Close Menu
    رائج الآن

    نزيف الإسفلت يتواصل.. مصرع 4 أشخاص وإصابة 11 في مصر

    السبت 19 يوليو 1:17 م

    إسرائيل تحتفي بـ”إنجازات” الدفاع الجوي في وجه إيران.. وتقارير تشكّك في الرواية

    السبت 19 يوليو 1:01 م

    «إغاثي الملك سلمان» يقدم مساعدات عاجلة لـ3400 عائلة نازحة من السويداء

    السبت 19 يوليو 12:58 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • نزيف الإسفلت يتواصل.. مصرع 4 أشخاص وإصابة 11 في مصر
    • إسرائيل تحتفي بـ”إنجازات” الدفاع الجوي في وجه إيران.. وتقارير تشكّك في الرواية
    • «إغاثي الملك سلمان» يقدم مساعدات عاجلة لـ3400 عائلة نازحة من السويداء
    • الناقد ليث الرواجفة: كيف تعيد “شعرية النسق الدميم” تشكيل الجمال السردي؟ | ثقافة
    • 800 مليون ريال عجز في ميزانية قطر خلال الربع الثاني
    • قيادات درزية في لبنان تؤكد حرصها على درء الفتنة
    • الجنائية الدولية: اعتقال ليبي متهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية
    • الشرع: لا يجوز محاكمة الدروز بسبب تصرفات فئة قليلة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » رام الله.. فصول من حياة صالح العاروري ترويها عائلته
    سياسة

    رام الله.. فصول من حياة صالح العاروري ترويها عائلته

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 04 يناير 6:18 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    رام الله- للوصول الى منزل عائلة الشيخ صالح العاروري، في بلدة عارورة شمال غرب مدينة رام الله بالضفة الغربية، كان علينا سلك طرق بديلة داخل سلسلة من القرى المجاورة، عوضا عن الطريق الأصلية التي أغلقها الاحتلال الإسرائيلي منذ بداية عملية طوفان الأقصى.

    وبعد الإعلان عن استشهاد العاروري في قصف في العاصمة اللبنانية بيروت، تجمّع الشبان وسط بلدته طوال الليل وفي ساعات الصباح، لاستقبال الصحافيين والمعزين في المسجد المجاور لمنزل عائلته، والذي قضى فيه الشهيد سنوات خلال طفولته وفتوته، وحيث رُفعت رايات حركة المقاومة الإسلامية “حماس”.

    بدت عارورة وكأنها لم تنم، ولا سيما عائلته وأحفادها، فالمئات كانوا يطرقون باب “عائشة” والدة العاروري، فترد عليهم بـ”الحمد لله” على المصير الذي لقاه ابنها شهيدا كما تمنى، حيث كان يطلب منها أن تدعو له بذلك.

    قضى شبابه في السجن

    يفوق منزل عائلة العاروري القديم عمر الاحتلال بسنوات، وهنا ولد وعاش صالح إلى أن بلغ 18 عاما، ثم انتقل لدراسة الشريعة الإسلامية في مدينة الخليل جنوب الضفة، وعند تخرجه كان قد سبق واعتقل من قِبل الاحتلال الإسرائيلي مدة عامين كاملين، وأُفرج عنه لأشهر قبل اعتقاله الثاني الذي امتد 15 عاما.

    تتحدث شقيقته الكبرى دلال للجزيرة نت عن تجربته الصعبة وخاصة في الاعتقال الثاني الذي امتد 15 عاما، وكيف أنه غاب في السجون لشهور بدون أن تعرف العائلة عنه شيئا، ولم يُسمح لوالدته برؤيته إلا في قاعة المحكمة بعد عام ونصف من التحقيق العسكري (تحقيق يصاحبه تعذيب عنيف).

    تقول دلال: “عندما رأته كان عبارة عن هيكل عظمي، وقد خسر أكثر من 40 كيلوغراما من وزنه بسبب التعذيب والعزل، فلم تتحمل ذلك وغابت عن الوعي”.

    وتضيف الوالدة على ذلك بقولها إنها تنقلت بين كل السجون الإسرائيلية لزيارته، وإنها في بعض الأوقات كانت تصل إلى أبواب السجن وتُمنع من رؤيته، كما أنه قضى سنوات متواصلة في العزل.

    لكن الزيارة التي حُفرت في ذاكرتها كانت في سجن النقب الصحراوي، حيث عادت في ساعة متأخرة من الليل، ووجدت زوجها (والده) قد توفي ودُفن بدون أن تودّعه، وهو الذي أوصاها عند خروجها من البيت فجرا أن توصل له رسالة: “أبوك بخير ما بدو من الدنيا إلا رؤيتك”.

    ‎⁨صورة 6- فلسطين- عزيزة نوفل- رام الله- شقيقات العاروري- الجزيرة نت .jpg⁩.jpg

    كان العاروري قد أتم خطبته على فتاة من البلدة قبل اعتقاله الطويل، وبعد الإفراج عنه في 2007 تزوج وسكن في نفس المنزل مع والدته، لكن الاحتلال لم يمهله الكثير، فبعد 3 أشهر أُعيد اعتقاله 3 سنوات أخرى، خرج بعدها مبعدا إلى سوريا.

    تتذكر الوالدة خلال حديثها للجزيرة نت، ذلك اليوم الذي خرج فيه ابنها من السجن، وأخبرها بأمر إبعاده، وسألها أن ترافقه، وتقول بحسرة كبيرة كيف أنها فضلت ألّا تراه على أن يبقى في السجن، وأشارت عليه أن يقبل الإبعاد ليبدأ حياته مع زوجته بعيدا عنها.

    ومنذ إبعاده عام 2010 لم تجتمع عائشة مع ابنها، ولم تحظَ بالتعرف على أحفادها، والتي حملت إحداهن اسمها، وتواصلت معه طوال سنوات إبعاده عبر الهاتف فقط، ففي كل مرة كانت تحاول السفر تلقت قرارا إسرائيليا بمنعها.

    ‎⁨صورة 7- فلسطين- عزيزة نوفل- رام الله- والدة الشهيد العاروري عائشة العاروري - الجزيرة نت .jpg⁩.jpg

    كان مستعدا لمصيره

    توالت أحاديث الشقيقات، وكل منهن تذكر ما يكمل سيرة حياة الشيخ العاروري، تتذكر صفية مثلا تفاصيل آخر مكالمة بينهما صباح السابع من أكتوبر/تشرين الأول مع بدء عملية طوفان الأقصى، عندما انتشرت شائعة اغتياله “قمت بالاتصال به مباشرة، فرد علي ضاحكا أنه بخير، وأضاف “ها هم مقاتلونا قد دخلوا غلاف غزة”.

    منذ ذلك اليوم قُطعت أخباره بالكامل عن العائلة التي كانت تتوقع سماع نبأ استشهاده في كل لحظة، كما تقول صفية للجزيرة نت، وتضيف “من اختار هذا الطريق مصيره معروف له ولنا”.

    ومما عزز شعور والدته بقرب استشهاده، إرساله لها مبلغا ماليا قبل السابع من أكتوبر/تشرين الأول بقليل، وعندما سألته عن سبب ذلك قال لها إنه “لا يريد أن يترك وراءه دينا”، وطلب منها الدعاء له بالتوفيق بما هو قادم عليه.

    ‎⁨صورة 3- فلسطين- عزيزة نوفل- رام الله- والدة الشهيد العاروري وشقيقاته - الجزيرة نت ⁩.jpg

    قضينا أكثر من 6 ساعات في منزل العائلة الذي لم يفرغ من “المهنئين” بشهادته، ليس فقط من عارورة وإنما من كل الضفة الغربية، ومن مختلف أطياف الشارع الفلسطيني، فلم يعد المنزل يتسع لهم، فانتقلت العائلة إلى قاعة في البلدة لتلقي التهاني باستشهاده، مدة 3 أيام متتالية.

    وبالطبع، لم يرق للاحتلال توافد الفلسطينيين إلى بلدة العاروري ومنزله، فأغلق بعض الطرق المؤدية للقرية بسواتر حديدية، وهو ما اعتبرته العائلة انتقاما منها ومن الشهيد.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    نزيف الإسفلت يتواصل.. مصرع 4 أشخاص وإصابة 11 في مصر

    قيادات درزية في لبنان تؤكد حرصها على درء الفتنة

    الشرع: لا يجوز محاكمة الدروز بسبب تصرفات فئة قليلة

    لوموند: 12 دولة تعلن فرض عقوبات على إسرائيل في مؤتمر كولومبيا

    ترمب: عودة 10 رهائن من غزة قريباً جداً

    واشنطن بوست: الديمقراطيون يجرّبون الشتائم لمواجهة تأثير ترامب

    مجلس الأمن الدولي يندد بالاعتداءات الإسرائيلية على سورية

    سكان غاليبولي للجزيرة نت: ندعم السفينة حنظلة وفلسطين حرة

    وسط اتهامات باختطافات وانتهاكات.. تجدد الاشتباكات بين العشائر والدروز بالسويداء في سورية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    إسرائيل تحتفي بـ”إنجازات” الدفاع الجوي في وجه إيران.. وتقارير تشكّك في الرواية

    السبت 19 يوليو 1:01 م

    «إغاثي الملك سلمان» يقدم مساعدات عاجلة لـ3400 عائلة نازحة من السويداء

    السبت 19 يوليو 12:58 م

    الناقد ليث الرواجفة: كيف تعيد “شعرية النسق الدميم” تشكيل الجمال السردي؟ | ثقافة

    السبت 19 يوليو 12:38 م

    800 مليون ريال عجز في ميزانية قطر خلال الربع الثاني

    السبت 19 يوليو 12:35 م

    قيادات درزية في لبنان تؤكد حرصها على درء الفتنة

    السبت 19 يوليو 12:34 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الجنائية الدولية: اعتقال ليبي متهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية

    السبت 19 يوليو 12:33 م

    الشرع: لا يجوز محاكمة الدروز بسبب تصرفات فئة قليلة

    السبت 19 يوليو 12:16 م

    ألمانيا تلقي القبض على ليبي متهم باغتصاب وتعذيب معتقلات في سجن “معيتيقة”

    السبت 19 يوليو 12:00 م

    ما الموقع الأنسب لبناء المناحل؟.. مختص يوضح

    السبت 19 يوليو 11:57 ص

    مفاوضات بين “إكس إيه آي” و”هيومين” لتأجير مراكز بيانات في السعودية | تكنولوجيا

    السبت 19 يوليو 11:41 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟