Close Menu
    رائج الآن

    الصادرات الصينية إلى أمريكا تتراجع بأكبر وتيرة في 5 سنوات

    الإثنين 09 يونيو 5:15 م

    تعليق مفاجئ من عاصي الحلاني على طلاق ابنته «ماريتا»

    الإثنين 09 يونيو 5:14 م

    والد ماسك: نجلي أخطأ.. والغلبة لترمب

    الإثنين 09 يونيو 5:13 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الصادرات الصينية إلى أمريكا تتراجع بأكبر وتيرة في 5 سنوات
    • تعليق مفاجئ من عاصي الحلاني على طلاق ابنته «ماريتا»
    • والد ماسك: نجلي أخطأ.. والغلبة لترمب
    • رسالة ماكرون للرئيس ترامب: غرينلاند ليست للبيع.. ولا حتى قارة أنتركتيكا!
    • حرس الحدود بعسير يقبض على 8 مخالفين لتهريبهم 144 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
    • الدنماركية «كاميليا» تروي حكايتها لـ عكاظ.. ما سر الإجابة التي أوصلتها إلى مكة؟
    • تقدر بـ300 مليار دولار.. ما خيارات روسيا للرد على مصادرة أصولها المالية؟
    • بعد نشر الجيش.. إلى أن يتجه صدام ترامب مع ولاية كاليفورنيا؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » مسلسل “دروس الكيمياء”.. كيف قهر الإعلام المرأة الأميركية؟
    فنون

    مسلسل “دروس الكيمياء”.. كيف قهر الإعلام المرأة الأميركية؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 24 نوفمبر 4:21 م0 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بدأت منصة “آبل تي في بلس” عرض مسلسل “دروس في الكيمياء” (Lessons in Chemistry) المقتبس عن رواية تحمل ذات الاسم للكاتبة بوني غارموس، والذي تؤدي فيه الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار بري لارسون دور البطولة، إلى جانب كل من لويس بولمان وأجا نعومي كنغ.

    يمتد المسلسل الذي تخرجه سارة أدينا سميث لـ8 حلقات، ويعيد المشاهد إلى خمسينيات القرن الماضي في الولايات المتحدة، لكن بصورة مختلفة عما قدمته السينما والتلفزيون من قبل، إذ يعيد النظر في بعض المسلمات حول وضع النساء في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية.

    تاريخ مختلف لنساء أميركا

    تدور أحداث مسلسل “دروس في الكيمياء” في خمسينيات القرن الـ20، عندما نتعرف على إليزابيث زوت (بري لارسون) وهي مساعدة معمل في أحد معاهد الكيمياء العريقة، وهي وظيفة أقل بكثير من إمكانياتها، لكنها الوحيدة المناسبة لامرأة في ذلك الزمن الذي استحوذ فيه الرجال البيض على الوظائف العلمية المرموقة.

    تعمل البطلة في أمسياتها على أبحاثها العلمية الخاصة، ثم تطهو وجبات، تعدها بدقة كما لو أنها كانت تجارب علمية، فيكتشف العالم الفذ كالفن إيفانز موهبتها، ويقرر تحدي القواعد، ويصر على عملها كباحثة مساعدة له، رغم أنها كانت في الحقيقة شريكة في البحث.

    يواجه البحث العديد من العراقيل، فتجد زوت نفسها وحيدة في هذا العالم، بلا وظيفة ثابتة، ومع ابنة وبدون عائلة تدعمها ماديا وعاطفيا، ويأتيها الحل على طبق من ذهب بعد 7 سنوات من الشقاء، عندما يعرض عليها منتج تلفزيوني تقديم برنامج للطهي بأسلوبها الخاص، الذي يمزج إعداد الطعام بالدقة الكيميائية، وخلاله تصبح إليزابيث طاهية محترفة ومحبوبة لدى المشاهدات، وداعمة للكثيرات منهن.

    ويحاول “دروس في الكيمياء” أن يعكس التعمية التي قام بها الإعلام الأميركي بكل الطرق لتنميط أدوار النساء بعد الحرب العالمية الثانية؛ فخلال تلك الحرب -ونتيجة لغياب الرجال- خرجت النساء من المنازل للعمل في وظائف مختلفة، ومنها المصانع الحربية لصناعة الأسلحة الضرورية، لكن بعودة الرجال بدأت حملة واسعة لإعادة النسوة إلى المنازل.

    وترافقت تلك الحملة مع ظهور التلفزيون الذي اقتحم ملايين المنازل، فظهرت الإعلانات والمسلسلات والبرامج التي تروج لصورة ربة المنزل المثالية – حسب وجهة النظر الأميركية في تلك الفترة-، والتي يجب أن تكون ممشوقة القامة وجميلة وبارعة في إعداد الطعام لعائلتها.

    وحتى اليوم، تصر كثير من الأعمال السينمائية والتلفزيونية التي تتناول حقبة خمسينيات القرن الماضي، على إظهار النساء الحقبة بذات الصورة النمطية، بينما يظهر مسلسل “دروس في الكيمياء” صنفا آخر من النسوة، مثل إليزابيث التي تتحالف ضدها الظروف والتمييز، لتفقد وظيفتها، فتجد سبيلا آخر.

    أما الشخصية النسائية الأخرى التي ربما تفوقها قوة، فتتمثل بجارتها هارييت ذات الأصول الأفريقية، وهي زوجة وأم وضعت مسيرتها المهنية جانبا لسنوات، حتى وصلت بأولادها إلى بر الأمان، وعاد زوجها من الحرب، وامتهنت المحاماة التي كانت حكرا على الرجال البيض في تلك الفترة، ثم ناضلت ضمن حركة الحقوق المدنية لوقف الفصل العنصري ضد السود.

    الدراما التاريخية

    ينتمي “دروس في الكيمياء” إلى فئة الدراما التاريخية وهو نوع فني يقدم -كما هو واضح من اسمه-، أعمالا سينمائية أو تلفزيونية تعود أحداثها إلى حقب زمنية سابقة، في محاولة لمحاكاة طرق العيش السائدة في ذلك الزمن، وبالتالي يستلزم هذا النوع من الأعمال تفاصيل بصرية تعكس روح الفترة، مثل الملابس والإكسسوار وتصفيفات الشعر والمكياج والديكور.

    كما يعد المسلسل من الأعمال الأصلية لمنصة “آبل تي في بلس”، وهي أعمال تتميز ببعض السمات المتكررة، مثل استخدام أشهر النجوم، والاهتمام بالجوانب البصرية، والقصص التي تمس الحاضر حتى لو كانت شديدة الخيال أو تعود للماضي، ومن الأمثلة على ذلك “نظر” (See)، و”البرنامج الصباحي” (The Morning Show).

    وعلى غرار ما سبقه من أعمال، ركز “دروس في الكيمياء” على تقديم تجربة بصرية مميزة، فحاكت الأزياء ما ارتدته نساء تلك الفترة، بل اُستخدمت الملابس كوسيلة لإبراز تميز الشخصية عن محيطها، مثل اختيارها ارتداء السراويل في بعض حلقاتها التلفزيونية، وقد كان ذلك غير شائع ومعادٍ للصورة النمطية السائدة. أيضا، تغيرت طريقة تصفيف البطلة لشعرها تبعا لوضعها الاقتصادي والعملي، بين الشعر المصفف بإحكام، حتى لا يعيقها خلال عملها في المعهد، ثم الفوضوي وهي أم جديدة تعتني بوليدتها، حتى تصل إلى الشعر المعتنى به على أيدي المحترفين عندما تعمل في التلفاز.

    كذلك يعكس المسلسل طبيعة البرامج التلفزيونية المقدمة في الخمسينيات، خصوصا الطهي، والتي اعتمدت على نساء عاديات ماهرات في الطبخ، مثل جوليا تشايلد على سبيل المثال، لا على طهاة محترفين كما هو سائد حالياً.

    ورغم الاهتمام بالجانب البصري والقضايا التي تناولتها رواية بوني غارموس، فإن بعض العيوب شابت سيناريو المسلسل، على رأسها اعتماده على الصدف بشكل متكرر لتغيير حياة البطلة، وتطور بعض الشخصيات بشكل لم يمهد له بما فيه الكفاية، مثل زميلتها في المعهد فراني المتمسكة بالشكل التقليدي للمرأة، والتي تغيرت مبادئها بصورة مفاجئة لاحقا لتصبح معاونة لإليزابيث في عملها الجديد.

    لكن أكبر عيوب “دروس في الكيمياء” يكمن في الانطباع الذي يعطيه على طول حلقاته أنه عمل فني يحمل أفكاره على كفه ويقدمها بشكل مباشر للمشاهد، كما تقدمها إليزابيث في البرنامج الخاص بها.

    حصل “دروس في الكيمياء” على تقييم 84% على موقع “روتن توماتوز” النقدي، ومدحه النقاد لتناوله عدة مواضيع مهمة، ولأداء بري لارسون المميز للشخصية المعقدة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    رحيل الفنانة العراقية غزوة الخالدي بعد مسيرة حافلة على خشبة المسرح

    4 من أعضاء “بي تي إس” ينهون خدمتهم العسكرية الأسبوع المقبل

    صيف 2025 السينمائي.. منافسة محتدمة وأفلام تسرق الأضواء

    شاهد.. “الشبكة” يعرض نسخة جديدة من أوبريت “الحلم العربي”

    نجم موسيقي ثمانيني مخضرم يعترف بالاستعانة بالذكاء الاصطناعي في التأليف

    “نيوتوبيا”.. دراما كورية تطرح أسئلة لا تجيب عنها التكنولوجيا

    أفلام عيد الأضحى في السينما.. منافسة فنية بين كريم عبد العزيز وتوم كروز

    وفاة الفنانة الفرنسية المخضرمة نيكول كروازي عن 88 عاما

    محاكمة هارفي واينستين.. الادعاء يطالب بالإدانة والدفاع يشكك في رواية الضحايا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تعليق مفاجئ من عاصي الحلاني على طلاق ابنته «ماريتا»

    الإثنين 09 يونيو 5:14 م

    والد ماسك: نجلي أخطأ.. والغلبة لترمب

    الإثنين 09 يونيو 5:13 م

    رسالة ماكرون للرئيس ترامب: غرينلاند ليست للبيع.. ولا حتى قارة أنتركتيكا!

    الإثنين 09 يونيو 4:54 م

    حرس الحدود بعسير يقبض على 8 مخالفين لتهريبهم 144 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر

    الإثنين 09 يونيو 4:53 م

    الدنماركية «كاميليا» تروي حكايتها لـ عكاظ.. ما سر الإجابة التي أوصلتها إلى مكة؟

    الإثنين 09 يونيو 4:41 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تقدر بـ300 مليار دولار.. ما خيارات روسيا للرد على مصادرة أصولها المالية؟

    الإثنين 09 يونيو 4:29 م

    بعد نشر الجيش.. إلى أن يتجه صدام ترامب مع ولاية كاليفورنيا؟

    الإثنين 09 يونيو 4:28 م

    بوتين يقر إستراتيجية لتطوير البحرية وتقدم روسي نحو دنيبروبتروفسك

    الإثنين 09 يونيو 4:26 م

    «سيتي جروب»: نتوقع خفض الفائدة الأمريكية 3 مرات في 2025

    الإثنين 09 يونيو 4:14 م

    أحمد آدم يكشف لـ «عكاظ»: لست مظلوماً فنياً.. وغيابي عن الساحة الفنية بسبب تكرار الأدوار

    الإثنين 09 يونيو 4:13 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟