Close Menu
    رائج الآن

    “أطباء بلا حدود” تدق ناقوس الخطر: غزة تواجه موجة حادة من سوء التغذية

    السبت 12 يوليو 4:08 ص

    «سدايا» تتسلّم شهادات عن مشاريعها المتميزة في الابتكار

    السبت 12 يوليو 3:54 ص

    صحف عالمية: خسائر جيش الاحتلال بغزة تؤجج الجدل لإنهاء الحرب

    السبت 12 يوليو 3:39 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • “أطباء بلا حدود” تدق ناقوس الخطر: غزة تواجه موجة حادة من سوء التغذية
    • «سدايا» تتسلّم شهادات عن مشاريعها المتميزة في الابتكار
    • صحف عالمية: خسائر جيش الاحتلال بغزة تؤجج الجدل لإنهاء الحرب
    • رئيس الاستخبارات الأوكرانية يكشف حجم الدعم الكوري الشمالي لروسيا
    • الخدمة السرية تعاقب 6 من أفرادها بعد محاولة اغتيال ترمب.. ما القصة؟
    • بعد أيام من العثور على جثتها: السلطات الألمانية توقف المشتبه به بقتل الشابة الجزائرية رحمة عياط
    • تعديل إجازات العيدين لموظفي الحكومة المتعاقدين
    • فضيحة مراهنات بالدوري الأسترالي أبطالها لاعبون وعصابات إجرامية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الحقائق المُعّدة في عاشق جُدّة
    ثقافة

    الحقائق المُعّدة في عاشق جُدّة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 17 نوفمبر 6:34 ص2 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لمست -في الآونة الأخيرة- حضوراً باهراً للصديق القديم الدكتور أحمد العرفج عبر منصات التواصل الاجتماعي والتلفازي، ولا مشاحة في هذا التوهج، ذلك أن العرفج قد عرفته طائفة ليست قليلة من الناس عبر هذه الوسائط الحديثة.

    فهو المثقف المستنير والقارئ النهم والكاتب الجريء بأسلوبه الساخر والمتهكم الذي له صولات وجولات تعرفه أكثر من مطبوعة، فهو صاحب البيان الرفيع والكلمات الرقيقة والعناوين المسجوعة ذات الوقع الجميل التي تنساب نحو أذنيك برقة، بل تلمس في كتاباته الأدلة الصادعة والبراهين القاطعة والحجج المدافعة التي حوتها تصانيفه الكثيرة لو عدت إليها، على أنه إذا اُكْرِه على الخصومة تجده شديد العارضة يقرع صاحبه بالتهكم أكثر مما يقرعه بالحجة، وهو عادة ما يوسم مؤلفاته بالعناوين المسجوعة إسوة ببعض كتب التراث العربي، ففي فنون الأدب أخرج (اصطخاب المفردات) و(كيف تكتب مقالاً)، وفي الشعر أصدر (الخطايا أسئلة)، وفي الحكم التي جاءت على هيئة تغريدات أطلقها على منصة X كتابه (من نواصي أبي سفيان العاصي)، وفي الأمثال أيضاً كتاب (أكبر موسوعة للأمثال والأقوال عبر التاريخ)، أما سيرته فقد دونها تحت عنوان (المُهْمَل في ذكريات طالب تَنْبَل).

    فدار اسمه بين الناس ولمع صيته في الإعلام؛ ناهيك أن له حضوراً اجتماعياً واسعاً بين جُل أطياف المجتمع، وفي ظني أن ذلك مرده إلى طبيعة شخصيته المقبولة -بتميز- عند الآخرين وهذه هبة من هبات الخالق -عز وجل- يودعها في من يشاء من عباده.

    لكن ما يدعو للتعجب والدهشة ويبعث على الغرابة، أن تأتيني مقاطع في غاية الروعة وبكثرة أيضاً عن العزيز أبي سفيان من أصدقاء وأقارب ليس لهم أدنى علاقة مع الدكتور أحمد، بل ليس لهم صلة بالثقافة البتة، وهذه المقاطع ذات مضامين متنوعة، تنطوي على حب الحياة والاستمتاع بها، وإليك أمثلة منها:

    تارة تأتيني من أشخاص مغرمين بعشاق «العميد»، فيكون العرفج في ذروة فرحته بفوز الاتحاد، وتارة يبعثها أناس يجيدون حب الحياة والتعايش معها في كل ظروفها فيكون العرفج فيها فيلسوفاً ومنظراً يُحَسِن لهم الأمل ويُزَين لهم المستقبل، وفي هذا الصدد نشر الصديق العرفج جملة من الكتب أذكر منها: (يوميات مع الأزواج والزوجات) و(أصحاب السعادة) و(إدارة المشاعر والعواطف) و(خطوات في هدم وبناء العادات) و(كيف تمارس الإبداع) و(حوار حول العلاج بالتسامح) و(كيف نستثمر قوة العقل الباطن) و(كيف تكون صاحب كاريزما)، هي في حقيقتها كتب تهذب الروح وتنتشل الأنفس المحبطة من مهاوي السقوط وتزيد من إيجابيات الحياة، ناهيك عن كتابه المهم (مقابلة مع سفينة نوح: سيرة ذاتية لرؤية 2030 السعودية)، هذا وقد أفرد لفنان العرب مؤلفاً بعنوان (محمد عبده). وفي مجال البحث التاريخي والاجتماعي نراه يرصد لحياة بعض الأعلام السعودية في مصر فيصدر كتابه (سعوديون عاشوا في مصر)، ويبحث فيه بتقصٍّ شديد عن بداية العلاقة الأخوية بين المواطن السعودي والمواطن المصري، وما دمنا نشيد بدوره البحثي فهذا أيضا كتابه (الغثاء الأحوى في لم طرائف وغرائب الفتوى)، يؤكد فيه مدى عشقه للبحث في مصادر الفتوى وغرائبها، وغيرها من الكتب التي صنفها ونافت عن العشرين كتاباً.

    وتارة أخرى تأتي له مقاطع من أشخاص مخلصين لرياضة (المشي) فترى حبيبنا العرفج متأبطاً أحد المشاهير وقاطعاً معه بضعة أكيال (كَعّابي) دون رأفة به ليحث الناس -وأنا أولهم- بمزية هذه الرياضة البسيطة والمهمة لجسم أي إنسان لذلك أخرج لها كتابه (يوميات مع المشي والخطوات). وأزعم أن أكثر متابعات الناس له حينما يتألق في برنامجه الجماهيري (يا هلا بالعرفج) مع صديقنا المحاور الذكي والمثقف الأستاذ مفرح الشقيقي، فيتجلى العرفج فيما يطرح من نقاشات ويقنع فيما يطرح من أفكار، وقد يستفزك فيما يقوله من تعليقات.

    لذلك أضحى صاحب (المختصر من سيرة المندي المنتظر) ضرورياً لكل إنسان فهو مثل الملح حتى لمريض الضغط لا يستطيع الفكاك عنه، وإن شئت فقل مثل السكر قل أن يُحْرَم مريض السكري منه، وهو بذلك -أي العرفج- داخل في تفاصيل حياتنا، ولكن بنسبة تسمح بها النفوس المطمئنة والعقول الراجحة والأبدان الصحيحة، وعلى أنه تنقل في المراتب والمناصب لكنها ما أبطرته ولا أسكرته.

    وعلى الرغم من عشق الدكتور العرفج وانبهاره بعالم التقنية الحديثة التي يعيش داخل فضائها الواسع ولا يستطيع الاستغناء عنها، بَيْد أننا نجده في الجانب الآخر من حياته مسكوناً بالقديم مهجوساً بالتليد الذي يلذ له السؤال عنه والبحث فيه والغوص في غماره، فتراه يسعى سائلاً بين أزقة جدة القديمة (المنطقة التاريخية)؛ بروح الصوفي وشجن الناسك وعقل العالَم وفؤاد الولهان، يحاور كل حجر (منقبي) ويتأمل كل (غبانة) اعتلت رأس وجيه، ويناجي كل (الرواشين)، ويُسائل كل سوق عتيق، ويصافح كل عجوز عاش بين (فلاحها) وأمضى حياته بين دكاكينها ومراكيزها وبرحاتها، فتطمئن نفسه كلما أدرك جواباً لينبثق عنه سؤال آخر، وهكذا دواليك، فلا مشاحة أنه عاشق لتاريخ الحجاز وعبقه، متيم بتفاصيل تفاصيله.

    ومن جوانبه الإنسانية التي عرفتها فيه النفس الراضية والثغر الضحوك واللسان الداعب من غير إسفاف، والبذل في الخير بيد حاتمية وإن بدى بين الناس شحيحاً حتى يواري للناس ما جبلت عليه نفسه، وقد ألّفَتْ بيننا براءة النشأة وطول الصحبة ووحدة الهوى وطبيعة الثقافة، فكم تهادينا الكتب وتذكرنا الأدب وتسامرنا على أخبار الرواد وأنباء الصحافة، حينما كان العمر طريّاً والفؤد غضّاً.

    دعواتي لأخي أبي سفيان بالنجاح والفلاح والحياة الرغيدة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الشارقة تسجل إنجازاً تاريخياً بإدراج «الفاية» على قائمة التراث العالمي لعام 2025

    شجون الهاجري وفاطمة الصفي في الحرم المكي.. ظهور مؤثر يهزّ «السوشيال ميديا»

    كرة القدم كيف يمكن أن تكون بهجة الشعوب وجوهرة الفنون؟!

    بعد أسبوع على رحيله.. الكشف عن سبب وفاة جوليان ماكماهون

    «بحضور كامل العدد».. عمرو دياب يتألق ويغني ألبومه الجديد لأول مرة على المسرح بجدة

    المتحف الوطني بأبوظبي.. منارة للتاريخ وجسور للثقافات العالمية

    “القدس الجديدة” في روسيا.. مشروع يحاكي الأماكن المقدسة في فلسطين | ثقافة

    المفكر الماليزي عثمان بكار: الكونفوشية والإسلام يشتركان بالقيم الأخلاقية

    منع شيرين من دخول «عين الحلوة».. يؤجل «حدوتة» ديو فضل شاكر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «سدايا» تتسلّم شهادات عن مشاريعها المتميزة في الابتكار

    السبت 12 يوليو 3:54 ص

    صحف عالمية: خسائر جيش الاحتلال بغزة تؤجج الجدل لإنهاء الحرب

    السبت 12 يوليو 3:39 ص

    رئيس الاستخبارات الأوكرانية يكشف حجم الدعم الكوري الشمالي لروسيا

    السبت 12 يوليو 3:38 ص

    الخدمة السرية تعاقب 6 من أفرادها بعد محاولة اغتيال ترمب.. ما القصة؟

    السبت 12 يوليو 3:22 ص

    بعد أيام من العثور على جثتها: السلطات الألمانية توقف المشتبه به بقتل الشابة الجزائرية رحمة عياط

    السبت 12 يوليو 3:08 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تعديل إجازات العيدين لموظفي الحكومة المتعاقدين

    السبت 12 يوليو 2:53 ص

    فضيحة مراهنات بالدوري الأسترالي أبطالها لاعبون وعصابات إجرامية

    السبت 12 يوليو 2:44 ص

    لمواجهة غموض ترامب.. تحالف نووي مرتقب بين فرنسا وبريطانيا

    السبت 12 يوليو 2:38 ص

    الرئيس اللبناني: لا تطبيع مع إسرائيل وحصرية السلاح قرار لا رجوع عنه

    السبت 12 يوليو 2:37 ص

    الرئيس اللبناني: لا تطبيع مع إسرائيل في الوقت الراهن

    السبت 12 يوليو 2:21 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟