخاص يتقدمون للتبرع وهم في سن الـ40، ولكننا لا يمكن أن نعرف حالتهم الصحية والجسمانية عندما يبلغون من العمر 70 أو 80 عاما، بمعنى أن المتبرع قد يصاب بأمراض معدية تنتشر في الجسم قبل الوفاة وتؤدي إلى استبعاده”.

    وتشير وايت إلى أن بعض المؤسسات تحدد معيارا لوزن الجثمان عند الوفاة، إذ لا يمكن في كثير من الأحيان قبول جثمان يزيد وزنه على 180 إلى 200 رطل، أو يمكن القياس حسب مؤشر كتلة الجسم باعتباره أيضا من المعايير المستخدمة لتحليل الحالة الصحية للمتوفى قبل أن يفارق الحياة.

    تحنيط الجثة

    وتوضح إيزوبيل دكلينغ مديرة الفريق التقني للتشريح في جامعة نيوكاسل أنه في حالة قبول الجثمان يتسلم مدير المراسم الجنائزية الجثة من الجهة التي ستحصل عليها، ثم يحنطها فريق من المتخصصين خلال 4 ساعات عن طريق حقن كمية ما بين غالونين إلى 4 غالونات من سوائل تحتوي على مادة الفورمالدهايد داخل الشرايين الرئيسية في الجثة، ثم تخزّن لفترة تتراوح بين 6 و8 أسابيع، قبل أن تصبح جاهزة لاستخدامها في أغراض البحث العلمي أو الدراسة الطبية.

    وتقول دكلينغ في تصريحات لموقع “بوبيولار ساينس” إنه من بين الاعتبارات المهمة التي ينبغي الأخذ بها هو أن يحدد المتبرع طريقة الاستفادة من جثمانه بعد الوفاة، إذ يفضل البعض الاستفادة من الجثمان في أغراض التدريب على أساليب الجراحة الحديثة أو اختبارات الأدوية أو دراسات علم التحلل.

    ويفضل آخرون توجيه الجثمان إلى اختبارات الحوادث لقياس معايير الأمن والسلامة في السيارات.

    وإذا ما تم اختيار أغراض الدراسات الطبية فسوف يتم تسليم الجثمان إلى إحدى الهيئات العلمية أو كليات الطب، فيشرّحه الطلبة بغرض اكتساب المهارات الجراحية والمعرفة المباشرة بالسمات التشريحية لجسم الإنسان.

    وتتيح جامعة نيوكاسل أيضا إمكانية أن يختار المتبرع الفترة الزمنية التي يمكن خلالها الاستفادة من جثمانه، إذ يفضل البعض ترك الجثمان لدى الهيئة البحثية إلى أجل غير مسمى، في حين يختار آخرون إعادة الجثمان إلى أقارب المتوفى بعد فترة زمنية محددة.

    وتوضح دكلينغ أنه “في هذه الحالة نقوم باتخاذ الإجراءات من أجل حرق الجثمان، ويتم التواصل مع أقارب المتوفى لحضور المراسم الجنائزية”.

    وتؤكد دكلينغ على حرص إدارة الجامعة على الاهتمام بالجثمان أثناء إخضاعه للبحث العلمي أو أعمال التشريح التعليمية، إذ يتعين حضور عضوين على الأقل من الجامعة أثناء التعامل مع الجثمان، كما تُفرض قيود وإجراءات رقابية على أماكن تخزين الجثث والأعضاء البشرية التي يتم التبرع بها.

    ولا بد من مراعاة أن القواعد التنظيمية للتبرع بالجثامين تختلف من دولة إلى أخرى ومن منظمة إلى أخرى كذلك، علما بأن بعض هذه الخدمات تكون غير ربحية، وغالبا ما تكون تابعة لجامعات أميركية، ويكون هدف البعض الآخر هو الكسب.

    أساس جغرافي

    ونظرا لأهمية السرعة والتوقيت عند التعامل مع الجثامين التي يتم التبرع بها يوزع نطاق عمل هذه الخدمات على أساس جغرافي، فإذا سجل المتبرع لدى جامعة كاليفورنيا على سبيل المثال ثم غيّر لاحقا محل سكنه إلى ولاية أخرى فلا بد أن يقوم عندئذ بتسجيل عنوانه الجديد على البرنامج حتى يمكن للجهة الجديدة المنوط بها استلام الجثة عند الوفاة الوصول إليها في أسرع وقت ممكن.

    وكشفت دراسة حديثة شملت 72 من خدمات التبرع بالجثامين في مختلف أنحاء الولايات المتحدة أن معظم هذه البرامج لا تسمح للمتبرع باختيار فترة الاحتفاظ بجثمانه بعد الوفاة، أو لا تتيح قاعدة اختيار واسعة بين أنواع البحث العلمي المختلفة من أجل الاستفادة بالجثمان، وبالتالي فإن المتبرعين الذين يرغبون في التبرع بجثامينهم بعد الوفاة لصالح جهات بحثية بعينها لا بد أن يتحروا الدقة عند اختيار الخدمة التي يتعاقدون معها.

    من جانبها، تشير دكلينغ إلى أن دوافع التبرع بالجثمان تختلف في العادة من شخص إلى آخر، وتوضح “لقد اكتشفنا مؤخرا أن المزيد من الأشخاص يتجهون للتبرع بجثامينهم بسبب ارتفاع تكاليف الجنازات ومراسم الدفن”.

    وتؤكد أنه “بغض النظر عن الدوافع فإن التبرع بالجثمان لصالح البحث العلمي يعتبر عملا خيريا هائلا”.

    بدورها، تقول وايت إن “التأثير العميق لهذا الكرم سوف يدوم من خلال الفوائد العلمية التي تخدم الأجيال المقبلة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ‫مصابيح ضوء النهار.. هل تُعالج اكتئاب الشتاء؟

    طريقة جديدة قد تطيل عمر المصابين بسرطان الكبد

    أمراض الكلى المزمنة أصبحت أزمة صحية عالمية وفقا لدراسة حديثة

    الخبز والمعكرونة والبطاطس ترفع مستوى السكر في الدم

    كيف تعرف أنك تعاني من نقص فيتامين “د”؟

    عقار جديد يخفض الكوليسترول الضار بنسبة 60%

    كندا فقدت وضع القضاء على الحصبة

    العلاج الحراري المنزلي ربما يكون الحل الأمثل لخفض ضغط الدم

    علاج جديد يحمي الخلايا العصبية المتضررة من مرض العصبون الحركي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ‫مصابيح ضوء النهار.. هل تُعالج اكتئاب الشتاء؟

    الجمعة 21 نوفمبر 7:24 م

    “عيد زواج”.. حب عائلي تحت رقابة ناعمة وأكاذيب متفق عليها

    الجمعة 21 نوفمبر 7:15 م

    مؤتمر بروكسل للمانحين: دعمٌ معنوي ولا أموال جديدة للسلطة الفلسطينية.. ما السبب؟

    الجمعة 21 نوفمبر 7:13 م

    بيكرمان يكشف خدعته التي منعت ميسي من اللعب لمنتخب إسبانيا

    الجمعة 21 نوفمبر 6:29 م

    أمير المدينة المنورة يطلق أعمال رخص الكشف التعديني في حزام جبل صائد

    الجمعة 21 نوفمبر 5:19 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    “ويكيبيديا” ترجو شركات الذكاء الاصطناعي استخدام خدماتها المدفوعة

    الجمعة 21 نوفمبر 5:14 م

    «نزاهة» تشارك في مؤتمر الإنتربول العالمي لمكافحة الفساد واسترداد الأصول

    الجمعة 21 نوفمبر 5:10 م

    ماذا وراء قصف “الدعم السريع” لمنشآت نفطية تخدم جوبا؟

    الجمعة 21 نوفمبر 5:08 م

    الإعلان عن الفائزين بجائزة فلسطين للكتاب 2025 في دورتها الـ14 بلندن

    الجمعة 21 نوفمبر 5:03 م

    السفير الأميركي بإسرائيل يصف هجمات المستوطنين بـ”الإرهاب”

    الجمعة 21 نوفمبر 4:44 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟