Close Menu
    رائج الآن

    لماذا يخشى مانشستر سيتي طلاق مدربه بيب غوارديولا؟

    الأحد 03 أغسطس 7:27 ص

    إعلام إسرائيلي: العالم يتكتل ضدنا بعد أن اتحد لدعمنا في 7 أكتوبر

    الأحد 03 أغسطس 7:23 ص

    محكمة أمريكية تحظر الاعتقالات العنصرية في شوارع لوس أنجلوس

    الأحد 03 أغسطس 7:06 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • لماذا يخشى مانشستر سيتي طلاق مدربه بيب غوارديولا؟
    • إعلام إسرائيلي: العالم يتكتل ضدنا بعد أن اتحد لدعمنا في 7 أكتوبر
    • محكمة أمريكية تحظر الاعتقالات العنصرية في شوارع لوس أنجلوس
    • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 1,350 كرتونًا من التمر في مديرية صالة بتعز
    • شهداء الكويت.. دور مشهود وعمليات نوعية شجاعة بوجه العدوان
    • وفاة بونجا حارس مرمى وادي دجلة المصري الشهير
    • صفقات استثنائية للأندية القطرية تدعم صفوفها في البطولات القارية
    • المفكر الصيني وانغ هواي.. كاد الغرب أن يسقطنا ولكننا استيقظنا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » 4 أسئلة تشرح سبب الأزمة الحدودية بين أوغندا وجنوب السودان
    العالم

    4 أسئلة تشرح سبب الأزمة الحدودية بين أوغندا وجنوب السودان

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 03 أغسطس 6:22 ص0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كدولتين متجاورتين، تجمع بينهما قواسم الجغرافيا والتحديات المشتركة، تشهد أوغندا وجنوب السودان نزاعا حدوديا منذ سنوات، لكنّ القتال بين البلدين بسبب تلك النزاعات يُعد أمرا نادرا وقليل الحدوث.

    ومنذ بداية الأسبوع الماضي، اندلع قتال بين جيشي أوغندا وجنوب السودان بسبب ترسيم الحدود في بعض المناطق المتنازع عليها، الأمر الذي تسبب في مقتل ما لا يقل عن 4 جنود وفقا لتقارير رسمية صادرة من الطرفين.

    وتزامنا مع هذه الأحداث، نزح آلاف المدنيين من المناطق المتأثرة بالعنف وفرّوا طلبا للأمان في مناطق أخرى من الدولتين.

    وجاءت هذه الأزمة في وقت تعاني فيه دولة جنوب السودان من تصاعد أعمال العنف بسبب الانقسامات داخل حكومة الرئيس سلفا كير، ونائبه ريك مشار.

    وحتى وقت قريب كانت أوغندا تلعب دورا رئيسيا في احتواء الأزمات في دولة جنوب السودان وترعى المبادرات الداعمة لاستقرارها، لكنّ الصراع الأخير وضع بعض نقاط الاستفهام حول متانة العلاقة بين تحالف البلدين وتقاربهما السياسي.

    ما الذي حدث؟

    تضاربت الروايات حول البدايات الأولى لاندلاع الأحداث يوم الاثنين الماضي، ما يجعل من الصعب تحديد الطرف الذي استخدم السلاح وفتح باب الاشتباك.

    ورغم أن الطرفين يتفقان على مكان وقوع الاشتباك، فإنهما يختلفان في ملكيته، إذ يزعم كل واحد منهما أن المنطقة تابعة لحوزته الترابية، ويفترض أن تكون خاضعة لسيادته وقوانينه.

    ووفقا للمتحدث باسم الجيش الأوغندي، اللواء فيليكس كولايغيي، فإن القتال اندلع عندما عبر جنود من جنوب السودان إلى منطقة غرب النيل الأوغندية وأقاموا معسكرا هناك، وعندما أُعطيت لهم الأوامر بالمغادرة رفضوا، وهو ما اضطر الجيش الأوغندي إلى استخدام القوة.

    وأضاف كولايغيي أن أحد الجنود الأوغنديين قُتل في الاشتباك، فردت القوات الأوغندية بإطلاق النار، ما أدى إلى مقتل 3 جنود من جنوب السودان.

    من جانبه، قال المتحدث باسم جيش جنوب السودان، اللواء لول رواي كوانغ، عبر منشور على صفحته في فيسبوك إن تبادلا لإطلاق النار وقع في الجانب الجنوبي السوداني، في مقاطعة كاجو كيجي وإن الطرفين تكبدا خسائر مشتركة.

    وذكر قائد الجيش المحلي في كاجو كيجي، العميد هنري بوري، أن القوات الأوغندية استخدمت دبابات ومدفعية ثقيلة، واستهدفت وحدة أمنية مشتركة كانت تحمي المدنيين من هجمات العصابات المسلحة.

    ما سبب النزاع الحدودي؟

    ليست هذه المرة الأولى التي تقع فيها نزاعات حدودية بين جنوب السودان وأوغندا، إذ غالبا ما تقع اشتباكات أو مناوشات في المناطق المشتركة، لكنّ استخدام المدفعية الثقيلة وتبادل القصف بين الجيشين أمر نادر الحدوث.

    وتعود جذور المشكلة إلى فترة الحكم الاستعماري البريطاني، حين رُسمت الحدود بين السودان الذي كان جنوب السودان جزءا منه وأوغندا، ولم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي بشأنها رغم تشكيل لجنة مشتركة لذلك الغرض.

    وبعد انفصال جنوب السودان، اجتمع الرئيس سلفاكير ميارديت ونظيره الأوغندي يوري موسيفيني، وتعهدا بحل النزاع الحدودي العالق منذ فترة الاستعمار، لكن ذلك لم يتحقق.

    وإثر اشتباكات قُتل فيها جنود من الطرفين سنة 2024، طالب البرلمان الأوغندي بتسريع عملية الترسيم في سنة 2024، وحذر من استمرار غياب الحدود الواضحة مشيرا إلى أن ذلك يسهم في انتشار العصابات المسلحة ويفاقم من مشاكل انعدام الأمن.

    وعقب الاشتباكات الأخيرة، أعلنت الدولتان تشكيل لجنة مشتركة جديدة للتحقيق في الأحداث وحل القضايا العالقة، وفقا لبيان صادر من المتحدث باسم جيش جنوب السودان.

    لماذا تدعم أوغندا سلفاكير؟

    يُعد الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني من أبرز الداعمين لرئيس جنوب السودان سلفاكير وحزبه الحركة الشعبية لتحرير السودان، وحتى قبل الانفصال كانت أوغندا تدعم تلك الحركة.

    وبعد الانفصال عام 2011، دخل جنوب السودان في حرب أهلية سنة 2013، استمرت 5 سنوات وفقدت فيها البلاد أكثر من 400 ألف قتيل.

    وطيلة تلك الحرب كانت أوغندا تدعم الرئيس سلفاكير والقوات الموالية له على حساب نائبه ريك مشار.

    وفي عام 2018 تم توقيع اتفاق السلام لإنها الحرب في جنوب السودان وبدأت مرحلة جديدة من التعايش السلمي بين الأطراف المسيطرة على المشهد العسكري والسياسي في الدولة الناشئة.

    ومع بداية العام الجاري، بدأ اتفاق السلام ينهار وسط تحذيرات من الأمم المتحدة من مخاوف دخول البلاد في مرحلة جديدة من النزاع المسلح.

    ومع وقوع اشتباكات بين القوات الحكومية ومليشيا الجيش الأبيض المحسوب على مشار، سارعت أوغندا لنشر قواتها إلى جانب الجيش الحكومي الموالي للرئيس سلفاكير.

    هل هناك قلق من نفوذ أوغندا في جنوب السودان؟

    يعارض مؤيدو ريك مشار، الذي يوجد رهن الإقامة الجبرية بأمر من الرئيس سلفاكير، نشر القوات الأوغندية، ويعتبرون أن كمبالا تتدخل في شؤون بلادهم.

    وعقب الاشتباك الأخير، عبّر عدد من المواطنين في جنوب السودان عن غضبهم عبر فيسبوك، منتقدين صمت الجيش حيال ما سموه بانتهاك القوات الأوغندية لأراضي بلادهم.

    وفي مايو/أيار الماضي، قالت منظمة العفو الدولية إن نشر أوغندا لقواتها وتزويد جنوب السودان بالأسلحة يمثل انتهاكا لحظر الأسلحة الذي فرضه مجلس الأمن في اتفاق 2018، ودعت الأمم المتحدة إلى تنفيذه بشكل صارم.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    إعلام إسرائيلي: العالم يتكتل ضدنا بعد أن اتحد لدعمنا في 7 أكتوبر

    شهداء الكويت.. دور مشهود وعمليات نوعية شجاعة بوجه العدوان

    السفير البحريني: نستلهم من الذكرى الأليمة للغزو دروس الوفاء والوحدة والتلاحم الخليجي

    “أحفر قبري بيدي”.. أسير إسرائيلي بغزة يوجه رسالة لنتنياهو | أخبار

    الذكرى الـ 35 للغزو.. اعتداء سافر حاول طمس الهوية الوطنية ومحو وجود الدولة

    إدارة ترامب رحّلت مهاجرين لبلدانهم الأصلية بعد تهديدهم بإرسالهم إلى دول ثالثة

    أكثر من ألف موظف أوروبي يدعون لتعليق العلاقات مع إسرائيل

    سفيرنا لدى الصين: تعزيز الشراكة مع بكين ومتابعة تنفيذ مذكرات التفاهم بين البلدين

    36 شهيدا في غزة والمجاعة تبلغ مراحل خطيرة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    إعلام إسرائيلي: العالم يتكتل ضدنا بعد أن اتحد لدعمنا في 7 أكتوبر

    الأحد 03 أغسطس 7:23 ص

    محكمة أمريكية تحظر الاعتقالات العنصرية في شوارع لوس أنجلوس

    الأحد 03 أغسطس 7:06 ص

    مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 1,350 كرتونًا من التمر في مديرية صالة بتعز

    الأحد 03 أغسطس 6:48 ص

    شهداء الكويت.. دور مشهود وعمليات نوعية شجاعة بوجه العدوان

    الأحد 03 أغسطس 6:40 ص

    وفاة بونجا حارس مرمى وادي دجلة المصري الشهير

    الأحد 03 أغسطس 6:37 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    صفقات استثنائية للأندية القطرية تدعم صفوفها في البطولات القارية

    الأحد 03 أغسطس 6:26 ص

    المفكر الصيني وانغ هواي.. كاد الغرب أن يسقطنا ولكننا استيقظنا

    الأحد 03 أغسطس 6:23 ص

    4 أسئلة تشرح سبب الأزمة الحدودية بين أوغندا وجنوب السودان

    الأحد 03 أغسطس 6:22 ص

    التوافق الحكومي اللبناني على صفيح ساخن

    الأحد 03 أغسطس 6:06 ص

    «شؤون الحرمين» تدعو المعتمرين إلى الانشغال بالذكر والدعاء أثناء أداء المناسك

    الأحد 03 أغسطس 5:47 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟