Close Menu
    رائج الآن

    موديز: ارتفاع كلفة الدين في كينيا يعمّق الضغوط على الاقتصاد

    الجمعة 25 يوليو 2:59 م

    هل تواجه المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية مأزقا إستراتيجيا جديدا؟

    الجمعة 25 يوليو 2:58 م

    ترامب ومردوخ.. تجمع بينهما فوكس نيوز وتفرقهما وول ستريت جورنال

    الجمعة 25 يوليو 2:57 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • موديز: ارتفاع كلفة الدين في كينيا يعمّق الضغوط على الاقتصاد
    • هل تواجه المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية مأزقا إستراتيجيا جديدا؟
    • ترامب ومردوخ.. تجمع بينهما فوكس نيوز وتفرقهما وول ستريت جورنال
    • ترمب يضغط على باول لخفض الفائدة خلال زيارة للفيدرالي الأمريكي
    • وكالة أمريكية: لا أدلة على سرقة «حماس» للمساعدات
    • أكثر من 100 ألف نازح مع تصاعد الاشتباكات بين تايلاند وكمبوديا… وبانكوك ترفض الوساطة الدولية
    • إحباط تهريب أكثر من 69 ألف حبة من "الإمفيتامين" المخدر بمطار الملك خالد الدولي
    • «الشؤون»: السماح للجمعيات الخيرية باستئناف التحويلات المالية لتنفيذ المشاريع المرخصة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » غزة في عيون الرياض
    سياسة

    غزة في عيون الرياض

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 16 نوفمبر 9:23 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    خرجت القمة العربية والإسلامية التي عقدت في العاصمة السعودية الرياض (السبت) الماضي، بـ31 قراراً بدأت بإدانة العدوان وجرائمه على قطاع غزة، وانتهت بتكليف الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي حسين طه بمتابعة هذه القرارات وعرضها على الاجتماع القادم سواء على مستوى المنظمة أو على مستوى الجامعة.

    ورغم انتهاء القمة إلى قرارات قوية صيغت بلغة مختلفة وصريحة، لعل أبرزها كسر الحصار المفروض على غزة، وإدخال المساعدات فورا، كما فضحت تخاذل المجتمع الدولي وفشله في حماية الفلسطينيين أو وقف العدوان، إلا أن الأسئلة تدور حول جدوى هذه القمة، وما هي الفائدة من عقد مثل هذه القمم، وهل سيكون لها تأثير على المستوى الدولي والإقليمي؟

    (تأكيد مركزية القضية الفلسطينية)

    الواقع أن أهم رسالة من هذا المؤتمر غير العادي هو ثبات العالم العربي والإسلامي على موقفه من الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، والتأكيد على أن القضية الفلسطينية مهما تغيرت الظروف السياسية والأمنية في المنطقة، إلا أنها تمثل حجر الأساس بالنسبة للعالم العربي والإسلامي.

    منذ بداية الصراع العربي الإسرائيلي، كان هم إسرائيل عزل الفلسطينيين عن المحيط العربي والإسلامي، والانفراد بالقضية من أجل تصفيتها، لذلك تكمن أهمية قمة الرياض في إعادة التأكيد للعالم وعلى رأسه الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية أن فلسطين ما تزال على رأس الأولويات. وقد لفت البيان الختامي للقمة الإسلامية العربية إلى أنه لا حل من دون قيام الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية، وهذا بحد ذاته يعيد التفكير الدولي والإقليمي بحسب الأولويات العربية، رغم الفجوة بين الغرب والعالم العربي حول مقاربات القضية الفلسطينية.

    حقيقة واضحة مفادها أنه ليس صحيحا أن هذه القمة وغيرها من القمم التي رعتها المملكة العربية السعودية حول غزة، خالية من المضمون أو الهدف، خصوصا في ظل التحشيد الغربي الحالي لتصفية القضية الفلسطينية، وإظهار إسرائيل على أنها الدولة المعتدى عليها، هذه السردية الغربية نسفت بالكامل في قمة الرياض، وتبين أن الرواية الغربية التقليدية لم تعد مقبولة على المستوى العربي والإسلامي، وهذا من شأنه أن يجعل الغرب يعيد التفكير مرة أخرى بالرؤية العربية والإسلامية، خصوصا في ظل تنامي الحضور العربي على المستوى الدولي سياسيا واقتصاديا، لذا فبكل تأكيد سيكون هناك وقفة غربية -إسرائيلية أمام حل الدولتين، وعدم الذهاب إلى حلول إسعافية وتخديرية هدفها إدخال القضية الفلسطينية إلى غرفة العناية المشددة. النقطة الأكثر أهمية هو الرفض الكامل والتام للمشروع الإسرائيلي الذي يرمي إلى تهجير الفلسطينيين من أرضهم.

    (لجنة متابعة عربية – إسلامي)

    لقد عرج البيان الختامي لقمة الرياض على نقاط جوهرية وأساسية في حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، إلا أن الأكثر أهمية هو الرفض الكامل لتهجير أهالي القطاع كما ورد في البند رقم 14، وهذا يجعل المساعي الإسرائيلية لإحداث تغيير ديموغرافي في فلسطين مسألة مستحيلة التحقق في ظل الموقف العربي والإسلامي، زد على ذلك الوقوف جنبا إلى جنب مع الإجراءات المصرية والأردنية باعتبارهما الدولتان المعنيتان بالدرجة الأولى بحكم الجغرافيا بما يجري في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة.

    وحتى لا تصبح هذه القرارات حبرا على ورق تم تشكيل لجنة متابعة عربية إسلامية تتألف من (الأردن – مصر – قطر – تركيا – إندونيسيا – نيجيريا، وفلسطين)، لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، حتى لا تذهب كل هذه القرارات إلى أرشيف التاريخ.

    نعم كانت القمة العربية والإسلامية التي عقدت في الرياض، مرحلة جديدة من مواجهة العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، صحيح أن الاعتداءات الإسرائيلية ليست جديدة على الفلسطينيين، وربما لن تكون الأخيرة، إلا أن العالم اليوم تغير عما كان عليه في العقود الماضية، ثمة دول أصبح لها وزن سياسي واقتصادي، وثمة دول باتت تنظر إلى منطقة الشرق الأوسط بمنطق الندية، إضافة إلى مصلحة الغرب عموما في تهيئة المنطقة من أجل تعميق الشراكات السياسية والاقتصادية والتكنولوجية، وهذا يفرض على العالم كله إعادة النظر في القضية الفلسطينية من أجل تعميق وتوسيع دائرة الشراكة على المستويات المذكورة.

    قبل عقود كان حجم التأثير العربي والإسلامي ليس بالمستوى المأمول، لكن اليوم هذه البقعة الكبيرة بات لها وزن وتأثير كبيران، وبالتالي لن تكون مطالب هذه الدول «زوبعة في فنجان»، خصوصا وأن الطريقة التقليدية في التعامل مع القضية الفلسطينية فشلت في تحقيق الاستقرار.

    قمة الرياض.. تمثل لحظة مهمة وفارقة في مسار الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، وسيكون لها صدى على المدى المنظور، على عكس المتشائمين من عقد مثل هذه القمم.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هل تواجه المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية مأزقا إستراتيجيا جديدا؟

    وكالة أمريكية: لا أدلة على سرقة «حماس» للمساعدات

    طاهر النونو: حماس قدمت ردّا مرنا ونرفض اتهامات ويتكوف

    لماذا ترفض واشنطن اعتراف باريس بالدولة الفلسطينية ؟

    مقترح أميركي لإدارة ممر زنغزور.. ما موقف الدول المعنية؟

    أكسيوس: السوريون والإسرائيليون ناقشوا الحفاظ على الهدنة في الجنوب

    لماذا تنقسم المعارضة التونسية بعد 4 سنوات من التدابير الاستثنائية؟

    وزير الخارجية البريطاني: الوضع المتدهور في غزة لا يمكن الدفاع عنه

    تبادل للهجمات بين روسيا وأوكرانيا.. ووصول أسرى محررين إلى موسكو

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    هل تواجه المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية مأزقا إستراتيجيا جديدا؟

    الجمعة 25 يوليو 2:58 م

    ترامب ومردوخ.. تجمع بينهما فوكس نيوز وتفرقهما وول ستريت جورنال

    الجمعة 25 يوليو 2:57 م

    ترمب يضغط على باول لخفض الفائدة خلال زيارة للفيدرالي الأمريكي

    الجمعة 25 يوليو 2:43 م

    وكالة أمريكية: لا أدلة على سرقة «حماس» للمساعدات

    الجمعة 25 يوليو 2:41 م

    أكثر من 100 ألف نازح مع تصاعد الاشتباكات بين تايلاند وكمبوديا… وبانكوك ترفض الوساطة الدولية

    الجمعة 25 يوليو 2:26 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    إحباط تهريب أكثر من 69 ألف حبة من "الإمفيتامين" المخدر بمطار الملك خالد الدولي

    الجمعة 25 يوليو 2:23 م

    «الشؤون»: السماح للجمعيات الخيرية باستئناف التحويلات المالية لتنفيذ المشاريع المرخصة

    الجمعة 25 يوليو 2:16 م

    عودة كيسيه من الأهلي إلى الدوري الإيطالي بفضل نصراوي

    الجمعة 25 يوليو 2:12 م

    إحباط تهريب أكثر من 69 ألف حبة كبتاجون في مطار الملك خالد

    الجمعة 25 يوليو 2:11 م

    كيف يتدبر موظفو السلطة الفلسطينية أمورهم بلا رواتب؟

    الجمعة 25 يوليو 1:58 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟