Close Menu
    رائج الآن

    حاكم مدغشقر العسكري يؤدي اليمين الدستورية غداً

    الجمعة 17 أكتوبر 1:29 ص

    مدينة الملك عبدالله الطبية توضح علامات الإصابة بسرطان الثدي

    الجمعة 17 أكتوبر 1:11 ص

    تقرير: أميركا تضغط على الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي للمضي قدماً في تنفيذ اتفاق غزة

    الجمعة 17 أكتوبر 1:01 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • حاكم مدغشقر العسكري يؤدي اليمين الدستورية غداً
    • مدينة الملك عبدالله الطبية توضح علامات الإصابة بسرطان الثدي
    • تقرير: أميركا تضغط على الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي للمضي قدماً في تنفيذ اتفاق غزة
    • المسحل يتسلم جائزة أفضل اتحاد وطني في آسيا
    • «النيابة» تُلوّح بالمساءلة الجزائية لمروّجي الأغذية الضارة والمغشوشة
    • فاست ترانس السعودية تواصل النمو والتوسع لتصبح رائدة الترجمة في المنطقة
    • بعد تطويره وتجديده.. متحف العين يستقبل زوّاره في 24 أكتوبر 2025
    • تصويت حاسم في البرلمان الفرنسي.. هل ينجو «ليكورنو» من سحب الثقة؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » 500 محام ومنظمات حقوقية يقاضون إسرائيل أمام الجنائية الدولية
    سياسة

    500 محام ومنظمات حقوقية يقاضون إسرائيل أمام الجنائية الدولية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 17 نوفمبر 1:42 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    باريس- بدأت ملامح المعركة القانونية لمحاكمة إسرائيل على جرائمها تتكشف بعد توجه جيش قانوني مؤلف من جمعيات حقوقية وأكثر من 500 محامٍ من كل أنحاء العالم بقيادة المحامي الفرنسي جيل دوفير، إلى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي.

    ووصلت إلى مكتب المدعي العام للمحكمة الخميس الماضي دعوى قضائية مكونة من 56 صفحة تطالب بفتح تحقيق في الوقائع المنسوبة لجيش الاحتلال في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

    ويتتبع نص الدعوى خيوط القضية منذ بدايتها، انطلاقا من فترة الانتداب البريطاني ووعد بلفور وقيام دولة إسرائيل، وصولا إلى الحروب الإسرائيلية العربية المختلفة واتفاقيات أوسلو لعام 1993 والحصار المفروض على القطاع وعملية طوفان الأقصى، ثم عدوان الاحتلال المستمر على المدنيين العزل.

    خطوة غير مسبوقة

    وتستند هيئة الدفاع على الحقائق الموثقة وإعلانات النية الواضحة للمسؤولين الإسرائيليين لارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني.

    وقال دوفير إن “القانون يصنف الإبادة الجماعية على أنها إبادة جسدية للسكان، ولكن أيضا تدمير المجتمعات من خلال جعل الحياة داخلها مستحيلة، بما في ذلك قطع المياه والكهرباء وتقليل الغذاء وتدمير المنازل والتهجير القسري، مع خطابات تصف السكان بالحيوانات وتجردهم من إنسانيتهم”.

    وأوضح دوفير في حديثه للجزيرة نت “على هذا الأساس، قدمنا شكوى بشأن الإبادة الجماعية لأن ما تقوم به إسرائيل يدخل في إطار كل الحالات التي تؤدي إلى هذه الجريمة، ولا نفتقر بتاتا للأدلة، لأن الدولة العبرية لا تخفي ما تفعله وتنشره بالصوت والصورة أمام العلن”.

    وبالتالي، لا يعتبر الحصول على الإثباتات أمرا معقدا، بحسب المحامي الذي ذكر بمقولة وزير الدفاع الإسرائيلي “سأقطع الماء والكهرباء لأنه يتعين علينا معاملتهم مثل الحيوانات، ونتنياهو الذي هدد بأن حياة الفلسطينيين لن تعود إلى سابق عهدها، فضلا عن اعتراف منظمة الصحة العالمية بتعرض سيارات الإسعاف للهجوم”.

    من جانبه، أكد المحامي عبد المجيد مراري، مدير قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة “إفدي” لحقوق الإنسان، أن أركان جرائم الاحتلال موجودة في قواعد القانون الدولي، بدءا من اتفاقية جنيف مرورا بلوائح لاهاي ونظام روما.

    وأشار مراري في مقابلة مع الجزيرة نت إلى أن “هذه أول دعوى في تاريخ التعامل مع الجنائية الدولية في مسألة القضية الفلسطينية بشأن الإبادة الجماعية، واعتمدنا على اتفاقية تجريم الإبادة الجماعية لعام 1948 وبموجب المادة السادسة من نظام روما المؤسس لنظام المحكمة الجنائية الدولية”.

    جيش من المحامين

    وبالنسبة للمحامين المشاركين في الدعوى، فليس من الضروري أن يكونوا منتمين إلى الدول الأعضاء في المحكمة الجنائية، لأن القاعدة الوحيدة هي التسجيل في نقابة المحامين بها.

    وأوضح دوفير، وهو محام معتمد لدى الجنائية الدولية، أنه يتولى مهمة التوقيع على كل المستندات ومن ثم يقوم بتشكيل فريق الدفاع الخاص به. ويمكن أن يتكون هذا الفريق من 3 أشخاص، كما يمكن أن يصل إلى 500 شخص أو أكثر.

     وقال دوفير، في السياق ذاته، “أنا لست زعيما سياسيا أو دينيا وإنما محام، وأرحب بالجميع للانضمام. فعلى سبيل المثال لدينا محامون من أصول إسرائيلية، كما من بين الجمعيات المشاركة نجد الاتحاد اليهودي الفرنسي للسلام الذي يعارض بشدة السياسات الصهيونية الإسرائيلية”.

    وفيما يخص تشكيل هذا الجيش القانوني، قال المحامي عبد المجيد مراري إنه تم الاعتماد على العلاقات الشخصية وعملية تشبيك العلاقات مع عدد من المنظمات الحقوقية التي دخلت على الخط للتواصل واختيار المحامين، مشيرا إلى أنهم تلقوا اتصالات من محامين كثر مهتمين بالقضية من الولايات المتحدة وجنوب أفريقيا.

    وشدد مراري على ضرورة اطلاع كل محامٍ على مشروع الشكاية قبل تقديمه التوكيل، إذ رفض بعضهم -وخاصة من فرنسا- الالتحاق بالمجموعة، مبررين ذلك بعدم تنديد نص الشكاية بالمقاومة الفلسطينية وعدم تطرقه لموضوع الأسرى أو وصف ما تقوم به حماس بجرائم حرب.

    اختبار قوي للإدانة

    ويرى المحامي جيل دوفير أن المشكلة الحقيقة تتمثل في إقناع المدعي العام بالتحرك وتحمل مسؤولياته، حتى لو كثرت الضغوط عليه، معتبرا أن ما يحدث اليوم هو “اختبار قوي للإدانة”.

    وعند سؤال دوفير عن سبب صعوبة إقناع المدعي العام، أجاب بأن “التجارب السابقة أظهرت لنا أنه من الصعب دفعه لفتح تحقيق، وفي الوقت ذاته ينص القانون بوضوح على أن المدعي العام هو الوحيد القادر على أخذ هذا القرار”.

    في هذه الحالة، وبحسب المادة 51 من نظام روما، يتوصل المدعي العام بالدلائل ويمنح نفسه أجلا معقولا لدراستها وتحديد مدى مقبوليتها من حيث الموضوع وليس من حيث الشكل.

    وفي هذا الصدد، أوضح مراري قائلا: “لقد حسمنا الأمر مع الجنائية الدولية حول مسألة المقبولية من حيث الشكل، لأنها تبسط ولايتها القضائية على الأراضي الفلسطينية، بما فيها الضفة الغربية والقدس الشرقية وغزة. بمعنى أن أمر المقبولية من حيث التخصص انتهى ولم يعد واردا بأي حال من الأحوال”.

    وتابع المتحدث نفسه “نحن على علم بالضغوط التي يواجهها المدعي العام وأن الولايات المتحدة الأميركية كانت سببا في تأخر التحقيق الذي كان من المفترض أن يبدأ في مارس/ آذار 2021. وبالتالي، نعوّل على جرأة المدعي العام واستقلالية المحكمة الجنائية التي لا تتبع للأمم المتحدة كمحكمة العدل الدولية “.

    وأكد مراري للجزيرة نت: “لو كان لدينا ذرة شك حول عدالة القضية أو في أن ما يحدث لا يمثل أركان جريمة الإبادة، ما كنا لنغامر بسمعتنا وتاريخنا المهني الممتد إلى 15 عاما في التعامل مع الجنائية لتقديم هذه الدعوى”.

    حق الاستئناف

    ولفت المحامي الفرنسي دوفير إلى إمكانية اللجوء إلى الطعن في حال رفض المدعي العام فتح التحقيق، مؤكدا في الوقت ذاته أن جيشه القانوني سيفعل كل ما يلزم ويتجه نحو الاستئناف إذا تطلب الأمر ذلك حتى يطلب القضاء منه إعادة النظر في القرار.

    وكرر المحامي المعتمد لدى الجنائية الدولية إصراره هو وكل فريق الدفاع على إسماع وفرض صوت العدالة من خلال إجبار المدعي العام، لأن المحكمة ليست ملكا للقضاة وإنما ملك للشعب الذي يطالب باحترام صارم للمساواة بين البشر، على حد تعبيره.

    وحول احتمالية عرقلة الدول الغربية لقرار المحكمة، قال دوفير إن “دعم الغرب لقيام الدولة اليهودية على أرض الشعب الفلسطيني بدأ منذ عام 1917 بمباركة بريطانية وفرنسية، وهو دعم قائم على إنكار حق الشعب في تقرير المصير”، مضيفا: “يواصلون التمويل والمساعدات والتركيز على الإفلات من العقاب وتدمير الشعب لأنهم يتخيلون أن تدمير شعب قوي مثل الشعب الفلسطيني أمر وارد”.

    وتابع بالقول إن “القوى الغربية تدعم رهانا مجنونا يقضي بتصفية الشعب الفلسطيني على أرضه، ويؤسفني مشاهدة كل هذه الدول وهي تتبع أوامر الجنرال نتنياهو الكذاب والملطخة يداه بالدماء الذي تتم ملاحقته أيضا بتهمة الفساد”.

    وفي الأخير، أصر كل من دوفير ومراري على توصيل رسالة صريحة لكل الفلسطينيين مفادها: “سنقوم بكل ما يلزم للدفاع عنكم ونؤكد لكم أنكم لستم وحدكم”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    حاكم مدغشقر العسكري يؤدي اليمين الدستورية غداً

    تصويت حاسم في البرلمان الفرنسي.. هل ينجو «ليكورنو» من سحب الثقة؟

    لقاء مصيري في واشنطن غداً.. هل يدعم ترمب أوكرانيا بأسلحة توماهوك؟

    رئيس الوزراء الفلسطيني يعلن خطة إعمار غزة

    الفصائل الفلسطينية تتوافد إلى القاهرة.. لقاءات مكثفة لمناقشة المرحلة الثانية من خطة ترمب

    بعد تبلغه بموت زوجته وطفليه.. سجين فلسطيني يتفاجأ بوجودهم على قيد الحياة

    من سيتولى تنسيق الجهود الأمنية والإنسانية في غزة؟

    بعد شهر ونصف.. الحوثي يقرّ بمقتل رئيس أركانه

    الحكومة الفرنسية تنجو بأعجوبة من سحب الثقة وسط أزمة سياسية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مدينة الملك عبدالله الطبية توضح علامات الإصابة بسرطان الثدي

    الجمعة 17 أكتوبر 1:11 ص

    تقرير: أميركا تضغط على الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي للمضي قدماً في تنفيذ اتفاق غزة

    الجمعة 17 أكتوبر 1:01 ص

    المسحل يتسلم جائزة أفضل اتحاد وطني في آسيا

    الجمعة 17 أكتوبر 12:57 ص

    «النيابة» تُلوّح بالمساءلة الجزائية لمروّجي الأغذية الضارة والمغشوشة

    الجمعة 17 أكتوبر 12:56 ص

    فاست ترانس السعودية تواصل النمو والتوسع لتصبح رائدة الترجمة في المنطقة

    الجمعة 17 أكتوبر 12:43 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بعد تطويره وتجديده.. متحف العين يستقبل زوّاره في 24 أكتوبر 2025

    الجمعة 17 أكتوبر 12:30 ص

    تصويت حاسم في البرلمان الفرنسي.. هل ينجو «ليكورنو» من سحب الثقة؟

    الجمعة 17 أكتوبر 12:28 ص

    حقيقة زيادة أسعار البنزين في مصر.. ومصادر تكشف الأسعار الجديدة

    الجمعة 17 أكتوبر 12:10 ص

    موجة قصف إسرائيلية واسعة على جنوب لبنان.. وتل أبيب تزعم استهداف بنى تحتية تابعة لحزب الله

    الجمعة 17 أكتوبر 12:00 ص

    جامعة تبوك تستضيف بطولة التايكوندو بمشاركة 20 جامعة

    الخميس 16 أكتوبر 11:56 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟